Quote: سيارة جوجل ذاتية القيادة: هو مشروع قامت به جوجل ينطوي على تطوير التكنولوجيا للسيارات ذاتية التحكم ، والسيارات الكهربائية بشكل خاص. ويسمى البرنامج المحرك لسيارات جوجل بـ السائق جوجل.,وقامت بكتابة حروف على جانب كل سيارة يحدد بأنها "سيارة ذاتية القيادة . ويجري حاليا المشروع بقيادة من قبل مهندس جوجل سيباستيان ثرون ، المدير السابق لمختبر الذكاء الاصطناعي ستانفورد ومخترع جوجل ستريت فيو ( جوجل لعرض الشوارع) صنع فريق ثرون من جامعة ستانفورد الاميركية السيارة الروبوتية ستانلي التي فازت في التحدي الكبير لمشاريع البحث المتقدمة عام 2005، وتبلغ قيمتها 2 مليون دولار أمريكي من وزارة الدفاع للولايات المتحدة الامريكية. احتوى الفريق الذي عمل على تطوير النظام على 15 مهندس يعملون بجوجل,ومن ضمنهم كريس يورمسون ، مايك مونتميرلو وأنتوني ليفاندوسكي الذين عملوا في وكالة الدفاع لمشاريع البحث المتقدمة والتحديات الحضارية.
لقد سمح بقانون القيادة الذاتية في العاصمة الامريكية واشنطن واربع ولايات .وأصدرت ولاية نيفادا في 29 يونيو عام 2011 قانوناً يسمح بقيادة السيارات ذاتية القيادة في الولاية بعد ان قامت جوجل بالتأثير على قوانين السيارات الروبورتية في تلك الولاية.دخل قانون ولاية نيفادا للسيارات ذاتية القيادة حيز التطبيق في 1 مارس، 2012، وأصدرت وزارة نيفادا للمركبات ذات المحركات أول رخصة لسيارة ذاتية القيادة في مايو 2012، لسيارات تويوتا بريوس المعدلة مع تقنية جوجل التجريبية للقيادة الذاتية في أبريل 2012، أصبحت فلوريدا ثاني ولاية تسمح لاختبار السيارات ذاتية القيادة على الطرق العامة . وبعد ذلك أصبحت كاليفورنيا ثالث ولاية عندما وقع الحاكم جيري براون على قانون القيادة الذاتية في مقر جوجل في ماونتن فيو . و في ديسمبر 2013، أصبحت ميشيغان الولاية الرابعة التي تسمح باختبار السيارات ذاتية القيادة في الطرق العامة في يوليو عام 2014،اعتمدت مدينة كور دي أليني ايداهو ,بيان الروبوتات الذي يتضمن أحكاماً تسمح للسيارات ذاتية القيادة. في 28 مايو عام 2014، قدمت جوجل نموذج جديد من سيارتهم ذاتية القيادة بدون عجلة قيادة ولا دواسات . في 22 ديسمبر عام 2014، كشفت جوجل نموذج أولي يعمل بشكل كامل من سيارتهم الذاتية القيادة والمخطط لاختبارها على طرق منطقة خليج سان فرانسيسكو ابتداء من عام 2015.
سيارات جوجل الروبوتية لها حوالي 150،000 دولار في المعدات بما في ذلك نظام يدار 70،000 $. ومكتشف المجموعة التي شنت على الجزء العلوي هو Velodyne 64 شعاع الليزر. هذا الليزر يسمح للمركبة لتوليد خريطة مفصلة 3D بيئتها. السيارة ثم يأخذ هذه الخرائط ولدت ويجمع لهم مع خرائط عالية الدقة من العالم، وتنتج أنواع مختلفة من نماذج البيانات التي تتيح له أن يقود نفسه.
حاليا (اعتبارا من يونيو 2014)، ويعمل النظام في تعريف خريطة بوصة الدقة في المنطقة بشكل عالي جداً ومن المتوقع ان تكون السيارة صالحة للاستخدام بما في ذلك مدى ارتفاع إشارات المرور؛ بالإضافة إلى أنظمة على متن، يتم تنفيذ بعض الحسابات في مزارع الكمبيوتر عن بعد.
