|
Re: ® بأيِّهم أهتديتم ؛ أقتديتم.π√ (Re: دفع الله ود الأصيل)
|
تحياتي ود الاصيل
الكلام النقلتو دا زي المحبوك يا اخي معقول يكون بالترتيب دا ابو بكر . عمر. عثمان. علي احسن حاجة الرصة دي ما فيها معاوية في مليون سبب يخلي الاربعة خلفاء ديل يكونوا قيادة دينية واجبة الاتباع بس كمان الحبكة الما ظابطة ما بتتبلع ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ® بأيِّهم أهتديتم ؛ أقتديتم.π√ (Re: مني عمسيب)
|
بت نفيسة ازيك
فيه متشابهات كتيرة من الكيزان دكتاتور. عمل على انشاء علماء السلطان خالف الطريقة المتبعة في الحكم يقتل خصومه ويصفيهم يحب الثروة والسلطة وعندو غبن قديم وحقد على كل البيوتات والاشخاص العندهم تاريخ واسم
لو طبقتي الحاجات دي وقارنتيها بي الكيزان حا تلقيه الاب الروحي لهم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ® بأيِّهم أهتديتم ؛ أقتديتم.π√ (Re: دفع الله ود الأصيل)
|
Quote: عاطر التحايا ود الاصيل ولضيوفك الكرام .. يا ود دفع الله ما فهمت قصدك . معاوية اول كوز في التاريخ الاسلامي عرفته كيف؟! |
عطر الله ثرى الأرض التي تقدلين عليها بت عمسيب، و سعدنا ببهاء الطلة عيدة. ثم ما عليگ من مشاگسات أخونا أبوعلوة؛ أصلن دخل مخسوس عشان بعمل ( Up) لبوستاي اليتبمة المجمبعة. و برضو مناسبة الواحد يفش غلو في" هؤلاء". زي الجعلي ، لامن واحد هابشو ردالو الصاع صاعين ليه و للزول الأحوص الكان قاعد جنبو. فدا جاتو في صمت خشمو ساااه.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ® بأيِّهم أهتديتم ؛ أقتديتم.π√ (Re: وليد التلب)
|
وقد ورد في كتاب دفع التشبيه لابن الجوزي في ردّه على ابن كثير حيث وصف معاوية بأنّه كاتب وحي رب العالمين، قال: "وأما قولك (وكاتب وحي رب العالمين) فليس بصحيح، وذلك لأنَّ معاوية أسلم عام الفتح وهو وأبوه من الطلقاء، وقد أسلم في أوقات قد فرغ فيها نزول الوحي ووصل عند قوله: ﴿الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِينًا﴾(سورة المائدة آية 3 )
ده لو سلمنا باسلامه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ® بأيِّهم أهتديتم ؛ أقتديتم.π√ (Re: وليد التلب)
|
صباحكم خير ... وياود دفع الله حبابك .
سمعت عنه كان ديكتاتور لكن الباقي دا دابي عرفته عنه ! فيه متشابهات كتيرة من الكيزان دكتاتور. عمل على انشاء علماء السلطان خالف الطريقة المتبعة في الحكم يقتل خصومه ويصفيهم يحب الثروة والسلطة وعندو غبن قديم وحقد على كل البيوتات والاشخاص العندهم تاريخ واسم
لو طبقتي الحاجات دي وقارنتيها بي الكيزان حا تلقيه الاب الروحي لهم اكيد الكيزان ديل ما جوا من فراغ لازم يكون وراءهم صحابي يتمثلون به !
ولك الشكر يا ابو علوة ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ® بأيِّهم أهتديتم ؛ أقتديتم.π√ (Re: وليد التلب)
|
® طالما الأمر گذلگ، ود التلب، فهاگ وثفا مشفوعا بالأدلة في حق صحابينا الجليل معاوية [}> و شك أنك أخي قد أخطأت في مواضع من كلامك أخطاء كثيرة وعظيمة ، و الذي يظهر أنك لم توفَّق لقراءة كتب أهل السنَّة ، أو السماع منهم ، بل لعل مقروءاتك و مسموعاتك كانت من الشيعة الرافضة و نحوهم ؛ لذا وقعت منك تلك الأخطاء ، وسنقف معك وقفات علمية ، نرجو أن نتأملها معا ، فنستفيد ، شاكرين لك حسن ظنك بما نورد :
1. لعلك خلطتَ بين " معاوية بن أبي سفيان " و ابنه " يزيد " بحكم واحد ، و هذا خلل عظيم ، وحكم جائر ، فمعاوية صحابي جليل ، يترضى عنه أهل السنَّة ، ولم يحصل منه قتل لأهل البيت ، ولا قتال لهم ، بخلاف ابنه يزيد ، فهو ليس صحابيّاً ، وهو الذي كان في خلافته قتل الحسين رضي الله ومن معه من أهله ، ومن أهل السنَّة من يلعنه ، والقول الوسط فيه هو أننا لا نحبه گعلي تماما ، و لا نسب أحدا منهما ، و انظر تفصيل القول في ذلگ.
