الغـــوث الغـــوث

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-11-2024, 08:11 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة طارق ابوعبيدة(خدر & khider)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-03-2003, 02:07 PM

khider
<akhider
تاريخ التسجيل: 03-17-2002
مجموع المشاركات: 2361

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الغـــوث الغـــوث



    يا شباب .. رجاء شديد اللهجة
    اريد همزية الامام البوصيري و التي مطلعها
    صلي يا ربي ثم سلم علي من
    للخلق رحمة و شفاء

                  

05-03-2003, 02:47 PM

اساسي
<aاساسي
تاريخ التسجيل: 07-20-2002
مجموع المشاركات: 16468

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الغـــوث الغـــوث (Re: khider)

    القحة ولا صمة الخشم يا خدر الشين
    هاك دي تلاتقيط منها غايتو
    وربنا يلمك فيها تامة


    كَيْفَ تَرْقى رُقِيَّكَ الأَنْبِياءُ ياسَماءً ما طاوَلَتْها سَماءُ

    (فتشها)
    رحمةٌ كلُّهُ وحَزْمٌ وعَزْمٌ وَوَقارٌ وَعِصْمَةٌ وَحَياءُ

    (فتشها)

    وَإِذا ضَلَّت العُقُولُ عَلى عِلْـ ـمٍ فَماذا تَقُولُهُ النُصَحاءُ
    والدَعاوَى مالَمْ تُقِيمُوا عَلَيها بَيِّتاتٍ أَبْناؤُها أَدْعِياءُ

    (فتشها)

    يا أبا القاسِمِ الذِي ضَمّنَ أَقْسا مِي عَلَيهِ مَدْحٌ لَهُ وَثَناءُ
    بِالعُلُومِ التي عَلَيكَ مِن الـ ـلّهِ بِلا كاتِبٍ لَها إِمْلاءُ
    وَمَسِيْرِ الصَبا يِنَصْرِكَ شَهْراً فَكَأَنَّ الصَبا لَدَيْكَ رُخاءُ
    وعَلِيٍّ لَمّا تَفَلْتَ بِعَيْنَيْـ ـهِ وَكِلتاهُما مَعَاً رَمْداءُ
    فَغَدا ناظِراً بِعَيْنَيْ عُقابٍ في غَزاةٍ لَها العُقابُ لِواءُ
    وَبِرَيْحانَتَيْنِ طِيْبُهُما مِنْـ ـكَ الذي أُوْدِعَتْهُما الزَهْراءُ
    كُنْتَ تُؤْوِيْهِما إِلَيْكَ كَما آ وَتْ مِن الخَطِّ نُقْطَتَيْها الياءُ
    مِنْ شَهِيْدَيْنِ لَيسَ يُنسِيْنِيَ الطَـ ـفُّ مُصابَيْهِما ولا كَرْبَلاءُ
    ما رَعَى فِىهِما ذِمامَكَ مَرْؤو سٌ وَقَدْ خانَ عَهْدَكَ الرُؤَساءُ
    أَبْدَلُوا الوُدَّ والحَفِيْظَةَ بِالقُرْ بَى وَأَبْدَتْ ضَبابها النافِقاءُ
    وَقَسَتْ مِنْهُمُ قُلُوبٌ عَلى مَنْ بَكَتِ الأَرْضُ فَقْدَهُمْ والسَماءُ
    فابْكِهِمْ ما اسْتَطَعْتَ إِنَّ قَلِيلاً في عَظِيمٍ مِن المُصابِ البُكاءُ
    كُلُّ يَوْمٍ وَكُلُّ أَرْضٍ لِكَرْبِي مِنْهُمُ كَرْبَلا وَعاشُوْراءُ
    آلَ بَيْتِ النَبِيّ إِنَّ فُؤادِيْ لَيْسَ يُسْلِيْهِ عَنْكُمُ التَأْساءُ
    غَيْرَ أَنِّي فَوّضْتُ أَمْرِي إِلى اللّـ ـهِ وَتَفْوِيْضِيَ الأُمُوْرَ بَراءُ
    رُبَّ يَوْمٍ بِكَرْبَلاءَ مُسِيْى ءٍ خَفَّفَتْ بَعْضَ وِزْرِهِ الزَوْراءُ
    آلَ بَيْتِ النَبِيّ، طِبْتُمْ وَطابَ الـ ـمَدْحُ لَي فَيْكُمُ وَطابَ الرِثاءُ
    أَنَا حَسّانُ مَدْحِكُمْ فَإِذا نُحْـ ـتُ عَلَيكُمْ فإِنَّني الخَنْساءُ
    سُدْتُمُ الناسَ بِالتُقى وَسِواكُمْ سَوَّدَتْهُ البَيْضاءُ والصَفْراءُ

