|
Re: انتبهوووو ايّها الناس من هذا المرض الفتّا (Re: Nasr)
|
حبيبنا انور .. مودتي شكراً على هذه التوعية .. ليت هذه التفاصيل تصل إلى أهلنا الكادحين .. أول مرة أسمع عن هذا المرض .. التلفزيونات غناء وغثاء وخواء طوال الليل والنهار ليت يا أنور الحبيب هذه الحقائق تصل للناس عبر منابر الصلاة أيام الجمعة .. حديث بغلظة وتخويف لأن أهلنا أحياناً يستسهلون الشيء إلا إذا أتاهم بالقول الغليظ
في الناس يمكن أن يتعرضوا يوماً للطعنات الشوك وجروح أدوات الزراعة ..
شكراً أنور .. يستاهل النقل عبر والوسائط ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: انتبهوووو ايّها الناس من هذا المرض الفتّا (Re: علي عبدالوهاب عثمان)
|
الاخ العزيز جدا - على عبد الوهاب
كيف حالك يا مــســّونــكــيــل
عساك والاهل بخير
Quote: التلفزيونات غناء وغثاء وخواء طوال الليل والنهار
صدقا لكلامك قبل اسبوعين او اكثر ... على قناة النيل الازرق
شاهدت و ( بامّ عينى ) مجموعة من الفنانين بتاعين - نجوم الغد - و يتقدّمهم الاستاذ
الفنان عاصم البنا .. داخل العيادة وهم يتحدثون الى المرضى ثم قدّموا لهم بعض الاغنيات
حيث وعدوا بمساهمات لمكافحة المرض وكذلك الوقوف بجانبهم ؟؟؟؟؟؟ !!!!!
ليت يا أنور الحبيب هذه الحقائق تصل للناس عبر منابر الصلاة أيام الجمعة |
والله نتمنى ذلك ...
واتمنى ايضا من الولاة فى المناطق التى ينتشر فيها المرض ان يهتمّوا بذلك
وايضا القنوات الفضائية ان يقوموا بعمل توعوى
وكذلك قيام قوافل طلابية للسفر الى تلك المناطق لاجل التوعية
والكثير يمكن عمله ..
ولكن اخى على ..
لقد اسمعت لو ناديت حيّا .... ولكن لا حياة لمن تنادى
لك الود
| |
|
|
|
|
|
|
Re: انتبهوووو ايّها الناس من هذا المرض الفتّا (Re: عمر السلمة)
|
Quote: حمانا الله واياكم ربنا يشفي المصابين على ما اعتقد المرض دا هو عين السمكة او المادورا |
الاخ عمر السلمة
لك التحايا والتقدير
اللهم آآآمييين ... ربنا يشفيهم ويحفظ الجميع
للاسف الشديد هذا المرض ليس ( عين السمكة )
المشكلة فى هذا المرض الخبيث يعمل على تآكل المنطقة المصابة
و ( عين السمكة معروفة )
حمانا الله واياكم
وشكرا لك .....