2. ومعاوية رضي الله عنه كان صحابيّاً جليلاً ، و ملِكاً عظيماً ، و هو من كتَّاب الوحي ، ومن الفقهاء – كما شهد له ابن عباس - ، وقد شهد له كبار علماء أهل السنَّة بالفضل و العدل .
أ. فقد سئل عبد الله بن المبارك رحمه الله أيهما أفضل : معاوية بن أبي سفيان ، أم عمر بن عبد العزيز ؟ فقال : و الله إن الغبار الذي دخل في أنف معاوية مع رسول الله صلى الله عليه وسلم أفضل من عمر بألف مرة ، صلَّى معاوية خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : سمع الله لمن حمده ، فقال معاوية : ربنا ولك الحمد ، فما بعد هذا ؟ .
انظر " وفيات الأعيان " لابن خلكان ( 3 / 33 ) .
ب. وعن الجراح الموصلي قال : سمعتُ رجلاً يسأل المعافى بن عمران فقال : يا أبا مسعود ؛ أين عمر بن عبد العزيز من معاوية بن أبي سفيان ؟ فرأيته غضب غضباً شديداً ، وقال : لا يقاس بأصحاب محمد صلى الله عليه وسلم أحد ، معاوية رضي الله عنه كاتبه وصاحبه وصهره وأمينه على وحيه عز وجل .
" الشريعة " للآجري ( 5 / 2466 ، 2467) .
ج. وعن الأعمش أنه ذُكر عنده عمر بن عبد العزيز و عدله ، فقال : فكيف لو أدركتم معاوية ؟ قالوا : يا أبا محمد يعني في حِلمه ؟ قال : لا والله ، بل في عدله .
" السنَّة " للخلاَّل ( 1 / 437 ) .
د. وقال شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله - :
[}> فإن معاوية ثبت بالتواتر أنه أمَّره النبيُّ صلى الله عليه وسلم كما أمَّر غيره ، وجاهد معه ، وكان أميناً عنده يكتب له الوحي ، وما اتهمه النبيُّ صلى الله عليه وسلم في كتابة الوحي ، وولاَّه عمر بن الخطاب الذي كان من أخبر الناس بالرجال ، وقد ضرب الله الحق على لسانه وقلبه ، ولم يتهمه في ولايته .
" مجموع الفتاوى " ( 4 / 472 ) .
3. وما تهجمتَ أنت به على معاوية رضي الله ليس هو حكم الشرع ، فقد ذكر النبي صلى الله عليه وسلم الفتنة التي حصلت بين علي بن أبي طالب ومعاوية رضي الله عنهما ، وشهد للطائفتين بالإيمان ، والحق ، وإن كانت الشهادة لعليّ رضي الله عنه ومن معه أنهم أقرب للحق ، لكن لم يشهد لمعاوية ومن معه بالباطل ، بل كانوا متأولين في طلبهم للحق ، وهو المطالبة بالاقتصاص من قتلة عثمان رضي الله عنه .
أ. عن أبي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يَقْتَتِلَ فِئَتَانِ دَعْوَاهُمَا وَاحِدَةٌ ) .
رواه البخاري ( 3413 ) ومسلم ( 157 ) .
ب. عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( تَمْرُقُ مَارِقَةٌ عِنْدَ فُرْقَةٍ مِنْ الْمُسْلِمِينَ يَقْتُلُهَا أَوْلَى الطَّائِفَتَيْنِ بِالْحَقِّ ) .
رواه مسلم ( 1064 ) .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله - :
فهذا الحديث الصحيح دليل على أن كلتا الطائفتين المقتتلتين - علي وأصحابه ، ومعاوية وأصحابه - على حق ، وأن عليّاً وأصحابه كانوا أقرب إلى الحق من معاوية وأصحابه ؛ فإن علي بن أبي طالب هو الذي قاتل المارقين وهم " الخوارج الحرورية " الذين كانوا من شيعة علي ، ثم خرجوا عليه ، وكفروه ، وكفروا من والاه ، ونصبوا له العداوة ، وقاتلوه ومن معه.
" مجموع الفتاوى " ( 4 / 467 ) .
وقال ابن كثير – رحمه الله - :
فهذا الحديث من دلائل النبوة ؛ إذ قد وقع الأمر طبق ما أخبر به عليه الصلاة والسلام ، وفيه : الحكم بإسلام الطائفتين - أهل الشام ، وأهل العراق - ، لا كما يزعمه فرقة الرافضة والجهلة الطغام ، من تكفيرهم أهلَ الشام ، وفيه : أن أصحاب علي أدنى الطائفتين إلى الحق ، وهذا هو مذهب أهل السنة والجماعة : أن عليّاً هو المصيب ، وإن كان معاوية مجتهداً ، وهو مأجور إن شاء الله ، ولكن علي هو الإمام ، فله أجران ، كما ثبت في صحيح البخاري من حديث عمرو بن العاص أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( إذا اجتهد الحاكم فأصاب فله أجران وإذا اجتهد فأخطأ فله أجر ) .
