الانقاذ والمهدية شبه شديد 1 بقلم شوقي بدرى

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-12-2024, 09:42 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-07-2015, 04:45 PM

شوقي بدرى
<aشوقي بدرى
تاريخ التسجيل: 10-25-2013
مجموع المشاركات: 1024

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الانقاذ والمهدية شبه شديد 1 بقلم شوقي بدرى

    05:45 PM Sep, 07 2015
    سودانيز اون لاين
    شوقي بدرى-السويد
    مكتبتى فى سودانيزاونلاين






    يكتب بابكر بدري الانصاري في صفحة 25 في المجلد الثاتي من ذكرياته . في يوم 16 مايو سنة 1901 الموافق اول صفر 1319

    ورد لي تلغراف بوضع ابني احمد الذي كتبت تلغرافا بتسميته علم الايمان وفي هذه الايام سجن تاجر من التجار الوطنيين الكبار بسبب تلاعبه مع .... الافندي كاتب السوق فرايته حاملا الفنطاز يرش لنا امام الدكاكين حلفت علي المصحف الشريف وبطلاق الثلاثة من كل امرأة تحل لي اني في هذه الحكومة لا آخذ رشوة ولا اعطي رشوة وثابرت علي ذالك علي اني كنت في المهدية ماهرا في اعطاء حكامها الرشوة مهما عف احدهم عنها فمن رشي عمي.... في امدرمان وعمي ... ببربر انه ماهر في الرشوة .

    نهاية اقتباس

    اتي الانجليز بكثير من المعقولية وحاربوا الفساد الذي كان يسيطر علي كل قطاعات الدولة . ومارست الدولة المهدية النهب وتمكين اهلها . ووضعت من لا يعرف الا مبادئ الفقه علي رأس المحاكم الشرعية وسلمت بيوت المال للمرتشين ومن لا خبرة لهم . وهذا ما يحدث الآن مع الانقاذ ومن لم يخش العقوبة فسد وافسد . وهاهو بابكر بدري المعترف بتزويره وسرقته وخيانته للامانة والتهريب وتقديم الرشوة يخاف عندما يري احد كبار التجار مسخرا لرش الارض في السوق ، يخاف . ما قلتوا انصار .

    الملاحظ هنا ان التلغراف صار شيئا عاديا بعد دخول الانجليز بثلاثة سنوات . والكهرباء دخلت السودان بعد سنوات . وصار السوق يرش بالماء . ووجدت المستشفيات والعلاج العلمي من عقارات وعمليات جراحية . واتت القابلات المحترفات اولهن السيدة المشلية التي علمت القابلات طرق التوليد العلمية . وكان الحكام يجتمعون بالتجار والاعيان ويأخذون برأيهم وينفذونه ، كما سنري . وكانت تلك بداية المؤسسية التي ذبحت في عهد نميري .