    (فتشها)

    وَعَليٍّ صِنْوِ النَبِيّ وَمَنْ دِيْـ ـنُ فُؤادي وِدادُهُ والوِلاءُ
    وَوَزِيْرِ ابنِ عَمِّهِ فِي المَعالِي وَمِنَ الأَهْلِ تَسْعَدُ الوُزَراءُ
    لَمْ يَزِدْهُ كَشْفُ الغِطاءِ يَقِيْناً بَلْ هُوَ الشَمْسُ ماعَلَيْهِ غِطاءُ

    (؟)

    الأمانَ الأمانَ إِنَّ فُؤادي مِنْ ذُنُوبٍ أَتَيْتُهُنَّ هَواءُ
    وَتَمَسَّكْتُ مِنْ وِدادِكَ بِالحَبْـ ـلِ الذي اسْتَمْسَكَتْ بِهِ الشُفَعاءُ
    وَأَبَى اللهُ أَنْ يَمَسَّنِيَ السُوْ ءُ بِحالٍ وَلِي إِلَيْكَ الْتِجاءُ
    قَدْ رَجَوْناكَ لِلأمُوْرِ الذي أَبْـ ـرَدُها فِي قُلُوبِنا رَمْضاءُ

    (فتشها)

    فَأَغِثْنا يا مَنْ هُوَ الغَوْثُ والغَيْـ ـثُ إذا أَجْهَدَ الوَرى الّلأْواءُ
    والجوادُ الذي بِهِ تُكْشَفُ الغُمْـ ـمَةُ عَنّا وَتُكْشَفُ الحَوْباءُ
    يارَحِيْماً بِالمُؤْمِنِيْنَ إِذا ما ذَهِلَتْ عَنْ أَبْنائِها الرَضْعاءُ
    يا شَفِيْعاً بِالمُؤْمِنِيْنَ إِذا أَشْـ ـفَقَ من خَوْفِ ذَنْبِهِ البُرداءُ
    جُدْ لِعاصٍ وَمَا سِواى هُوَ العا صِي وَلكِنْ تَنَكُّرِي اسْتِحْياءُ

    (فتشها)

    يانَبِيَّ الهُدَى اسْتِغاثَةُ مَلْهُو فٍ أَضَرَّتْ بِحالِهِ الحَوْباءُ
    (فتشها)

    وَلِقَلْبِي فِيْكَ الغُلُوُّ وَأَنّى لِلِسانِي فِي مَدْحِكَ الغَلْوَاءُ
    دحين يا خدر عاوز تبقي مداح
                  

05-03-2003, 03:28 PM

wadazza
<awadazza
تاريخ التسجيل: 02-04-2002
مجموع المشاركات: 5386

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الغـــوث الغـــوث (Re: اساسي)
                  

05-03-2003, 06:25 PM

khider
<akhider
تاريخ التسجيل: 03-17-2002
مجموع المشاركات: 2361

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الغـــوث الغـــوث (Re: wadazza)


    ياأساسى عليك الله والنبى فى فوقك
    كان ما رسلتها لى كلها

    شكرن ليك يا ودعزة لكن ده بصيرى تانى
    وعماد براكة بسلم عليك وكعادة لا يغسل يدية قبل الطبخ
                  

05-06-2003, 00:33 AM

hala guta

تاريخ التسجيل: 04-13-2003
مجموع المشاركات: 1569

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الغـــوث الغـــوث (Re: khider)







    الهمزية للشيخ الجليل و العالم الهُمَام صاحب القصيدة المَشْهُورة بردة المديح، شرفُ الدّين أبي عبد الله محمّد البوصيري