اختبار الطريق فريق المشروع وقد تم تجهيز مجموعة اختبار لا يقل عن عشرة السيارات، بما في ذلك ستة تويوتا بريوس، أودي TT، وثلاثة لكزس RX450h، [17] رافق في كل مقعد سائق من جانب واحد من اثني عشر السائقين مع سجلات القيادة لا تشوبه شائبة وفي مقعد الراكب من جانب واحد من مهندسين جوجل. والسيارة اجتازت شارع لومبارد في سان فرانسيسكو، تشتهر المنعطفات الحادة في منعطف حاد، ومن خلال حركة المرور في المدينة. دفعت المركبات على جسر جولدن جيت وحول بحيرة تاهو. محركات أقراص النظام في الحد الأقصى للسرعة وتخزينها على الخرائط، ويحافظ على المسافة التي تفصله عن المركبات الأخرى التي تستخدم نظام من أجهزة الاستشعار. النظام يوفر تجاوز يسمح للسائق البشري للسيطرة على السيارة التي تدوس على الفرامل أو تحرك العجلة، على غرار أنظمة التحكم كروز وجدت بالفعل في العديد من السيارات اليوم.
في 28 مارس 2012، نشرت جوجل فيديو موقع يوتيوب يظهر ستيف ماهان، وهو من سكان مورغان هيل، كاليفورنيا، التي يجري اتخاذها على ركوب في ذاتية القيادة تويوتا بريوس جوجل. في الفيديو، ماهان تنص على "ذهب خمسة وتسعين في المئة من رؤيتي، وأنا الماضية جيدا أعمى من الناحية القانونية". في وصف الفيديو يوتيوب، ويلاحظ أن الطريق مبرمجة بعناية يأخذه من منزله إلى مطعم بالسيارة ، ثم إلى متجر التنظيف الجاف، وأخيرا العودة الى الوطن.
في أغسطس 2012، أعلن الفريق أن يكونوا قد أكملوا أكثر من 300،000 كيلومتر ذاتية الحكم على القيادة (500،000 كم) خالية من الحوادث، وعادة ما يكون حوالي عشر سيارات على الطريق في أي وقت من الأوقات، وبدأت لاختبار لهم مع السائقين واحدة بدلا من أزواج، أربع ولايات أمريكية لديها قوانين السماح للسيارات مستقلة اعتبارا من ديسمبر سنة 2013:.. نيفادا وفلوريدا وكاليفورنيا، وميشيغان اقترح قانون في ولاية تكساس أن وضع معايير للسماح "السيارات ذاتية الحكم"
في أبريل عام 2014، أعلن الفريق سياراتهم وتسجيل الآن ما يقرب من 700،000 ميل المستقلة (1.1 مليون كم). وفي أواخر مايو، كشفت جوجل نموذج جديد من سيارتها سائق، والذي ليس لديه عجلة القيادة، ودواسة البنزين، أو دواسة الفرامل، ويجري 100٪ مستقلة.
حوادث في عام 2010، شارك حادث سيارة بدون سائق جوجل كونها توقفت العضوية الخلفي بينما عند إشارة المرور. وتقول جوجل أن هذا الحادث كان سببه سيارة بسائق، وفي أغسطس عام 2011، وشارك سيارة بدون سائق جوجل في حادث تحطم طائرة قرب مقر جوجل في ماونتن فيو، كاليفورنيا؛ وذكرت جوجل أن السيارة كانت تسير يدويا في وقت وقوع الحادث.
القيود اعتبارا من 28 أغسطس 2014 أحدث نموذج لا يمكن "التعامل مع الامطار الغزيرة والطرق المغطاة بالثلوج". وظيفيا يمكن أن تذهب بسرعة بطيئة عند عبور توقف 4 في اتجاه غير المراقب بسبب خوارزميات الكمبيوتر اتخاذ الاحتياطات اضافية. هناك أيضا قيود أخرى على الأشياء المميزين مثل القمامة والانقاض التي يمكن أن تنحرف السيارة دون داع. بالإضافة إلى ذلك فقد قال كريس Urmson جوجل أن التكنولوجيا لا يمكن أن يدار بقعة الحفر أو البشر، مثل ضابط الشرطة، مما يشير السيارة على التوقف.
