استفتاء الجنوب: مخاطرة للحرية ساء فهمها بقلم عبد الله علي إبراهيم

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-23-2024, 07:14 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-13-2018, 05:52 AM

عبدالله علي إبراهيم
<aعبدالله علي إبراهيم
تاريخ التسجيل: 12-09-2013
مجموع المشاركات: 1954

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
استفتاء الجنوب: مخاطرة للحرية ساء فهمها بقلم عبد الله علي إبراهيم

    05:52 AM July, 12 2018

    سودانيز اون لاين
    عبدالله علي إبراهيم-Missouri-USA
    مكتبتى
    رابط مختصر

    استفتاء الجنوب: مخاطرة للحرية ساء فهمها بقلم عبد الله علي إبراهيم
    استفتاء الجنوب: مخاطرة للحرية ساء فهمها بقلم عبد الله علي إبراهيم


    (هذه كلمة أردت بها تجديد نظرنا لانفصال الجنوب بعد تمتعه بحق تقرير المصير وفق اتفاقي مشاكوس (2002) ونيفاشا (2005). فقد كثر البكاء على "الفقد العظيم" للجنوب والتباكي بوصفه خطيئة تاريخية تبارت الأطراف في تعيين مرتكبها. وصار مبدأ تقرير المصير، الذي هو عنوان للرحابة والحرية، مادة لحلقة خبيثة من اللوم واللوم المضاد. واقتصر هذا الطقس على تلاوم الشماليين مما اسقاط سياسي "جلابي" معروف يكون به الجنوب كرة في ملعبهم لا مسألة للحكم الراشد. وباقتصار هذا التلاوم على الشماليين خرجت صفوة الجنوبيين من المسألة خروج الشعرة من العجين. وهذا البراءة التي يضفيها الشماليون على الجنوبيين وظيفة أيضاً من وظائف السياسة "الجلابية" وتعرف ب"التطفيل" (infantalization" أي أنهم "شفع" غير مستحقين لا للشكر ولا للوم فهم معذورون لأنهم ليسوا أهلاً للمسؤولية.
    تريد كلمتي أن تقول إنه اتفق لنا شرعة غراء بتقرير المصير لأنه مبدأ أزف وقته. ولكننا أفسدناها بالبكاء أو التباكي على مخرجاته كاللبن المسكوب)
    من دواعي الأسف أن ينظر الأفريقيون والعرب بسلبية وبرم لمبدأ حق تقرير المصير، الذي سيمارسة جنوبيو السودان في التاسع من يناير القادم. فما طلب مسعود برزاني زعيم الحزب الديمقراطي الكردستاني ذلك الحق لشعبه حتى تداعى القوميون من كل فج عميق يقولون إنه أثر من حق تقرير المصير السوداني. وسبق لهم القول بأنه سيفتح عليهم صندوق بندورا. ونشأ المبدأ كما هو معلوم في أفئدة عظيمة. دعا له الرئيس ودرو ويلسون وفلاديمير إيلتش لينين. وألهم حركة التحرر الوطني في المستعمرات بعد الحرب العالمية الثانية. ولكنه أُهمل وسقط في شقوق السياسات القومية. فقررت منظمة الوحدة الأفريقية نهاية حق تقرير المصير بتحرر المستعمرات من القوى الأوربية التي حكمتها. وصارت حدود تلك الأوطان الجديدة مقدسة لا يمسها تقرير مصير جماعة غير راضية عنها. ولذا استهجنت المنظمة انفصال بيافرا عن نيجريا واصطفت مع الحكومة النيجيرية لرد بيافرا إلى صوابها حتى نجحت. من جهة أخرى لم تجد حركة إنفصاليّ جنوب السودان أذناً صاغية في المنظمة وإن