|
Re: نفير من أجل الحياة - معاً لإغاثة ضحايا دارفور DRD (Re: عبدالعزيز حسن على)
|
الجاليةالسودانية واشنطن والاشراف السياسي على العمل الانساني؟؟ بمباركة .. قوميتها كقومية العاصمة الخرطوم.. تتبع للانقاذ.. ومحكومة اسلاميا ... دارفور .. الله لك.. نمسح فيك قفا السلطان ... هناك الجنجويد.. وفي واشنطن يبكي من يظن ان الضحايا غير معلوفين.. ويريد من يزيد ان يوزعوهن .. كلحم الضان على جيش الرده ) .. لان هذا الطف ..من المطالبة بتقديم المجرمين للمحاكمات الدولية.. وتعبية الشارع السوداني من اجل الحل السياسي.. يوم كان الجانب الانساني والحوجة هي الاعلي .. تؤكا ريسكم علي عصا القانون الذي لا يسمح بهذا الفعل السياسي وفد التزمت الهمة الانسانية بهذا القرار.. وصفقت بصمت قوات الجنجويد حينها .. خاصة بعد ان شرح سيادته لا احبائه الفرق الشاسع بين هذه المنظمة الامريكية الظالم اهلها والجاليات السودانية في مشارق الارض ؟؟ فردة التحية باحسن منها .. لانه هو المؤاهل الوحيد لقيادة الجالية في هذه الفترة الحرجة ؟؟ وانها لمحرجة بالفعل ؟؟ ارادت الباطل .. بقولات حق كثيرات .. احتاجت الهمة الانسانية.. لمقالة الحاج وراق.. يوقظها ويقلق مضاجعها .. لتكتشف حجم المسأة .. المعلنة في جريدة الصحافة ؟؟ اهل الكهف .. هل هم سودانيين من واشنطن ؟؟ ومن هنا نبدأ ؟؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: نفير من أجل الحياة - معاً لإغاثة ضحايا دارفور DRD (Re: Tragie Mustafa)
|
شكراً تراجى مصطفى نرجو أيضاً أن تعم مثل هذه الحملات بنفس المنطلقات الإنسانية والأهداف الخيّرة مما جاء في بيان المقاصد ، جميع من في مهاجرنا وفق ما يناسب ظروفهم...
وهذه دعوه لكل الاصدقاء فى المملكة المتحدة وأورباالولايات المتحدة وكندا واستراليا والسعودية والخليج لبدء حملة مشابهة هدفها إطعام طفل جائع وتوفير دواء لام مريضة دولار لا بساوي فى مهاجرنا الكثير ولكنه يعنى لاهلنا فى دارفور إنقاذ روح من الجوع وجرعة دواء
| |
|
|
|
|
|
|
Re: نفير من أجل الحياة - معاً لإغاثة ضحايا دارفور DRD (Re: Afifi Mahamed)
|
بداية القصة ذات صباح مرر احد اعضاء السودانية الامريكية فى الايميل الداخلى للجالية مقال الحاج وراق المرفق سؤال حائر ماذا بأستطاعتنا ان نفعل ؟؟
مسارب الضي إلى بروفسير غندور : اغسلوا عنكم وعنا العار !
الحاج وراق * كشف نائب مدير برنامج الغذاء العالمي بأن ثلاثة ملايين من اهالي دارفور يواجهون خطر المجاعة ، وقد اضطر البرنامج الى تخفيض نصيب الفرد من الاغاثة الغذائىة ، خصوصا من الحبوب والسكر والملح ، وذلك بسبب تناقص مساهمات المانحين ، وحذر من انه يحتاج الى اكثرمن 700 مليون دولار لتغطية احتياجات الإغاثة لعام 2006م ، إلا أنه والي هذه اللحظة لم يحصل سوى على 4% من الدعم المطلوب !
* اذن فالصورة قاتمة وخطيرة ! وفي مواجهة مثل هذا الحجم من الكوارث الإنسانية ، وهذا الحجم من متطلبات الإغاثة ، فلابد من تضافر الجهد الدولي والاقليمي مع الجهد الحكومي الوطني ، اضافة الي جهد المجتمع المدني. وبالطبع فإن المسؤولية الاساسية تقع على عاتق الحكومة الاتحادية وحكومات ولايات دارفور ، والتي يجب ان تعبئ مواردها وعلاقاتها الدبلوماسية وتستنهض المجتمع السوداني ، لأجل اغاثة اهاليهم في دارفور. وإلى أن تنتبه الحكومة الى اسبقياتها الحقيقية ، فإني اتوجه بمناشدة خاصة للنائب الأول، الفريق سلفاكير، والذي سبق ووجه بالتبرع بمليون دولار خصماً على ميزانية حكومة الجنوب لاجل التضامن مع الجوعى في كينيا ، وقد علق احد الوزراء الجنوبيين على بعض الانتقادات لهذا التبرع بأن في ذلك رداً لجمائل عديدة من الشعب الكيني تجاه اللاجئىن السودانيين هناك ، وإنه ازاء حجم المأساة الانسانية الكينية فإن عدم التضامن يظهرنا وكأننا بلا إنسانية وبلا قلوب ! وقد صدق ! ولكن ذات الاعتبارات تنطبق وزيادة على نازحي دارفور ، فإضافة الى الاوضاع المأساوية وغير الانسانية، فإنهم اخوة في الانسانية وفي الوطن .. فأرجو ان يبتدر النائب الاول وحكومة الجنوب، وبذات الحس الانساني، اهتماما ملموسا بالأخوة في دارفور . * ومناشدة اخري كذلك لنواب الحركة الشعبية والتجمع الوطني الديمقراطي في المجلس الوطني، كي يتحركوا، وهم ادرى بكيفية ترجمة موقفهم التضامني المفترض مع جوعي دارفور. * ولكن، وغض النظر، عن مواقف الدولة ، وهيئاتها التنفيذية والتشريعية، فإن المجتمع السوداني لابد وان يغسل عنه عار ان يجوع الملايين من ابنائه في دارفور دون ان يحرك ساكناً ..!
