|
Re: هل ينجح السلاح والمقاومة لتغير النظام (Re: Hassan Osman)
|
مازال العالم من حولنا يتعاطف مع شعب السودان ويشاركه القناعة بضرورة محاسبة رموز النظام ولكن في المقابل المتخاذل مازالت قيادات الاحزاب تقدم في التنازلات وتسارع لتقاسم ما بقي مع النظام وبذلك تجعل من نفسها في كفةالنظام صديقها الجديد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل ينجح السلاح والمقاومة لتغير النظام (Re: Hassan Osman)
|
الاخ حسن عثمان دبايوا كتبت
Quote: هل ينجح السلاح والمقاومة العسكرية فى حل المشكل السوداني كخيار تتبنوه؟؟ وبعد تعليق موجز ورايت انه يحتاج الى توسع جعلت الاجاة عليه موضوع مستغل وهي كالاتي: الخيار نعم ينحج الخيار العسكري لحل المشكل السوداني كخيار وحيد |
اقول الاجابة لا والف لا لان الخيارالعسكرى تستفيد منه الحكومة تستطيع ان تغذية بدماء الابرياء ولكن الخيار الشعبى يعجل باسقاط هذه العصابة وتكلفة الخيار العسكرى عالية جدا حيث ان المتضرر هو السودان والمنتصر فيه هى الجبهة فقط.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل ينجح السلاح والمقاومة لتغير النظام (Re: هاشم نوريت)
|
الأخ هاشم نوريت لك التحايا
Quote: اقول الاجابة لا والف لا لان الخيارالعسكرى تستفيد منه الحكومة تستطيع ان تغذية بدماء الابرياء ولكن الخيار الشعبى يعجل باسقاط هذه العصابة وتكلفة الخيار العسكرى عالية جدا حيث ان المتضرر هو السودان والمنتصر فيه هى الجبهة فقط. |
طيب يا هاشم نزل الصورة التي تحت أسمك و أستبدلها بصورة أخري .. غاندي مثلا. و من هم في الصورة؟؟ اليسوا هم جزء من الخيار الشعبي و يتحدثون اللغة التي يفهمها ناس الجبهة؟ يا أخ هاشم نحن نتعامل مع نظام أتي الي الحكم و كله أصرار علي عدم ذهابه بالطريقة التقليدية.... مظاهرات و أعتصامات و عصيان مدني ... نسيت بورتسودان؟؟ ناس الجبهة و من البداية لمنع أي أنتفاضة شعبية ضدهم عمدوا الي: - تكسير و تقزيم الجامعات و المعاهد العليا و علي رأسها جامعة الخرطوم. - تكسير و تفريغ النقابات و ملئها بعناصر الدفاع الشعبي. - تكسير و تحطيم الجيش السوداني و تحويله الي فيلق جهادي. - أفراغ الخدمة المدنية من كل العناصر و الرموز الوطنية (الصالح العام). - التعامل بالقسوة القصوي لكل من "يفكر" بالأحتجاج علي أي وضع أو حالة و جعله عبرة لمن يعتبر ( الأغتيلات و بيوت الأشباح). - أخفوا و دفنوا أسلحة في الأحياء و عدة أماكن في العاصمة لمقابلة أي أنقلاب. و عندما ظنوا وهما أنهم قد روضوا الشعب السوداني, بدأوا يعرضون و "يرقصون" و يتحدون كل من ينادي "بالحلول السلمية و المفاوضات" بأنهم لا يفاوضون الا من حمل السلاح في وجههم و قالها كبيرهم علي عين التجمع و غيره " نحن جبناها بالبندقية و الديرها يجي ياخدها بالبندقية". لا تنخدع يا هاشم بما يقولونه الآن .. فالأنقاذ الآن في أضعف حالاته في مدي الستة عشر عاما.. و هو الآن "كحيوان" جريح يلعق جراحه و بمجرد أسترداد قوته سيعود ذلك الغول الكاسر. أتوا بالسلاح و سيذهبون بالسلاح و القانون و ... الأرادة الشعبية.
| |
|
|
|
|
|
|
|