|
|
|
 Re: ® شالو النوار ، و خلو العوار π√ (Re: دفع الله ود الأصيل)
|
(1)
[}> يوم أن استضاف الگوز الألمعي/ أحمد منصور ،
بروف غندور في برنامجه (بلا حدود) ، اضطر للاعتراف
بعد انتهاء حلقته بأنه حاور معظم الرؤساء وصناع القرار
حول العالم، قال:"لم أحاور قريباً رجلا بهذه الگارزمة"!
[}> حتى أوشك منصور و هو منبهر لعبقرية و نبوغ ونضج
غندور ، أوشك أن يقول (احفظوه بعيدا عن أعين بني صهيون) ،
و هو يرى على ملامحه شخصيته نبوءة قائد قادم لا محالة.
[}> كانت وقفة غندور بعدها على منابر المؤتمرات الدبلوماسية تملأ العين لامن تلفض ، أسد سوداني كامل الشراسة، و علي أناقة في بساطة ، لم نعرف مثله قط، من يجمع في آن بين الشدة و اللين، و الحزم و الرافة.
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ® شالو النوار ، و خلو العوار π√ (Re: دفع الله ود الأصيل)
|
(2)
جعل السودانيون في المهاجر گما داخل أسوار الوطن
يصفقون أمام شاشات التلفزة، و البروف و غندور يقف
شامخا گطود أشم على بلاط قصر الاتحادية ليرد الصاع
صاعين لرداحي آلة إعلام السيسي ، و لبعلن على رؤوس
أشهادهم : "حلايب سودانية مية المية، و لا تزحزح أو
نگوص عن ذلگ قيد أنملة". غير أن بروف غندور گغيره
سوداني كامل الأضلاع أربعة و عشرين قيراط. ينضخ
من عروقه مزيج من دماء خشوم بيوت الكواهلة
العبابدة، و فخائذ الجعافرة و بطون الشنابلة
في ديار بحر أبيض الودود الولود.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ® شالو النوار ، و خلو العوار π√ (Re: دفع الله ود الأصيل)
|
(3)
[}> سوف يسجل التاريخ وستشهد الأجيال
الحاضر منهاو الباد، بأن الغندور قد خرج من
وزارته السيادية(بصالة كبار الثوار) مثلما دخلها
من باب النقابيين، خرج بكامل أناقة هندامه و رباطة
عنق جأشه . و على قولة ساخرنا الراحل/أبو آمنة
حامد بأن القادة بعد الناصر أقزام ؛ و لأن الشئ
بالشئ يذكر ، فالغندور في جنوب الوادي
باقي متل{فلير دمور المسخ الأرياح}.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ® شالو النوار ، و خلو العوار π√ (Re: دفع الله ود الأصيل)
|
(4)
عل غرار مقولة مفادها أن الزراعة على عهد
عرس الشهيد گانت:(تلت للادأسبير و تلت للزبير
و تلت أخير خدير الأگلو الطير والمزارع فاعل خير)
فما گان ينبغي لزعيم نقابة عمال السودان الأشهر ،
أن يصلح زعيما علي سدة وزارة مشلعة، شلية منها
لفطور دكتور الجاز، و شلية لغداء طه الدلاهة، و
الربع اللايح لنغنغة قططهم السمان {المگدسة}
في سفاراتهم بالخارج والوزير فاعل خير،
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ® شالو النوار ، و خلو العوار π√ (Re: دفع الله ود الأصيل)
|
(5)
لذا، آثر غندور الخروج كما يخرج الثوار،
خروجا سوف ينقشه له التاريخ حينا من
الدهر بإزميل فدياس و روح عبقرية ، على
جبين ذاگرته؛ سيما في ظل أوضاع يختلط
فيها حابل (الدلدوماسية) الرسمية الفاشلة