وقطعاً ان اهل السودان لا يزالون مفعمين بالإنسانية وبالخير ، ولو أنهم وجدوا السبل الكفيلة والمأمونة والموثوقة لايصال تضامنهم مع اخوانهم في دارفور، لفعلوا الكثير. * ولاعتبارات عملية عديدة ، فإن الجهة المؤهلة لقيادة حملة تضامن مجتمعية مع أهلنا في دارفور، لهي اتحاد نقابات السودان ، ومن هنا تأتي مناشدتي الاساسية هذه للبروفسيرابراهيم غندورـ رئىس اتحاد النقابات ـ ، والخص اقتراحي له في النقاط التالية : ـ أن يبادر ويرعى اتحاد النقابات حملة (القلب الواسع الرحيم)، للتضامن مع الجوعى في دارفور ، لاغاثتهم، ولتأكيد ان قلوب السودانيين بحجم السودان الواسع الكبير، وبأنهم على استعداد لتجاوز الخلافات السياسية والاثنية والقبلية للارتقاء الى السقوف الوطنية والإنسانية الأعلى. ـ وبحكم أن اتحاد النقابات ، غض النظر عن الاختلافات معه وحوله، فهو الجهة المخوّلة قانونيا للتحدث باسم العاملين ، فيمكن بعد استشارات ومداولات، ان يقرر الاتحاد وباسم العاملين، التبرع باقتطاع مبلغ بسيط (الف جنيه مثلا) من كل عامل وموظف في شتى مرافق البلاد، حكومية وخاصة ، ويتفق مع الحكومة والقطاع الخاص بتحويل هذه المبالغ الى حساب خاص ومُعلن باسم جوعى دارفور. ـ وبالطبع، فإن حماسة السودانيين لمثل هذه الخطوة تتحدد بمقدار الموثوقية والشفافية المصاحبتين لها ، فيمكن لتعزيز ذلك ، ان يعلن رقم الحساب وتعلن اية مبالغ تودر فيه وجهاتها ، ثم تعلن لاحقا، جملة الحصيلة ، والتي تصرف مرة واحدة ونهائية بتسليمها الي برنامج الغذاء العالمي. وادخال برنامج الغذاء العالمي كوكيل للصرف ، اضافة الي تعزيزه الموثوقية والشفافية ، فإنه يجعل التبرعات تتجه مباشرة الى بندها الرئيسي، وهو الصرف على الجوعى ، بدون مصروفات ادارية أو لوجستية او اعلامية او خلافها ، حيث ستستفيد الحملة من القدرات الموجودة اصلاً لبرنامج الغذاء العالمي. ـ ويمكن ان يستنهض وينسق اتحاد النقابات مساهمة الاتحادات الاخري، خصوصا اتحادي اصحاب الاعمال والمزارعين ، واللذين في حال اقناعهما بأهمية مثل هذه الحملة، يمكن ان يرفداها بمساهمات مقدرة. ـ وكذلك فإن اقتطاع مبلغ من مرتبات العاملين، وإن كان قليلاً، مما يشجع الدستوريين وشاغلي الوظائف القيادية، وخصوصا البرلمانيين في البرلمان الاتحادي والبرلمانات الولائية، للتبرع بجزء من مرتباتهم مثال 10% ولمدة 5 اشهر متتالية ، مما يمكن ان يدفع هذه الحملة دفعة هائلة .. لماذا لا تبتدر ذلك مؤسسة رئاسة الجمهورية كعربون معنوي لمدى الاحساس بمعاناة الاهل في دارفور ، ولمدى الالتزام بتسريع الحل السياسي ؟! ولماذا لا يسارع اعضاء البرلمان بتبني مثل هذا الاقتراح ؟!
ـ وبالطبع ، فإن بروفسير غندور، سيواجه الكثير من العراقيل والمحاذير، فبعض ضيقي الافق من الانقاذيين، يعتقدون بأنهم في حرب مع قسم من مواطني دارفور (!) وسيقال له بأن ذلك يدعم التمرد (!) اضافة الي مشكلة حائط التصنيف ، كأن يتبنى اقتراحاً من احد (اليساريين) ! ولكني اقول له، ان الذي يميز بين السياسي والانساني يكشف عن قامة اخلاقية وانسانية رفيعة ، وان الحرب في طريقها الى ان تضع اوزارها ، وغض النظر عن امدها ، فيوما ما، سيحل السلام ، ولكن المرارات الناجمة عن اللامبالاة تجاه مآسي النازحين والجوعي لن تزيلها أية وثيقة سلام مكتوبة لاحقة ، ثم إن للحرب أهلها ، وأما النقابيون الحق، فإن اجندتهم تختلف عن اجندة الاجهزة العسكرية والأمنية !
وعلى كل، فإن لبروفيسور غندور فرصة تاريخية ان يغسل عارهم وعارنا جميعا تجاه اهالي دارفور ، وليس في ذلك انجازاً اخلاقيا وانسانيا ووطنيا وحسب ، وانما كذلك انجاز نقابي ، وأياً كانت خلافاتي شخصياً مع بروفيسور غندور فكرياً وسياسيا، فإنني في حال تبنيه هذه الحملة وانجاحها ، على استعداد ان اتجاوزها كلها، واصوت له في أية انتخابات نقابية قادمة ! ـ انتظر رداً من بروفسير غندور ، وسأنتظر اياما ، فإذا لم يصل الرد، فسأعرف بأن العراقيل والمحاذير قد قصمت ظهر الاجندة الإنسانية والوطنية ، وحينها، فإنني شخصياً، ولتبرئة ذمتي، فسأضرب عن الطعام داخل دار اتحاد نقابات السودان الي ان يستجاب للإقتراح بالتحرك لاجل جوعي دارفور !
المصدر http://www.alsahafa.info/index.php?type=6&issue_id=893&col_id=5&bk=1
نواصل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: نفير من أجل الحياة - معاً لإغاثة ضحايا دارفور DRD (Re: عبدالعزيز حسن على)
|
برنامج الغذاء العالمي يضطر لخفض الحصص الغذائية للملايين في السودان
داكار-السنغال(بانا)- أعلن برنامج الغذاء العالمي أن الإستجابة البطيئة لنداءاته لتمويل العملية الطارئة في السودان أجبرته على تخفيض حصصه من البقوليات والسكر والملح بصورة فورية لحوالي 5ر3 مليون شخص وذلك من أجل .المحافظة على مخزون من هذه السلع لفترة أطول
وذكر البرنامج أنه وبالرغم من عدم تأثر إمداداته من سلع أخرى مثل الحبوب التي تشكل جزءا كبيرا من الحصص الغذائية التي يجرى توزيعها فقد توقف الإمداد بالسكر .والبقوليات تماما
وقال برادلي غويرانت نائب مدير برنامج الغذاء العالمي في السودان "إننا نعمل في معظم المناطق النائية التي يصعب الوصول إليها في السودان وإن ترجمة التعهد بالمنحة إلي مساعدة غذائية على أرض الواقع قد يستغرق ما بين خمسة إلي ستة أشهر".0 وأضاف "أن خفض الحصص يمثل الخيار الأخير ولكن ببساطة ليس أمامنا بديل آخر".0 وأوضح "إننا قمنا بخفض توزيع هذه المواد حتي يمكننا الإحتفاظ بمخزونات من الإمدادات لفترة أطول. وإننا نحتاج لوضع مخزونات للمجموعات ذات الأولوية القصوى".0 وقال "إننا قمنا بالخصوص بتخصيص ما تبقي من السكر لمراكز التغذية في السودان من أجل ضمان حصول الأطفال الذين يعانون من سوء التغذية والنساء الحوامل والأمهات المرضعات على هذا العنصر الهام من الغذاء". 0 ولدى برنامج الغذاء العالمي حتي نهاية سبتمبر 4 في المائة فقط من جملة 746 مليون دولار يحتاج إليها لإطعام .أكثر من 6 ملايين شخص عبر السودان خلال سنة 2006
وتشكل المساعدات التي حصل عليها البرنامج حتي الآن 15 في المائة من المساعدات المستهدفة مما يجعل البرنامج يواجه نقصا كبيرا في التمويل للمحافظة علي عملية "شريان الحياة".0 وقال برنامج الغذاء العالمي إنه يحتاج كذلك لحوالي 234 مليون دولار أخرى للسماح له بضمان إستمرار المساعدات الغذائية في الشهور .الصعبة من السنة
http://www.panapress.com/newsara.asp?code=ara1008&dte=12/03/2006
| |
|
|
|
|
|
|
Re: نفير من أجل الحياة - معاً لإغاثة ضحايا دارفور DRD (Re: عبدالعزيز حسن على)
|
Thanks Abdelaziz for directing my attention to this important campaign, and sorry for the delayed response. I have been away for some time and when I came back I found a huge backlog of things to do that kept me very busy for the last two weeks. I must also apologise for writing in English as I don't have an Arabic keyboard at work. I am in full support of this humanitarian effort and I hope that all will come together to make it successful. Keep up the good work, and will call very soon to arrange my personal contribution.
| |
|
|
|
|
|
|
|