دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
عندما إلتقيت صلاح إدريس لأول وآخر مرة فى حياتى
|
وكان ذلك فى مدينة جدة فى التسعينات عند بداية طفرة صلاح إدريس وفى منزله الكائن بحى الشرفية قريبا من مستشفى بخش ، وحتى لحظة دخولى منزله لم أكن أعلم أن الرجل قد صار غنيا أو خلافه لأنى لا اعرفه اصلا ،
وإليكم الحكاية
كنا مجموعة دراويش ، ملتزمين بالطريقة التجانية ونقوم بعمل أورادها ونتبع شيوخها وفق توجيهاتهم الشرعية لنا ، وكان من ضمن أوراد الطريقة ما يعرف (بالوظيفة) والتى تؤدى يوميا ، ويؤديها المريد إما لوحده أو مجتمعا مع مريدين آخرين ، وهى تؤدى مرة واحدة فى اليوم ، وعند أدائها يجب أن يكون المكان طاهرا ، ويستقبل المريد القبلة ، أو يجلس المريدين فى شكل حلقة دائرية إذا كانوا مجموعة كبيرة ، أو فى صفوف متجهين للقبلة ، وإذا حضر مريد آخر فى أثناء تأدية (الوظيفة) فعليه المتابعة مع المجموعة ، وبمجرد ما ينتهوا من الوظيفة على المريد الذى أتى متأخراً إكمال ما فاته منها ، وإلا تعتبر لاغية فى حال قطعها وعليه تأديتها مرة أخرى ، كما لا يجوز الكلام فيها ، والكلام يقطعها ، مثلا فى حالة الرد على الهاتف ، أو الرد على أحد الأشخاص إذا سالك سؤالك فى اثناء الوظيفة فهذا يقطعها ويجب أداءها مرة اخرى ، وهى عبارة عن صلوات على النبى وإستغفار وهيللة وتختم بجوهرة الكمال وهى صلاة على النبى عالية الجودة ، لا تؤدى فى دابة أو سيارة أو أى شىء متحرك لخطورة ذلك الأمر
المهم ، ما كنا نسمع عن شيخ تجانى زائر ، إلا ونسأل عنه ونعرف مكان إقامته ونقوم بزيارته نلتمس البركات وصالح الدعاء ، فكان ذات يوم أن جاء شيخ زائر ، وهو الشيخ عمر عوض الله ، شقيق بابكر عوض الله ، رئيس الوزراء السابق فى حكومة أكتوبر ، فسألنا عن الرجل وعرفنا أنه مقيم فى منزل فى الشرفية قريبا من منزل صلاح إدريس دون أن تكون لى أى معرفة بالأرباب ، وكان ذلك قبل أن يطلق عليه لقب (الأرباب)
ذهبنا إلى الشيخ عمر عوض الله ، وأدينا معه الوظيفة والأذكار اللازمة ، وتعرضنا لبركاته ودعائه وخرجنا من عنده ونحن فى غاية الغبطة والسرور لجمال الرجل وسعة علمه وغزارة معارفه كعادة مشايخنا التجانية رضى الله عنهم أجمعين ،
وعند الخروج حدثنا أحد الأحباب عن وجود شيخ تجانى جليل أتى المملكة زائراً ويقيم مع رجل يدعى (صلاح إدريس) ولم نكن قد سمعنا بإسم صلاح إدريس من قبل ، وهذا الشيخ الجليل يدعى أحمد الصدّيق ، ويقيم فى شمبات ، وعلمنا فيما بعد أنه شيخ صلاح إدريس وهو الذى أعطاه الطريق ، بل لعله كان سبباً فى الغنى الفاحش الذى أصاب الرجل بعد دعوة مستجابة كدأب دعوات ساداتنا التجانية ، ولما كان المنزل قريبا جدا من المنزل الذى يقيم فيه عمر عوض الله فقد مشينا على أرجلنا لحوالى مائة أو مائتان مترا ووصلنا منزل صلاح إدريس ، ضربنا الجرس ففتح لنا أحد الأشخاص الباب ودلفنا إلى المنزل ، ووجدنا بالداخل أناس كثيرون متحلقون حول الشيخ وكان القوم يؤدون الوظيفة فجلسنا معهم وتابعنا الوظيفة ويتصدر المجلس الشيخ أحمد الصديق ويجلس صلاح إدريس على يساره وشخص آخر يدعى العاقب على يمينه وأناس كثيرون آخرون ، وكانت الوظيفة فى آخرها ، فختمها الشيخ بالدعاء ، وعند الإنتهاء قمنا للسلام على الشيخ ، والذى كان أن وقف على رجليه بغرض الذهاب إلى غرفته الخاصة بغرض الراحة ، فقطعت الوظيفة ، حتى لا تفوتنى بركة السلام على الشيخ ، وقبل ان اسلم عليه سألنى الرجل الواقف بجانبه ، قائلاً لى (إنت تجانى؟؟؟) فقلت (نعم) فقال لى بلهجة حازمة (ليه ما كملت الوظيفة؟؟؟) فلم اجبه ، وكان ذلك الرجل هو صلاح إدريس ، وكان الشيخ واقفا إلى جانبه يسمع كلامنا هذا ، فأخذت يد الشيخ وقبلتها ، وصلاح ينظر ، تصوروا ماذا فعل الشيخ؟؟؟ قال لى الشيخ (هات يدك) فأعطيته يدى ، فسلم علىّ مرة أخرى ، ثم قام الشيخ بتقبيل يدى أمام صلاح إدريس وأمام كل القوم الحاضرين ، وبعد الإنتهاء من التقبيل قال لى (هذه لمن ترجى بركته) فأحسست بسعادة لم أحس مثلها بتاتاً ،
وإنصرف الشيخ إلى داخل غرفته الخاصة ، وإنصرف معه صلاح إدريس ، وإنصرفنا نحن كذلك منه المنزل بعد أن قاموا معنا بواجب الضيافة ، ومن يومها وحتى تاريخه لم ألتق بالأرباب صلاح إدريس مرة أخرى وإلى يومنا هذا
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: عندما إلتقيت صلاح إدريس لأول وآخر مرة فى حياتى (Re: يازولyazoalيازول)
|
Quote: وهذا الشيخ الجليل يدعى أحمد الصدّيق ، ويقيم فى شمبات |
له الرحمة والمغفرة سيدى احمد الصديق بكاك السودان يوم وفاتك الى اليوم تحزن شمبات ويحزن مسجد الامة للاجابة للفائدة والاستجابة على فراقك الى اليوم مريدوك يفتقدونك اما شيخ الغالى الذى ذكرتة ياعم هشام فهو الابن الاصغر لسيدى الشيخ احمد الصديق لى قصص وحكاوى مع سيدى احمد الصديق فمولاى احمد الصديق شيخ الوالد يامى ذهبت الى سيدى احمد الصديق واشعر بالاطمئنان فى حضرتة كثير ما لتقيت بصلاح ادريس مع مولانا احمد الصديق لك الرحمة ياسيدى احمد الصديق وسبحان الله ياعم هشام من المفارقات الكبيرة انو فى ذها الشهر بالضبط قبل 4سنوات توفى سيدى احمد الصديق فعلا بالضبط فى شهر 6 سنة 2003 سبحان الله ماهو الشى الذى ذكرك بسيدى احمد الصديق
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عندما إلتقيت صلاح إدريس لأول وآخر مرة فى حياتى (Re: الطيب حسن جميل)
|
أخي هشام ،
لك مودتي وتحياتي ،
لم أكن أعلم أنك تتبع الطريقة التيجانية ، إلا من خلال موضوعك هذا عن الأرباب صلاح إدريس . والله يا ريت لو حدثتنا كمان وكمان عن الطريقة التجانية ، وعن ماهية تلك (الوظيفة) التي تؤدونها ، وبالتفصيل كمان .
هذا .. ومن ناحية أخرى ، ولأن الشيء بالشيء يذكر ، فإنني أذكر في هذه المداخلة الصغيرة عن الأخ الأرباب ما روته لي بنت أختي والتي تقيم في شمبات مع أسرتها الصغيرة ، وكان ذلك خلال إجازتي السنوية قبل أربع سنوات تقريبا ، حيث كانت هي وزوجها وطفلتهما الصغيرة عن والدتها (أختي) في كوبر ، وخرجوا من المنزل عند منتصف النهار متوجهين لمنزلهما في شمبات ، وكانت حرارة الشمس تلفح الوجوه ، حيث كان فصل الصيف في عنفوانه عند شهر يوليو ، قبل حلول الخريف فوقفوا في انتظار المواصلات ، وكانوا عادة ما يركبون حافلات بحري ومن ثم الحافلات لشمبات . ولأن الحافلات القادمة من بحري لكوبر عادة ما ترجع من داخل كوبر وهي ممتلئة ، لذا آثروا أن يركبوها قبل دخولها لأعماق كوبر ، لذا كانوا ينتظرونها في الجهة المعاكسة ، وكأنهم ذاهبون للخرطوم . وهم وقوف في انتظار أي حافلة ، إذا بسيارة بي ام دبليو (BMW) تقف أمامهم ، وصاحبها يقول لهم: تفضلوا اركبوا لأوصلكم . وبالطبع كان يظنهم ذاهبون للخرطوم (حيث كانوا يقفون جوار جدار سجن كوبر ، قريباً من كوبري كوبر ) وعند ركوبهم السيارة ، كان صاحب السيارة يتحدث في هاتفه المحمول وهو يخاطب من هو في الطرف الآخر بقوله : لحظة معي حتى أعرف وجهة الاخوان في السيارة معي ، ثم سألهما : واصلين لحدي وين في الخرطوم يا إخوان ؟ ، فرد عليه زوج بنت أختي : آسفين يا أستاذ ، والله نحنا ما ماشين الخرطوم ، نحن ماشين شمبات ،وكنا واقفين بهذه الناحية من أجل أن نركب الحافلات قبل الزحمة ، لأنها عادة ترجع ممتلئة . وطالما إنت ماشي الخرطوم ، معليش ، نزلنا ونحن سنتدبر أمرنا . ؟! فخاطب من كان معه على الخط قائلاً : معليش ، حا أغير خط سيري وأوصل هؤلاء الاخوان لشمبات ثم أعود اليك فيما بعد . وغير خط سيره واستدار راجعاً لبحري ومنها لشمبات . وكان ذلك الرجل ، صاحب البي ام دبليو هو الأرباب صلاح إدريس ؟!
بالطبع ، بنت أختي (رينا) لم تكن تعلم من هو هذا الرجل الذي جاد عليهم بفضل ذلك الظهر الفاخر ، غير أن زوجها(حسن) كان يعلم من هو الرجل الذي وقف لهم لمساعدتهم في الوصول لمبتغاهم .
وعندما وصلوا شمبات ، سألهم أين يقع منزلهم ، فأوضح له زوج بنت أختي ، الأخ حسن ، موقع منزلهم ، وكان قريباً من الشارع الرئيسي .. وعندما وصلوا مدخل الشارع ، قال له حسن : شكراً يا أستاذ ، ما قصرت ، ربنا يديك العافية ، ما عاوزين نغلبك معانا زيادة .. ممكن بس تنزلنا هنا .!
فقال له الأرباب : بس معقولة ؟ وصلتكم لحدي هنا وما أوصلكم لحدي عند الباب ؟ أنا والله شفقان عليكم وعلى الطفلة الصغيرة المعاكم دي ، وريني أدخل بي وين عشان أوصلكم لحدي باب بيتكم ؟
فأوصف له حسن الطريق ، وأوصلهم حتى باب منزلهم .
وعندما نزلوا شكروه ،وطلب منه حسن أن يتفضل معهم واصر عليه أن يدخل ويتغدى معهم ، أو على الأقل يشرب ليهو مويه .. إلا أن الأرباب اعتذر وأوضح له أنه على موعد مع بعض الاخوان في الخرطوم ، ولولا ذلك لدخل وتغدى معهم . ثم تركهم وانصرف.
ثم سألت بنت أختي زوجها : من هذا الرجل صاحب السيارة الفخمة والتي من شدة برودة مكيفها ، تخيلت أننا في عز الشتاء ؟!
فقال لها زوجها : ماعرفتيهو ؟ ده ما صلاح إدريس ؟!
فقالت له : بالله ده صلاح إدريس ؟! ماشاء الله عليه ، ربنا يزيدوا كمان وكمان .. والله ود قبائل وأصيل .. بالله شفت كيف غير إتجاهوا عشان يشيلنا ، وحتى بعد ما عرف إنو طريقنا غير طريقو ما قال لينا انزلوا ، أو أنا آسف .. بل عمل بأصله وشالنا لحدي بيتنا . ربنا يجازيهوا خيراً عننا .