بنابل الدبلوماسية الشعبية الفاعلة ، فوضع
الغندور الأمر بين يافطتين اثنتين: فإما وزيرا
كامل الوزارة و نافذ العبارة وإما خروجا يشرف
الفرفاء الشرفاء قبل الأصدقاء الجبناء)، فعلي
الأقل إنها المرة الأولى التي تحتفل فيها منابر
المعارضة بوزير حكومي!! ذلك مما يعقد مهمة
گائنا من كان قد تحدثه نفسه بالمجازفة
بخلافته ، كون سقف الأداء قد ارتفع
إلى مستوى هگذا صوت جهور.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ® شالو النوار ، و خلو العوار π√ (Re: دفع الله ود الأصيل)
|
(7)
هنا مقال مطول و منقول بحذافيره لگاتبه، رغم تحفظي
شخصيا على گثير مما ورد فيه من مغالطة و مزايدة👇🏻
20/4/2018
جعفر بانقا
بروف ابراهيم غندور .. رجل قليل الكلام .. كثير الفعال .. قوى الإحتمال .. خلوق .. صدوق .. صبور .. عفيف اليد و اللسان .. و فوق ذلك مهذب و كريم .. يملك طاقة جبارة و يعمل فى صمت حتى يفاجؤك بنتائجه الباهرة ..
و لأنه كذلك كان حريا أن تطاله سهام الفاشلين و الحاقدين و الحاسدين الذين تسؤهم أى حسنة تصيبنا إن لم تكن عبرهم بقدر ما تفرحهم أى مصيبة تصيبنا ..
لقد خسر السودان رجلا عظيما و منافحا قويا صاحب طلعة مهابة و منطق مفحم و بديهة حاضرة و حجج قوية و طهر و إستقامة .. لطالما جلب للسودان عزا و مهابة و إحتراما مستحق فى كل المحافل الدولية و الإقليمية .. و هو ما جلب عليه كيد الفاشلين و المتسلقين من أعداء الوطن و الدين .. الذين ظلوا يحفرون له لإفشال مهامه العظيمة و إحراجه أمام سفرائه لشهور طويلة رغم توجيه الرئيس و نائبه الأول و وزير رئاسة الجمهورية و وزير المالية بصرف مرتبات السفراء التى هى أصلا مجازة ضمن الفصل الأول للميزانية .. و مع ذلك لم يعقد مؤتمرا صحفيا يخرج فيه هذا الهواء الساخن .. و ما ذهب للبرلمان من تلقاء نفسه بل تم إستدعاؤه و طلب منه تقديم تقرير وزارته فقال لهم الحقيقة المريرة بكل شفافية ..
نعم الذى قاله خطير و مثير و محزن .. لكن لماذا سمح البرلمان للإعلام بتوثيقه و أذن بنشره .. يقولون (المجالس أمانات) هذه حكمة مجالس العامة فأين مجلسنا الوطنى منها ..
كان حريا ببرلماننا الموقر أن يستدعى مدير البنك المركزى و يسحب الثقة منه حفاظا على هيبة الرئاسة و إحتراما للمؤسسية و إنفاذا لقراراتها ..
من هم هؤلاء الذين يوقفون قرارات الأخ الرئيس و نائبه الأول و وزير رئاسته و وزير ماليته .. ليست مرة و لا أثنتين بل لسبعة أشهر متتالية .. هل يعجزون عن توفير مرتبات بمبلغ 4 مليون دولار شهريا و لمدة سبعة أشهر متتالية و هى مجازة أصلا ضمن الفصل الأول للميزانية ..
سبعة أشهر و الرجل يسعى لانفاذ قرار الاخ الرئيس و لم يشتكى لأحد قط .. و حينما تحدث للجهة التى طلبت منه الحديث كانت نهايته بهذه الصورة المحزنة ..
إن الكيد و الحفر و حرق الرموز و إفشال الناجحين ما عاد يحتاج لدليل .. بل ما عاد مستغربا .. لكن المستغرب حقيقة الإستجابة لهم و إنفاذ رأيهم ..