| |
|
|
|
|
|
|
Re: انتبهوووو ايّها الناس من هذا المرض الفتّا (Re: ANWAR SAYED IBRAHIM)
|
البروفيسور الشيخ محجوب ملك المايستوما حرصت على المشاركة في التظاهرة العلمية التي أقيمت نهار أمس بقاعة الشارقة بجامعة الخرطوم وسط حضور نوعي من العلماء والأكاديميين والباحثين وقادة الفكر من كل ألوان الطيف السوداني لتكريم القامة العلمية السودانية البروفيسورالشيخ محجوب جعفر. *كانت التظاهرة العلمية بعنوان"ملك المايستوما" في إشارة لصاحب الفضل لمكتشف علاج غير جراحي، المحتفى بتكريمه، تحدث فيها البرفيسور أحمد سليمان مدير جامعة الخرطوم وقدم البروفيسور عمار الطاهر مدير كلية الطب بجامعة الخرطوم ملخصاً لسيرته المعطاءة في خدمة للانسانية ، وتحدث البروفيسور عبد الرحمن محمد موسى أول مدير للمجلس القومي للتخصصات الطبية أعقبه مدير جامعة الأحفاد للبنات قاسم بدري، و البروفيسور مأمون حميدة مدير جامعة العلوم الطبية والتكنولوجيا و البروفيسور زين العابدين كرار رئيس المجلس الطبي السوداني والدكتورة سمية ابوكشوة وزيرة التعليم العالي والبحث العلمي ووزير الصحة الاتحادية بحر ادريس ابوقردة والمدير الاقليمي لمنظمة الصحة العالمية الدكتورة نعيمة القصير والاستاذة سارة نقد الله عن حزب الأمة القومي. *من الصعب استعراض ما دار في هذه التظاهرة العلمية التي تناولت سيرة المحتفى به واسهاماته في خدمة الانسانية عبر المجالات العلمية والأكاديمية والبحث العلمي، لكننا نتوقف عند بعض المحطات المهمة في حياته العلمية والاكاديمية إضافة للانجاز الذي ارتبط باسمه في علاج المايستوما، مثل دوره في تطوير مناهج التعليم الطبي ووضع وتطبيق المعايير المهنية واخلاقيات الطب ومرشد مقررات كليات الطب السودانية. *كان البروفيسور الشيخ محجوب أحد الأعمدة الاستشارية لتطوير سياسات الاعتماد لكليات الطب والصيدلة والاسنان عبر المجلس الطبي السوداني في عام 2014م وأسهم في اصدار وثائق سياسات الاعتماد وخططها ومشاريعها ووضع موجهات التنفيذ ولوائح المتابعة. * كما ذكرت فإنه من الصعب تناول فعاليات هذه التظاهرة العلمية التي شملت فيلما وثائقا يؤرخ لسيرة المحتفى به الاكاديمية الثرة، وكلمة من أحد طلابه بالمملكة العربية السعودية الدكتور صالح البلاع، لكن قصدنا الاشادة بهذه التظاهرة العلمية الجامعة التي احتشدت لتكريم قامة سودانية سامقة، وننتهزها فرصة للدعوة للاهتمام بتكريم العلماء والاكاديميين في شتى مجالات العلوم والتكلنوجيا وبالبحث العلمي والفكر الابداعي المنتج.
بقلم نور الدين مدني
| |
|
|
|
|
|
|
Re: انتبهوووو ايّها الناس من هذا المرض الفتّا (Re: عمر دهب)
|
أحمد إبراهيم أبوشوك
إنَّ قيمة عمر الإنسان لا تُثمَّن بعدد الأيام التي قضاها على أديم هذه الأرض، مغترباً عن وطنه أو مقيماً فيه، ولكنها تُحسب بمعيار العطاء الإنساني الذي قدَّمه للبشرية جمعاء، ولذلك قال المصطفى صلوات الله وسلامه عليه: "لا تَزُولُ قَدَمَا الْعَبْدِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ حَتَّى يُسْأَلَ عَنْ أَرْبَعٍ: عَنْ عُمْرِهِ فِيمَا أَفْنَاهُ، وَعَنْ جَسْدِهِ فِيمَا أَبْلاهُ، وَعَنْ مَالِهِ مِنْ أَيْنَ اكْتَسَبَهُ وَفِيمَا أَنْفَقَهُ، وَعَنْ عِلْمِهِ مَاذَا عَمِلَ بِهِ."