    اقتباس

    وصل اللورد كتشنر سلم علينا فحييناه بما يليق به ثم اوقفنا المامور صفا امامه وسعادته واقف فقال وكان يوجه كل كلامه لابراهيم بك خليل فقال له ياعمي ابراهيم بك بدأ حديثه وكان ,,ينطق العربي كما ننطقه ويفهمه كما نفهمه ,, قال سعادته لي رأي في التجارة اعرضه عليكم وآمل ان توافقوا عليه انا اريد ان امنع التجار الاجانب الكبار من المجئ بذواتهم بل يرسلون اموالهم وبضائعهم لكم ليكون الكبار منكم وكلاء لهم هنا فيرسلون اولادهم واخوانهم الصغار للجنوب والغرب ليشترون محصولات البلاد من كل نوع ويوصلونها لهنا فتحاسبوهم علي اثمان السوق هنا فتأخذون ارباحكم معهم ثم ترسلون البضاعة لشركائهم بمصر وغيرها فتباع باسعار هناك فتأخذوا نصيبكم منهم بذلك تتمكنوا من استقلالكم التجاري ببلدكم فصاح كبارنا في وجهه لا لالا يا سعادة الباشا الاحسن تأتينا بيوت الاموال الكثيرة باصحابها فيكونون قريبا منا فننتفع منهم فقال لهم بماذا تنتفعون منهم فقال النور ابراهيم الجريفاوي .. نتعهد لهم بالطوب والجير ونستلف منهم بفائدة قليلة ونرهن لهم املاكنا من عقارات وغيرها فقال ابراهيم بك خليل وجود المال مع اربابه في البلد يسرع بترقيتها ، اما اذا كانوا بعيدا عنا يفتح ابواب الطعن فينا ، فيحدث بيننا وبينهم سوء الفهم فقال علي كيفكم . ثم قال لأي سبب العيش غالي جدا ، فقال محمد دبلوك ,, وكان صاحب سفن ,, أن الحكومة احتكرت المراكب لنقل مهمتها من بربر . فقال اللورد باسرع ما يمكن اذا كان السبب المراكب لكان الغلال يكون في مدني رخيصا ، فقال آخر لا اتذكره احمد السني ينهب العيش في مدني ,, وكنت واقفا آخر التجار وبعدي المامور ,, الذي تستس اعتراضا لجواب القاءل . فاهتاج سعادته وقال احمد السني ينهب العيش ؟ فقلت لا يا سعادة الباشا الحكومة تنهب العيش بمدني . فحقب يديه بظهره واسرع نحوي حتي وقف امامي وطأطأ قليلا لطوله وقصري حتي حازي وجهه وجهي وقال لي ... الحكومة تنهب العيش ؟ قلت نعم . فقال لي كيف ذلك ؟ قلت فانا ارسلت اخي وهذا ارسل ولده وذلك ارسل شريكه فاشتري العيش بمدني بسعر ستين قرشا للاردب واحمد السني مندوب الحكومة اشتري لهم في ستين قرشا وانقطعت المراكب في الترحيل . وصارت الحكومة تصرف من غلالها الذي اشترته حتي خلص فجاءت لما اشتريناه تكيل شونة التجار وتدفع القيمة بسعر الستين قرشا . وقد انقطع الوارد من الخارج لان الحكومة شرعت تبني مبانيها فتشغل الجمال التي تاتي بالغلال من الخارج في نقل الطوب فانقطع الوارد . قال سعادته لي وقد بدأ يبتسم بهائمنا ما تاكل معكم عليقة ؟ فقلت تأكل ولكن من الجالب وليس من الطالب . فطلب مني شرح الجالب والطالب فقلت سعادتك تعرف العربي مثلنا . فتبسم وقال يعني الجالب الذي يبيع والطالب الذي يشتري قلت نعم . فقال لي من هذا اليوم الحكومة لا تشتري عيش الا بواسطة متعهدين منكم ورجع الي مكانه .

    نهاية اقتباس

    في المهدية كانت الدولة وجهاديتها تنهب بدون تردد كما تعمل الانقاذ اليوم . الانجليز لم ولن يكونوا ملائكة . لهم اطماعهم وقسوتهم وصلفهم وعنصريتهم . ولكن هنال مؤسسية ومعقولية . وعندما نبش الانجليز قبر المهدي ، كانوا يريدون ان يثبتوا للسودانيين ان المهدي ليس بقادر ان يحمي عظامه . واخذ كتشنر جمجمة المهدي . وثار الرأي العام البريطاني والصحف . واضطر لدفن الجمجمة في حلفا . بعد ان كان يريد اخذها لبريطانيا ككأس او ,, تروفي ,, وهاجمت الصحف الجيش الغازي لافراطه في قتل البشر في امدرمان . وطورد بطل معركة امدرمان الظابط ماكدونالد . وتربص به الصحفيون وكشفوه وهو يمارس الجنس في هوتيل مه رجل آخر . وضطر للانتحار . و كتشنر ارتبط بالسودان كثيرا . وكان قد جرح جرحا بليغا في معركة التيب في شرق السودان ورحل خارج السودان للعلاج . واشتهر كأحد كبار المثليين .