" البداية والنهاية " ( 7 / 310 ) .
4. ولم يكن قتال معاوية لعلي رضي الله عنهما من أجل الخلافة والملك ، بل كان من أجل المطالبة بقتلة عثمان رضي الله عنه للاقتصاص منهم ، وكان علي رضي الله عنه يرى أن ذلك لا يكون إلا بعد تثبيت الخلافة .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله - :
ومعاوية لم يدَّع الخلافة ، ولم يبايَع له بها حين قاتل عليّاً ، ولم يقاتِل على أنه خليفة ، ولا أنه يستحق الخلافة ، ويقرون له بذلك ، وقد كان معاوية يقرُّ بذلك لمن سأله عنه ، ولا كان معاوية وأصحابه يرون أن يبتدئوا عليّاً وأصحابه بالقتال ، ولا فعلوا ، بل لما رأى علي رضي الله عنه وأصحابه أنه يجب عليهم طاعته ومبايعته ، إذ لا يكون للمسلمين إلا خليفة واحد ، وأنهم خارجون عن طاعته يمتنعون عن هذا الواجب ، وهم أهل شوكة : رأى أن يقاتلهم حتى يؤدوا هذا الواجب ، فتحصل الطاعة والجماعة .
وهم قالوا : إن ذلك لا يجب عليهم ، وإنهم إذا قوتلوا على ذلك كانوا مظلومين ، قالوا : لأن عثمان قُتل مظلوماً باتفاق المسلمين ، وقتلته في عسكر علي ، وهم غالبون لهم شوكة ، فإذا امتنعنا : ظلمونا واعتدوا علينا ، وعلي لا يمكنه دفعهم ، كما لم يمكنه الدفع عن عثمان ، وإنما علينا أن نبايع خليفةً يقدر على أن ينصفنا ويبذل لنا الإنصاف ... .
" مجموع الفتاوى " ( 35 / 72 ، 73 ) .
فلم يكن معاوية يناصب أهل البيت العداء ، ولا كان يكنُّ لهم البغضاء ، وإنما شأنه شأن سائر الصحابة رضي الله عنهم من تقدير أهل البيت ، وإنزالهم منزلتهم التي تليق بهم ، وقد نقل ابن كثير في " البداية والنهاية " ( 8 / 133 ) عن المغيرة قال : لما جاء خبر قتل علي إلى معاوية جعل يبكي ، فقالت له امرأته : أتبكيه وقد قاتلتَه ؟ فقال : ويحكِ إنك لا تدرين ما فقد الناس من الفضل والفقه والعلم .
5. كان حكم معاوية للمسلمين بإجماع الصحابة رضي الله عنهم ، ولم يكن أحد يخالفه فيها ، مع الإقرار بوجود من هو أفضل منه .
قال ابن حزم - رحمه الله - :
فبويع الحسن ، ثم سلَّم الأمر إلى معاوية ، وفي بقايا الصحابة من هو أفضل منهما ، بلا خلاف ، ممن أنفق قبل الفتح وقاتل ، فكلهم ـ أولهم عن آخرهم ـ بايع معاوية ، ورأى إمامته ، وهذا إجماع متيقن ، بعد إجماعٍ على جواز إمامة مَن غيره أفضل ، بيقين لا شك فيه ، إلى أن حدَث من لا وزن له عند الله تعالى ، فخرقوا الإجماع بآرائهم الفاسدة بلا دليل ، ونعوذ بالله من الخذلان.
" الفِصَل في الملل والأهواء والنَّحَل " ( 4 / 127 ) .
6. وأما قولك " كيف يسوّغ لنفسه أن يكون ملكاً دون أهل البيت ؟ " : فقد سبق أن ذكرنا أنه لا يشترط للمتولي الخلافة أن يكون أفضل الناس ، بل للمفضول أن يتولى مع وجود الفاضل ، ثم إنه ليس أهل البيت هم أفضل الناس ، ثم إن الأمر مع معاوية رضي الله عنه كان مختلفاً ، حيث تنازل الحسن بن علي – وهو من أهل البيت – عن الخلافة لصالح معاوية رضي الله عنه ، وبايعه الصحابة أجمعون بالخلافة ، وفيهم أهل البيت كلهم ؛ فتحققت بذلك نبوءة النبي صلى الله عليه في الثناء على الحسن ، وأن الله يصلح به بين طائفتين من المسلمين .