    الاخ خدر هذا مقطع من الهمزية اتمنى ان استطيع الحصول على البقية

    كيفَ تَرقَى رُقَيّك الأنبيَاءُ

    يَا سَماءً مَا طَاولتهَا سمَاء

    لم يُسَاوكَ في عُلاَكَ وَ قَدْ حَا

    َلَ سَنًا منكَ دُونهُم و سَنَاءُ

    إنّمَا مثّلوا صفَاتك َ للنّا

    س كَمَا مثّل النُجُومَ المَاءُ

    أنتَ مصبَاحُ كلّ فضل فَمَا تص

    در إلاّ عنْ ضوئكَ الأضواءُ

    لكَ ذاتُ العُلوم منْ عَالم الغي

    ب ومنْهَا لآدمُ الأسمَاءُ

    لمْ تَزلْ في ضَمائر الكون تُختَ

    ر لكَ الأمهَاتُ و الأبَاءُ

    تتبَاهى بكَ العصور و تَسْمُو

    بكَ عَلياء بَعدَ عَليَاءُ

    نَسَبٌ تحسَبُ العليَا بحلاهُ

    قلدتهَا نُجُومُهَا الجوزاءُ

    حَبّذَا عُقد سُؤدد و فَخَار

    أنت َ فيه اليتيمَةُ العَصمَاءُ

    و محيًا كَالشمس منكَ مُضيء

    أسفَرتْ عنه ُ لَيلة ٌ غَراءُ

    ليلَة المولد الذي كَانَ للدي

    ن سُرورٌ بيومه و ازدهَاءُ

    و تَوَالتْ بُشرَى الهَواتف أنْ قَد

    ُ و لدَ المَصطفى وَ حقَّ الهَنَاءُ

    و اتتْ قَومَهَا بأفضل مَمَا

    حمَلتْ بهْ مريمُ العذراءُ

    رافعًا رأسهُ و في ذلك الرّف

    ع إلى كل ّ سؤدد إيمَاءُ

    رامقًا طرفهُ السمَاءَ و مَرمَى

    عين من شأنه العلوّ العلاءُ

    و تَدلّت زهرُ النجوم إليه

    فأضاءت بضَوئهَا الأرجَاءُ

    و تَراءت قُصُور قيصر بالرو

    م يَرَاهَا مَنْ دَارُهُ البَطحَاءُ

    وَ بَدتْ في رضاعه مُعجزاتٌ

    ليسَ فيهَا عَن العيون خَفَاءُ

    إذ أبتهُ ليتمه مُرضعَاتٌ

    قلن مَا في اليتيم عنَا غَنَاءُ

    فأتتهُ منْ آل سعد فتَاةٌ

    قَد أبتهَا لفقرهَا الرضعَاءُ

    أرضعتهُ لبانَها فسقتهُ

    و بنيهَا ألبَانهُن الشَاءُ

    أصبَحّتْ شوّلا عجَافًا و أمستْ

    مَا بهَا شائل و لا عجفاءُ

    أخصَبَ العيشُ عندَها بعدَ محل

    أنْ غد للنّبي منْهَا غذاءُ

    بالهَامته لَقد ضوعفَ الأ

    جرُ عليهَا منْ جنسهَا و الجزاءُ

    و سخَّرَ الإلهُ أنَاسًا

    لسعيد فانهم سعداء

    حبَّةُ أنبتتْ سَنَابلٌ و العص

    ف لَديه يستشرفُ الضعفَاءُ

    و أتتْ جَدهُ و قَدْ فصلتهُ

    و بهَا مَنْ فصَاله البرحَاءُ

    إذ أحاطت به ملائكةُ الل

    ه فظَنَنتْ بإنهُم قُرنَاءُ

    و رأى و جدهَا به و من الوَ

    جد لَهيبٌ تصلي به الأحشَاءُ

    فَارقتهُ كُرهًا و كَانَ لَديهَا

    ثَاويًا لا يَمل منهُ الثواءُ

    شَقَّ علَى قَلبه و أخرجَ منهُ

    مُضغَةً عند غَسله سَودَاءُ

    خَتمته يمنى الأمين و قَدْ أو

    دع مَا لم تذع لَه أنبَاءُ

    صَانَ أسرَارَهُ الختَام فَلا

    الفضض مُلّمٌ به و لا الإفضَاءُ

    ألفَ النسكَ و العبَادةَ و الخل

    وةَ طفلاً و هكذَا النُجَبَاءُ

    و إذَا حَلَّتْ الهدايةُ قَلبًا

    نشطت في العبَادة الأعضَاءُ

    بَعثَ اللهُ عند مبعثه الشَهب

    ب حراسًا و ضَاقَ عنهَا الفضَاءُ

    تَطرُدُّ الجّنَّ عَنْ مَقَاعد للسمع

    بع كمَا تُطرَدُ الذئَابَ الرعَاءُ

    فمحتْ آيةُ الكهَانة آيا

    ت من الوَحي مَا لهُنَّ انمحَاءُ

    و رأتهُ خَديجةُ و التقى و الزهدُ

    فيه سَجيةٌ و الحيَاءُ

    و أحَاديثً أنَّ وعدَ رَسول الله

    بالبعث حَانَ منهُ الوفَاءُ

    فَدعتهُ إلى الزواج و مَا

    أحسن مَا يَبلغُ المُنَى الأذكيَاءُ

    أتَاهُ في بَيتهَا جبرئيلُ

    بذي اللُّبّ في الإمُور ارتيَاءُ

    أمَاطتْ عنْهَا الخمار لتدري

    أهوَ الوحيُ أم هُو الإغمَاءُ

    فَاختفى عند كشفهَا الرأسَ جبريلُ

    فَمَا عَادَ أو أعيد الغطَاءُ