    بدا بابكر بدري عمله في الدولة كمحصل ضرائب . والضرائب هي اكبر اسباب انضمام الناس الي المهدي . لان سعيبد باشا خديوي مصرعندما حضر للسودان في 1860 ومات شقيقة بالمرض في السودان . ووجد الخزينة فارغة والاحوال سيئة والجنود يقتلون . القي بالدفاتر في النيل واراد ان يغسل يديه من السودان لانه كان يخسرماديا . فتجمع اعيان السودان وطلبوا منه عدم ترك السودان فجأة لان الناس ,, حتاكل بعض ,, ووعدوه بادارة السودان واعطائه جزية كل سنة . وادرر السودانيون السودان بمعونة القناصل وبعض الاوربيين . وزيدت الضرائب اكثر . وفي المهدية كما في الانقاذ الآن كان هنلك الضرائب والعشور والزكاة والنهب والمحسوبية . وصار الفقراء من لم يجد قوت يومه من قبل امثال اهلنا وكما اورد بابكر بدري بنفسه ليكون عظة لنا ، من الاغنياء ومالكي المال والخدم والعبيد وتزوج ببنت الريف كما كان يحلم السودانيون قديما وفي الانقاذ . ومارس تعدد الزوجات مثل الكيزان اليوم .

    اقتباس

    وصلنا ككريب ,, اظن انها سنكات اليوم ...شوقي ,, وجدنا اب الفتح موسي دقنا حضر بها لان عمة العامل عثمان دقنة قرر بها عشرا علي البضائع التي تمر عليها بدلا عن خمسة ريالات علي الجمل كالصمغ فاول ما بدا هذا العشر فينا فلما نزلنا طلبنا ابو الفتح بمكتبه واخبرنا بتقرير العشر ولم يقبل لنا اي عذر ثم التفت عنا وصار يكتب في الرملة بخطه الجميل كلمة الملك ويمسحها ثم يكتبها فصرت كلما كتب الملك كتبت كلمة الله فلحظ ذلك ثم ترك الكتابة وامرنا بالانصراف ثم طلبني برسوله رجعت اليع فقال لي كلما كتبت انا الملك انت تكتب كلمة الله قلت لكي اذكرك لئلا تستمر في لذة الملك فقال لي انت من اصحاب المهدي ؟ قلت نعم .. هل هاجرت في سرية . قلت نعم هاجرت في سرية ود النجومي . هل شهدت واقعة ؟ نعم شهدت ثلاث عشر واقعة اولها في قيقر صالح وآخرهل في ارقين . هل طبعت بطابع الشهداء . لا لم يكتب لي ذلك رغم تعرضي له ورغبتي فيه هل خدمت في بيت المال ؟ نعم هل يوجد عندك دفتر يبدأ لنا فيه حصر ما نأخذه اليوم نوعا وقيمة ؟ نعم واتيته بدفتر وروسته ثم ارسل معي احد جماعته كرئيس علينا ومعه مساعدوه فدخلنا الجلابة وعشرناهم وكتبناها عددا ونوعا ولم تبق الا اربعة حولنا فطلبني وقال لي لابد من اخذ العشور منك . فقلت سمعا وطاعة فأي القماش ارخص قيمة قلت التنش كم ثوبا . الرحل عشرون ثوبا كم رحل عندك؟ اربعة رحول . احضر ثمانية ثياب حاضر .ذهبت واستلفت الثمانية ثياب سلمتها رسوله فطلبني وقال لي كلما كلما جئت فقابلني دائما .وصلت امدرمان ووجدت البضاعة غالية جدا فاشتريت خادمة كبيرة تدعي ام نعيم لزوجتي . ثم اشتريت لوالدتي خادمة . وارسلت ليوسف اخي بكركوج بأن يأتيني لنتاجر سويا .