عَنْ أَبِي بَكْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَخْرَجَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذَاتَ يَوْمٍ الْحَسَنَ فَصَعِدَ بِهِ عَلَى الْمِنْبَرِ فَقَالَ : ( ابْنِي هَذَا سَيِّدٌ وَلَعَلَّ اللَّهَ أَنْ يُصْلِحَ بِهِ بَيْنَ فِئَتَيْنِ مِنْ الْمُسْلِمِينَ ) .
رواه البخاري ( 3430 ) ، ورواه مطولاً ( 2557 ) .
قال الحافظ ابن حجر – رحمه الله - :
وفي هذه القصة من الفوائد : علَم من أعلام النبوة ، ومنقبة للحسن بن علي ؛ فإنه ترك المُلك لا لِقِلّة ولا لِذِلة ولا لِعِلّة ، بل لرغبته فيما عند الله لما رآه من حقن دماء المسلمين ، فراعى أمر الدين ، ومصلحة الأمة .
وفيها : رد على الخوارج الذين كانوا يكفِّرون عليّاً ومن معه ، ومعاوية ومن معه ، بشهادة النبي صلى الله عليه و سلم للطائفتين بأنهم من المسلمين ... .
وفيه : ولاية المفضول الخلافة مع وجود الأفضل ؛ لأن الحسن ومعاوية وليَ كلٌّ منهما الخلافة وسعد بن أبي وقاص وسعيد بن زيد في الحياة ، وهما بدريان ، قاله بن التين .
وفيه : جواز خلع الخليفة نفسه إذا رأى في ذلك صلاحاً للمسلمين .
" فتح الباري " ( 13 / 66 ، 67 ) .
فعليك أخي السائل أن تعيد النظر في حكمك على معاوية رضي الله عنه ، وأن تعلم أن ما قلتَه في حقه هو الظلم بعينه ، وإن لمعاوية من المنزلة والفضل ما أشرنا هنا إلى بعضه ، ونقلناه عن علماء هذه الأمة ، ولا تظنن أن أحداً من أهل السنَّة يوافقك على ما ذكرته في حق ذلك الصحابي الجليل ، فلم يبق إلا أن تتوب من قولك ، وأن تنزل هذا الصحابي الجليل منزلته اللائقة به ، فهو خير ملوك المسلمين ، وقد فتح الله تعالى على يديه وفي زمانه بلداناً ، ودخل بسبب ذلك في دين الله أفواج من الناس .
ونسأل الله تعالى أن يهديك للحق والصواب ، وأن يجعلك هادياً مهديّاً .
وننصحك أن تقرأ الكتب التالية :
1. " شبهات وأباطيل حول معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنهما
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ® بأيِّهم أهتديتم ؛ أقتديتم.π√ (Re: دفع الله ود الأصيل)
|
أين أنت يا ابن التلب و مشايعوك في أمر ذم معاوية؟! أتمنى أن يكون سكاتكع لامة للرضا بما أوردناه من أدلة في حق سيدنا معاوية و هو أول الغيث و لدنا مثلها في لسيدناعليٍّ، رضىَ الله عنهم جميعاً . هذا و إن عدتم عدنا. ماذا و إلا فتلك كما قال شيخ الإسلام ابن تيمية: فتنةً قد أغمدوا عنها سيوفهم ، فلنكُفَّ عنها ألسنتنا و سنان أقلامنا. لكون(ما ينطق من قولٍ إلا لديه رقيبٌ عتيدٌ)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ® بأيِّهم أهتديتم ؛ أقتديتم.π√ (Re: علي دفع الله)
|
اصحابي كالنجوم بأيهم اقتديتم اهتديتم وقد تواردت نصوص أهل العلم بعدم صحة هذا الحديث : فقال الإمام أحمد : " لا يصح هذا الحديث " . "سلسلة الأحاديث الضعيفة" ، للشيخ الألباني (1 /145) . وَقَالَ الْحَافِظ أَحْمد بن عَمْرو بن عبد الْخَالِق الْبَزَّار : " هَذَا الْكَلَام لم يَصح عَن النَّبِي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم " . "البدر المنير" (9 /587) . وقال ابن حزم : " باطل مكذوب من توليد أهل الفسق لوجوه ضرورية " . "الإحكام في أصول الأحكام " (5 /61) . وقال ابن الملقن : " جميع طرقه ضعيفة " . "البدر المنير" (9 /587) وقال ابن القيم : " روي من طرق ، ولا يثبت شيء منها " . إعلام الموقعين [2 /242] وقال الشوكاني في"الفتح الرباني" (5/179) " صرح أئمة الجرح والتعديل بأنه لا يصح منها شيء ، وأن هذا الحديث لم يثبت عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم " . وقال الألباني في "السلسلة الضعيفة" (58) : " موضوع " .
| |
|
|
|
|
|
|
|