الأستاذ الشيخ: لاعجب أنَّ الرحلة التي قضيتها بين تاريخ ميلادك الفريد في قرية نوري بالولاية الشمالية في 2 مارس 1935م وعيد ميلادك الثمانيني بمدينة أمدرمان تشكل لوحةً رائعةً في فضاءات العطاء الإنساني التي مازها الرسول صلى الله عليه وسلم. فبعد سنوات طفولتك الباكرة في قرية البركل، بدأت سنوات كسبك الأكاديمي المتراكمة، التي كانت تسير في متوالية هندسية، جمعت بين المعرفة، والجغرافيا، والإنسان الذي شكل مفردات الحياة في بيئات مختلفة. وعند هذا المنعطف، تشخص في مخيلتك التاريخية مدرسة كريمة الأولية، ومدرسة شندى الوسطى الريفية، ووادي سيدنا الثانوية، وجامعة الخرطوم، ثم كلية طب المناطق الحارة والصحة بلندن. ثقَّفت هذه الرحلة المتدثرة بكسب العفاف الأكاديمي آفاق تعاملك الإنساني الراقي مع الآخرين، فجعلت عطاءك المعرفي منداحاً للناس أجمعين؛ حيث برز أسمك في النصف الثاني من عقد الستينيات في القرن الماضي عندما كلفت منظمة الصحة العالمية ووزارة التنمية البريطانية لما وراء البحار جامعة الخرطوم ووزارة الصحة السودانية بأن تتبنى مشروعاً بحثياً يُسهم في اكتشاف وسيلة علاج غير الجراحة لمرض النبت الفطري (المايستوما) الذي يصيب أطراف الإنسان، وينتشر في السودان، والهند، وبعض دول أمريكا اللاتينية وإفريقيا. وبناءً على ذلك التكليف تسامت أبحاثك العلمية إلى أن تبلورت خواتيمها في إيجاد علاج عن طريق الحقن والحبوب للنوع البكتيري من هذا المرض، ونشرتَ تلك النتائج في مجلة منظمة الصحة العالمية بجنيف عام 1976م، وفي عام 1984م نشرتَ نتائج أبحاثك العلمية الأخرى عن علاج النوع الفطري من مرض المايستوما، وبذلك أصحبت صاحب الامتياز في علاج النبت الفطري (المايستوما) عن طريق العقاقير دون الجراحة. كرَّمتك كلية طب المناطق الحارة والصحة بلندن بجائرة (أديمولا) للعام 1987م، ومنحتك منظمة الصحة العالمية جائزة شوشة لإقليم شرق المتوسط للعام 1989م، تقديراً لأبحاثك العلمية عن مرض النبت الفطري، وفطريات الجيوب الأنفية. ولعمري هذا الامتياز يُصنف أعمالك الأكاديمية الرائدة في قائمة الانجازات العالمية، ويضعها ضمن مكونات الكسب الصالح والعلم النافع الذي أوصى به سيد المرسلين؛ والذي يجب أن يفخر به أهل السودان والعاملين في الحقلين الأكاديمي والصحي.
وعند هذا المنعطف الرسالي تكمن قيمة الاحتفال بعيد ميلادك الثمانيني الذي يجسد ذروة سنام عطائك الإكاديمي والإنساني؛ ليتميز الاحتفاء بك عن احتفالات الآخرين الشكلية، القاصرة على إطفاء الشموع، وتبادل بطاقات التهاني، وترديد أنشودات الفرح المستجلبة. حقاً بفضل هذا العطاء السامق جعلت التكريم يخرج من نطاق أسرتك الصغيرة إلى رحاب المستفيدين الذين تبنوه بأريحية؛ لأنهم يشعرون بأن لك في أعناقهم يد سلفت ودين مستحق. وما أجمل الوفاء والعرفان عندما يكون المدينين نخبة من طلبة العلم والعلماء، ومن جامعة الخرطوم التي عشت بين ظهرانيها زماناً يشار إليه بالبنان، طالب علم مُجدٍ في قاعات درسها، وعضو هيئة تدريسٍ بارزٍ يلقي الدرس على طلبتها، ثم أستاذ رفيع المستوى يعلم العلم من أجل العلم، من غير منٍ ولا أذى. هنا تكمن قيمة المضيئين كالنجوم والرائعين كالأحجار الكريمة- كما يصفهم أستاذنا الراحل الطيب صالح، طيب الله ثراه- الذين لانصنعهم، ولكن تصنعهم أفعالهم الكريمة وإنجازاتهم المتميزة؛ لأنهم نفرٌ عمَّروا الأرض أينما قطنوا، يُذكر المجدُ حيثما ذُكروا، وهو يعتزُ حين يقترن.
العِلمُ- أستاذي الفاضل- يجلب المال الذي يشكل جزءاً من زينة الحياة الدنيا، واحتياجاتها المادية؛ لكن العفة في الكسب، والقناعة في الإنفاق هما بوصلة الحياة الإنسانية الكريمة، فكل الذين عرفوك، يشهدوا لك بفضل الطُهر والنبل والعفة والنقاء، ويثمنوا مواقفك في كثير من القضايا التي تقتضي ثبات المبدأ ومخافة الله سبحانه وتعالى. فمغادرتك لجامعة الملك سعود بالرياض في وقت كان يعز فيه اكتناز الذهب والفضة تشهد على ذلك، ولسان حالك بأن "الفُلُوس ليست كل شيء في هذه الحياة الدنيا"، يؤكد تلك الفضيلة التي ذهبنا إليها. وتصب عودتك إلى السودان، الذي يحتاج إلى خبراتك المتنوعة، في وعاء أدبيات فضائل حب الأوطان: "وللأوطان في دمِ كل حرٍ *** يد سلفت ودين مستحق". وبخلاف فترات اغترابك -التي اقتضتها ظروف مواقفك السياسية من الأنظمة الحاكمة في السودان- في السعودية (1977-1984م)، ومصر (1990-1999م)، والأردن (1999-2002م)، قد وهبت معظم وقتك إلى جامعة الخرطوم، وجامعة الأحفاد للبنات، ووزارة التربية والتعليم العالي والبحث العلمي، وجامعة العلوم الطبية والتقانة، ومجلس التخصصات الطبية، واللجنة الفنية للبحوث بوزارة الصحة الاتحادية، ولجان البحوث بوزارة التعليم العالي، ولجان تخصص علم الأمراض بالمجلس الطبي السوداني. ولا يزال عطاؤك مستمراً في الفضاء الأكاديمي، وفضاءات أخرى لا يسمح المجال بذكرها.
وبحمد الله الآن ينعقد الاحتفال بعيد ميلادك الثمانيني داخل رحاب البلد التي أحببتها، وقدمت لها الكثير، ووسط أبنائك وطلبتك الذين أحبوك، وزملائك وأصدقائك الذين يود كل واحدٍ منهم أن يهدي لك شارة من شارات الوفاء والعرفان، تليق بمقامك السامي وقدرك الرفيع عندهم. فمثل هذه المشاعر الصادقة تعطي الاحتفاء بعيد ميلادك الاستثنائي في قاعة الشارقة بجامعة الخرطوم طعماً، ولوناً، ورائحةً. متعك الله بالصحة والعافية، وجعل أيامك ربيعاً مزهراً، فلا يعرف الفضل إلا أهله، ولا يقدر العلماء إلا الراسخون في العلم، فالتهنئة للقائمين بأمر هذا الاحتفال من جامعة الخرطوم وغيرها من المؤسسات التعليمية والصحية.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: انتبهوووو ايّها الناس من هذا المرض الفتّا (Re: عمر دهب)
|
Quote: البروفيسور/ الشيخ محجوب جعفر نال جائزة كلية طب المناطق الحارة والصحة بلندن التي تحمل اسم جائزة أديمولا عام 1987م نتيجة لبحوثه التي استفاد منها المرضى في المناطق الحارة من العالم. نال جائزة إقليم شرق المتوسط لمنظمة الصحة العالمية عن أبحاثه في مرض النبت الفطري وفطريات الجيوب الأنفية التي أفادت مواطنيه عام 1989م كان عضو لجنة التحكيم لجائزة الملك فيصل في الطب لثلاث أعوام 1983م وكان موضوع دراسته للدكتوراه الفطريات المسببة للأمراض في السودان لا سيما مرض النبت الفطري (المايستوما أو ألمادورا ) وهو مرض مستوطن في السودان لا سيما في مناطق السافنا الخفيفة منه في الجزيرة ومديريتي كردفان ودارفور ومناطق الشرق ، وهذا المرض يصيب المزارعين في المقام الأول أكثر من 70% الحالات فأنه بصيب القدم والرجلين ولم يكن له دواء سوى بتر الأعضاء المصابة ، فولت منظمة الصحة العالمية ووزارة التنمية البرطانية لما وراء البحار وجامعة الخرطوم ووزارة الصحة السودانية مشروعا بحثيا للبحث عن وسيلة علاج غير الجراحة لهذا المرض أوكلت قيادة المشروع للدكتور الشيخ محجوب عام 1968م واستمرت البحوث للتشخيص والعلاج حتى عام 1975م .و تمكن الدكتور محجوب من إيجاد علاج عن طريق الحقن والحبوب للنوع البكتيري من هذا المرض ونشر البحث كاملا في مجلة منظمة الصحة العالمية بجنيف عام 1976م وفي عام 1984م نشر نتائج بحوثه علاج النوع الفطري من مرض المايستوما فكان بذلك أول من عالج مرض النبت الفطري عن طريق الدواء بدلا عن الجراحة وظل ما يتوصل إليه هو العلاج الأساسي المتعارف عليه في جميع أنحاء العالم حتى الآن . -عمل مساعد تدريس بكلية الطب جامعة الخرطوم بقسم الأحياء الطبية الدقيقة والطفيليات في أول مايو 1962م .
ثم سافر إلى لندن ليلتحق بكلية طب المناطق الحارة والصحة حيث سجل للدكتوراه في أبريل 1963م ونالها في أغسطس 1965م . وفي نفس العام أي في سبتمبر 1965م سجل لمقر الباكتيريا الطبية ونال دبلوما عليا فيها في يونيو 1966م . عاد للسودان في يوليو 1966م وعين محاضرا بقسم الأحياء الدقيقة وفي 1996م عين محاضر أول وفي 1974م أستاذ (بروفيسور). ظل منذ عام 1962م يعمل محاضرا لطلاب الطب والأسنان والمختبرات الطبية والتمريض على الصعيدين الجامعي وفوق الجامعي . وممتحنا خارجيا للعديد من كليات الطب بالسودان والمملكة العربية السعودية والأردن 1968-1986م أشرف على عدد كبير من طلاب الماجستير والدكتوراه في الطب والصحة وله عدة بحوث ودراسات منشورة . المناصب التي شغلها : 1- في السودان كان رئيسا لمجلس الأبحاث الطبية في المجلس القومي للبحوث 1986-1988م . 2- رئيس مجلس جامعة أمدرمان الإسلامية 1986م-1988م 3- وزيرا للتربية والتعليم العالي والبحث العلمي مايو 1988-1989م 4- عمل رئيسا لقسم علم الأمراض كلية الطب جامعة الملك سعود بالرياض 1977م-1984م . وأستاذا لعلم الأحياء الدقيقة الطبية وأشرف على تأسيس أقسام الأمراض والأحياء الدقيقة بالكلية والمختبرات الطبية بالمستشفيات الجامعية (مستشفى الملك خالد ومستشفى الملك عبد العزيز الجامعيين 5- أستاذ الأحياء الدقيقة بكلية الطب جامعة العلوم والتكنلوجيا الأردنية في أربد ديسمبر 1999م – أغسطس 2002م . 6- مستشار البحوث 1990-1999م ومديرا لقسم الخدمات الطبية 1994م بمنظمة الصحة العالمية حتى نهاية عام 1999م ومنذ ذلك الحين وحتى الآن يعاون منظمة الصحة العالمية في مهمات لأقطار شرق البحر المتوسط في مجالي البحوث والتعليم الطبي . 7- يعمل أستاذا للأحياء الدقيقة بكلية الطب جامعة الخرطوم وكلية طب جامعة الأحفاد ومسئول التعليم الطبي والبحوث في مجلس التخصصات الطبية و يعمل مستشارا لأكاديمية العلوم الطبية والتقانة . وهو عضو في مجالس الأساتذة في هذه الجامعات الثلاث . 8- رئيس اللجنة الفنية للبحوث بوزارة الصحة الاتحادية وعضوا بلجان البحوث في التعليم العالي وعضو مقيم في لجان تخصص علم الأمراض بالمجلس الطبي السوداني . 1- عضو مؤسس لجمعية أمراض الفطريات البريطانية عام 1964م وقد منح عضوية شرف مدى الحياة. 2- عضو جمعية أمراض الفطريات عند الإنسان والحيوان العالمية أيضا منذ عام 1964م وأيضا منح عضوية شرف مدى الحياة . 3- رئيس حالي لجمعية علم الأمراض السودانية . |
نقلا من الفيس بوك
| |
|
|
|
|
|
|
Re: انتبهوووو ايّها الناس من هذا المرض الفتّا (Re: ANWAR SAYED IBRAHIM)
|
Quote: هذا قول صادم ، لم أسمع بهذا المرض قبل هذا ولا أظن أن الحكومه مهتمه بمثل هذه (التوافه) فالمال يصرف على ما ترى .. |
فعلا كلام أكتر من صادم , وأنا زاتي أول مرة أسمع بهذا المرض,سمعنا بالمايقوما لكن المايستوما دي ما سمعت بيه قبل البوست ده ربنا يرفع من البلاوي والمحن والمصائب.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: انتبهوووو ايّها الناس من هذا المرض الفتّا (Re: عمر دهب)
|
أول مرة أسمع بهذا المرض رغم خطورته الكبيرة على الإنسان ليت الإخوة الأطباء يدلون بدلوهم
عن هذا المرض ومراحل تطوره وفى أى مرحلة يمكن السيطرة عليه والقضاء عليه القضاء المبرم؟
وما هى نتائج تفاقم المرض وأستفحاله ؟. هل للمرض إسم بلدى متعارف عليه بين الناس ؟
شكرا الأخ أنور على التنوير بهذا المرض الخطير المدمر ونتمنى أن تتبنى منظمة أجنبية أمر
القضاء على هذا المرض (أطباء بلا حدود ) على سبيل المثال .
شكرا عمر دهب لتسليط الضوء على العالم الجليل البروف الشيخ محجوب جعفر ودوره الكبير
فى إكتشاف علاج لهذا المرض الخطير جعل الله ذلك فى ميزان حسناته .
http://kingofmycetoma.com/http://kingofmycetoma.com/
فى الموقع أعلاه صور وفيديوهات عن البروف محجوب جعفر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: انتبهوووو ايّها الناس من هذا المرض الفتّا (Re: bamseka)
|
https://www.0zz0.com
صورة من العام 1968 للشيخ محجوب جعفر والتيم العامل معه عند تأسيسهم لأول مركز لمكافحة المايسيتوما بدعم من الحكومة البريطانية
المرض ده قديم خلاص أتاريهو وقطع شك عنده اسم بلدى متعارف عليهو بين الأهالى
التحية للبروف الشيخ محجوب ولكل من جد واجتهد فى سبيل القضاء على هذا المرض
| |
|
|
|
|
|
|
Re: انتبهوووو ايّها الناس من هذا المرض الفتّا (Re: عمر دهب)
|
الأخ أنور وجميع المشاركين تحية طيبة عندما كنت في السنة الخامسة في كلية الطب جامعة الخرطوم كان البروجيكت بتاعي هو مرض المايسيتوما وعملته تحت إشراف الدكتور الشيخ محجوب جعفر وذلك في حوالي عام 1975.
المرض منتشر في الجزيرة ويسميه الأهالي "نبت" بالتشكيل هكذا: نَبِتْ. وينتج عن أنواع مختلفة من الفطريات التي توجد في الأشواك في التربة وتصل إلى الإنسان عن طريق الطعن. ولذلك معظم الإصابات بالأرجل.
