دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
أين يذهب (سواد) بلال يوم القيامة؟
|
سئل أحد العلماء فى مكة المكرمة عن (أين يذهب سواد بلال يوم القيامة؟) وكنت حاضراً السؤال
فأجاب العالم:
يوزع (سواد) بلال يوم القيامة ، على شاكلة (خال) فى خدود الحور العين
يا الله ، هذه حكمة بالغة
فسوف يقوم أهل الجنة بلثم وتقبيل هذا الشام أو هذا الخال ، وهم له محبون
فهل هنالك أجمل وأكرم من هذا؟
فسواده كان جميلا ، وسيبقى كذلك سرمدياً فهنيئا لمن يلثمه ، وهنيئاً لمن يقّبله
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أين يذهب (سواد) بلال يوم القيامة؟ (Re: يازولyazoalيازول)
|
Quote: اعجب احيانا لسذاجه السؤال غايتو لو عندهم طايوق ناسك ديل اقطع دراعي |
حبيبنا هشام.
أنا بتفق مع رأي أختنا دومه ده. من الافضل للمجتمع السعودي أن يثقف شعبه ويدعوه للتسامح مع الغير ونعر العبارات العنصرية مثل كلمة عبد والمرادفة السعودية لها "ياخال"
دينق.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أين يذهب (سواد) بلال يوم القيامة؟ (Re: يازولyazoalيازول)
|
Quote: الاخ دينق
وماذا عن المجتمع الأمريكي مع اتفاقي معك في ذهبت إليه عن المجتمع السعودي والعربي عموماً. الأمريكي خلاص خلو كلمة (نيغرو). لأنو لو هم خلوها العرب ديل برضو حايخلو كلمة (عبد)(خال)
ابوفتحية |
الاخ الصادق.
المجتمع الامريكي لا يخلوا من العنصرية, ولا أختلاف في ذلك بين الامريكان نفسهم. وهناك أيضا قوانين رادعة بخصوص العنصرية في الولايات المتحدة لكن هل يعترف السعودين بأن مجتمعهم لا يخلوا من عنصرية؟
دينق.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أين يذهب (سواد) بلال يوم القيامة؟ (Re: يازولyazoalيازول)
|
الاخ الصادق.
أنا دائما أمزح مع أصدقائي السعودين وأقول لهم أن الفنان محمد عبده سوداني ومدينة جدة مدينة سودانية وذلك لأن لهجة أهل جدة أقرب للهجة السودانية ويقطن بها عدد كبير من السودانين و السعودين الذين ينحدرون من أصول أفريقية, طبعا الجماعة في الاول يظهرون غضب واضح ولكن بعد شوية يستدركون ما أعنيه أنا ثم يضحكون. فهم دائما يطلقون على أي شخص أسود سوداني.
دينق.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أين يذهب (سواد) بلال يوم القيامة؟ (Re: Deng)
|
يا دينق ، والله إن سوادنا يفرحنا ، رغم أنف من يغضب له ، يا دينق نحن فى زمن بلغ الناس في الوعى شأوا بعيدا ، وصارت مثل هذه النعرات ليست ذات أهمية ، بل هى تقلل من قيمة الشخص الذى يستخدمها ، وما يحدث لكم فى امريكا يحدث فى كل مكان ، ولذلك ستنقرض هذه النعرات شيئا فشيئا حتى تتلاشى تماماً أو تستمر (السخرية) من البيض للسود ، وهذا ما نهى عنه الإسلام صراحة وبنص القرآن أن لا يسخر قوم من قوم (عسى أن يكونوا - أى هؤلاء القوم المسخور بهم - خيراً منهم ) أى خير من البيض الذين يظنون أنهم اسياد ، ولذلك لا توجد (عبودية) فى الإسلام وفق ما ذكرت لك ، أما هؤلاء (المتفيقهون) فهم الذين يستخدمون مثل هذه النعرات ربما لمآرب فى أنفسهم أو ربما لأسباب سياسية كما يحدث عندنا اليوم فى (السودان)
أما لغير المسلمين ، فهذه تصب فى خانة العنصرية البغيضة ، وسيأتى اليوم الذى يقتلع الزنوج فيه حقوقهم إقتلاعا مستخدمين ذكاءهم وموسيقاهم ورياضاتهم وعلومهم التى يتفوقون فيها على جميع مراتب البشر ويردوا السخرية على الساخر ، وتبيض وجوه السود يومئذ رغم ذلك السواد المهيب
تحياتى
| |
|
|
|
|
|
|
|