ساندتهم دول بعينها منها. وهذا المعيار المزدوج للمنظمة حيال مبدأ تقرير المصير أصيل فيه. فقد اختلط أمر الناس خلال عرض المبدأ كما عرّفه الرئيس ويلسون في مفاوضات سلام فيرسايل في فرنسا (1919): "فلم يقع لأي من المفاوضين انطباق المبدأ على إمبراطوريته بالذات في حين انطبق على الإمبراطورية التي سحقها ". ونبه سوداني جنوبي إلى مناصرة المسلمين حق ألبان كوسفو في الانفصال عن صربيا بينما يتجهمون في وجه نفس المطلب لجنوبيّ السودان.
    لم يستو مبدأ تقرير المصير فينا لأننا نظرنا إليه كممارسة "حرام" في السياسة لا يجروء عليه إلا متطرفو الهوامش ومتعصبوها. وكرهه الناس كما يكرهون الطلاق في الزواج. والحق أن مجاز الزواج قديم قدم المبدأ. فقال لينين إنه لا ينبغي الربط بين الوقوف مع المبدأ وتشجيع انفصال القوميات. لأن مثل هذا الفهم سيكون سخيفاً ومنافقاً مثل ربط الداعين إلى بسط حق الطلاق للزوجين بتشجيع تحلل الأسر. ويكثر الطلاق كمجاز في فهم حق تقرير المصير في الخطاب السوداني الذي غلبت فيه الآية القرانية (أمسكوهن بمعروف أو سرحوهن بمعروف (2:231)
    مر زمن كان فيه انفراط دولة ناشزة سمة للعقل والشجاعة. وقد أطرى ألكس توكفيل، مؤلف كتاب "الديمقراطية في أمريكا" (1835)، أمريكا لتلك المأثرة. فلم ينفعل ببسالة الأمريكيين المعروفة في تحرير بلدهم من البريطانيين في 1778 بقدر انفعاله بإعادتهم التفاوض في مصائر وطنهم الذي تفرق شيعاً في المؤتمر الدستوري بفلادلفيا عام 1786 والذي بنوا فيه "اتحاداً ناجزاً". ولم ينتاب السودانيين حظ الأمريكيين بالحصول على "توكفيل"هم ليثني على بعد نظرهم السياسي. خلافاً ذلك وطأهم الناس بمنسم وعيروهم كشعب فاشل. ومن أسف أن الناعين ردوا هذا الفشل إلى شذوذ ثقافي لم تأتلف به العروبة والأفريقية أو الاسلام والمسيحية (والعقائد التقليدية) في البلد. ومع أن هذه الحقائق الثقافية غير منكورة الأثر في المسألة السودانية إلا انها الزبد لا الجوهر. فأصل الإشكال وديناميكيته في فشل الحركة الوطنية الوارثة للاستعمار في ترتيب وطن يسعد قوميات الأمة وجماعاتها قاطبة. وهو فشل يتساوى السودان فيه مع سائر أمم المستعمرات السابقة.
    من تصفح تاريخ سودان ما بعد الاستعمار سيعرف لماذا كنا في السودان البادئين بمخاطرة تقرير المصير. فالسودان اشتغل بعملية تصفية الاستعمار كما لم تنشغل دولة أخرى. ولهذا التاريخ قسمات ثلاث: 1-صفوة وطنية تغاضت عن التنوع العرقي والثقافي في الأمة الوليدة وتمسكت بحرفية الوطنية في توحيد الشعوب والقبائل على حد ثقافتها هي لا غيرها. أو ما عرف ب "البوتقة". وصدف أن كانت هذه البوتقة هي العروبة والإسلامية. وستجد الصفوة الوطنية الوريثة للاستعمار من على غرارها في كينيا وساحل العاج فرضوا ثقافاتهم دون غيرها فأسقمت أهلها. ولكن صفوتنا دون غيرها شقية حال لأنها كانت أضعف من فرض هيمنتها بالقوة (hegemony) على الآخرين أو بتسويغ هيمنتها بفرض قبول هيمنتها على الآخرين كأمر واقع لا مهرب منه (consent). وبلغت هذه الصفوة الوطنية الباكرة من الضعف حداً انتزع منها العسكريون والقوميون الدينيون مقاليد الأمور بعد عامين من الاستقلال ولمدة 43 من عمره البالغ 54 عاماً. 