إثر مداهمتها لمنزل الميرغني الإتحادي يطالب بتطهير الأجهزة الأمنية

(عدل بواسطة saif massad ali on 05-12-2006, 01:13 AM)

Quote: الاخ الخليفة محمد ميرغنى لك الشكر على هذا البوست الهام لا اريد ان اكون فى كل مرة مخالفا ومعارضا للاخ حاتم السر حتى لا يفهم البعض ان بيننا صراع شخصى ولكن اثارته لهذه القضية فى تقديرى كانت غير موفقة والقصد من ورائها واضح وبين وصاحب العقل يميز واللبيب بالاشارة يفهم ولا احتاج الى تفصيل بدون شك التعدى على حرمات الناس واقتحام البيوت بدون استئذان امر مذموم ومدان وفى حالة بيوت شيوخنا المرغنية يكون الامر جناية نكراء ولكن الحادثة كانت عابرة وعن طريق الغلط وبادرت الجهات المسؤولة بالدولة لتقديم الاعتذار للسيد امين الميرغنى وانتهى الامر اذن لا داع لاثارته من جديد لان ذلك من شأنه ان يؤدى الى تعكير الاجواء ويتيح الفرصة لناس فلان وعلان كى يسرحوا ويمرحوا وينظروا فيما يعنيهم وما لايعنيهم بعضهم طالب بغزو عسكرى على غرار 1976 يعنى نعيد تجربة المرتزقة ضد نميرى بعضهم طالب بالانسحاب من الحكومة بعضهم طالب بطرد ومحاكمة الفريق صلاح قوش وبعضهم يحلم والاخر يهلوس يا جماعة فضوها سيرة وشوف ليكم موضوع اخر لان الازمة عبرت وعدت ولن تتكرر لكم جميعا كل احترامى وتقديرى

Quote: محمد ميرغني اسمح لي بان معلومة الخليفة مجدي عوض يونس شغال مع امن الجبهة سلم كل معلومة يعرفها عن السيد لناس الامن يعني الاتحادي غير معصوم مليان بالغواصات

(عدل بواسطة kamalabas on 05-13-2006, 09:59 PM)

Quote: اتفق معكم في كُل ما كتبتموه عن جهاز الأمن الحالي ودوره السلبي في الحياة السياسية في السودان ولكني أسأل سؤلاً مباشراً طالما ارتضى الحزب الاتحادي الديمقراطي بالمشاركة في الحُكم لماذا لم يسلم الحزب اسلحة جيش الفتح او على الأقل اعلام الجهات الحكومية( والحزب جزء منه) بهذا السلاح؟؟ هل يبرر قناعة الحزب بأن اطراف اخرى لها سلاح ان يدخل الحزب بسلاحه إلى العاصمة؟او بمنى آخر هل كل سابقة صحيحة؟؟؟؟ صحيح ان التفتيش طلع فشوش ! ولكن المؤكد ان سلاح جيش الفتح واسلحة غير جيش الفتح يمثل تهديداً للأمن في العاصمة ما قاله وزير الداخلية حول وجود 48 تنظيم مسلح داخل العاصمة يدين النظام بجهازه الأمنى قبل حملة هذا السلاح . اتمنى ان يكون تحرك جهاز الأمن في جمع السلاح خروجاً عن فلسفته خلال الفترة السابقة والتي قامت على امن النظام ليصبح في اطار مفهوم امن الدولة