المركبات غير قادرة على التعرف على إشارات المرور المؤقتة. لم يثبت أنهم هم أنفسهم في الثلج أو المطر. أنهم غير قادرين على التنقل من خلال مواقف السيارات أيضا. المركبات غير قادرة على التفريق بين المشاة وشرطي أو بين تكوم فوق الورق وصخرة. مشاريع جوجل بعد هذه القضايا الثابتة التي كتبها عام 2024.
تسويق في عام 2012 أعلن مؤسس جوجل سيرجي برين ان غوغل الذاتي قيادة السيارة ستكون متاحة لعامة الناس في عام 2017. في عام 2014 تم تأكيد هذا الجدول الزمني من قبل مدير المشروع كريس Urmson مما يدل على أن إطلاق سراح محتمل من 2017 إلى 2020. في حين يبدو أن جوجل ليس لديهم خطط لتصبح المصنعة للسيارة، وتأمل الشركة لتطوير الأعمال التجارية التي من شأنها أن تسوق النظام والبيانات وراء ذلك لمصنعي السيارات. أثار محامي وزارة كاليفورنيا المركبات ذات المحركات مخاوف من أن "التكنولوجيا هي قبل القانون في العديد من المجالات"، مشيرا قوانين الدولة أن "جميع نفترض أن يكون إنسانا تشغيل السيارة". وفقا لصحيفة نيويورك وقد جادل مرات، وصانعي السياسات والمنظمين أن تكون هناك حاجة قوانين جديدة إذا المركبات سائق هي أن تصبح حقيقة واقعة لأن "التكنولوجيا تتقدم الآن بسرعة بحيث أنها في خطر يفوق القانون الحالي، وبعضها يعود إلى عصر عربات التي تجرها الخيول ".
ضغطت جوجل لمشروعي قانونين التي جعلت نيفادا أول دولة حيث المركبات الذاتية يمكن تشغيلها من الناحية القانونية على الطرق العامة. مشروع القانون الأول هو تعديل لمشروع قانون السيارة الكهربائية التي تنص على منح التراخيص واختبار المركبات الذاتية. ويتضمن مشروع القانون الثاني يقدم إعفاء من الحظر المفروض على قيادة يصرف للسماح شاغلي لإرسال رسائل نصية أثناء الجلوس خلف عجلة القيادة. وجاءت الفواتير اثنين للتصويت قبل انتهاء جلسة المجلس التشريعي للولاية نيفادا في يونيو 2011. وكان قد تردد أن تم اختيار ولاية نيفادا بسبب لاس فيغاس للسيارات ومعرض الالكترونيات الاستهلاكية، واحتمال كبير أن جوجل سوف يعرض تجاريا الأول المنتج قابلا للتطبيق في أي من هذه الأحداث أو كليهما. جوجل التنفيذيين، ومع ذلك، رفض أن أذكر السبب على وجه الدقة اختاروا نيفادا لتكون الدولة الاولى للسيارة ذاتية الحكم.
مرت نيفادا قانون في يونيو 2011 بشأن تشغيل السيارات مستقلة في ولاية نيفادا،الذي دخل حيز التنفيذ في 1 مارس، 2012. وهناك تويوتا بريوس تعديل مع التكنولوجيا سائق التجريبية غوغل ومرخصة من قبل وزارة نيفادا السيارات (DMV) في مايو 2012. وكانت هذه قضية الرخصة الأولى في الولايات المتحدة لسيارة يقودها النفس. لوحات الترخيص الصادرة في ولاية نيفادا للسيارات ذاتية الحكم سيكون له خلفية حمراء وميزة لانهايه "كان ... باستخدام رمز اللانهاية أفضل طريقة لتمثيل" سيارة المستقبل "." رمز (∞) على الجانب الأيسر لأنه، وفقا لمدير DMV، اللوائح نيفادا تتطلب شخص خلف عجلة القيادة واحد في مقعد الراكب أثناء الاختبارات.
