كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
Re: المفكر الشهيد القائد العظيم ( مكي علي بلا� (Re: هاشم الحسن)
|
مفكر ، شهيد و قائد عظيم ! مكى على بلايل من كوادر الاخوان المسلمين (الامنية) تلقى تدريب امنى فى ايران عمل بالسفارة السودانية فى موسكو فى الفترة بعد انقلاب الاسلامويين على السلطة فى السودان أثناء اعتصام الطلبة السودانيين بالاتحاد السوفيتى سابقا داخل وخارج السفارة السودانية بموسكو خرج لهم المدعو مكى على بلايل متحديا ومسدسه يتدلى من جيبه
قال مفكر شهيد و قائد عظيم
يا لهوان التفكير و مجانية القيادة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المفكر الشهيد القائد العظيم ( مكي علي بلا� (Re: عبدالغفار محمد سعيد)
|
تحيات طيبات للأخ عبد الغفار محمد سعيد،
Quote: مكى على بلايل من كوادر الاخوان المسلمين (الامنية) تلقى تدريب امنى فى ايران عمل بالسفارة السودانية فى موسكو فى الفترة بعد انقلاب الاسلامويين على السلطة فى السودان أثناء اعتصام الطلبة السودانيين بالاتحاد السوفيتى سابقا داخل وخارج السفارة السودانية بموسكو خرج لهم المدعو مكى على بلايل متحديا ومسدسه يتدلى من جيبه
قال مفكر شهيد و قائد عظيم
يا لهوان التفكير و مجانية القيادة |
ومن مؤسسي حزل العدالة مع أمين بناني الكوز الآخر، وقد قتل مع جماعة (وفد) من الإنقاذيين في حادث طائرة حكومية قيل كانت في مهمة من مهمات السلام الإنقاذية التي هي جعجعات بغير طحين ووووو... ولكن.. كل هذا لا يفترض أن يمنع النظر في موضوع مقالتيه ــ الموضوع الذي فرضته تجليات الإصطراع الكيزاني ذاتها ــ والتمعن في أقواله بعين النظر والتحليل الوطني الفاحص والمراعي لمحاذيره التي أشار إليها.. ذلك ببساطة لأن ما يحدث وما أشار إليه وما قاله، هو بالفعل واحد بل من أكبر مهددات الوحدة الوطنية وسلامة الشعب والدولة... أما صرف الموضوع بحجة أنه كوز وأمنجي وما فعل وما ترك (الأمر الذي يمكن مناقشته أيضا) فهو في ظني مما يجافي الحصافة الوطنية..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المفكر الشهيد القائد العظيم ( مكي علي بلا� (Re: عبداللطيف حسن علي)
|
ول أبا ناصر الأحمير، عوداً حميداً .. أليس من الأفضل أن تحدثنا ماذا فعل عبد العزيز الحلو بالنوبة ..؟ المرحوم مكي علي بلايل، وناصر أنت ذات نفسك والأخ عبد الغني بريش ..أبناء شمال الجبال، أنتم في نظر الحركة الشعبية التى يقودها الحل، أنتم نوبة مستعربة .. وبالتالي أنتم مشكلة جبال النوبة قبل غيركم. الأن الحركة تفصل أغلبكم وتحشد قبائل النوبة جنوب الولاية للأنضمام للحركة لترجيح كفتهم ضد النوبة المستعربة ..طرد الحلو بات أمراً عاجلاً .. دا الحوار يا ناصر، الذي يفضي بنا إلي تقدم ملحوظ في الولاية.
بريمة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المفكر الشهيد القائد العظيم ( مكي علي بلا� (Re: Biraima M Adam)
|
Quote: ومن مؤسسي حزل العدالة مع أمين بناني الكوز الآخر، وقد قتل مع جماعة (وفد) من الإنقاذيين في حادث طائرة حكومية قيل كانت في مهمة من مهمات السلام الإنقاذية التي هي جعجعات بغير طحين ووووو... ولكن.. كل هذا لا يفترض أن يمنع النظر في موضوع مقالتيه ــ الموضوع الذي فرضته تجليات الإصطراع الكيزاني ذاتها ــ والتمعن في أقواله بعين النظر والتحليل الوطني الفاحص والمراعي لمحاذيره التي أشار إليها.. ذلك ببساطة لأن ما يحدث وما أشار إليه وما قاله، هو بالفعل واحد بل من أكبر مهددات الوحدة الوطنية وسلامة الشعب والدولة... أما صرف الموضوع بحجة أنه كوز وأمنجي وما فعل وما ترك (الأمر الذي يمكن مناقشته أيضا) فهو في ظني مما يجافي الحصافة الوطنية.. |
السلام عليكم استاذ هاشم الحسن اتفق معك ، وأرى ان مرافعتك منطقية من حيث ان كل تاريخه لا ينفي ضرورة النظر لمقاله هذا بعين الاهتمام.