    سافرت ويوسف لسواكن بمجيدي لان الريال المجيدي صار ليس عملة متداولة بل صار يباع بقيمة فضته الصافية فيه واشتريت بقيمته سكرا ومحلبا وزراقا بعناه واشترينا صمغا في امدرمان . بوصول الصمغ لخليفة ليفي اليهودي وخرجنا ببضاعتنا التي لم نرافقها بل انتظرناها عند ابي الفتح موسي دقنة . الذي حملنا له معنا هدية مركبة من ثوب حرير علي شكل الشافونيه التي تلبسها نساؤهم واقتين شايا اخضر ,, الاقة 2 كيلوجرام وربع الكيلو .. شوقي ,, ورطلين ريحة محلبية ورطل سرتية قيمتها نحو اربعين ريالا قوشليا . . وكانت بضاعتنا ستة رحول منها واحد ريحة بيضاء اعتبرها مجموعا وخمسة فاتورة عشرناها مشكلا دفعت عنها شكل ,, جيب الاضينة ,, الذي قيمة الثوب منه قرشان ونصف اشتريتها مخصوصا لهذا الغرض من سواكن. وصلنا امدرمان وبعنا بضاعتنا التي ملأت منزلنا الصغير وجعلت باقيها في منزل جاري الحاج سنونابي .

    نهاية اقتباس .

    ابو الفتح موسي دقنة . صار بين ليلة وضحاها حاكما . وهو لا يعرف اي شئ عن تسيير بيوت المال . وصار يحابي بابكر بدري الانصاري . الذي رحلت اسرته من الرباطاب بسبب الجوع وحضر الي رفاعة وهو في الرابعة من عمره مودوفا علي ظهر حمار عمه محمد علي . وكتب انهم من شدة فقرهم كان اخوه من والدته سعيد يحضر الصمغ لكي يخلطوه بالطحين . وكان بسبب جوعه يلعق ثوب اخيه الذي يعلق به بعض الصمغ . وجدنا الاكبر محمد ود بدري كان يقول انه عندما كان في الرباطاب كان ينام من التعب اثناء العمل في الساقية لدرجة انه ينام ويده في القصعة . وعندما يستيقظ يواصل الاكل . وعتدما ساله بابكر بدري ، الم يكن يخشي ان يكون قد اتي كلب وادخل فمه في الطعام ؟؟ يقول في كلب بيجي الرباطاب يسوي شنو ؟؟ ولقد اسر بابكر بدري واهله واذل وتعرض للضرب ةالصفع وسخر للعمل حتي لغرف البراز بيده في السجن ،كما زكر. هذا في غزوة ود النجومي التي كان الغرض منها التخلص منه وكسر شوكة اولاد البحر كما تتخلص الانقاذ في من تكبر مكانته ويصير خطرا علي البشير . . وهاهو بابكر بدري الآن يشتري الرقيق . لانه كانصاري استفاد من سياسة التمكين . والاربعين ريالا التي كان يشتري بها هدية لابي الفتح دقتة . تكفي لشراء احد البشر . والفتاة الجميلة من الرقيق كانت في امدرمان تباع ب 60 ريالا . كيف يقبل الانسان ان يمتلك بشرا .

    عثمان دقنة كان من كبار تجار الرقيق وكذلك ابو قرجة . والكثير من تجار الرقيق انضموا للمهدية لان الحكومة السابقة بدأت في محاربة الرق بسبب الضغط الاوربي وجمعيات مكافحة الرق .