في أغسطس 2013 ظهرت تقارير إخبارية حول روبو تاكسي، سيارة بدون سائق من جوجل. هذه التقارير ظهرت من جديد مرة أخرى في أوائل عام 2014. بعد منح براءة اختراع لجوجل مقابل رسوم الإعلان الممول خدمة النقل التي شملت المركبات الذاتية كوسيلة من وسائل النقل. ويقول المدفوعة مستشار جوجل لاري بيرنز القيادة الذاتية والمركبات مثل سيارات الأجرة "يجب أن ينظر إليه باعتباره شكلا جديدا من أشكال وسائل النقل العام".
ar.wikipedia.org
03-01-2016, 01:33 PM
أيمن محمود أيمن محمود
تاريخ التسجيل: 01-14-2013
مجموع المشاركات: 4940
المستقبل القريب للسيارت؛ للسيارت الهجينة، التي تعمل بالكهرباء والطاقات النظيفة وذاتية القيادة
اتوقع الا تقوم للبترول قائمة مرة أخرى بسبب الانتقال من السيارات التي تعمل بالقود التقليدي الى السيارات بالطاقات البديلة والذي أصبح حقيقة واقعة في العديد من الدول المتقدمة وحتى بعض دول العالم الثالث
03-02-2016, 05:25 PM
حاتم إبراهيم حاتم إبراهيم
تاريخ التسجيل: 08-11-2014
مجموع المشاركات: 3382
سيظل الوقود العضوي مسيطراً ربما بتركيبات مختلفة أو بأنواع اقتصادية من المحركات، لاحظ أن البنزين في بداية ظهوره كان يسكب في الأنهار لأنه "عديم الفائدة" قبل اختراع المحرك الذي يستخدمه، فقد سبقه محرك ديزل.
الطاقة لن تنظف أبداً طالما ظل نمط الاستهلاك العالمي هو المسيطر، نعم يمكن توفير سيارات تعمل بالكهرباء لكن أين ستولد الكهرباء؟
في محطات ضخمة في مناطق بعيدة عن التجمعات البشرية، أنت هنا فقط تعمل على إبعاد مركز التلوث من عن أنظار الناس، لكنك ستزيد الأمر سوءاً، على الأقل السيارات كانت تتحكم في طريقة حرق الوقود لبعض الوقت لكن المحطة ستعمل باستمرار وتزيد التلوق بنسبة معتبرة لتزويد نفسها هي أيضاً بالطاقة.
الطاقة الشمسية واعدة لكنها ليست في كفاءة النفط، محطة وقود متوسطة يمكنها انتاج طاقة تعادل الطاقة التي تولدها ألواح خلايا شمسية تغطي كيلومتر مربع.
خوسيه موخيكا ذكر في لقاء تلفزيوني أن على الدول المتقدمة مراعاة أنماط استهلاكها وأن تزيد من وعي الناس بأهمية ذلك، وضرب مثلاً بأن سكان الأرض إذا سلكوا طريق الأمريكان (سيارات ضخمة، ثلاجات بثلاث أبواب) في العيش فسنحتاج لثلاث كرات أرضية، نتلفها واحدة تلو الأخرى.
03-03-2016, 08:14 AM
أيمن محمود أيمن محمود
تاريخ التسجيل: 01-14-2013
مجموع المشاركات: 4940
Quote: في السيارة نفسها يا حاتم عن طريق الواح الطاقة الشمسية او في محطات بعيدة او عن طريق أي مصدر آخر من مصادر الطاقة النظيفة
كدة رجعت تاني لكلامي عن نمط الاستهلاك وعن المحطات البعيدة.
السيارة المرغوبة للأغلبية مش هي النوع الخفيف المزود بسطح كبير للخلايا وفيها مقعد واحد، دي مجرد تجارب ونماذج للعرض، الليلة أي واحد عايز سيدان مكيفة وفل أوتوماتيك ودي الطاقة الشمسية ما بتوفرها، خليك من انعدام ضوء الشمس معظم النهار في ذات البلدان التي تستهلك الطاقة بمقادير مهولة، كنت اتمنى تجيب نسب استهلاك الطاقة حسب القارات أو حسب تصنيف البلدان.