غندور الذى نعرفه قاد 22 إجتماعا سريا مع الأمريكان لنحو عامين (بالخرطوم و واشنطن) دون أن تخرج كلمة واحدة للإعلام هنا أو هناك .. حتى كان الإعلان الأمريكى المفاجئ للجميع برفع العقوبات عن السودان بتلك الصورة التى أوجدت فرحا أشبه بفرحنا عشية الإستقلال ..
يومها تكاثر الإدعياء و تنادى النكرات كل ينسب الفضل إليه وحده .. و صاحب الفضل الحقيقى و لجنته الموقرة صامتون .. ليس من عجز بل هو رفضهم للمزايدة و الإدعاء الكذوب .. سرهم أن جهدهم أثمر و هو المطلوب .. و حتى حينما دفع البروف للحديث دفعا .. جاء مصطحبا لجنته المكونة من (الخارجية .. المالية .. الدفاع .. الأمن) فشكر الله و حمده على توفيقه .. و ذكر و شكر كل الجهات التى ساهمت فى هذا الملف .. رغم أن هذه الجهات تنفى كل منها جهد الآخرين و تنسب الفضل إليها وحدها ..
يكفيه شرفا أنه نجح فى رفع العقوبات عن السودان بعد أن جثمت على صدرنا (أكثر من ثلاثين عاما و منذ أيام النميري رحمه الله) .. حتى كان قاب قوسين أو أدنى من شطب إسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب ..
يكفيه فخرا أنه شرح لوزير الخارجية الكويتى موقف السودان من الدول الخليجية و موقفها من السودان فما كان من الوزير الكويتى إلا أن يخاطب تلك الدول التى تنازلت عن جميع ديونها على السودان فى أقل من ساعتين ..
يكفيه فخرا دعمه و إسناده لنا و وقوفه أمامنا و خلفنا و تواصله معنا ليلا و نهارا من داخل و خارج السودان طيلة خمسة أشهر إنتهت بإطلاق سراح جميع الأسرى طرف الحركة الشعبية بلا قيد و لا شرط .. و حتى اليوم يرفض أن يتحدث عن دوره العلنى أو السرى فى هذه المهمة الوطنية العظمى .. بل يعتذر حتى عن مقابلة الأسرى مخافة أن يشعرهم أنه صاحب الفضل الأكبر من بعد الله فى إطلاق سراحهم .. متعللا دوما بكثرة الإجتماعات و الأسفار ..
يكفيه فخرا هذا الحب الصادق و الجارف الذى يكنه له الشعب السودانى بكل توجهاته و الذى تصدح به كل وسائل التواصل الإجتماعى رغم إحباطها و حزنها العميق لمغادرته بهذه الصورة و هى ترى فيه أحد بلدوزرات الإنقاذ فى الصلاح و الإصلاح و العزة و الهيبة و الوقار ..
الآن أصبحت مؤمنا بأكثر من أى وقت مضى أننا مخترقون من قبل الماسونية العالمية (علم إخواننا أم لم يعلموا .. رضوا أم لم يرضوا) .. و الشواهد أكثر من أن تحصر .. و منها :
1/الفتنة التى أحدثوها بين الشيخ و الرئيس رغم الحب و الثقة و الود الذى كان بينهما .. حتى قال الشيخ يومها عن الرئيس (إنه هدية السماء للسودان) و قال الرئيس عن الشيخ (منذ مجئ الإنقاذ و إلى يوم المفاصلة لم يحدث قط أن إتخذنا قرارا من خلف الشيخ .. بل كنت أحمل إليه شخصيا ما إتفقنا عليه .. فإن شاء قبله و إن شاء عدله و إن شاء رفضه .. و لم نعقب على ما يرى) .. فتنة لا نزال نعانى من تأثيراتها ..