    بابكر بدري كتب هذه المذكرات وفي واجهة الكتاب نجد ,,الحقائق للاقتداء بها حسنا وقبيحا ,, هذا يعني ان فيها القبيح . نلاحظ ان للريال صار هنالك انواع واسماءعديدة , فبعد الريال المجيدي صار هنالك القوشلي والمقبول . وفي فترة قادمة صار النقد يطبع في قطع من الدمورية . وكان الناس يرفضونها . تحدث خناقات بسببها . ورزوليوني الايطالي الاسير كان له محل فول في امدرمان . وبسبب عملة الدمورية دخل في مهاترة مع بعض الانصار وتعرض للجلد في السوق . وهو احد الاوربيين الذين كتبوا عن اسرهم وسكنهم في امدرمان. واليوم صار للجنيه عدة اسعار تجاري وجمركي واسود ومغبش وجاملني وعلاجي .. الخ

    ويذكر بابكر بدري ... ووصلنل ككريب بهديتنا كالعادة وسومحنا في العشر مسامحة كبيرة . ووصلنا بربر وعملنا حيلة جديدة في اخفاء البضائع من الرسوم ببربر وام درمان كما سيجئ في بابها . وبضاعتنا في المراكب كان ضمنها الاثنان وسبعون قنطارا قرنفلا .,, بابكر بدري اشتري القرنفل كما ذكر باحدي عشر ريالا في سواكن وباعة في امدرمان بخمسة وسبعين ريالا . وهذا ربح عظيم . ولكن بدون التهريب والتهرب والرشوة يضيع الربح لانهم يأخذون العشر في اماكن عديدة . وهذا ما يحدث الآن في الانقاذ زائدا علي النهب وفرض دعم وتبرعات للكيزان . وفي النهاية يقع كل ذلك علي رأس المواطن المسكين . مهدية انقاذ كما يقول الهنود سيم سيم يا رفيق ,, وطبعا صبغة كل شئ بالدين . وهي لله لا للسلطة لا للجاه .

    الاتقاذ الكريهة ستذهب . وهي تتراجع كل يوم وتغير جلدها . لقد كتب بابكر بدري بشجاعة . لكنه مثلنا جميعا بشر له اخطاءه وحسناته . اذا اردنا ان نخرج من هذه الهوة يجب ان نكون صريحين مع انفسنا وان نعترف باخطاءنا بدون محاباة . والا سنواصل السقوط وسيتقسم السودان اكثر واكثر . وبعد الهجوم علي الاسلوب والشولة والضمة والتركيز علي اشياء صغيرة وقديمة وشخصية ، واخراج ما لا يصح اخراجه ارجو ان نركز علي المضمون . اذا لم يعجبكم الكلام فلتحاسبوا بابكر بدري فانا ناقل فقط .

