الانقلاب: عين الحداثيين الحارة (1-10) بقلم عبد الله علي إبراهيم

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-25-2024, 01:35 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-05-2017, 09:37 PM

عبدالله علي إبراهيم
<aعبدالله علي إبراهيم
تاريخ التسجيل: 12-09-2013
مجموع المشاركات: 1955

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الانقلاب: عين الحداثيين الحارة (1-10) بقلم عبد الله علي إبراهيم

    08:37 PM July, 05 2017

    سودانيز اون لاين
    عبدالله علي إبراهيم-Missouri-USA
    مكتبتى
    رابط مختصر





    (هذه مسودة ورقة تلوتها على مؤتمر عن حق الأحزاب القائمة على نازع ديني في العمل الوطني انعقدت بجامعة ماكرري بكمبالا في 2015)
    "بوسعك إخماد الشغب بالعسكر وأن تؤمن الانتخابات لصالحك بالفلاحين" فرانسس جيزو.
    "بوسعنا تبرير الديمقراطية بحجج ثلاث. وأولهما أنه، متى تنازعت الآراء، سنكون أقل إسرافاً على أنفسنا أن نعد الأصوات بدل الاقتتال لنقرر أيهم أنجع وأذكى" فردريك هاسك.
    إدموند فيوت، الليبرالية: قصة حياة فكرة (2014)