لكن الذى لا اتفق معه إطلاق الصفات النبيلة صعبة المنال بهذه المجانية
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المفكر الشهيد القائد العظيم ( مكي علي بلا� (Re: عبدالغفار محمد سعيد)
|
سلامات للاخ ناصر وزواره
من تصريحات قائد الكيزان الترابى انهم نجحوا فى الاستمرار فى حكم السودان لأن الشعب السودان " نساى و خواف". مع اننى اختلف مع الترابى فى وصفه لشعبنا انه خواف والدليل على ذلك ارتال الشهداء فى كل بقاع السودان الذين واجهوا السلطة القمعية اما نساى وهو الوصف الثانى للترابى فأتفق معه و الدليل على ذلك هذا الخيط عن احد قادة تنظيم الكيان المجرمين وله مخازى عديده تعرض الاخ عبدالغفار لواحده منها وهى صحيحه و معروفة. كل الذين خرجوا من تنظيم الكيزان بدون استثاء لم يفضحوا ممارسات تنظيمهم و ادوارهم الشخصية فى تعذيب المعتقلين وقتل خصومهم و اسراهم فى مناطق الحروب والسجون. ليس لى اعتراض على مناقشة مقالته فقط علينا عدم اغفال تاريخه المخزى. مشكلتنا فى السودان المجامله و التحيز لاقاربنا او الذين ينتمون لقبائلنا حتى ولو كانوا كيزان مجرمين مع ودى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المفكر الشهيد القائد العظيم ( مكي علي بلا� (Re: Elmoiz Abunura)
|
Quote: هل بالجد كانو مفتكرين الاسلام حل لداء العنصرية ول شنو مثلا |
أيواا يا عبد اللطيف، تتفق أو تختلف معهم لاحقا، لا مشاحة.. وبالطبع فكل شيء في ضمن شروط تاريخية وثقافية واجتماعية واسباب وعلل أخرى عديدة!! كأمثلة: الثورة المهدية الحزب الاشتراكي الإسلامي (بابكر كرار) الحزب الجمهوري لاهوت التحرير في أمريكا اللاتينية كلام ماركس عن الدين "زفرة الإنسان المسحوق، روح عالم لا قلب له، كما أنه روح الظروف الاجتماعية التي طرد منها الروح" كلام إنجلز عن الطاقات التحريرية للدين..
المثال الإسلامي في أصله أو كما صورته أدبيات الحركات المحدثة، اجتذب الكثير من المسلمين عبر هذا التصور التحرري ضد واقع يقمعهم ويضهدهم. ==== يا جماعة الخير، الراجل في ذمة الله، عايزين تحاسبوهو شخصيا!! حاسبو كوزنتو أو فكرتو في حزبه مع أمين بناني مثلا التي أظنها حركات كيزان ساي ولم يفتأوا يتنازعون السلطة باستدعاء المثال الذي توافقوا عليه (التجاني عبد القادر والأفندي) أو بالعودة إلى مصادر في الهوية والجهوية والعنصرية (العدل والمساواة) أو بحبسما اتفق.. لكن بعد موته، فحتى نوايا الكاتب الشخصية لن تهم، وطالما القضايا رهن هذا المقال تظل باقية فهي إذن المهمة.. لكن الأهم عندي فهو قراءة المقال والنظر فيه عبر منظار المصالح والمهام الوطنية، لا بد من معرفة لتتسنى مجابهة مثل هذا الواقع وتمثلاته.. ما تتمسكوا في كلمتي (المفكر والشهيد) وتبقا هي العقبة، كل زول في سودان الموت دا عندو مفكرينو وشهداهو الخاصين بيهو وبحسب منطلقه الأيدولوجي أو الهويوي أو الجهوي أو أي حاجة تانية... وطنيا لا نكاد نتفق على أي بطولة أو شهادة أو تفكير مفكر أو كتابة كاتب أو أي شيء آخر جامع لأغلبية مريحة من أهل السودان، هو شهيد ومفكر عند ناصر الأحيمر وما عند فلان وفلان، عادي جدا، أنسو الموضوع الله يهداكم.. ما في المقالين سيظل مهما طالما هناك حوار عن حاضر ومآلات "الدولة السودانية" وبغض النظر عمن كتبه أو قال به: وبعد ففيه كشف عن بعض آلايات عمل هذه الحكومة (الإنقاذية) في تمرير خطابها وسياسات (فرق تسد) العتيدة.. بدون تحليل وتفكيك خطاب هذا النظام (الأقوال والأفعال) فلا يمكن إدعاء معرفتها حقا.. والمعرفة شرط أولي لمقاومتها.. المعرفة أيضا تبدأ بالأسئلة.. ما الذي أدخل وأخرج أمثال بولاد، بناني، بلايل، خليل وأخرون، إلى ومن الحركة الإسلامية؟ وبعيدا عن الشخصيات، ماهي الأشراط الموضوعية لذلك الدخول إلى والخروج على النظام؟ في اعتقادي، مثل هذا المقال يلقي بضوء على عتمات إنقاذية كثيفة ولا تزال تكتنفنا.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المفكر الشهيد القائد العظيم ( مكي علي بلا� (Re: هاشم الحسن)
|
إنها عنصرية تنظيم إخوان المسلمين تلك التي جعلت الراحل مكي علي بلايل يبدو و كأنه (مفكراً و قائداً عظيماً)!!! عنصرية الحركة الإسلامية و التي إنكشفت لأعضائها من القبائل غير العربية هي ما شكلت صدمة فكرية و إجتماعية قوية جعلت من بعضهم ثوارا و آخرين (مفكرين)!
كما قال قرنق: الدين إسلاماً كان أو غيره لا يضمن المساواة التامة بين أفراد الشعب!!! العرق أو القومية كذلك لا تجمع بين تكوينات المجتمع المتعددة!!! فقط هذه الأرض الإسمها السودان هي ما تجمع بين قاطنيها! الولاء للأرض!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المفكر الشهيد القائد العظيم ( مكي علي بلا� (Re: عبدالغفار محمد سعيد)
|
تحياتي أستاذنا عبد الغفار محمد سعيد،
Quote: لا اتفق معك اطلاقا فى هذا الاتجاه الفوضوي ( بالمعنى المباشر وليس الفلسفى ) الذى تدعو اليه |
لا ياخي أنا لا أدعو أي أحد لكي يتبنى أوصاف الأحيمر لبلايل أو غيره، ولا اتبناها، فقط أقر بالواقع.. الواقع هو أن (الفوضى) حاصلة من زمان. وكل جماعة أصبحت تسمي مفكريها وأبطالها وشهدائها كما تريد.. وللأسف لا يوجد معيار في المنبر أو معيار فكري أو وطني متفق عليه.. أنا مع شكري لجهود المرحوم بلايل، بآخرة، لتحقيق السلام ولكشفه ــ في ملابسات اصطراع الكيزان العنصري ــ عن بعض خباثاتهم، إلا إنني أيضا، بأسبابي، لست ممن يتفق مع أوصاف الإحيمر عنه، وإن لم استكثرها منه في هذا السياق، وطالما الكل يفعل مثله.. وعليه، فلم ولن أجد داعيا لأتوقف عندها، ليست أكثر مجرد شكليات ثانوية خاصة عند المقارنة بموضوع المقال..
ولكنني أيضا لا اتفق معك في أن (العنصرية) واستخدامها في إدارة الصراع السياسي، هي آفة مقتصرة على أو ستنحصر فقط في الكيزان وبداخل تنظيمهم "الذي يحكم البلد منذ ثلاثين سنة"، وبناء عليه، فلا أتفق مع الافتراض الذي يمكن أن يستشف من كلامك؛ إنها طالما مقتصرة عليهم، فسوف لن تمس بقية الشعب والوطن والدولة، بينما هم حكام البلد! كما لا أظن أن ما أشار إليه المقال من اختطاف العروبة والثقافة العربية عنصريا وإقصائيا، أو أن اختطافها بواسطة الآيدلوجيا الإخوانسلفية نحو تكريس مشروعها الأحادي الإقصائي، هي أمور محدودة الأثر في تصفية حسابات تنظيمهم، أو إنها من البساطة مما لا يستوجب التوقف عنده والنظر فيه..
بغض النظر عمن كتب المقال، القضايا التي فيه ستظل قضايا مهمة ويجب الوعي بها وبآثارها. هذا كل ما في الأمر.. ولتبق بخير. ====
أين الإحيمر بالمناسبة؟
| |
|
|
|
|
|
|
|