(الشؤم فى ثلاث المرأة والفرس والدار)

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-19-2024, 01:09 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الأول للعام 2006م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-03-2006, 05:05 AM

jini
<ajini
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 30716

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
(الشؤم فى ثلاث المرأة والفرس والدار)

    Quote: على المرأة أن تتحرر من كل القيود
    GMT 21:00:00 2006 الجمعة 21 أبريل
    أشرف عبدالقادر



    --------------------------------------------------------------------------------


    مازال المتأسلمون يسومون المرأة كل أنواع الذل والقهر والعذاب لا عن ذنب فعلته سوى أنها امرأة، فسجنوها في المنزل وقالوا أن لها خرجتين، واحدة من بيت أبيها إلى بيت زوجها، والثانية من بيت زوجها إلى القبر.فهم مهووسون بالجنس وانعكس هذا الهوس على المرأة فلم يروا فيها الا جسداً لا يصلح للنقاش بل فقط للفراش، فاختزلوا المرأة في الغريزة الجنسية لإشباع نزواتهم وإنجاب الأطفال فعطلوا نصف المجتمع ليعيش عالة على نصفه الآخر، سجنوها في المنزل باسم الإسلام والإسلام منهم ومن فتاويهم برئ، فالمرأة كانت في عهد رسولنا الكريم تشتغل بالفقه وتجلس للفتوى وتنشد الشعر بل وخرجت مع رسول الله تحارب في الغزوات، بل أنها كانت تلقن العلم كالرجال وتقدم المشورة الصائبة كما فعلت أم سلمة في صلح الحديبية. لقد بلغ عداء الإخوان المسلمين للمرأة وكراهيتهم لها حد أنهم يمارسون إخصاء النساء بالختان لفرض العفة عليهن كما كان العبيد يخصون في الماضي لفرض العفة عليهم وكما كان محاربوا أوربا في العصور الوسطي يضعون على فروج زوجاتهم "حزام العفة" الشهير خوفاً من خيانتهن لهم. في حين أنه لم يثبت أن رسولنا الكريم ولا صحابته الميامين مارسوا هذه العادة البشعة، مازال دعاة التخلف ومرددي الشعارات الكاذبة ينسبون تخلف المجتمعات العربية لسفور المرأة ففرضوا عليها الحجاب الذي لم يفرضه الإسلام، بل أنهم ألزموها به داخل بيتها حتى لا تراها الملائكة سافرة، وهم في الحقيقة ما قصدوا حجب شعرها بل حجب عقلها عن المشاركة في قضايا المجتمع السياسية والاقتصادية والاجتماعية حتى لا تتساوي بالرجل في الحقوق والواجبات.بهذه الأفكار البالية جعلوا المرأة قاصرة أبدية، فحرموا عليها حتى قيادة السيارة، في حين أن المرأة كانت في عهد الرسول تقود الجمل الذي هو أشد مراساً من السيارة. فلقد أدرك المتأسلمون أهمية دور المرأة في المجتمع وبأنها نواة الأسرة التي هي نواة المجتمع، فالمرأة هي اللعبة التي يحلو للمتأسلمين اللعب بها لإحكام سيطرتهم على المجتمع، إن تغييب المرأة المسلمة عن المجتمع هدف مقصود من إخوان الشياطين لإشاعة الجهل والتخلف في المجتمع، ماذا ننتظر من أم غائبة ومغيبة عن المجتمع إلا اجيالاً جاهلة ومتخلفة، أجيال ماتت فيهم ملكة النقد والإبداع ففاقد الشيء لا يعطيه، كما قال أمير الشعراء أحمد شوقي:
    الأم مدرسة إذا اعدتتها / أعددت شعباً طيب الأعراق