    الحداثيون: غزارة في الأفكار وقلة في النفر
    ندرس في هذا الفصل حال السودان المائل الذي تفاقم حتى انفصل منه ثلث مساحة أرضه في 2011. وكان انفصال ثلثه الجنوبي هذا فضيحة سياسية صورها معلق هاذر بقوله صار السودان على الخريطة مثل من وجدوا بنطاله ناصلاً إلى قدميه. وسيكون تركيز المقال على "الحلقة الخبيثة" التي تعاورت السودان فتقلب بعصبية بين برهة ديمقراطية (13 سنة منذ الحكم الذاتي في 1954) وعهود ديكتاتورية تطاولت إلى يومنا (48 سنة والعدد في الليمون). وسنضيق واسع موضوع المبحث لننظر في سياسات الانتخاب أو الاقتراع في سنوات الديمقراطية القليلة من زاوية منازل الأحزاب التي عرفت ب"التقليدية"، وهي التي قامت على طرق صوفية دينية، في تلك السياسات. وسنعنى هنا بصورة خاصة بحزب الأمة القائم في جماعة الأنصار الذين هم ورثة إرث مهدي القرن التاسع عشر في السودان، والحزب الاتحادي الديمقراطي القائم على طريقة الختمية من مدراس القرن الثامن عشر التربوية. وساد الحزبان في أروقة الحكم خلال كل العهود الديمقراطية بما غبن القوى المعروفة ب"الحديثة" وقوى معارضة في الريف تسمت ب"قوى الهامش". وضمت القوى الحديثة الطيف النقابي الجذري للعمال والطلاب والنساء والمزارعين والمهنيين التي اتصلت تاريخياً بالحزب الشيوعي السوداني، الذي اشتهر عنه أنه أقوى طاقة يسارية أفريقية طرا. أما قوى الهامش فقد جاء بها العقيد جون قرنق زعيم الحركة الشعبية بالقوة (لا بقوة) إلى معترك السياسة، فبتكوينه الجيش الشعبي لتحرير السودان كان قد تبنى نهج خطة الحرب الوطنية على الطريقة الصينية وتطبيقها الأفريقي في أوغندا في 1986 بقيادة صديقه رئيس جمهوريتها الحالي يوري موسفيني.
    وسيلقي المقال الضوء على الحجج التي تسوقها القوى الحديثة وقوى الهامش ضد هيمنة أحزاب الأغلبية الدينية، وخططها، وممارستها للحد من نفوذها في العهود الديمقراطية. وهو ما سينتهي بنا إلى فهم أفضل لضعف القاعدة الاجتماعية للديمقراطية الليبرالية. وهو الضعف المنسوب في العادة عندنا، وعند غيرنا في أفريقيا والعالم العربي، إلى خلونا من "ثقافة الديمقراطية". وهو خلو حمّلت الصفوة الحديثة وزره لأهل الأرياف والرعاة والثقافات الموروثة كالإسلام التي يزعمون أنها نافية للديمقراطية، ومعادية لليبرالية بصورة جوهرية. وهي عقيدة ستفتضح متى عيّنا القوى الاجتماعية التي وقفت ضد هذه الديمقراطية بصورة مؤسسية ومنهجية وحاربتها، متى قامت بيننا، حرباً شعواء بالانقلاب أو بحرب التحرير الوطنية التي تختصر الطريق إلى الوطن العادل. وسنرى في البحث أن هذه القوى المعادية للديمقراطية الليبرالية هي قوى حديثة كرهت حق الاقتراع العام الذي سد منافذها للسلطان لأنه يأتي للبرلمان وللحكومة بالأحزاب التقليدية غزيرة العدد. ولهذا كان سبيل هذه القوى الحديثة للحكم هو الانقلاب الذي تستأثر به بالسلطان من مواقعها في الجيش وسائر دواوين الحكومة، او بحرب التحرير والاستيلاء على الحكم عنوة.
    تعترض القوى الحديثة وقوى الهامش الجذرية على أحزاب الطرق الغالبة لخرقها المبدأ الديمقراطي: صوت واحد للشخص المواطن الواحد. فزعيم الطريقة، في قولها، لا يكتفي بصوته بل يحوز على أصوات ألاف الأصوات الأخرى من أحبابه وأتباعه. فمثل هذا الزعيم مالك لمفاتيح دوائر انتخابية كثيرة غُرفت ب"الدوائر المقفولة"، أي التي لا يأمل مرشح من غير حزبه المنافسة فيها ناهيك عن الفوز بها. وكم من عضو في الصفوة الحديثة انضم لأحد هذه الأحزاب ليضمن الفوز في أحد هذه الدوائر المغلقة. وسيكون للزعيم، بما منح من دوائره المقفولة، نفوذ طاغ على نواب حزبه في البرلمان. فتصير صناعة السياسة ملكاً لمثله بالميلاد كوارث لسلسلة الطريقة الصوفية المقدسة. ولا يتورع قادة القوى الحديثة والهامش، في احتجاجهم على احتكار الزعيم الصوفي لأصوات شيعته، من خرق مبدأ مستقيم آخر للديمقراطية هو حق الاقتراع لكل مستحق له. فلربما وجد المحتجون من القوى الحديثة والهامش في أمية وانقيادية أفراد شيعة الزعيم له ذريعة لمصادرة حقهم في التصويت. فمثلهم خارج السياسة أصلاً، كما قال لينين، على أي حال. فوصف صحفي عدد الأميين الذي بلغ تسعة مليون حسب لآخر إحصاء ب: "الفضائحي". ومن يجعل الأمة تشعر بالفضيحة مثل الأمي استحق في الغالب التجريد من التصويت.