    أحدث المقالات
  • العقوبات الاقتصادية – الأسد و النمر و القرد بقلم عمر عثمان 09-07-15, 05:42 PM, عمر عثمان-Omer Gibreal
  • الواقع أن احلام الشعب السودانى سقطت بين قوسى(العلف والنفايات) بقلم عبد الغفار المهدى 09-07-15, 05:41 PM, عبد الغفار المهدى
  • قرار مجلس السلم الأفريقي بين معارضة مرتهنة ومشتتة .. وحكومة محاربة وفاسدة .... وشعب مغلوب علي أمره 09-07-15, 05:39 PM, هاشم محمد علي احمد
  • أبكيك أيها الأمل بقلم الحاج خليفة جودة 09-07-15, 05:37 PM, الحاج خليفة جودة
  • ريهام تكمل فصول المأساة ..! بقلم سري القدوة 09-07-15, 05:34 PM, سري القدوة
  • دواء جيد ولكنه منتهي الصلاحية بقلم بشير عبدالقادر 09-07-15, 04:33 PM, بشير عبدالقادر
  • غسل عائد الجرائم والأموال القذرة بقلم حماد وادى سند الكرتى 09-07-15, 04:30 PM, حماد سند الكرتى
  • شهداءُ الإمارات بقلم * أحمد إبراهيم (كاتب إماراتي) 09-07-15, 04:28 PM, أحمد إبراهيم
  • إعادة السودان الى البند الرابع لمراقبة الوضع الإنساني عبر مقرر خاص ضرورة..!! بقلم عبدالوهاب الأنصار 09-07-15, 04:25 PM, عبد الوهاب الأنصاري
  • الشعوب السودانية تصبر لكنها لا تستجدي يا آل سعود اطلقوا سراح الصحفي السوداني 09-07-15, 04:22 PM, د.عبد العزيز سليمان
  • اتصال من بلاد بعيدة!! بقلم عثمان ميرغني 09-07-15, 03:49 PM, عثمان ميرغني
  • حبوب منع الكلام..!! بقلم عبدالباقي الظافر 09-07-15, 03:43 PM, عبدالباقي الظافر
  • (تاااني) يا عثمان؟! بقلم صلاح الدين عووضة 09-07-15, 03:41 PM, صلاح الدين عووضة
  • أحلام الفتى الطائر! 1-3 بقلم الطيب مصطفى 09-07-15, 03:39 PM, الطيب مصطفى
  • مواقع العمل ..!! بقلم الطاهر ساتي 09-07-15, 03:37 PM, الطاهر ساتي
  • تقرير أداء وزارة الصحة.. مخجل!! بقلم نور الدين محمد عثمان نور الدين 09-07-15, 08:30 AM, نور الدين محمد عثمان نور الدين
  • ما بين شركات الإتصالات والحكومه فى السودان ... المواطن المسكين مهبط عصا ... بقلم ياسر قطيه 09-07-15, 08:27 AM, ياسر قطيه
  • حقيقة الجنجويد (قوات الدعم السريع ) بقلم فيصل عبد الرحمن السُحـــــيني 09-07-15, 08:24 AM, فيصل عبد الرحمن السُحـيني
  • سقاية شجرة التسامح السياسي!! بقلم حيدر احمد خيرالله 09-07-15, 08:22 AM, حيدر احمد خيرالله
  • أنتم الباقُون فِينا يا شهداء (سبتمبر) الأبرار..!! بقلم عبدالوهاب الأنصاري 09-07-15, 01:07 AM, عبد الوهاب الأنصاري
  • شوقي بدري: ضغينة مرتجلة على العرب المسلمين بقلم عبد الله علي إبراهيم 09-07-15, 00:55 AM, عبدالله علي إبراهيم
  • لا تحتمل التبريرات والعجز الإداري بقلم نورالدين مدني 09-07-15, 00:52 AM, نور الدين مدني
  • الصبر على المبادئ ....هذا قولي !!! بقلم الكمالي كمال إنديانا 09-07-15, 00:51 AM, الكمالي كمال
  • طريق المعرفة والحرية: حول السيرة الذاتية لحيدر إبراهيم علي بقلم محمد محمود 09-07-15, 00:47 AM, محمد محمود
  • لأول مرة: سيدة سودانية تتولى تدريب فريق كرة قدم رجالي!! بقلم فيصل الدابي/المحامي 09-07-15, 00:07 AM, فيصل الدابي المحامي
  • العنصرية والأنانية هما أسُ الدَاء (5) بقلم عبد العزيز سام 09-07-15, 00:05 AM, عبد العزيز عثمان سام
  • التخصصات الطبية إلي أين ؟؟ بقلم عميد معاش طبيب سيد عبد القادر قنات 09-07-15, 00:03 AM, سيد عبد القادر قنات
  • نحو تطوير منهج البحث العلمي القانوني بقلم د.أمل الكردفاني 09-07-15, 00:01 AM, أمل الكردفاني
  • السيدة ميركل ....هنا غزة بقلم سميح خلف 09-06-15, 11:58 PM, سميح خلف
  • الأخ الصحفي وليد الحسين . . بقلم آكرم محمد زكي 09-06-15, 11:55 PM, اكرم محمد زكى























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de