و .. بعد .. أخي يازول يازول ..
هذه القصة روتها لي بنت أختي في اليوم التالي مباشرةً وكنا نزورهم في منزلهم في شمبات . وكما ذكر لي زوجها فإن صلاح إدريس كان كثير التردد على شمبات لزيارة أحد شيوخه هناك . وذكر لي إسمه ، إلا أنني نسيته ، ولا أذكر إن كان هو أحمد الصديق الذي ذكرته أنت هنا أم أن هناك شيخٌ آخر له .
لك مودتي ، وللأرباب كل التقدير ، وجزاه الله خيراً فأياديه البيضاء على الكثيرين لا تخفى ، وهذا مجرد مثال بسيط وصغير .
( ليمو )
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عندما إلتقيت صلاح إدريس لأول وآخر مرة فى حياتى (Re: abdulhalim altilib)
|
abdulhalim altilib
أولا أشكرك على مشاركتك الجميلة ، وهذا ليس بمستغرب على الأرباب فالرجل أياديه بيضاء على الكثيرين ، وهو سودانى حتى النخاع يحب بنى جلدته ويساعدهم ويحمل همومهم ويحل مشاكلهم ويعطى عطاء من لا يخاف الفقر ، كان بيته ومكتبه فى جدة قبلة الأنظار لذوى الحاجات وما يزال ، ولم يرد محتاجاً قط ويفعل وما يزال يقدم الكثير والكثير من أعمال الخير
صلاح إدريس تجانى ، وهو مخلص جداً لهذه الطريقة وأهلها ، شيخه فى شمبات هو الشيخ أحمد الصدّيق طيب الله ثراه ، أما الشيخ الذى ساهم مساهمة فعالة فى حل معضلة البنك الأهلى والتى جعلت الرجل يقفز بالزانة ، فهو الإمام موسى إبراهيم ضيف ، وهو ايضاً يقيم فى شمبات ورجل صاحب مقام عالى جداً ، وقد أهداه النميرى منزلاً ومنحه الجنسية وبنى له مسجدا هناك ، ولقب الإمام ، هو اللقب الذى حصل عليه فى تشاد ، وهو أعلى من مسمى رئيس الجمهورية ، فقد كان إمام تشاد ، لأن الرجل فى الأصل تشادى ، وهو صاحب أسرار فى الطريقة التجانية لا تجد مثلها إلا عند القليل والقليل جداً يكادون لا يعدون بأصابع اليد ، مثل سيدى الشريف تجانى فى مادوغرى وسيدى الشريف أبراهيم صالح مفتى نيجريا ، وسيدى الشيخ موسى فى نيالا ، وقليلين قليلين هم الذين يحملون أسرار الطريق اليوم
أما الحديث عن الوظيفة وأوراد الطريقة التجانية فأرى أن نفرد لها بوست فى موضع آخر لأنها كثيرة وتحوى اسرارا وجمالا منقطع النظير ، كما أنها لا تعطى إلا بالإذن الصحيح من أهل الطريق ، أما أنا فقد نلت شرف التقديم فى هذه الطريقة من سيدى الشريف عبدالصمد التجانى من أحفاد سيدى أبوالعباس أحمد التجانى وهو مقيم بعين ماضى بالجزائر ، البلد الأصلى الذى أتى منه سيدى أحمد التجانى ، ثم إختار فيما بعد فأس بالمغرب وطناً له
أشكرك جزيل الشكر وتحياتى لأبنة أختك وزوجها وجميع أفراد عائلتكم
أخو هشام
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عندما إلتقيت صلاح إدريس لأول وآخر مرة فى حياتى (Re: يازولyazoalيازول)
|
برضو جيتك راجع ياعم هشام واتمنى بان اكون ضيف خفيف فى بوستاتك
Quote: فهو الإمام موسى إبراهيم ضيف |
هو امام المسلمين فى تشاد ويسكن فى شمبات الحلة بمقربة من مسجد سيدى احمد الصديق وهذا الدعاء من الادعية المفضلة التى يدعى بيها الامام موسى حفظة الله بسر الحسن واخية وجده وامة وابية ان تكفينا شر ماهمنا ياكافى سيكفيكم الله وهو السميع العليم ولاحولة ولاقوة الا بالله العلى العظيم اللهم بك ثقتى وبكى تؤلى يارب العالمين ومن حب صلاح ادريس لمشايختة قام بتجديد منزل سيخة احمد الصديق وتجديد الجامع ويحب مريدى الشيخ ومريدى الشيخ يحبونه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عندما إلتقيت صلاح إدريس لأول وآخر مرة فى حياتى (Re: خالد علي محجوب المنسي)