2/فتنة تمزيق الحركة الإسلامية و بعثرتها ما بين المؤتمر الوطنى و الشعبى و السلام العادل و الإصلاح الآن و العدل و المساواة و آخرين زهدوا فيها و التزموا الرصيف و منهم من ضرب المنافى و منهم من يهيمون على وجوههم غرباء فى وطنهم .. غرباء بين إخوانهم ..
3/كارثة الجنائية الدولية التى دمغوا بها الأخ الرئيس (رمز عزتنا و بانى نهضتنا و قائد مسيرتنا) و 50 من قياداتنا و رموزنا و لا نزال ندفع ثمنها من كرامتنا و عزتنا و كبريائنا .. حيا الله الأخ الرئيس و هو يمسح بها و بكلابها مشارق الأرض و مغاربها .. حياه الله و هو يحرر كثيرا من الدول التى و قعت فى شباكها ..
4/السعى الحثيث للإيقاع بين الأخوين الكريمين نافع و على عثمان رغم نفيهما المتكرر لحدوث أى وقيعة أو قطيعة بينهما مع إحترامهما لبعضهما و حماية كل واحد منهما لظهر أخيه فى أى مجلس أو لقاء .. لكنهم يقولونهم ما لا يقولون و يحملونهم ما لا يطيقون حين يجعلون من الإختلاف فى وجهات النظر خلافا فى المبتدأ و الخبر .. متجاهلين إختلاف بعض الصحابة فى مسألة تقبيل الحجر الأسود و كذلك فى صلاة العصر فى الطريق إلى بنى قريظة .. و كلهم أجازهم رسول الله صل الله عليه و سلم ..
5/إضعاف الحكومة بأبعاد الأقوياء الأمناء و تدوير الفاشلين و السقوط فى مستنقع المحاصصات و الترضيات مع تمكين العملاء و القتلة و الرجرجة و الدهماء و المتمردين من مفاصل السلطة و القرار .. و إبتزازها بواسطة أكثر من مئة و عشرين حركة مسلحة و عنصرية و عميلة و دخيلة .. مع شد البلاد من أطرافها عبر جيران السوء و قصفها بالصواريخ العابرة للمحيطات .. فضلا عن الحصار الإقتصادي المحكم و الحرب الإعلامية الكذوبة و الفاجرة ..
6/إضعاف الحزب بالجهوية و القبلية و الشللية .. و إغراق الساحة السياسية باحزاب السفارات الأجنبية و المخابرات الدولية حتى تجاوزت المئة حزبا .. عضوية أيا منها لا تملأ حافلة ركاب صغيرة .. مع تكاثرهم عند الطمع و تلاشيهم عند الفزع .. (هجليج و ابكرشولا خير شاهد و دليل) ..
7/إضعاف الحركة الإسلامية بالتضييق عليها ماديا و تحجيم حركتها عبر التقاطعات بينها و حكومتها و حزبها .. مع محاولة حصرها فى فقه المواريث و الطلاق و إصلاح ذات البين ..
8/هتك النسيج الإجتماعى بدعوى الجاهلية و إستدعاء العنصرية و إذكاء الفتن و إشعال الحروب بين القبائل .. (بسبب بقرات يموت المئات من الشيوخ و الشباب) ..
9/فضيحة سقوط هجليج بتلك الصورة المذلة و المهينة رغم ترسانتها العسكرية التى لم تتوفر للإستوائية مجتمعة طوال خمسين عاما من عمر التمرد الذى عجز أن ينال أى مدينة أو موقعا إستراتيجيا و ما دخلوها إلا بعد إتفاق السلام ..
10/التضييق على المواطنين عبر الآتى :
أ/تخزين الأدوية و الأجهزة و المعدات الطبية بمئات ملايين الدولارات لدرجة التلف بينما الناس يموتون (سمبلة) فى مشافى المدن و الأرياف .. و ما أخرجها من مخازنها إلا تصاعد إعتداءات مرافقى المرضى ضد الأطباء و الكوادر الطبية ..