أما بالنسبة لتوليد الطاقة في محطة بعيدة فما عملت غير (space management + power management) بدل تزحم المدن بعادم السيارات وتلوث الجو فيها حولت السيارات للكهرباء لكن عملت محطة بعادم كبير جداً في مكان بعيد، لكن برضو معانا في الكوكب ويلوث الجو أكتر من العربات ذاتها، لأنو العربات بوقفوها لكن المحطة بتشتغل باستمرار.
استخدام الطاقة، شوف موقع أمريكا وكندا وين وباقي الناس وين
أنماط الاستهلاك، لاحظ معظم البترول المنتج يستهلك في نقل البشر والصناعة ومعظم الغاز المستخرج يستخدم في التدفئة
الانبعاثات من الدول الصناعية
الحل في تغيير النمط الاستهلاكي، بدل أي زول يركب عربية، يتواصلوا بقطر، وبدل أي زول يضطر ينتقل من مكانو عشان يشتغل وفر ليهو وظيفة من البيت، برضو شوف بس كمية الطاقة الممكن تتوفر لو غيرت مفاهيم الحكومات التقليدية إلى حكومات إلكترونية.
والناس تبطل الجري وراء الكماليات كاميرات وهواتف ذكية وغير ذكية وشاشات بلازما إلخ
ممكن يركبوا عجلات.
________
أصلاً كل انتاجنا من الطاقة من العصر الحجري حتى الآن تنتجه الشمس في ثانية واحدة.
Quote: أما بالنسبة لتوليد الطاقة في محطة بعيدة فما عملت غير (space management + power management) بدل تزحم المدن بعادم السيارات وتلوث الجو فيها حولت السيارات للكهرباء لكن عملت محطة بعادم كبير جداً في مكان بعيد، لكن برضو معانا في الكوكب ويلوث الجو أكتر من العربات ذاتها، لأنو العربات بوقفوها لكن المحطة بتشتغل باستمرار.
معليش يا حاتم بس إنت أهملت:
1- أنّ توليد الكهرباء في المحطة الكبيرة قد يأتي من مصادر صديقة للبيئة ...
2- نجاح عملية احتجاز الكربون في محطة واحدة كبيرة أكبر بكثير من احتجازه من ملايين السيارات في الطرق ....
Quote: والناس تبطل الجري وراء الكماليات كاميرات وهواتف ذكية وغير ذكية وشاشات بلازما إلخ
الكماليات خشم بيوت يا حاتم .. عندك مثلاً وسائل التواصل الاجتماعي ساعدت في تقليل استهلاك الوقود (زمان بتركب عشان تمشي لي واحد عندك معاهو موضوع هسي وإنت قاعد في بيتك بتحسم معاهو موضوعك) .. وبي كدا معناها إذا امتلك كل الناس هواتف ذكية فهذا يعني تقليل الاستهلاك بشكل أكبر ...
وسأعود بإذن الله ...
03-03-2016, 12:52 PM
حاتم إبراهيم حاتم إبراهيم
تاريخ التسجيل: 08-11-2014
مجموع المشاركات: 3382
Quote: 1- أنّ توليد الكهرباء في المحطة الكبيرة قد يأتي من مصادر صديقة للبيئة ...
2- نجاح عملية احتجاز الكربون في محطة واحدة كبيرة أكبر بكثير من احتجازه من ملايين السيارات في الطرق ....
+++
وبي كدا معناها إذا امتلك كل الناس هواتف ذكية فهذا يعني تقليل الاستهلاك بشكل أكبر ...
سلام
للأسف، المحطات الكبيرة تستخدم إما الغاز الطبيعي أو الفحم، الفحم أنظف لكن دا ما بيعني حبس خروج ثاني أكسيد الكربون ومركبات الكبريت وغيرها.
مبدأ التحكم في الغازات الضارة سليم، إذا قدرت تضمن إنو الدول الكبيرة بتلتزم بيها، أمريكا رفضت التوقيع على معاهدة كيوتو للحد من الانبعاثات.