2-صفوات قومية على هامش المستعمرة السابقة لم تكف عن طلب مواطنة كاملة كمستحق من مستحقات تصفية الدولة الاستعمارية وبشرى الاستقلال. فقد "تمردت" صفوة جنوبية بتنسيق مع الفرقة الجنوبية في توريت بالجنوب عام 1955 قبل استقلالنا بعام واحد. ثم توالت يقظة قوميات الهامش. فكون البجا مؤتمرهم في 1957 ثم جاء النوبة باتحاد جبال النوبة في مفتتح الستينات. وظهر تنظيم نهضة دارفور في 1964. ونادت هذه الصفوات جميعاً بمواطنة أبعد نجعة مما وفرته صفوة الشمال القابضة من جهة تحويل الرعايا إلى مواطنين. 3-حركة وطنية ديمراطية جماهيرية كانت كالمضيف لحركات صفوة الهامش وصوتها الناطق بمظالمها في المركز بهدف بناء تحالف بينها والمواعين النقابية التي انتظمت فيها القوى الجماهيرية للانعتاق من الاستعمار حقاً لا بمجرد علم ونشيد. وكانت لحظة هذه القوى الجماهيرية الغراء هي ثورة اكتوبر 1964 التي جاءت بحكومة لا سمعنا بها قبلاً ولا بعداً: مثلت العمال والمزارعين والمهنيين، وعقدت مؤتمر المائدة المستديرة لمناقشة مسألة الجنوب، وردت المواطنة للنساء والشباب فوق سن الثامن عشر بمنحهم حق التصويت. بل كانت شرارة الثورة نفسها في إطار نقاش وطني عام حول بؤس سياسات الجنرال عبود في الجنوب، ولوقف الحرب، والتماس حل سلمي ديمقراطي لمسألته. ومتى أحسنا قراءة حق تقرير المصير السوداني سنجد أنه تتويج للمساعي المعقدة لشعوب سودانية عظيمة لم تقبل بالدنية في مواطنتها، وسهرت على أشواقها لوطن عادل وسوي، وبذلت تضحيات نادرة وطويلة. وهذا استثمار في الحرية يغيب عن علوم السياسة التي توقفت بنازع الحرية عند حركة التحرر من الاستعمار. وأصبح النضال للحق والحرية، الذي أعقب الاستعمار، مما يثير ريب علمائها ممن نظروا له من باب الفتنة والفوضى. وهناك بالطبع من ناصر هذا النضال لمأرب قصير التيلة.
    صار السودان من جراء ذلك كله بين نارين. فهو موصوف بأنه دولة فاشلة ستتفرق أيدي سبأ بمقياس "ريختر" لانفلات البلدان. فهو عندهم قد "نجح" في اجتياز كل معاييرهم للفشل المزري. وهو من الجهة الأخرى ملعون من علماء السياسة إذا تفادى فشله وتفرقه باستفتاء جماعاته المظلومة حول مصائرها. فتقرير المصير عند هؤلاء العلماء فيروس سيغزو جسد أمم أفريقيا وغيرها ويعديها. والعيب في علماء السياسة لا السودانيين الذين شخصوا الداء وعرفوا الدواء من فوق طريق طويل للآلام فالحرية. فعلماء السياسة ما يزالون يتداولون في فض الدولة-الأمة بمصطلح النكاح. فالطلاق خيبة وخراب عمار وضيعة أطفال. وسينتظر السودانيون "توكفيل"هم الذي سيميز تبنيهم أعادة التفاوض في بلدهم وتقرير المصير كتحليق شجاع على ذرى الحرية.