|
خالد على محجوب المنسى
أشكرك جداً والله على هذا التوضيح ، وأنا كما ذكرت ليس لى سابق معرفة بهذا الرجل الإنسان (أى قبل الحادثة التى ذكرتها هنا) كما أنى كنت أعتقد أن لقب الأرباب قد أتاه بعد الغنى بكسر الغين وكسر الحظ الذى صعد به مكانا عليا
شكرا مرة اخرى على التوضيح أزجى معاه تحيات زاكيات مباركات تصلك وتجدك فى أمن وأمان الله
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عندما إلتقيت صلاح إدريس لأول وآخر مرة فى حياتى (Re: abdulhalim altilib)
|
الزول السمح/ شيخ هشام سلام سلام ربنا يبارك فيك ، ونظرة أبونا الشيخ فيك إن شاء الله ما تخيب، واعلم أخي هشام أنه لا يذكر بالخير إلا من كان الخير متأصلاً فيه. وكثر الله من أمثال هؤلاء الأخوان الأفاضل الذين يجودون بفضل الظهر على من هم في حاجة له وقد كانوا في أشد الحاجة إليه والدنيا هجير والفصل صيف ، والصيف عندنا في السودان معلوم ومعروف.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عندما إلتقيت صلاح إدريس لأول وآخر مرة فى حياتى (Re: يازولyazoalيازول)
|
Quote: أشكرك جداً والله على هذا التوضيح ، وأنا كما ذكرت ليس لى سابق معرفة بهذا الرجل الإنسان (أى قبل الحادثة التى ذكرتها هنا) كما أنى كنت أعتقد أن لقب الأرباب قد أتاه بعد الغنى بكسر الغين وكسر الحظ الذى صعد به مكانا عليا |
الفاضل يا زول يا زول أشكرك على الرد الجميل كانت مداخلتي لتوضيح حقيقة فقط عن آصل الراجل ايضاً الغنى لم يأتيه حديثاً يعني من زمان أهل طين ووزين.. ممكن أن تقول الغنى الكبير الذي طفى به للسطح وصار معروف للكل وهذه هي الحقيقة ولا خير فينا ان لم نقلها ولا خير فيك ان لم تسمعها لك التحية مرة آخرى الفاضل العزيز يا زول
لك التحية والاحترام
خالد محجوب
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عندما إلتقيت صلاح إدريس لأول وآخر مرة فى حياتى (Re: يازولyazoalيازول)
|
سيدي الشيخ هشام يازول رضي الله عنك وأرضاك في الدارين لك حبي يا سيدي هشام
يا أخي أنت تجاني؟؟؟ - ما أحلاك يا سيدي هشام ودائماً اسأل نفسي ما هو سر محبتي العجيبة لشخصكم قبل أن يكرمني ربي بلقاءك فإذا بها محبة سيد الوجود صلى الله عليه وسلم تجمعنا ومحبة سيدي أبوالعباس رضي الله وطريقته تجمعنا لله الحمد والشكر على هذا الكرم يا سيدي الشيخ هشام.
مع محبتي يا سيدي
أبوفتحية
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عندما إلتقيت صلاح إدريس لأول وآخر مرة فى حياتى (Re: الصادق صديق سلمان)
|
الصادق صديق سلمان
إذا عرف السبب بطل العجب ، فهذا يا سيدى نفس الشعور الذى إنتابنى تجاهك من محبة ومودة لم اعرف سببها إلا اليوم وهى بالتأكيد من بركات سيدى أبوالعباس ، ولذلك يا سيدى لا تنسنى فى صالح الدعوات فأنا تجانى وزوجتى تجانية منذ أكثر من خمسة عشر عاما أو يزيد
ألف ألف سلام يصلك سيدى ويجدك فى أفضل أوقاتك
أخوك هشام
| |
|
|
|
|
|
|
|