هنا نسب استهلاك الموارد العالمية لتوليد الطاقة
وهنا البنود الأساسية لاستهلاك الطاقة المنزلية بالنسبة للأجهزة
الكماليات "ضرورية" إذا تم توظيفها كما ذكرت، لكني قصدت بعملية الجري الحرص على مسايرة الموضة، هاتف واحد يكفي، شوف مثلاً شركة زي سامسونغ كل ستة شهور بتطلع موديل، الفرق شنو (الألوان أوضح، الشاشة بتنحني، تأمين زيادة، سرعة أعلى، تطبيقات أكثر) ونفس الشيء أبل. المشكلة هنا مش الشركات لكن السلوك البشري في الهوس بالكماليات ومن ثم إهمال تدويرها أو التخلص منها بالطريقة الصحيحة والأهم من هذا كله استهلاك الطاقة في أشياء ليست ضرورية.
في الرسم الفوق دا أجهزة التسلية والكمبيوتر تستحوذ على أكبر جزء، التدفئة والتبريد غير مبينة هنا.
03-03-2016, 01:48 PM
أحمد الشايقي أحمد الشايقي
تاريخ التسجيل: 08-08-2004
مجموع المشاركات: 14611
Quote: الحل في تغيير النمط الاستهلاكي، بدل أي زول يركب عربية، يتواصلوا بقطر، وبدل أي زول يضطر ينتقل من مكانو عشان يشتغل وفر ليهو وظيفة من البيت، برضو شوف بس كمية الطاقة الممكن تتوفر لو غيرت مفاهيم الحكومات التقليدية إلى حكومات إلكترونية.
تغيير النمط الاستهلاكي ليهو دور في تقليل الطلب على الطاقة بالطبع - لكن بدون وجود حلول مغرية (طاقة رخيصة، طاقة متجددة وصديقة للبيئة) ما حا يحصل تغير - لكن رغم عن ذلك لاحظ في الرسم ادناه مقدار وشكل الطلب على الطاقة الشمسية في الولايات المتحدة وسرعة النمو (في 2015 حسب بعض التقديرات بتقول انو حصل زيادة بمقدار 15% مقارة ب 2014) !
بالاضافة لجدية الدول ادناه وغيرها أرجو الاطلاع على تجربة بنك الطاقة الشمسية في الهند
غانا
الحقل في الصورة ادناه ينتج 155 ميغا واط
بكستان
الحقل في الصورة ادناه مفروض يكتمل في 2017 لينتج 1000 ميغا واط وليغذي 320000 منزل بالكهرباء
الصين
الصين دي حكاية تانية في حته استخدام الطاقة الشمسية - المنتجات الصينية رخيصة لسبب اساسي وهو رخص الكهرباء - لاحظ للصورة أعلاه ملتقطة بواسطة ناسا لحقل Dunhuang في الصين وده براه بينتج أكتر من 5 "قيقا واط" !! (لاحظ انو ده ضعف انتاج السودان الكلي من الكهرباء على ما أفتكر) !!
03-04-2016, 09:23 PM
أيمن محمود أيمن محمود
تاريخ التسجيل: 01-14-2013
مجموع المشاركات: 4940
الآن في اللحظة الانحنا فيها دي اكتر من 43% من الطاقة المنتجة في الدنمارك مصادرها متجددة - خطتهم لـ 2020 انو تكون النسبة 70 % وفي 2050 تكون 100% من الطاقة المنتجة في الدنمارك منتجة من مصادر متجددة
في اوربا الآن 15.3 % من الطاقة منتجة من مصادر متجددة حسب تقرير المفوضية الاوربية لسنة 2015 والتقرير يتعلق بالالتزام الأوربي لخطة 2020 والهادفة لأن تكون 20% من الطاقة المنتجة في الاتحاد تكون من مصادر متجددة.
الشكل ادناه يوضح نسب استهلاك الاتحاد من الطاقة المتجددة خلال 2014
Source: European Commission, based on Eurostat calculation. 2014 data are model based estimates.