                  

07-13-2018, 10:44 AM

معلم سابق


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: استفتاء الجنوب: مخاطرة للحرية ساء فهمها ب� (Re: عبدالله علي إبراهيم)

    استاذنا الجليل
    مبرارات البكاء على تقسيم السودان ليست عاطفية
    ونتائج الخسران قدامك لكل الاطراف
    الانفصال جاء نتيجة لوجود الانفصاليين في السلطة شمالا وجنوبا
    والاتنين كانو قصيري النظر حتى بلغة المصالح، وكانت مصالحهم الحزبية والشحصية هي الفيصل
    لقد خسر السودانان ورقتهم الافريقية في مياه النيل، المصالح الاقتصادية الارض الموحدة
    ومصالح السكان والتنوع وعدد السكان
    اصدق كلمة عن هذا كان قالها حيدر ابراهيم: " الانفصال سيخلق دولتين دكتاتوريتين فاشلتين في الشمال والجنوب
    وهو ماحصل تماما
    ثم يا استاذي لماذا تحرمنا البكاء العاطفي اليس من حقنا نبكي وطنا بمليون ميل مربع
    وعلاقات وصدقات وعذابات اسر ومواليد وحقوق ومستقبل؟

    اذا كانت السلطتان عاجز تان عن وحدة البلد فكان عليهما ترك الموضوع للاجيال القادمة
    لقد صادرو بجرة قلم حقوق الاجيال
    اتمني الا ترحمهم ابدا

    مع احترامي
                  

07-14-2018, 02:04 AM

عبد الله علي إبراهيم


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: استفتاء الجنوب: مخاطرة للحرية ساء فهمها ب� (Re: معلم سابق)

    الغصة في القلب بالطبع. ولكن لو كان البكاء كل حيلتنا لما رفعنا برش الانفصالات التي في الخط. دعوتي هنا لننفذ بمناهج العلم لمعرفة أوثق بوكساتنا . فمن جهل تاريخه أعاده. وباب الإعادة أطل فالله يستر.
                  

07-13-2018, 11:13 AM

مجتبى


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: استفتاء الجنوب: مخاطرة للحرية ساء فهمها ب� (Re: عبدالله علي إبراهيم)

    ليه بتحاول تبعد التهمة عن الأخوان المسلمين
                  

07-14-2018, 02:17 AM

عبد الله علي إبراهيم


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: استفتاء الجنوب: مخاطرة للحرية ساء فهمها ب� (Re: مجتبى)

    يا مجتبى ما في تهمة عشان أنفيها. ليس لي مصلحة في الإخوان وهم خصم قديم لي. الذي نحن بصدده تاريخ لا يتقسم بفترات لنعين من المخطئ ومن المصيب. مشكلة الجنوب قديمة. ودمها و"جهاد" الشمال لفضها طويل. لما فتحنا عيوننا على الاستقلال وقع استئصال للشماليين في توريت وغيرها في 1955. ثم وقعت حرب الأناينا في 1962 أو نحوها ولم تطفيء حتى ثورة اكتوبر نار الحرب. واستمرت الحرب حتى 1972. وساد أمن حتى 1981 أو نحوه واندلعت الحرب من جديد في 1983 ولم تلطف حتى الانتفاضة منها. ولم تقف الحرب إلا في 2005. قل لي يا مجتبي كيف يكون آخركم هو المذنب وكل من سبق بريء. تذنيب الأخير في القتل قول معارضين لا باحث تاريخي مثلي. لو ذنبت الأخير كما تريد بتغاض عن كل ما سبق أكون خنت المهنة. ولن فعلها.
                  

07-13-2018, 01:25 PM

الفتاح


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: استفتاء الجنوب: مخاطرة للحرية ساء فهمها ب� (Re: عبدالله علي إبراهيم)

    So , according to your observation who are crying over the spilled Milk
    The oppressors or the oppressed. From our end, The oppressed masses
    We have no regrets what so ever, because our goal is freedom
    Our intention is to liberate ourselves from the oppressive, feudal slavery system
    that has been imposed by the racist, genocidal, Islamic Arabists
    This is the source of all the political ills and diseases and genocidal warfares
    So you can thumb through the pages of the historical books, but you will find no
    solution in those books, because the source of these political problems is being ignored
    So what's the solution
    The solution is the elimination of the discriminative, racist, theocratic, Islamic ideology
    Which has been imposed on the indigenous populations of Sudan since 1956
    , basically separation of the state and religion and bring about a secular national constitution
    that does not discriminate against the citizens according to their race, gender, colour and religion
    This is the path to a genuine, sustainable peace, a just peace that every Sudanese citizen awaits
                  

07-14-2018, 02:31 AM

عبد الله علي إبراهيم


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: استفتاء الجنوب: مخاطرة للحرية ساء فهمها ب� (Re: الفتاح)

    As you rightly said that victims are not crying the independence of their region. My article is an analysis of the crying of northern scholarship over the spelled milk of theesperation of the South. However, I am curious to know why the SPLA, the most powerful force in the opposition to Bashir regime, took the first exit leaving its allies in the Tajmu', Nuba Mountains, and Blue Nile in the lurch. There is ethics to every practice, The SPLA fell short of the ethical measure of political comradeship in deciding to split the south when the first opportunity availed itself. .
                  

07-14-2018, 06:36 AM

علوية علي إبراهيم


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: استفتاء الجنوب: مخاطرة للحرية ساء فهمها ب� (Re: عبد الله علي إبراهيم)

    "Spelled milk"
    دا شنو كمان؟
                  

07-14-2018, 07:08 AM

مصحح


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: استفتاء الجنوب: مخاطرة للحرية ساء فهمها ب� (Re: علوية علي إبراهيم)

    ٍspilled milk اللبن المسكوب
                  

07-14-2018, 07:28 AM

علوية علي إبراهيم


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: استفتاء الجنوب: مخاطرة للحرية ساء فهمها ب� (Re: مصحح)

    المفتري دا بضحك على الناس من طرف وحبينا يجي يورينا “spelled milk” دا شنو. ما كان تستعجل وتجي تغطي ليهو ياخ
                  

07-14-2018, 07:44 AM

مصحح


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: استفتاء الجنوب: مخاطرة للحرية ساء فهمها ب� (Re: علوية علي إبراهيم)

    ولا تزعلى يا علوية spelled milk اللبن المستهجى
                  

07-14-2018, 08:23 AM

علوية علي إبراهيم


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: استفتاء الجنوب: مخاطرة للحرية ساء فهمها ب� (Re: مصحح)

    ههه أو اللبن المعمول فيهو عمل: مسحور ههه على قولك يا مؤلف "السحر عند الرباطاب"٠
                  

07-14-2018, 07:20 AM

الجاك


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: استفتاء الجنوب: مخاطرة للحرية ساء فهمها ب� (Re: عبدالله علي إبراهيم)

    أعتقد أن إنخراط الشماليين فى تجارة الرق فى عدة أنحاء من الوطن هى خطيئة و يجب التوبة و الندم على ذلك الفعل و تصحيح النظرة الدونية لمختلف مكونات السودان مهما كانت درجة تخلف تلك المناطق و كذلك بالمقابل أن ينظر الإخوة الذين يرفعون رايات التحرر من العنصرية للمستقبل و يمدوا يدهم للسلام من أجل الأجيال القادمة و أن يكفوا عن إجترار الماضى الذى كثير من الذين يعيشون على ظهر الوطن لا ذنب لهم فيهم فلماذا يدفع الطرفان الثمن على كل أعتقد أن الوقت مازال متسعا لمزيد من السلام و التنمية للوطن و جمع الشمل وبناء جسور الثقة فالشر و الإنتقام و الإنتقام المضاد لا نهاية لهما كذلك إبعاد الأيادى الخارجية إلا التى تساهم بخير .
                  

07-15-2018, 08:19 AM

الفتاح


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: استفتاء الجنوب: مخاطرة للحرية ساء فهمها ب� (Re: عبدالله علي إبراهيم)

    Abdullah, understand clearly that the The goal of the Sudanese people liberation Army is freedom
    And our mission is to liberate ourselves from the racist, Islamic Arabist's feudal, theocratic ideology
    Our focus is freedom, Freedom and freedom, all else is irrelevant to us, freedom above all else
                  

07-15-2018, 09:26 AM

الفتاح


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: استفتاء الجنوب: مخاطرة للحرية ساء فهمها ب� (Re: عبدالله علي إبراهيم)

    Abdullah, The goal of the Sudanese people liberation army is to attained Freedom
    and mission is to liberate ourselves from the racist, Arabist, Islamic, feudal, slavery system
    Our focus is freedom, freedom and freedom, all else is irrelevant to us
    The path to peace is a secular constitution that governs all its citizens without
    discrimination, and prejudices based on religion, race, and gender
                  

07-15-2018, 12:02 PM

ابو الاسرار الختم


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: استفتاء الجنوب: مخاطرة للحرية ساء فهمها ب� (Re: الفتاح)

