|
اضافة ضخمة..الروائي والاعلامي والكاتب أسامة أحمد المصطفى بيينا هلا رحبنا به؟
|
أسامة أحمد المصطفى مبدع من طراز فريد. حين أهداني روايته "العرس الدامي" ألفيته يفتح نوافذ على الذي لطالما استغلق على العقل السوداني، ويعالج أزمة الجنوب برؤية المبدع الذي قضى سنينا في "واو" هذه المدينة التي تغرس فلسفة الجمال في نفوس أبنائها -من دون أن تتفرس بطبيعة الحال في سحناتهم أو ألوانهم- ( وأنا أيضا ابن تلك المدينة). وأسامة ، علاوة على دأبه في مجال الأدب الروائي، وعمله في مجال الاعلام كمعد حاليا لبرنامج "الطبعة الأخيرة" في قناة العربية، ومعد لبرنامج "مبدعون" في فضائية أبوظبي سابقا، كتب عددا من السيناريوهات لعدد من المسلسلات والأفلام. كما أن له رؤى إخراجية استنادا إلى دراسته هذا الفن في الولايات المتحدة. ليس هذا فحسب، فأسامة فرغ أخيرا من سفره القيم "المنعطف" ككتاب سياسي مكتوب بجهد أكاديمي تقدم به لنيل درجة الدكتوراة -من بريطانيا- التي نتمنى أن نهنئه عليها قريبا. ولأسامة مساهمات ثقافية فريدة في عدد من الفضائيات والصحف والدوريات في شأن التنبيه للثقافة السودانية ورفد هذه الوسائل الاعلامية برؤى معمقة حول الثقافات السودانية وفرادتها كما هو شأنه أيضا حيال المبدعين السودانيين. وأسامة على المستوى الانساني، رجل مسكون بالجمال. فشخصيته المسامحة المحبة لكأنما تتطابق مع ابداعه بحيث لا ينفصما. التأثير الابداعي واضح على شخصيته "المبدعة"، هلا رحبتم معي بأسامة كاضافة ضخمة لهذا المنبر
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: اضافة ضخمة..الروائي والاعلامي والكاتب أسامة أحمد المصطفى بيينا هلا رحبنا به؟ (Re: نصار)
|
حقا أسامه رجل مسكون بالجمال وهو مبدع من طراز فريد ، كتب الشعر فأبدع وروى القصة فأجاد وألف عدة مسلسات ودراما تلفزيونية بلغات سودانية وغير سودانية فلقي الإستحسان والأعجاب من جميع أهل تلك اللغات والألسن التي كتب بهاوأخيرا هاهو يفاجئنا ببحثه الضخم عن الهوية السودانية الذي تقوم بنشره ملخصه صحيفة الأتحاد الظبيانية هذه الأيام تحت عنوان المنعطف أسامه يعد حقا أضافة فأهلا وسهلا به
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اضافة ضخمة..الروائي والاعلامي والكاتب أسامة أحمد المصطفى بيينا هلا رحبنا به؟ (Re: خالد عويس)
|
يا بن نهري الجوري الزاخر بالروائع .. أراك ( غطّاس ) ماهر ، تغوص في أعماق نهر الحياة / الكتابة ، أو الكتابة / الحياة ، فتفاجؤنا بالجديد العميق المتوهج بالتأمل .. !! و ليس غريباً أن يكون الجورُ نهراً يجري في مفاصل الكلام عندك ، و تفاصيل الرؤى نواحيك .
يا مراحب ( بالجوريين ) و يبدو أن نهر الإبداع منشؤه المدينة المسماة - مجازاً - واو ، و ( واو نار ) ..
منوت المنتشي بقدوم المبدعين
* أحتاج نسخةً من إبداعك و إبداع هذا الأسد الجوري أحمد المصطفى ، فهل أنت فاعل . إيميلي كالآتي [email protected]
| |
|
|
|
|
|
|
|