ب/إحتكار سلعة السكر لأربعة تجار فقط حتى وصل سعر الجوال مليون و مئتى الف جنيه .. بينما الزيارة المفاجئة للاخ النائب الأول قبل يومين فضحت وجود أكثر من ستة مليون جوال سكر بالمخازن بسعر أقل من ثمانمائة ألف جنيه للجوال .. (المصنع الذى يزرع و يحصد و يصنع) لا يربح عشر ما يربحه هؤلاء الأربعة .. (من هم هؤلاء الأربعة .. و من هو الذى جعل السكر حصريا عليهم .. و بأى سابقة و حق نالوا ذلك .. و إلى متى نظل تحت رحمتهم) ..
ج/تجفيف السيولة من أيدى المواطنين حتى عبر الصرافات البنكية من حساباتهم الشخصية و لمصاريفهم اليومية .. (عمل مستفز و دعوة صريحة للخروج) ..
د/الغلاء الفاحش فى كل شئ .. و عودة صفوف الوقود و الخبز و الغاز مع الغضب و الضجر المتصاعد من قبل الموالين و المعارضين على حد سواء ..
ه/عدم توفر الإرادة لمحاربة الفاسدين و المفسدين من أساطين تهريب الذهب بمئات الأطنان و جالبى المخدرات بالحاويات .. و بينهما كثير من المفسدين فى الصادرات و الواردات و المشتروات .. و المتنطعين و المتنطعات فى الخدمة المدنية و الوزارات من المتخصصين فى تطفشين المستثمرين من الأجانب و الوطنيين ..
و/غياب الأولويات .. ما معنى استجلاب قطارات سياحية بمليارات الدولارات للعمل ما بين الخرطوم و عطبرة و مدنى رغم قرب المسافة و الطرق المعبدة و الباصات السياحية بين هذه المدن بالذات .. و البلاد و العباد يتضورون جوعا ..
ز/بناء مستشفى ضخم و مطار دولى بمروى .. و منذ افتتاحهما لا يزالان شاغران حيث لا مرضى و لا أطباء و لا مسافرين .. مع تشييد الطريق الواصل بين عطبرة و مروى و إفتتاحه عقب الإنتهاء من بناء السد و الذى تم ترحيل مواده البالغة ملايين الأطنان بواسطة الشاحنات عبر طريق (بورتسودان .. هيا .. كسلا .. القضارف .. مدنى .. الخرطوم .. مروى) .. عبر طريق دنقلا (قرابة ألفى كيلومتر .. بينما طريق (بورتسودان .. هيا .. عطبرة .. مروى) .. لا يتجاوز ستمائة كيلومتر .. مع إستبعاد السكة حديد من عطاء الترحيل بعد إستجلابها لقاطرات و مقطورات بمواصفات خاصة لهذه العملية فضلا عن تشييدها لخط سكك حديدية من محطة الكاسنجر إلى موقع السد ..
كل هذا يمضى بلا محاسب و لا مراقب و لا وجيع على تبديد مليارات الدولارات فى بلد تعانى الحرب و الحصار و المسغبة .. و فى الحديث الشريف (من ولى من أمر المسلمين شيئا فولى رجلا و هو يجد من هو أصلح للمسلمين منه فقد خان الله و رسوله) .. ما أحوجنا لتفعيل هذا الحديث الشريف فى كل مفاصل الحزب و الحكومة .. فهو الكفيل بإيقاف الضعف و الفساد ..
الفساد لا يعنى السرقة وحدها بقدر ما يعنى الإهمال و إسناد الأمر لغير أهله .. فهل تفعل الماسونية أكثر من ذلك ..
حسبنا الله و نعم الوكيل ..
..
| |
|
|
|
|
|
|
| |
دفع الله ود الأصيل
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست