|
Re: أسامة الخوّاض أحمد (Re: Osman M Salih)
|
أستاذ عثمان ، سلام واحترام، حكي جميل وتصوير دقيق، على ما أظن لو كنت قمت كذلك بتصوير البيئة المحيطة بكم، أو أوليتها مزيداً من العناية والاهتمام لصار الحكي أشدّ حيوية وواقعيّة. وأيضاً لو كنت ذكرت شذرات من الحوارات والآراء والأفكار التي كانت تدور فيها، ....
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أسامة الخوّاض أحمد (Re: Omer Abdalla Omer)
|
الأخ أستاذ عثمان سلامات أخونا أستاذ أسامة انسان مبدع شامل . الرجل شاعر وناقد و مترجم و خطاط . اسامة مثقف كبير ومن بدري . يديك الصحة أخي أسامة الخواض احمد . والف شكر أخي عثمان وأرجو الاستمرار في الكتابة عن أخينا الخواض واتمنا أن تتخلل الكتابة صور الخواض في كبوشية و مدرسة الدامر الثانوية ثم جامعة الخرطوم و بيروت و صوفيا و صور أسامة في فلادلفيا و فرجينيا و في ولاية كلفورنيا . و اليمن . واتمنا لو تم طبع الكتاب بالغة العربية و الإنجليزية . تحياتي اخ عثمان
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أسامة الخوّاض أحمد (Re: osama elkhawad)
|
السلام عليكم يا إخوتي الكرام،
أعتذر عن الردّ عليكم في بكان واحد لأن كوتة اليوم تملي علي ذلك. --- أخي الأستاذ صلاح عباس فقير،
أشكرك وسوف أضع فكرتك المفيدة جدا في اعتباري عندما اتوسع في الكتابة. --- أخي الأستاذ الحاج حمد الحاج،
لك مني جزيل الشكر. --- ياصاحبنا معاوية الزبير،
بوركت روحك الطيبة، وأرجو أن تكون قد بلغت كمالات الصحة والعافية. --- ياصاحبي العزيزعمر عبد الله عمر،
لأنت من خيار الناس عندي . لو مُدّ في الآجال حنتلاقي، كان عندنا، كان عندكم فيماوراء المحيط الأطلنطي، كان في السودان الّذي آمل أن نلتقي فيه وهو نظيف من الضريسة ياقول محجوب شريف .
لو لقانا تم في السودان، عازمك تمشي معاي البطانة، محل أهلي ساكنين --- يا سميّ عثمان موسى،
الخوّاض هو كما تفضلت بتقديمه، ولاتحيط به كلماتي المتواضعة. لامانع عندي أن تضيف إلى البوست ماتراه مناسباً. --- سلام يا أسامة لست مطالباً بأكثر مما كتبته
لكم مني جميعاً خالص الشكر والتقدير.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أسامة الخوّاض أحمد (Re: باسط المكي)
|
شكرا أخي عثمان ولزوارك التحايا .. باسلوب ممتع رصين أبرزت لنا جوانب من سيرة المشاء على عهد الطلب والتحصيل .. اراها بداية موفقة تدفعك للاستزادة والتعمق كما تفضلت أنت في المقدمة وتفضل الأخ صلاح عباس في مداخلته .. حتى يستكمل هذا العمل صورته فيما عرف بمصطلح أدب التراجم والسير . وهو أدب وإن يولي اهتمامه الأوسع بسيرة الشخص ومسيرته .. غير أنه يقبل في معيته الذكريات والمواقف وتجارب الحياة وطرائفها .. موفق إن شاء الله.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أسامة الخوّاض أحمد (Re: احمد حمودى)
|
واصلت إكمال القراءة، وشرعت في كتابة هذا الرد وانا ما زلت وقوفا في صف البقالة الكبيرة استعدادا لتجمع أسر سودانية صديقة يتلقوا كلما تسهلت الامور في الغربة البطالة: كتابة تجبرك على متابعتها رغم عن كل الظروف.... شكرا عثمان؛ هذه من اجمل الكتابات التي قراتها اخيراً في المنبر العام؛ نتابع هذا الإبداع بشغف وبمتعة...
.............. فاتحفنا ما استطعت؛
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أسامة الخوّاض أحمد (Re: عبدالمنعم الطيب حسن)
|
سأعود للتعليق ، لكن أضحكتني جدا الصورة التالية:
Quote: يرتدي الثياب الإشتراكية مما يباع في مركز التسوق " تسوم"،
وهي الثياب الّتي ستلازم صورة الخواض في مخيلتي، وهو ينتقل من مهجر إلى آخر حاملاً صفة المَشّاء زائداً أو ناقصاً معطف ثقيل أزرق اللون : حذاء رمادي، وبنطال كاروهات تتقاطع فيه خطوط بيضاء وسوداء، وقميص أبيض اللون، عريض الياقة بما يتماشى مع الصرعة السائدة آنذاك.
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أسامة الخوّاض أحمد (Re: osama elkhawad)
|
سلام يا عثمان، المتابع للخواض هنا يجد أن الكتابة الإبداعية زائد تجربته الاشتراكية لم تؤثر على ما ورثه من جينات العظمة. دا بقودني لسؤال من غير رابط وثيق: ما هي الفوائد التي عادت على الحزب الشيوعي من تجربته الانتقائية في ابتعاث الطلاب خارجياً في القرن السابق؟
———-
أنا برضو شايف كتابتك دي جميلة جداً، لكن بطبعي لازم أخت في الكشف بعد لهط غداء العوازيم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أسامة الخوّاض أحمد (Re: Osman M Salih)
|
أخي الأكرم عبد الحفيظ أبوسن لك تحياتي وشكري على كلكاتك المحفزة
-----
أخونا الفاضل باسط المكي، أشكرك كثيرا على ماتفضلت به حديثك طيّب -----
مولانا الفاضل محمد علي القاضي،
اشكرك على تقريظك لهذا العمل المتواضع، وآمل ان اكون دوما عند حسن ظنّ الجميع. تحيّاتي للجميع بطرفكم ولصديقنا القاص أحمد المك. ليتك ابلغته اني من المداومين على قراءة مايكتبه -----
بوركت يا أخي الكريم أحمد حمودي. -----
مشكور كتير يا اخي العزيز علاء سيد احمد ----
سلامات يا أخي العزيز عبد المنعم الطيب، أشكرك، هذا العمل المتواضع أتصوّره خرزة في عقد يضمّ أصدقائي من أيام الدراسة. أتمنّى أن تتسهّل قواسي الكتابة لترى النور خرزة أخرى أشتغل عليها. ---
سلام يا أبوبكر عباس،
تجربة أسامة الخواض خارج السودان أوسع من أيام دراسته ببلغاريا، فبعد تخرجه جرّب أسامة العيش في أربعة مهاجر هي ليبيا واليمن ولبنان وأخيراً أميركا، أمّا سؤالك عن تقييم تجربة ابتعاث الجزب الشيوعي للطلّاب لأوربا الشرقية فمهمّ، بل وشديد الأهمية دون أن يكون متصلاً بالحكاية المنشورة وأرجو أن تفرد له بوستاً أتوقع أن يساهم بالكتابة فيه كثير ممن ابتعثهم الحزب الشيوعي للدراسة في أوربا الشرقية. عموماً إجابتي على السؤال هي ماقاله الراوي في مستهل "موسم الهجرة إلى الشمال": عرفت الكثير وضاع مني الكثير. و لو انّي استقبلت من أمري ما استدبرت ما فارقت مسقط رأسي خطوة واحدة. فاقتلاع الشاعر من تربة الميلاد هي أسوأ نكبة يمكن أن يبتلى بها. راجع تجربة ناظم حكمت. ليس هناك مايعوض خسارة الوطن وهذا امر لايدرك الابعد فوات الاوان.
خرجت من السودان منظّماً في الحزب الشيوعي، الآن - أنا خارج الحزب من سنة تلاتة وتسعين، وأمثالي كثر، ومع ذلك هناك إيجابيات، لكنّ المقام لايتسع لذكرها. شكراً لاهتمامك.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أسامة الخوّاض أحمد (Re: Osman M Salih)
|
تحياتي عثمان وتشكر في موضوعين هامات جدي في نظري الشخصي جدا ومحفزات واحد طرحو بكري عباس ولا يلوي علي شئ واحد طرحتو انت استرسالا ماذا افاد المثقفون اليسار من الوفود التي بعثت للخارج ؟ وسلكت ذات مسلك ممن لم يخرج للدول الاشتراكية وشاهد التجربة حية امام ناظريه ؟ الاثنين اغتبرو !! واشارتك لهجرة الشاعر وتحضرني تجربة محمود درويش وهو خارج وطنه ورد الطيب صالح عن من سأله من اولاده عموما لست في قامة طرح مثل هذه البوستات ولكن ؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أسامة الخوّاض أحمد (Re: طلعت الطيب)
|
سلامات ياعبد الحفيظ، هذه المواضيع التي أثرتها هامة جداً، ولأنت بقامة من يدفع بها إلى دائرة الاهتمام. نعم ياعبد حفيظ وتجربة محمود درويش أيضاً تضاف لى تلك الخاصة بناظم حكمت. -----
لك التحية ياعزيزنا طلعت الطيب.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أسامة الخوّاض أحمد (Re: Osman M Salih)
|
قرّرت أن أكتب مباشرة بدلا من الانتظار حتى يمنّ الإلهام عليّ ولو بقبس من النار الإبداعية العظيمةالتي أوقدها عثمان في مكتوبه عن العبد الفقير لله (أقتفي هنا كما في إشارات كثيرة في هذا المنبر ، خطى شيخنا المجذوب)...ك
لكن ذلك سيطول حتماً، فمجاراة عثمان في الكتابة تعني كتابة نص إبداعي، وهذا لا يتأتي حسب "العرض والطلب"...
لذلك قررت أن أكتب ملاحظاتي مباشرة.
وسأكتبها مرقمة:
الملاحظة الأولى: رغم فارق السن بيني وبين عثمان لكن الأرضية الثقافية والإبداعية التي جمعتنا محت ذلك الفارق، إضافة لتمتع كلينا بحس النقد...
الملاحظة الثانية: بعد مشاورات ، قرّ عزمنا على مراسلة مجلة "الناقد"...وقد نشرت الناقد لعثمان نصوصا شعرية لا أعرف عددها، ولكني متأكد من نصين، لكن المجلة خرجت من السوق الثقافي بعد توقفها النهائي..كان يمكن لعثمان أن يشتهر عربيا قبل أن يعرف على مستوى وطنه.
الملاحظة الثالثة: كنا شاهدين بشكل دقيق ودؤوب لانهيار الاشتراكية الفعلية، وشهدنا تحولات الحزب الشيوعي البلغاري الى الحزب الاشتراكي، وكل الأدبيات المرتبطة بذلك التحول، وحضرنا مهرجاناته الانتخابية كما حاولنا حضور مهرجانات المعارضة، لكن ازدهار نزعة كراهية الأجانب، جعلتنا نحجم من تكرار التجربة.
الملاحظة الرابعة: المجموعة التي تحدث عنها مكتوب عثمان يجمع بينها حس الفكاهة والسخرية..ولعثمان رغم صرامته الظاهرية، حس فكاهي بديع، أرجو أن ينعكس ذلك في نصوصه السردية، وقد حاول العبدلله ذلك في "بنك بجنب الخصيتين"...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أسامة الخوّاض أحمد (Re: معتصم الطاهر)
|
ثم سرنا ثلاثتنا الي محطة البص . واستضافني مع صديقتي في مسكنه . وظل الخواض متكفلا بالاعالة حتي خلعت الجبص . وعدت لجمع القوارير . .. يا سلام عليك يا عثمان وانت تنكت لينا من إضابير قلبك الطيب عادات وأفعال الخواض . يا سلام
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أسامة الخوّاض أحمد (Re: عبد اللطيف بكري أحمد)
|
خالص الشكر والتقدير مني لسميّي عثمان موسي على اهتمامه الّذي لاينضب. ولصديقنا العزيز معتصم الطاهر، الّذي افرحتني جداً رؤيته كاتباً هنا. والشكر موصول لأخي المفضال عبد اللطيف بكري أحمد.. دمتم جميعاً. -- يا أسامة: مادمت تذكر "المزحة، و" الفتاة ذات البنطال"، فلاخوف على الحافظة، ولاهم يحزنون. سليمة ترجمتك لعنوان تلك الرواية. لاتيأس، ولاتبتئس، واستعصم بالكتاب،مطلق كتاب. إنّ في الكتاب نجاة.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أسامة الخوّاض أحمد (Re: Osman M Salih)
|
عثمان يحبِّب الفقر إلى القارئ\ة..*
مثلما قالت أحداهنّ حين زارت مقبرة صوفيا:
"النصارى يشهّوا في الموت"....
وفي فترة من الفترات، داومت على زيارة تلك المقبرة الجميلة.
وحتى مغادرتي صوفيا، لم أتمكن من إكمال التمعُّن في الجمال الأخّاذ الذي ينتشر في أرجاء المقبرة "الحسناء"..
فكل قبر له طابعه الخاص في النحت والرسم والتلوين ، إذْ لا يتشابه قبران اثنان إطلاقاً... ــــــــــــــــــــــــــــ * في المقابل يسخر كارل ماركس في إحدى رسائله من هرب المال منه ، مع أنه أكثر من كتب عن المال!!!!:
Quote: «لا أظن أن أحداً كتب مقدار ما كتبته عن المال، وهو يفتقده إلى هذا الحد» |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أسامة الخوّاض أحمد (Re: osama elkhawad)
|
تعليقات الفيسبوك بعد نشر النص في صفحتي:
Quote: Babikir Wasila Alwasila اسردوا ! اسردوا ! كتابة بديعة يا أسامة من ضلع مثلثكم .أرجوا أن يفيض أكثر وأكثر بالسرد وفي السرد . كتابة جميلة حقا ومضيئة .بلغه عميق احترامنا له .
Aisha Hassan ياسلااااااااام ...تقنية الأنا النصية..أو الذات الساردة...ممتع هذا الحكي...
Mamoun Warag عزيزي اسامه لك الود وكافيار البراميل الخشبيه\كم تجدنا نحن لهذه الحكاوي\ النوستالجي\
Mamoun Warag بس كعادتنا دائما نبدا الحكي ونتكئ \واصلوا ىاخ!!
Sawsan Ali يا سلام الثنائي البديع صوفيا كان لها ايقاع خاص
Abubakr Hashim سرد رائع نأمل أن تواصل و تسلم.
Siddig AlKhalifa أسامة الخواض... ماعلاقته بالخواض مدير مكتب على عثمان؟
ماحي مبيوع سردرايع جداكروعتك اخى اسامه لك التحيه اين انت الان فى الزمن العجيب وكيف حالك
Mohammed Turki اه خالي العزيز ... اطربنا بسيرته... |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أسامة الخوّاض أحمد (Re: Osman M Salih)
|
حبيبى عثمان لمن لا يعرف هو قريبى و ابن عمى و ابن خالتى و جارى ولد عثمان كبيرا من يومه ...و فات الكبار و اقرانه .. جمال كلماته لا يقاوم .. يتسلل الى مسارب الشعور من حيث لا تدرى ويدوزن احاسيسك لذة لا تضاهى ..\ عثمان اخذ من جدته لامه كل الحنان و التحنان و الحنية .. فانة حسن التى كانت رمز الحنان و الطيبة فذهبت الى ربها راضية مرضية بابتسامتها الحنينة .. و استمد من جدته لابيه قوة الشخصية و العزة و الاباء ..فاطنة صادق اغا .. التى كانت تهز عرش الرجال .. فقد كانت اخر كندتكاتنا رحمها الله رحمة واسعة .. عثمان لمن لا يعرفونه .. كمية حنان لا يوصف .. دموعه اقرب من حبل الوريد .. وراء كل كلمة دمعة الم او حزن او شوق .. او ذكرى .. او امنية او حلم جميل .. اغرق معه ف بحور الدمعات عندما اقرا له ...شوقا و تحنانا و ذكرى .. و لعنا للظروف التى قطعت الظفر من لحمه ... 30 عاما تقريبا لم اره و نحن لحم و دم واحد !!!! و مثلى من اهله و اقاربه كثر .. لهذا لا استغرب و لا الومه على قساوة كلماته تجاه حكومة من سمى نفسه بالانقاذ ... لانه احد اسباب الفرقة و الشتات القسرى ... عثمان عثمان غريب و وحيد ف غربته يكفكف دمعتو و احيانا بكلمات الحنين و مشاعر الاخوة .. كهذا البوست .. فهنيئا بصداقتكما اسامة و عثمان ..\ و اسامة اذا كان من آل الخواض بمدنى .. فذاك شوق قديم و صداقة موغلة ... فما الخواض بدرالدين اخى الا تتويج و توطين و تخليد لتلكم الصداقة التى جمعت خالى بآل الخواض.. .... و كما هتفت الجماهير شعلت النار يا عمار ف تلكم المباراة الشهيرة بين الندين الهلال و المريخ... ايضا رقرقت القلوب و اشعلت المشاعر و الوجدان يا عثمان و الشوق اليك لا يرتوى .. و اتمنى ان يكحل العين برؤياك يا حبيب قبل ان اذهب نعيا ف قصاصة او رسالة واتس و احرم حتى من عناق الوطن ف مقبرة صغيرة ... و سودانيز اون لاين ... لكم جميعا مودتى و تقديرى و اللهم صلى على كامل النور
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أسامة الخوّاض أحمد (Re: محمد بدرالدين)
|
خالص التقدير لأستاذ محمد بدرالدين.
نواصل تفاعل الفيسبوك مع نص عثمان م. صالح:
Quote: Mahmoud Awad Mekka
أعدتنا الى أيام "الصحوة الأدبية" يا أسامة متعك الله بالصحة وفي إنتظار سيل كتاباتك لإانت وصاحبنا الذي نفتقد "عبدالرحمن" تعلمنا منكم الكثير ولو قدر الله أن تستمر معا لكنت الضلع الثالث لكم.
ولا أنسى إضافتك لأحد محاولاتي الشعرية وقتها "عشقا ألقا ,حنين" .
لكني متيقن أنك قد بخرت هذه الأشياء فعامل السن فعل ما فعل بذاكرتك. ولعل مهاتفتي لك قد فضحتك . ولكن لا لوم عليك وسنلتقي يوما لإعادة شريط ما ضي الذكريات.
لك الود أخي أسامة |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أسامة الخوّاض أحمد (Re: osama elkhawad)
|
من تعليقات صفحتي الفيسبوكية:
Quote:
Mohamed Khalafalla Sulieman Makki
يا الله. سرد في غاية العذوبة لسيرة جيل، سعدت برفقة أسامة في ثمانينيات القرن الماضي بالقاهرة، بعد أن هجر الصيدلة بجامعة الخرطوم ليدرس الادب*. ومن بعدها بسنوات سافر الى بلغاريا لدراسة الفلسفة،*أ*يام كنا نستعذب النبيذ والكتب.شكرا عثمان لهذا البهاء. مع خالص تحياتي لك يا اسامة. |
*ذهبت للبحث عن فرصة لدراسة الأدب، ولم تنجح محاولتي.
**أصلاً ذهبت لدراسة الاقتصاد في معهد "كارل ماركس" للاقتصاد بصوفيا،
ثم حوّلت لدراسة علم الاجتماع في كلية الفلسفة بجامعة صوفيا.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أسامة الخوّاض أحمد (Re: Osman M Salih)
|
كتابة فارهة بقامة عثمان م صالح وسرد باتع تشهيك احدثه الشيوعية ومما زاد قراءتي تيها كون الشخوص مجتمعة في شخص قريب مني -تاريخا وجغرافيا - لكن لم التقيه، ومن أسرة تشرفت بنسبها دون ان يدري. تحيات ماطرة بالود لكليكما.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أسامة الخوّاض أحمد (Re: عمر التاج)
|
أخي المفضال عمر التاج،
اشكرك كثيرا على هذا الاطراء المثلج للصدر، وهذا كرم منك منحني أكثر مما استحق، فلست أشعر بأني قامة ازاء اعلام كمحمد المهدي المجذوب وجمال محمد أحمد والطيب صالح ومحمد عبد الحي وابرهيم اسحق وعلي المك وغير هؤلاء، ديل وين وأنا وين؟، ولا أرغب إلا أن أكون واحداً من أفراد شعبنا المتواضع، حسبه تمييز الاسم له.
كلّ ما أرجوه أن أكون عند حسن ظنك وحسن ظن الجميع في مقبل الأعمال.
لك مني التقدير والاحترام،
أخوك في الوطن المنكوب، عثمان
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أسامة الخوّاض أحمد (Re: Osman M Salih)
|
الأخ العزيز الشاعر اسامة الخواض سلامات كدي يا أسامة وكت جات سيرة الدراسة . دايرك ترجع لينا لي السبعينات و الدامر الثانوية وحبك للشاعر الفذ ال مجذوب و صحيفتك المدرسية المشهورة . و تعلقك الكبير بمجلة المجلة و الكثير من المجلات العراقية و المصرية في دأك الزمن الحلو . و حدثنا عن القطار و المحطات و شاي المحمية وطعم الأشياء في الحبيبة كبوشية . وأنا والله يا أسامة حتي الآن أذكر قصيدتك الاسمها ( حبيبتي كبوشية ) تصدق ؟ واحتفظ بخطابك انت ارسلتو لي و انا في اليمن 1981 تبارك لي فيه طباعة ديواني الوحيد ( فجر الفرح ) مطبعة الفجالة القاهرة . وبر ضو كدي حك رأسك و حاول احكي لينا عن جيتك للخرطوم المدينة ال كانت ظريفة و متمدنة . و احكي لينا عن الجامعة و المنتديات الثقافية و النشاط الثقافي و المسرحي و الرياضي . و الاقتصاد في ديك الأيام . و الفن . احكي . حتي عن مطاعم البلدي و فول أبو العباس و ليمون آب سروال . ع
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أسامة الخوّاض أحمد (Re: osama elkhawad)
|
من صفحتي الفيسبوكيّة:
Quote: Musa Ibrahim Essa
أسامه الخواض...ذلك الشاب الاسمر الذي زارني اكثر من مرة في المجلس القومي للآداب والفنون (الخرطوم) برفقة قريبي ضوالبيت ابراهيم الحاج وقد كانا حينها طالبين في كلية الصيدلة التي هجرها الخواض هجرا يعبر عن شخصية لها رؤيتها الخاصة للحياة ، من اولئك الذين لا يترددون في تغيير اتجاهات رياحهم بلا خوف ولاندم علي ما تركوا...
افتقدت زمنا طوييييلا وانقطع عني عزف وجوده دون ان اعرف له مرفأ ، الغريب في الامر انني لم أسال عنه ضوالبيت ابراهيم ، احساس ما مبهم حال بيني وبين السؤال عنه ....اخيرا جاءني خبره من امريكا من خلال احمد عبسي احمد اخي ابن عمي وصديقي ....ثم عثرت علي اصدارته الاخيرة في معرض الخرطوم..... الخواض رجل ذو عزم ، انيق اللغة شفيف الصور ،
السرد الذي طالعته بدا لي فيلما هادئا غنيا بعلاقات حميمة بين افراده وتحربتهم المشتركة فكان سردا ممتعا يشجع علي مزيد من السرد الذي تسترخي معه دون أن تحس بالوقت والارهاق والنعاس...
أخانا الخواض...ازجي اليك تحية دافئة .... |
وكان ردّي التالي:
Quote: اما الشاعر موسى ابراهيم عيسى فقد تابعت مع الصديق احمد عيسى اصدار ديوانه من كريبسبيس، التابعة لأمازون، وقد قام الشاعر الكبير محمد المكي ابراهيم بكتابة مقدمة للديوان.
حاولت الاتصال بصديقنا ضو البيت بواسطة رقم هاتفه الذي جاءني عن طريق الصديق حمدان جمعة ولم أوفق في ذلك.