    سأركز في مداخلتي على خمسة نقاط أساسية وجوهرية لابد من إعادة النظر فيها لنحرر المرأة المسلمة من قصورها الأبدي الذي حكم المتأسلمون به عليها، لتصل لسن الرشد لتختار قيمها بنفسها وتكون حرة في التصرف بجسدها، لنثبت للعالم أجمع أن المرأة في الشرق الأوسط ليست أقل من المرأة الأوربية في شيء، لتحتل مكانتها اللائقة بها كنصف للمجتمع، وكشريك للرجل في الحقوق والواجبات، والنقاط الخمس هي:
    1- قضية الإرث: لقد جعل الإسلام "للذكر مثل حظ الانثيين"، هذه الآية يوم نزلت كانت بمثابة ثورة على المجمع الجاهلي، لقد كان العرب في الجاهلية يقتلون بناتهم قال تعالي"وإذا المؤودة سئلت بأي ذنب قتلت"، وكانوا يستقبلوا مولدها بعدم الرضي"وإذا بشر أحدهم بالإنثي ظل وجهه مسوداً وهو كظيم"، فأعطاها الإسلام نصف الذكر كثورة أولي على تقاليد هذا العصر، وآن لنا الآن وبعد 1400 عاماً أن نعطيها النصف الآخر مراعاة لمقتضيات العصر، وإمتثالاً لحقوق الإنسان، التي هي دين هذا العصر، ففي سنة 1930 نشر الشيخ الطاهر الحداد كتابه "امرأتنا في الشريعة والمجتمع" مطالباً بشجاعة منقطعة النظير، ما أحرى كتابنا ومفكرينا التحلي بها، بضرورة القراءة التاريخية لآيات القرآن، مطالباً بضرورة إلغاء تعدد الزوجات، وكذلك المساواة بين الرجل والمرأة في الحقوق الواجبات، بما في ذلك الإرث.
    2- الشهادة : لا أعرف ماذا سأقول لابنتي الكبرى إذا ما سألتني يوماً لماذا شهادتي تساوي شهادة نصف رجل؟ هل سأقول لها لأنك انثي؟ فإذا كان هذا الكلام مقبولاً في فترة معينة لإناس معينين، فهو غير مقبول بالمرة الآن لمخالفته لروح عصرنا، عصر حقوق الإنسان، ومساواة المرأة بالرجل، فالحجة المقدمة لذلك واهية " إذا ما نست إحداهن تذكرها الأخرى"، وماذا لو نسي الرجل من الذي يذكره؟ ومن الذي قال أن ذاكرة المرأة أضعف من الرجل؟ قال تعالي:"وكذلك جعلناكم أمة وسطا لتكونوا شهداء على الناس ويكون الرسول عليكم شهيدا" (143 البقرة)، نلاحظ في هذه الآية قوله تعالي"لتكونوا شهداء" الخطاب هنا موجه للرجال والنساء بالتساوي .
    3- ناقصات عقل ودين: هذا المفهوم الخاطئ والشائع نردده كالببغاوات حتى أصبح اليوم في حكم الحقائق التي لا تقبل المناقشة. فالعلم لم يثبت تفوق عقول الرجال على عقول النساء، بل إن أهل المنطق يقولون إن "العقل هو اعدل الأشياء قسمة بين الناس" .ومع الثورة العلمية الحديثة والكمبيوتر، كيف سنقنع أولادنا بأن المرأة ناقصة عقل في حين يرونها في أوربا وأمريكا مكتملة العقل. أما عن الدين الذي هو عبارة عن علاقة بين المرء وربه، فالمتأسمون يعتبرون المرأة ناقصة دين لأنها تأتيها الدورة الشهرية، إن كان دينها ينقص من أجل ذلك فهم مخطئون، لأنه لولا هذه الدورة التي يحتقرونها لما كان الجنس البشري، وما أتوا هم إلى الحياة، فالمرأة كاملة في دينها رغم أنف المتأسلمون وكاملة في عقلها ولو كره المتشدقون، فعلينا أن نعيد الفكر في أحكامنا المسبقة التي أخذت بحكم تقادمها حكم المسلمات، مراعاة لمصالح أولاً والمسلمين ثانياً، حتى لا نغدو أضحوكة للعالم ، فالمرأة كاملة في عقلها ودينها بحيضها ونفاسها ولو كره المتأسمون.