والعلاج منه يتطلب زمنا طويلا جدا وفي بعض الأحيان يتطلب البتر للأطراف. كان العلاج الرئيسي لأكثر أنواعه هو السلفا.
ياسر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: انتبهوووو ايّها الناس من هذا المرض الفتّا (Re: عمر دهب)
|
السلام عليكم جميعا متداخلين ومتابعين وللأخ أنور سيد
أنا لست طبيب ولكن سؤالي لدكتور ياسر من منطلق أن الأخ عمر دهب ذكر لك بأنه لم يرى أشخاص في شمال السودان يصابون بطعنات شوك أيام عديدة ويصابون به
وتقرير الصحة الإتحادية ذكر التالي:
(المرض تسببه ميكروبات فطرية وبكتيرية دقيقة، تنتقل من التُّربة الى جسم الانسان عن طريق الادوات التى تسبب جرحاً في مكان الاصابة واكثرها الاشواك... )
فأن يا دكتور ذكرت بأن المرض منتشر في الجزيرة وووو وقلت أنه ينتج عن أنواع مختلفة من الفطريات التي توجد في الأشواك في التربة وتصل إلى الإنسان عن طريق الطعن
الآن يا دكتور أيهما صح هل السبب الرئيسي هو (ميكروبات فطرية وبكتيرية تنتقل من التربة إلى الإنسان عن طريق أدوات وأكثرها الشوك أو مثلاً طعنة سكين أو إبره في مكان إصابة الجسم بالفطريات
أو كما ذكرت فطريات توجد في الأشواك
إذا كانت فطريات توجد في أشواك (أكيد يمكن أخذ عينات من تلك الأشواك وفحصها ومقارنتها بالأشواك في مناطق أخرى) في هذه الحالة يسهل الأمر
وشكرا لكم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: انتبهوووو ايّها الناس من هذا المرض الفتّا (Re: فتحي عباس نقد)
|
الأعزاء عمر دهب وفتحي عباس نقد وشكرا لكما
الفطريات والبكتريا المسببة للمرض توجد في التربة وتتلوث بها الأشواك في تلك التربة وتنقلها إلى قدم الإنسان. ولذا أغلب الإصابات تقع لمن يعملون حافيي القدمين أو الأطفال الذين يلعبون في الحقول وغيرها من التربة الملوثة. ولو لاحظتم حزام المرض في السودان تجدون أن الشمالية تقع خارج هذا الحزام. جاء في الدراسات أن نسبة الإصابات الجديدة بالمرض كل سنة تتراوح بين 300 و 400 إصابة، ولذا فإن عبارة "المرض منتشر في الجزيرة" لا تعني أنه مثل الملاريا مثلا.
ياسر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: انتبهوووو ايّها الناس من هذا المرض الفتّا (Re: عمر دهب)
|
تحياتى و تقديرى استاذى الفاضل انور سيد ابراهيم
تحياتى لضيوفك الكرام ..
لابد ان تتخذ السلطات الصحية على كل المستويات .. التدابير اللازمة تجاه هذا المرض و المرضى المضابين فعلا .. و تجاه المحتمل اصابتهم بهذا المرض ..
و العناية و الرعاية الصحية للمواطن .. هو مطلبنا و هو ما ظللنا نطالب به ..
تحياتى و تقديرى ..
الطيب رحمه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: انتبهوووو ايّها الناس من هذا المرض الفتّا (Re: الطيب رحمه قريمان)
|
لابد ان تتخذ السلطات الصحية على كل المستويات .. التدابير اللازمة تجاه هذا المرض و المرضى المضابين فعلا .. و تجاه المحتمل اصابتهم بهذا المرض .. و العناية و الرعاية الصحية للمواطن .. هو مطلبنا و هو ما ظللنا نطالب به ..
المحترم جدا جدا / حبيبنا الطيب رحمة قريمان
حفظك الرحمن من كل سوء
اشكرك كتيييير على المشاركة
وفقك الله وادام عليك الصحة والعافية
لك الود الكامل
| |
|
|
|
|
|
|
|