مقديشو: ميليشيا «المحاكم» الاسلامية تمنع مشاهدة مباريات كأس العالم!!

Quote: مقديشو: علي حلني القاهرة: خالد محمود نقلت وكالة «اسوشيتد برس» عن شهود في مقديشو ان ميليشيات المحاكم الشرعية اطلقت النار في الهواء وقطعت الكهرباء عن دور للسينما لمنع روادها من مشاهدة مباريات كأس العالم، وأضافوا ان بعض السكان ينوون ترتيب مظاهرات ضد هذا الحظر. وأوضح الشهود أن «اتحاد المحاكم الشرعية» فرق تجمعات لمشاهدة مباريات كأس العالم السبت. وقال آدم حاشي علي، وهو شاب مراهق من مقديشو «بعدما سيطر الإسلاميون على الأمن في مدينتنا، اعتقدنا أننا سنصبح أحرارا. ولكنهم منعونا من مشاهدة مباريات كأس العالم». وقد وقعت الاضطرابات في وقت ذكر فيه رئيس «المحاكم الشرعية» الشيخ شريف احمد انه لا يريد فرض حكومة على غرار حركة طالبان الأفغانية. ونفى الشيخ شريف في تصريحات لـ«الشرق الأوسط» أمس وجود مقاتلين عرب أو أجانب في صفوف ميليشياته. كما نفى تلقي المحاكم الشرعية أي تمويل من الخارج.

Quote: [إن كنيس الديانة اليهودية الذي يدافع عنه البابا بهذا التعصب قد أنكر يسوع "قدام الناس" وقدّس علناً أباه ـ الشيطان. ويفعل ذلك بانتظام في الصلوات اليومية في كل العالم، حيثما يتمكن بالخداع من الحصول على مضافة، مميتة لأهل البلد. نجد في أسس اليهودية، التي ألحقت بما يسمى بقانون الصلوات اليومية، التصميم التالي: "8. أؤمن إيماناً تاماً أن الناموس (التوراة ـ م.م.) كله الذي نملكه اليوم هو نفسه الذي أعطى لموسى معلمنا ـ عليه السلام". "9. أؤمن إيماناً تاماً بأن الناموس لن يتغير ولن يكون ثمة قانون آخر يعطيه الخالق ليمجد (اسمه)". هذان تجديفان ضد المسيح. أولاً، يعتبر اليهود معلمهم الإنسان موسى، وليس يسوع الإله. وثانياً، يعلنون أن قانون موسى نهائي ولن تكون له "أية" تكملة. يفترض في البابا المستند إلى قلاع الجامعات الكاثوليكية، أن يعلم ويعرف تماماً ما يعطى من الإنجيل للقراءة منذ إنهاء الصف الثالث، على أسوأ حال، من المدرسة الابتدائية. نقصد هنا تحديداً كلمات الرب التالية: "وأما أنتم فلا تدعوا سيدي (رابي، المعلم ـ م.م) لأن معلمكم واحد المسيح وأنتم جميعاً أخوة"] (ص196-197).‏ يؤكد هذا الكتاب بما لا يدع مجالاً للشك أن الاختراقات اليهودية للمسيحية قائمة، ولا يقف تأثيره على المسيحية وحدها، بل يشمل العالم كلّه في توطيد نزعة الهيمنة العنصرية على الآخر غير اليهودي، مسيحياً أو غير مسيحي، بالخداع والتضليل والتغطية على الحقيقة، وبالوسائل غير المشروعة، ادعاءٌ بالضعف واستدرار التعاطف في مراحل، أو إظهاراً للعدوان والإرهاب والعنف في مراحل أخرى كما يحدث اليوم في أرضنا المحتلة.‏