    4- ولاية المرأة :لم يرد في الإسلام ما يحرم ولاية المرأة الصغرى أو الكبرى، حيث قال تعالي:"والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر" فلم يرد أي تحريم في القرآن، لكن فقهاء القرون الوسطي الذي مازالوا يعيشون أيام الجمل والصحراء والغزوات وجمود الحياة، مازالوا متسمرين في هذه الفترة برغم أننا في أوائل القرن الحادي والعشرين، في العصور الوسطي كان الحاكم فرد عليه أن يصوغ الأحكام ويستنبطها، وكذلك كان يفعل القاضي، أما الآن وبعد أن انتقل الحكم الفردي إلى حكم المؤسسات التي يشترك فيها جميع ذوي الخبرة والرأي والاختصاص، حتى إن الكمبيوتر أصبح الآن يشارك في اتخاذ القرارات، أصبح لا يوجد أي مانع يمنع المرأة من الولاية العامة والقضاء وخاصة بعد أن أصبح قاضي اليوم ورئيس اليوم لا يجتهد في اتخاذ القرارات والقوانين، بل أصبح دوره الإشراف على "تنفيذ" القوانين التي صاغتها المؤسسات. وإذا كان الإسلام ضد ولاية المرأة العامة كما يزعم المتأسلمون، فلماذا أثني القرآن على ولاية المرأة العامة في وجود المؤسسة الشورية، كما هو الحال في أمر ملكة سبأ إذ يقول:"قالت يا أيها الملأ أفتوني في أمري ما كنت قاطعة أمراً حتى تشهدون" (32 النمل)، بينما ذم القرآن ديكتاتورية الرجل حين ينفرد بالسلطة وباتخاذ القرار حيث يقول:"قال فرعون ما أريكم إلا ما أري وما أهديكم إلا سبيل الرشاد"(29 غافر). أما بخصوص الحديث الذي يعتبره المتأسلمون مرجعاً أساسياً لعدم ولاية المرأة الولاية الكبرى القائل"لن يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة"، هذا الحديث ورد بروايات متعددة منها"لن يفلح قوم تملكهم امرأة" و"لن يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة"و"لن يفلح قوم اسندوا أمرهم امرأة". وملابسات هذا الحديث تقول إن نفراً قدموا من بلاد فارس إلى المدينة المنورة، فسألهم الرسول صلي الله عليه وسلم:من يلي أمر فارس؟. فقال احدهم: امرأة. فقال صلي الله عليه وسلم:ما فلح قوم ولوا أمرهم امرأة" فهذا الحديث كان بمثابة نبؤة من رسولنا الكريم بقرب زوال ملك فارس كما تحقق ذلك بعد عدة سنوات، ولم يكن تشريعاً عاماً يحرم ولاية المرأة من العمل السياسي، لأن حرمانها من الولاية يتعارض مع قوله صلي الله عليه وسلم"النساء شقائق الرجال".
    5- القوامة : قال تعالي"الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض" يفهم من هذه الآية أن درجة القوامة كانت للرجل لأنه هو الذي ينفق على المرأة ويتكفل بشؤون معيشتها، أما وقد خرجت المرأة للعمل وساهمت تماماً كالرجل في شؤون المعيشة فقد سقطت هذه القوامة، بل إنه توجد الآن بعض النساء هن العائلات لأسرهن.
    نحن بحاجة إلى إعادة النظر في كثير من مسلماتنا ونصوصنا التي حفظناها عن ظهر قلب، فكل شيء يتغير إلا قانون التغير، ومن منطلق "الضرورات تبيح المحظورات" أوجه نداء لنساء العالم العربي والإسلامي وأقول لهن لا تستسلمن للفكر الإخواني الذي استبطن عداء المرأة كأم شريرة مفترسة، ثورن على التقاليد العتيقة التي أكل عليها الزمان وشرب، إن مشكلتكم الأساسية هي في إستسلامكن للمجتمع البطريقي الذي يضع قوانينه الرجال للرجال، فالمرأة لم تنصف في فقهنا حتى الآن لأنه لم توجد حتى الآن امرأة فسرت لنا القرآن من منظور نسائي، وفي اليوم الذي سنري فيه تفسيراً نسائياً للقرآن، و كذلك فقهاً إسلامياً نسائياً ستتغير كثير من مفاهيمنا عن المرأة، وكذلك نحن في حاجة للمرأة لكي تترأس الوزارة والدولة كما يحدث في باكستان وأندونسيا.
    أتعرفون ما هو سبب تأخر العالم العربي ؟ لأسباب عدة منه أنه لم توجد حتى الآن امرأة رئيسة لأية دولة عربية، وأحمد الله أن بلدي مصر كانت من أولي الدول التي حكمتها امرأتان هما " كليوباترا"و"شجرة الدر". وأختتم مداخلتي ببعض أبيات للشاعر العراقي جميل صدقي الزهاوي مخاطباً المرأة العراقية قائلاً:
    مزقي يا ابنة العراق الحجابا / واسفري فالحياة تبغي انقلابا
    مزقيه أو احرقيه بلا ريث / فقد كان حارساً كذابا
    زعموا أن في السفور سقوطاً / في المهاوي وأن فيه خرابا
    كذبوا فالسفور عنوان طهر / ليس يلقي معرّة وارتيابا