    الاخ الفتاح وبعد انفصل الجنوب عن الشمال وحقق( استقلاله ) ونال ( حريته ) فما هي النتيجة وكما يقال فان العبرة بالنتائج وارجو ان تكون امينا في اجابتك
                  

07-15-2018, 12:02 PM

ابو الاسرار الختم


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: استفتاء الجنوب: مخاطرة للحرية ساء فهمها ب� (Re: الفتاح)

    الاخ الفتاح وبعد انفصل الجنوب عن الشمال وحقق( استقلاله ) ونال ( حريته ) فما هي النتيجة وكما يقال فان العبرة بالنتائج وارجو ان تكون امينا في اجابتك
                  

07-15-2018, 12:31 PM

ابو الاسرار الختم


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: استفتاء الجنوب: مخاطرة للحرية ساء فهمها ب� (Re: ابو الاسرار الختم)

    Brother AL Fattah , Since the South Sudan has been separated from the North and the Southern Sudanese got their independence and attained their so called ( freedom ) , did they enjoy it ؟ and what is the final outcome؟ I hope you would answer it honestly . Thanks
                  

07-15-2018, 12:34 PM

ابو الاسرار الختم


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: استفتاء الجنوب: مخاطرة للحرية ساء فهمها ب� (Re: ابو الاسرار الختم)

    ear Brother AL Fattah , Since the South Sudan has been separated from the North and the Southern Sudanese got their independence and attained their so called ( freedom ) , did they enjoy it ؟ and what is the final outcome؟ I hope you would answer it honestly . Thanks
                  

07-15-2018, 12:45 PM

ابو الاسرار الختم


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: استفتاء الجنوب: مخاطرة للحرية ساء فهمها ب� (Re: ابو الاسرار الختم)

    DEAR BROTHER AL FATTAH ,SINCE THE SOUTH SUDAN HAS BEEN SEPARATED FROM THE NORTH AND THE SOUTHERN SUDANESE GOT THEIR INDEPENDENCE AND ATTAINED THEIR SO CALLED FREEDOM ؟ WHAT IS THE FINAL OUTCOME ؟ DID THEY ENJOY IT ؟ I HOPE YOU WOULD ANSWER IT HONESTLY
                  

07-15-2018, 02:35 PM

الفتاح


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: استفتاء الجنوب: مخاطرة للحرية ساء فهمها ب� (Re: عبدالله علي إبراهيم)

    Hmmmm, I guessed you're desperately waiting for me to answer your satirical, and sarcastic
    Question, ha؟ Okay, your question will be answered after the liberation of Sudan
    from the hegemony of the racist, Islamic, Arabist, theocratic ideology and not before the liberation
                  

07-15-2018, 03:42 PM

ابو الاسرار الختم


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: استفتاء الجنوب: مخاطرة للحرية ساء فهمها ب� (Re: الفتاح)

    الاستاذ الفتاح فعلا لم تخب ظني في هروبك من الاجابة علي سؤالي لان الاجابة واضحة وضوح الشمس في وضح النهار فالعالم باجمعه يشهد علي سوء الحال والمنقلب وقبل ذلك كله شعب جنوب السودان الذي كذبتم عليه وخدعتموته بجنتكم الموعودة ولكنه لم يجد الا سرابا ولم يقبض الا ( هواء ) وتشهد علي ذلك معسكرات النازحين الممتلئة بمئات الالوف من المواطنين الجنوبيين والذين لم يجدوا ملجئا يأويهم الا السودان الشمالي الذي كانوا قد سبق ان استنكفوا البقاء فيه كما اطلق احد زعمائهم حنجرته قا ئلا ( باي باي وسخ كرتوم ) ولكن مع ذلك استقبلوا بالترحاب
                  

07-15-2018, 03:48 PM

وحدوى


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: استفتاء الجنوب: مخاطرة للحرية ساء فهمها ب� (Re: ابو الاسرار الختم)

    أشك فى أن عبد الفتاح سودانى جنوبى ممكن يكون من يوغندا و لا كينيا أو الكنغو عشان كده خايف من الوحدة ما يلقى ليه فرصة بعدين .
                  