    إستبَانتْ خديجةُ أنّه الكَنْزُّ

    الَّذي حَاولتهُ و الكيمياءُ

    و في الكُفر نجدةٌ و اباء

    أمُمًا أشربَتْ قُلُوبُهم الكفر

    فداءُ الضلال فيهم عيَاءُ

    و رأينَا آيَاته فَاهتَدينَا

    و إذَا الحَقُّ جَاءَ زَالَ المراءُ

    رَبّ إنَّ الهُدى هُدَاكَ و آيَاتكَ

    نُورٌ تَهدي بهَا مَنْ تَشَاءُ

    كَمْ رَأيْنَا مَا لَيسَ يَعقلُ قَدْ أُلهمَ

    مَا لَيسَ يلهمُ العقلاءُ

    إذْ أبَى الفيلُ مَا أتَى صَاحب الفيل

    و لَم يَنفع الحجَا و الذكاءُ

    و الجَمَادَاتُ أفصَحتْ بالَّذي أخر

    رسَ عنهُ لأحمد الفُصَحَاءُ

    ويحَ قَوم جَفَوا نَبيًا بأرض

    ألفتهُ ضبَابُهَا و الظَبَاءُ

    و سلوهُ و حنَّ جذعٌ إليه

    و قَلوهُ وودَّهُ الغُرَباءُ

    أخرجوُهُ منْها وآواهُ غَارٌ

    و حمَتهُ حمَامةُ ورقَاءُ

    و كَفتهُ بنسجهَا عَنكبُوتٌ

    مَا كفتهُ الحمَامةُ الحصداءُ

    و اختَفى منهم علَى قرب مرآهُ

    و من شدَّة الظهُور الخَفَاءُ

    و نَحَا المصطفى المدينة واشتَا

    قتْ إليه من مَكةَ الأنحَاءُ

    و تغنَّتْ بمدحه الجنُُّ حتَّى

    أطرَب الإنسَ منهُ ذَاكَ الغنَاءُ

    و اقتَفى أثرَهُ سُرَاقةُ فَاستهو

    وتهُ في الأرض صَافن جَرداءُ

    ثُمَّ نَاداهُ بَعدَمَا سميت الخسي

    يف و قَدْ ينجدُ الغريقَ الندَاءُ

    فَطَوىَ الأرضَ سَائرًا و السموا

    ت العُلا فَوقَهَا لَهُ اسرَاءُ

    فَصف الليلة الَّّتي كَانَ للمخب

    تَار فيهَا على البُراق استوَاءُ

    و تَرقَى به إلى قَابَ قوسي

    ين و تلكَ السيَادةُ القعسَاءُ

    رُتَبٌ تَسقُطُ الأمَاني حَسرى

    دوُنَهَا مَا ورَاءهُنَ ورَاءُ

    ثُمَّ وَافَى يُحدّثُ النَّاسَ شُكرًا

    إذ أتتهُ من ربّه النعمَاءُ

    و





















                  

05-13-2003, 07:21 AM

Elkhawad

تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 2843

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الغـــوث الغـــوث (Re: hala guta)


    خدوري دي بردة البوصيري اذا دي الانتا كايس ليها
    اقعد في الارض واكتبه لنها عشره اجزاء
    ودي البدايه


    Save @ PC

                  

05-13-2003, 04:56 PM

obay_uk
<aobay_uk
تاريخ التسجيل: 02-04-2002
مجموع المشاركات: 639

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الغـــوث الغـــوث (Re: khider)



    اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد و آله وصحبه الكرام

                  

05-14-2003, 02:08 PM

khider
<akhider
تاريخ التسجيل: 03-17-2002
مجموع المشاركات: 2361

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الغـــوث الغـــوث (Re: obay_uk)

    يعني الواحد في الفانية دي ما يستعين بي صديق
                  

05-14-2003, 03:44 PM

khider
<akhider
تاريخ التسجيل: 03-17-2002
مجموع المشاركات: 2361

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الغـــوث الغـــوث (Re: khider)

    فوق جدا
                  

05-14-2003, 08:24 PM

khider
<akhider
تاريخ التسجيل: 03-17-2002
مجموع المشاركات: 2361

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الغـــوث الغـــوث (Re: khider)

    فوق خالس
                  

05-15-2003, 12:31 PM

khider
<akhider
تاريخ التسجيل: 03-17-2002
مجموع المشاركات: 2361

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الغـــوث الغـــوث (Re: khider)

    فوق
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de