                  

05-03-2006, 05:12 AM

Muna Khugali
<aMuna Khugali
تاريخ التسجيل: 11-27-2004
مجموع المشاركات: 22503

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: (الشؤم فى ثلاث المرأة والفرس والدار) (Re: jini)

    up ya jini
                  

05-03-2006, 05:13 AM

jini
<ajini
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 30716

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: (الشؤم فى ثلاث المرأة والفرس والدار) (Re: jini)

    Quote: ابراهيم غالى

    الاستاذ المحترم اشرف عبد القادر لى اضافه بسيطه بعد مقالك الرائع فاسمح لى ان اشاركك موضوع قيود المرأه العربيه او المسلمه عموما. لقد كنت اتمنى ان تتكلم عن احترام المراه وقيمتها الشخصيه والتى وصلت بكل بلاد العالم الى الفضاء والسياسه والطب والاقتصاد والعلم والتكنولوجيا وانها بكل بلاد العالم مشارك فعال فى تقدم البشريه يدا بيد مع الرجل من خلال كل ميادين الحياه والمراه ام وكائن حر ولها ما للرجل ومن اعظم النعم انها تشارك الرجل كل شيء لتكوين الاسره وانها مثله تماما ولكن نجدها بالعالم العربي ومن شرقه الى غربه ومن فكر الاخوان المتاسلمون مقيده ولا تملك اى حريه وانها نكره ناقصه عقل وشؤم بل والاكثر انهم من يقولون ان الله يحل ضربها و الْمَرْأَةُ كَالضِّلَعِ إِنْ أَقَمْتَهَا كَسَرْتَهَا وَإِن اسْتَمْتَعْتَ بها اسْتَمْتَعْتَ بِهَا وَفِيهَا عِوَجٌ؟ وكما جاء في سورة النساء 4: 34 " وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي المَضَاجِعِ وَاضْــــــــــــــرِبُوهُنَّ ؟؟ و وقيود الزوجه الثانيه او الثالثه او الرابعه وهل للمراه حق الزواج باربعه رجال ( فأنكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلث ورباع) كما يحق للرجل الزواج باربع نساء و ملكات اليمين؟ وهل يجوز ان نقيد المرأه بقيد النجاسه و ان تكون المراه مساويه للكلب والحمار فى ابطال الوضوء؟ كما ان الشؤم فى المراه والفرس والدار وهل يكون من الملائكه انها تلعن المراه طول الليل اذا ابت ان تاتى لفراش زوجها ؟ وكان المراه وجدت فقط للجنس او التمتع بها حتى لو مريضه او مجهده او مشغوله بالاولاد و ان المراه من اكثر اهل النار ليه وايه السبب ؟؟ والحديث المذكور اطلعت فى الجنه فرايت اكثر اهلها الفقراء واطلعت فىالنار فرايت اكثر اهلها النساء ( صحيح البخاري )وايضا من اكبر القيود وضدد حريه المراه الحجاب والنقاب الذين يتغنون بيه وانه طهاره لم يعرفون انه انزل بسبب ام المؤمنين سوده عندما كانت تخرج للخلاء لقضاء الحاجه فطلب عمر ابن الخطاب من الرسول محمد ان يامر زوجاته بالحجاب ولهذا انزلت الايه وكأن عصور الكهف والخيام ومعيشه البدو باقيه لليوم . هل يكون يوما قريب للمراه الحق ان يكون لها صوت بالعالم العربي وتكون كالرجل؟؟ اتمنى واتمنى ان نري هذا اليوم بقريب وان نري المرأه كائن حى يعيش ويستمتع بنعمه الحياه كالرجل ويجب ان تتحرر المراه من قيود كثيره جدا و كان الله فى عون المراه العربيه والتى تعيش بالعالم العربي





                  

05-03-2006, 05:24 AM

مريم بنت الحسين
<aمريم بنت الحسين
تاريخ التسجيل: 03-05-2003
مجموع المشاركات: 7727

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: (الشؤم فى ثلاث المرأة والفرس والدار) (Re: jini)

    Quote: تخلف المجتمعات العربية لسفور المرأة ففرضوا عليها الحجاب الذي لم يفرضه الإسلام،


    تقتضي الأمانة ألا ندور حول النصوص.. فإن لم يكن النص واضحاً جلي المعنى، أكّده التطبيق... فرضت الشريعة على المرأة الحجاب... وهذا أمر لا نستطيع أن ننفيه او ندور عليه.. ولعل الدوران على النصوص هو الذي بدأه الترابي في أحاديثه المثيرة للجدل وشرّع بذلك باباً يصعب سدّه.. إن من الدين، التقوى والورع في التشريع...

    بنت الحسين
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de