|
يروح مرقة ... وشمار دنيا
|
ما أنكتبت وراك غنوه ولا لقت الحروف مخرج لا طير السقد سافر وجاك عشية يا حلوة عزف روعة لقاك ألحان غرف من نيل هواك حنان لبد باللهفة فيك جوه
وما اترسمت عيون بعدك إذا ما اللوحة من أول ختاها النيل
إذا ما الصورة لو فتحت مدن ما فيها قمر الليل يكون ليلاً بلا معنى يصير سمراً بلا مغنى مسكن في حشاهو الويل وما اتمشك اليراع مره ولا كتبت مخارجو حروف
إذا حرف المكان سافر فكيف يقدر بلا جنحين على داراً بعيده يطوف فيا الدنيا الزمان كانت بترحل دهشة بين اتنين حنان وعزاز
ويا العشرة اللي ما هانت بعد ما فتينا ترحلي وين تلاقي ملاذ
فيا زمناً سرق منية هي كيف الفرحة تتحول وما هو الفينا والأول يروح مرقه وشمار دنيا ويتمسك اليراع شانك لانو جمالك الزانك ورقة روعة اوزانك تحرك فيني كم غنية
فيا زمني البلا معنى هو كيف الزول يكون عايش وما عارف
وكيف الخاطر المكسور يلاقي الليل عيونو تسيل دمع ذارف وكيف الدنيا تغريهو ويفارقك نيل وشوقك جوه عينيهو زمن واقف
واجيك راجع نهار أو ليل عشان يحكيلك ما الفيهو جرح وطن نازف فيا زمنأ بلا معنى أكيد حنعيش معاك معنى وتفضل أنت في الآخر أكيد آسف
|
|
|
|
|
|