    لقد تكاثر تبخيس القوى الحديثة وتلك التي في الهامش لأحزاب الطرق الدينية تكاثراً أعمى تلك القوى من مراجعة موقفها من المسألة طلباً لفهم أفضل للتعقيد الذي يحيط بها. فمهما قيل عن تسخير هذه الأحزاب لأعضائها (وكثير مما يقال عن استغلالها شيعتها في السياسة صحيح نوعاً) إلا أن التذكير بما تمثله بالإيجاب واجب. فهي تجسد تجربة سودانية فريدة في تحشيد الناس في مواعين أوسع من العائلة، والقبيلة، والنوع، والعرق لتترقى بهم في تحقق الذات روحياً واجتماعياً وثقافياً. وكل إصلاح لهذه الأحزاب ينبغي أن يبدأ من تثمينها كتقاليد لا غنى عنها تعافت بها أجيال من السودانيين روحياً كادحين لسعادة الدارين.
    وللتشديد على زعمهم أن سياسات هذه الأحزاب التقليدية من الخوالف سماها معارضوها ب"الأحزاب الطائفية". ولي ريبي أنهم، متى عنوا من ذلك أنها مغرقة في المحلية فتخطاها الزمان، لم ينصفوها. فبرغم أن لكل منها نفوذاً مركزاً في منطقة من القطر إلا أن عضويتها منتشرة على النطاق الوطني سوى الإقليم الجنوبي الذي انفصل عن السودان في 2011. فأرجع أهل دارفور في الغرب الأقصى من القطر منازلهم الحسنة في الديمقراطية الثالثة (1985-1989) إلى عضويتهم الغالبة في حزب الأمة كأنصار. وهي حقيقة سلم بها حتى "الكتاب الأسود" الذي أحصى حظ الدارفوريين التاريخي البخس في وظائف الدولة العامة الدولة عددا قياساً بنصيب الشماليين منها. وجرى تداوله في 1999 قبيل بدأ الحركة المسلحة في دارفور في 2004.
    ونزيد القول بأن هذه الجماعات مثل الأنصار والختمية تنتمي إلى الجامعة الإسلامية بكل معنى الكلمة مما ينفي عنها تهمة الخراقة. فنشأت الختمية في رحاب مؤسسة الشيخ المغربي أحمد بن إدريس الصوفية التربوية في القرن الثامن عشر. والرشيدية في الصومال من نفس الدوحة. وجذبت الختمية، إلى جانب جمهرة السودانيين الغفيرة، أحباباً ومريدين من مصر وإرتريا وأثيوبيا. ونشأت الأنصارية من تقليد العقيدة في ظهور مهدي على رأس كل قرن يحي الدين بعد "فترة"، أي عهد يخبو فيه قبسه. ولم يمنع هدم الإنجليز لدولة المهدي في 1898 الأنصار من إعادة ترتيب صفوفهم فصاروا قوة يؤبه بها على زمن الاستعمار وفي ما بعده. ونهض بالتجميع باقتدار ابن للمهدي هو السيد عبد الرحمن المهدي أظهر فيه سعة حيلة كشف عنها حسن احمد إبراهيم في كتابه عنه (2004). واتصلت بالأنصارية جماعات ذات صلات تعود إلى عهد المهدي نفسه من تشاد ونيجيريا وغيرها من بلدان غرب أفريقيا.
    إن انغماس هذه الأحزاب التقليدية في السياسة قديم. ففي حالة الأنصار فالسياسة هي حدثها التأسيسي كما سبقنا إلى القول. فهم شديدو العزة بمأثرتهم في القضاء على الحكم التركي المصري (1821-1885)، وقيام دولتهم الإسلامية التي ضمت أراض هي ما تشكل منه السودان الحديث المعروف بما فيه الجنوب. ولم تكن الختمية في طموح الأنصار السياسي. فقد تبعت النظام التركي المصري ولقيت من ذلك العنت من المهدية الظافرة. وهدّت ذكرى هذه الواقعة الفظة على علاقات حزبيهما، الأمة والاتحادي الديمقراطي أو حزب الشعب الديمقراطي، في تحالفاتهما الحكومية المكررة على عهود الديمقراطية الموجزة بعد الاستقلال. وأعطى شغبهما، وهما في الحكم، الديمقراطية صيتاً سيئاً صار أرضية لمن سقم الأحزاب، وساء ظنه بها كنظام للحكم. وللحزبية "البغيضة"، كما يقال، هذا الأثر المحبط السلبي في أحسن العائلات.
    وما يمكن قوله أخيراً عن حق هذه الأحزاب "الطائفية" في تعاطي السياسة ورسم السياسات متأصل في دورها المشهود في كليهما خلال الفترة الاستعمارية. فقد جرها الإنجليز إلى صفقات التعاون معه في منعرجات سياسته يضرب الواحد منها بالآخر كما كشف عنه محسناً رونالد روبنسون (1972). فلقد تسابقت هذه الأحزاب مع وطنيّ طبقة الأفندية لقيادة السودان متى استقل. وخطبت ودهم الإدارة الاستعمارية متى تأبى عليهم الأفندية وجنحوا في حركتهم الوطنية إلى صف مصر الشريك الأصغر في حكم السودان. والجدير بالتنويه أن دخوله الأحزاب التقليدية مضمار السياسة الوطنية جاء بطلب من طبقة الأفندية. فكان لتلك الأحزاب الغلبة في الأرياف التي استعصى على الأفندية التسرب إليها. فاحتاجوا لتلك الأحزاب لتُبَلغ جمهورها الغزير بالقضية الوطنية (ودورد 1990: 66-70). وكان الأفندية هم من شيدوها من فوق بنية "الطوائف" التقليدية بروح الحداثة. فجاؤوا إليها بنظم الحزب المستحدثة وطرائق تحشيده، وآليات إدارته، والتعبير عن فكره. فبدخول الأفندية في الطائفة التقليدية اندمج الريف والمدينة وهو اندماج لم يدخر الإنجليز وسعاً لمنعه لأن من شأنه أن يجفف مصادر التحالفات مع قوى سودانية يضرب ببعضها البعض فتمكن له من الحكم بأقل تكلفة. فمتى تلاقى الريف والمدينة صار الاستعمار إلى زوال وشيك. واستقوى الوطنيون الأفندية بعد بالاستقلال، وظنوا أن بوسعهم الاستغناء عن هذه الأحزاب الطائفية عائدين إلى علمانيتهم الاستعمارية. فالتقى الحزبان الرئيسان من هذه الأحزاب في 1956، وطرحا صوت الثقة في حكومة الزعيم الأزهرى الأفندوية، أولى حكوماتنا في فترة الحكم الذاتي (1954-1956). واشتهر اللقاء ب"لقاء السيدين" وهما راعي حزبي الأمة والشعب الديمقراطي ممن لم يجتمعا على وثقى الاتفاق أبداً من قبل. ومن يومها ساد الحزبان "الطائفيان" مسرح السياسة السودانية في زمانها الديمقراطي.
    تعاني القوى الحديثة من حسد انتخابي حيال الأحزاب التقليدية بجمهرتها من سالكي طرق سادتها. وجاءت قوى الهامش بآخرة لتشارك القوى الحديثة هذا الحسد. فأكثر الهامش غير المسلم لم يتطرق بالطرق الصوفية بالطبع. وعليه كانت سياسات أحزاب هذه الطرق وخيمة عليهم. وبلغوا من هذا السقم أنهم لم ينموا ذوقاً للديمقراطية الليبرالية التي تسودها الأحزاب التقليدية متى قامت في بلدنا. وسموا الديمقراطية الليبرالية التي يعجزون فيها من لعب دور تشريعي معلوم ب"الديمقراطية الطائفية". فجون قرنق، زعيم أكثر قوي الهامش تماسكاً، قال إنه غير مستعد للمشاركة في العملية الانتخابية (1986) بعد ثورة 1985، واسترداد الديمقراطية بعد غيبة 17 عاماً تحت نظام الرئيس نميري، لأن مشاركته ستأذن ببساطة لأحزاب اليمين السوداني للعودة للحكم لغزارة أتباعهم (بيردج 2015، 185).
    استبد الحسد الاقتراعي بقوى الحداثة في أعقاب ثورة أكتوبر 1964 التي أطاحت بنظام الفريق إبراهيم عبود (1958-1964). وكشفت هذه القوى للتو عن عداوة ممنهجة لتلك القوى التقليدية. فهتفوا في تظاهراتهم "لا زعامة للقدامى". وبرهن القدامى مع ذلك أنهم الأعلون. فسرعان ما حلوا الحكومة الانتقالية للثورة التي كان للقوى الحديثة فيها نصيب الأسد. وجاءت انتخابات 1965 بعد الثورة بالقدامى أنفسهم لدست الحكم. وبعد مرور عقدين من "نكسة أكتوبر،" وهي وصف الحداثيين لما حدث للثورة على أيدي "الرجعيين"، كانت القوى الحديثة رأس رمح انتفاضة 1985 التي أنهت حكم الرئيس نميري (1969-1985). غير أن القوى التقليدية هي التي سادت مرة أخرى خلال الفترة الانتقالية. وعادت لتغلب في البرلمان في انتخابات 1986. وهكذا بينما كانت القوى الحديثة على رأس الحركة التي هزت شجر الديكتاتورية لمرتين، بل قوضتها تقويضا، جنت القوى التقليدية ثمار كدحهم بمحض غزارتها الانتخابية.