07-15-2018, 02:42 PM

الفتاح


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: استفتاء الجنوب: مخاطرة للحرية ساء فهمها ب� (Re: عبدالله علي إبراهيم)

    Hmmm, I guessed you are desperately waiting for me to answer
    Your satirical and sarcastic question

    Okay, Your question will be answered after the liberation of
    Sudan from the hegemony of the racist, Islamic Arabist,
    theocratic ideology, not before the liberation. You can not judge
    Something that doesn't exist
                  

07-15-2018, 03:48 PM

ابو الاسرار الختم


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: استفتاء الجنوب: مخاطرة للحرية ساء فهمها ب� (Re: الفتاح)

    WHAT KIND OF EXISTENCE YOU MEAN
                  

07-15-2018, 04:04 PM

الفتاح


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: استفتاء الجنوب: مخاطرة للحرية ساء فهمها ب� (Re: عبدالله علي إبراهيم)

    As I said , the. Truth is truth, you can not judge something that
    don't exist. And your question is a rhetorical question that's
    coming from a sophist whose purpose is just a pure argument rather than looking
    for a genuine solution for a problem that may be plaguing his head
    As said before, all else is irrelevant to us, our focus and intention is freedom, freedom and freedom
                  

07-15-2018, 04:11 PM

الفتاح


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: استفتاء الجنوب: مخاطرة للحرية ساء فهمها ب� (Re: عبدالله علي إبراهيم)

    You can not judge freedom, or democracy that has never been or existed
    The best and the most productive slaves are the slaves who think they're free
                  

07-16-2018, 08:49 AM

دريد العيشة


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: استفتاء الجنوب: مخاطرة للحرية ساء فهمها ب� (Re: عبدالله علي إبراهيم)

    صاحب المقال مشى وين؟
                  

07-16-2018, 09:13 PM

عمر


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: استفتاء الجنوب: مخاطرة للحرية ساء فهمها ب� (Re: دريد العيشة)

    ؟؟
                  

07-17-2018, 10:48 AM

كوستافو إدوارد


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: استفتاء الجنوب: مخاطرة للحرية ساء فهمها ب� (Re: عبدالله علي إبراهيم)

    ؟؟؟
                  

07-20-2018, 01:45 PM

عبدالله الشقليني
<aعبدالله الشقليني
تاريخ التسجيل: 03-01-2005
مجموع المشاركات: 12736

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: استفتاء الجنوب: مخاطرة للحرية ساء فهمها ب� (Re: كوستافو إدوارد)




    برفيسور عبد الله
    تحياتي
    ألا ترى أن الموضوع جاء متأخراً ؟
    *
    انفصال الجنوب إلى دولة ، أمر مثل إطلاق الرصاصة ، مهما فشلت تلك الدولة الجديدة بانغماسها في
    العرقية القديمة، مهما يكن فإن الجنوب يشتكي من تعالي قبلي كبير ، أكثر مما كان يحس به مواطنو
    جنوب السودان في شماله .
    هناك قبائل تعاني من أنها مواطنون من درجات رابعة وأدني :
    الأشولي ، الزاندي ، الفرتيت ، المورلى واللاتوكا والباريا وغيرهما .
    أما الدينكا هي القبيلة التي تتعالى على جميع القبائل وتتبعها قبيلتي الشلك والنوير.
    أما الحركة الشعبية في جنوب السودان لم تزل تعيش قضايا العرقية التي لم تتناولها بالدراسة ، وكذلك الاقتصاد.
    وتعيين نائب جون قرنق ليكون سلفاكير هو مؤشر أن الحركة الفكرية في قادة الحركة ضعيفة للغاية
    *
                  

07-20-2018, 04:11 PM

الفتاح


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: استفتاء الجنوب: مخاطرة للحرية ساء فهمها ب� (Re: عبدالله علي إبراهيم)

    انتا عايش على القديم و تحليل المشكلة من البعود واحد ، كما يسميها بالانجليزية linear dimension. لكن المشكلة هي مركبة انما يوجد فيها البعود الخارجي، مثلك ، الذي يريد ان يلعب دوره من خلف الستار بالقوة اليد الخفي و لكن له قوة متأثرة جدا.
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de