بلغه تحياتي ... |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أسامة الخوّاض أحمد (Re: osama elkhawad)
|
من صفحتي الفيسبوكية:
Quote: Ahmed Suliman الاخ اسامة لك التحية ..انا بالنسبة لكم دفعة قديمة تخرجت من ال MEI كهرباء 1972 من اصعب التخصصات وحتي البلغار يهابونه والتخرج منه يعتبر انجاز بالنسبة لاجنبي ووقتها قابلنا ولاول مرة الرئيس تودور جيفكوف ..
وعشنا تلك الايام في داخليات الجتفيرتي كيلو متر بوليفارد لينين وكانت الدراسة في سنتر صوفيا خلف الاكساندر نيفسكي وبالقرب من المسرح الذي ا قيمت علي خشبته اوبرا عايدة شارع الترماج من جامعة صوفيا
|
وكان ردي عليه كالآتي نصّه:
Quote: اهلا باشمهندس احمد
درسنا علم الاجتماع في الجتفرتي كيلومتر. |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أسامة الخوّاض أحمد (Re: osama elkhawad)
|
من صفحتي الفيسبوكية:
Quote: أميقو سليم:
وسيم العقل والروح والقلب اسامة. مشتاقين كتير. يسال عنك شارع جمال وتعز الحالمة مشتاقين
|
وكان ردي عليه كالآتي:
Quote: عزيزي اميقو سليم
شكرا ًلكلماتك الجميلة التي لا استحقها..
حين أرى صور الدمار في شاشات التلفزة التي تسم تعز،
أشعر بغثيان ودوار للحالة التي آلت إليها معظم المجتمعات العربية التي تسير في نفق مجهول ربما يفضي إلى تفكّكها..
في حالة اليمن هل يبدو هذا السيناريو البشع هو الحل الوحيد لتفكيك البنية القبلية ،
ودخول عالم الحداثة بلا قيودها؟
|
حاشية: عملت كمدرس لغة انجليزية في ضواحي تعز، في قرية "النجيبة" بين عامي ١٩٩٥ و ١٩٩٧.
وكانت تلك التجربة مُلْهمة لنصِّي القصصي "بنك بجنب الخصيتين"-المفارق الفكهة -موت مدرس متجوِّل..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أسامة الخوّاض أحمد (Re: بدرالدين بابكر مصطفى)
|
ياقريبي العزيز عبد الإله زمراوي، سعدت جداً بما كتبته وأترحّم على روح قريبي الّذي لم أره إلّا عبر كتابك هذا عنه والذي أخبرني أنّه كان من قرّائي الصامتين. إن لم يُكتَبْ لي لقاؤه قبل أن يرحل، فإنّي أرجو أن يُقدَّر لي اجتماعنا في أرضنا الطيبة، بين أهلنا الودعاء، لك منّي التقدير والاحترام، اسمان ----- يااخي المخلص بدر الدين بابكر مصطفى، وينك ياخي؟ مختفي ليك زمن طويل، لعلك طيّب، لك تقديري ومودتي التي تعلم.
كونا بخير.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أسامة الخوّاض أحمد (Re: بدرالدين بابكر مصطفى)
|
Quote: بس صاحبك الخواض دا .. والله شعرو غلبني أفهمو كلو كلو |
اهلا ً بدر الدين...
أعرف ان هنالك حواجز كثيرة تقف بين ما يحاول الشعر العربي الحديث قوله، وبين وصوله إلى القارئ، و
أول هذه الحواجز المؤسسات التعليمية التي تربّي ملايين من الدارسين على كيفية تذوق نوع معين من الشعر وغيره لأسباب كثيرة ،
أولها بالتأكيد أيديولوجي...
طيب حاولْ أن تقرأ النص السردي التالي،
وفيه رائحة نفّاذة ،
من تجربتي في "الجحور الريفية العربية "،
كمدرّس للعلوم الاجتماعية واللغة الانجليزية:
https://www.alrakoba.net/articles-action-show-id-23308.htm
| |
|
|
|
|
|
|
|