                  

07-07-2017, 08:51 AM

عبدالله الشقليني
<aعبدالله الشقليني
تاريخ التسجيل: 03-01-2005
مجموع المشاركات: 12736

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الانقلاب: عين الحداثيين الحارة (1-10) بقلم ع� (Re: عبدالله علي إبراهيم)





    تحية للبروفيسور عبد الله علي إبراهيم

    وأود الإشارة لحديث الصحافي محمد حسنين هيكل عندما زار السودان 1953 حسب لقاء الجزيرة ،
    وزار السيدين علي الميرغني وعبد الرحمن المهدي ، وكيف أنه علم بأن الصاغ صلاح سالم قد صرف ما يعادل مليون ونصف المليون جنيه مصري لخيار الوحدة مع مصر ، ....


    والذي أرى أنه السبب في فوز الوطني الاتحادي بأغلبية برلمانية مطلقة هي الأولى والأخيرة في تاريخ السودان ،
    وهي سبب أساسي في تدخُل المال المصري لذلك الفوز الذي كان مالاً سياسياً لفوز الوطني الاتحادي ....
    والذي أوغر صدور الأنصار لمعركة استقبال اللواء محمد نجيب القادم لافتتاح البرلمان السوداني، الذي فاز فيه الوطني الاتحادي !!!!

    سوف أوضح ذلك في مقال لاحق

    *
                  

07-07-2017, 09:23 AM

عبدالله الشقليني
<aعبدالله الشقليني
تاريخ التسجيل: 03-01-2005
مجموع المشاركات: 12736

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الانقلاب: عين الحداثيين الحارة (1-10) بقلم ع� (Re: عبدالله الشقليني)

    http://www.albayan.ae/one-world/2003-04-27-1.1265711http://www.albayan.ae/one-world/2003-04-27-1.1265711



    البروفيسور عبد الله علي إبراهيم
    تحية طيبة ولم نزل في رؤاك التاريخية التي تُنبه الكثيرين ،
    *
    أعتقد أن الحركة المسلحة في دار فور قد بدأت عملياتها عام 2003 بمحاولة احتلال الفاشر .
    وليست 2004 . أرجو التكرم بتصويبي إن كان ذلك ليس صحيحاً.
    وتقبل محبتي قبل شكري لكم
    * .
                  

07-07-2017, 10:43 AM

عبد الله علي إبراهيم


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الانقلاب: عين الحداثيين الحارة (1-10) بقلم ع� (Re: عبدالله الشقليني)

    عزيزي شقليني
    كتبت رداً للتو على تعليقك في الراكوبة متى ظهر. شكراً للعناية.
                  

07-07-2017, 11:35 AM

علوية الحاج مازوم


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الانقلاب: عين الحداثيين الحارة (1-10) بقلم ع� (Re: عبدالله الشقليني)

    أعذره فبروفسور عبد الله يعيش خارج السودان منذ فترة
                  

07-07-2017, 09:15 AM

أحزاب الفكة و الفكاهة


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الانقلاب: عين الحداثيين الحارة (1-10) بقلم ع� (Re: عبدالله علي إبراهيم)

    برضو لو إتكلمت بلغة غريبة فالمشكلة هي العقل الرعوي العروبي الإسلامي
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de