Quote: تقرير أميركي: السيارات الكهربائية تنهي حقبة البترولية خلال 8 سنوات
الأربعاء - 8 ذو الحجة 1438 هـ - 30 أغسطس 2017 م
تسارعت وتيرة الأنباء المتلاحقة عن التغييرات المقبلة على صناعة السيارات العالمية والتي كان آخرها إعلان بريطانيا وفرنسا عن منع بيع السيارات المعتمدة على الاحتراق الداخلي وحده سواء كان ذلك من محركات ديزل أو بنزين بحلول عام 2040. ومن المتوقع أن تتبعهما ألمانيا قريبا. وسبقت هولندا الجميع بالإعلان عن وقف إنتاج السيارات البترولية على حدود عام 2025. كما أعلنت شركة «فولفو» أنها بصدد قصر إنتاجها على السيارات الكهربائية والهايبرد بداية من عام 2019. وأخيرا ظهر تقرير أميركي يتوقع نهاية السيارات البترولية الجديدة بعد ثماني سنوات من الآن مع تعميم للسيارات الكهربائية بداية من عام 2025.
وقبل أسابيع صرح أنتوني رايمان مدير الاستراتيجية في شركة «جنرال موتورز» أن الصناعة سوف تتغير ويعاد تشكيلها خلال السنوات العشر المقبلة أكثر مما تطورت خلال الخمسين عاما الماضية. ويعد التقرير الأميركي حول توقعات التغيير المتوقعة في الصناعة وجهة نظر تأخذها الصناعة جديا لأنه صادر عن بروفسور اقتصاد في جامعة ستانفورد المرموقة اسمه توني سيبا. التقرير اسمه «إعادة التفكير في المواصلات 2020 - 2030».
-- من توقعات البروفسور سيبا في هذا التقرير:
- إن الأغلبية سوف تتوقف عن القيادة في المستقبل وسوف تعتمد على سيارات ذاتية القيادة تعمل بالطاقة الكهربائية.
- السيارات الكهربائية سوف تكون أرخص بعشرة أضعاف من السيارات البترولية، ولن تكلف مستخدمها مصاريف الوقود وهي تستمر في العمل لمسافات تصل إلى مليون ميل.
- لن يشتري المستهلك السيارات في المستقبل بل يعتمد على تأجير السيارات عند الحاجة وسوف تختفي معظم معارض السيارات بحلول عام 2024.
- سوف تمنع المدن القيادة الآدمية داخلها بعدما تثبت الإحصاءات خطورة هذا النوع من القيادة ويتم الاعتماد فقط على القيادة الذاتية التي سوف تمتد بعد ذلك إلى الضواحي أيضاً.
- سوف تنهار قيمة السيارات البترولية المستعملة ويضطر أصحابها إلى دفع مبالغ للتخلص منها.
ويعتقد سيبا أن هذه التطورات تمثل «خطرا وجوديا» على شركات السيارات الألمانية والأميركية واليابانية الكبرى التي تواجه خيارا مرا بين إنتاج سيارات كهربائية ذات هوامش أرباح ضئيلة أو التحول إلى شركات خدمات نقل مثل شركة أوبر حاليا. وسوف تكون لشركات التكنولوجيا مثل «آبل» و«مايكروسوفت» و«غوغل» اليد العليا في إعادة تشكيل سوق السيارات العالمي من وادي السليكون بينما تفقد ديترويت وشتوتغارت، معاقل الصناعة التقليدية، القدرة على التحكم في السوق.
ويعتقد البروفسور سيبا أن نقطة التحول سوف تأتي في غضون ثلاث سنوات من الآن عندما تتخطى قدرة البطاريات المتاحة للسيارات الكهربائية مدى 200 ميل وينخفض سعر السيارة الكهربائية عن 30 ألف دولار. وفي حدود عام 2022 سوف ينخفض سعر السيارات الكهربائية إلى 20 ألف دولار وبعدها تنفتح أبواب السوق على مصراعيها أمام هذا النوع من السيارات.
ومع حلول عام 2025 سوف تتحول كافة وسائل النقل والمواصلات إلى الدفع الكهربائي وعلى المستوى العالمي. وفي عام 2030 يعتقد البروفسور سيبا أن نسبة 95 في المائة من أميال القيادة في الولايات المتحدة سوف تكون في سيارات كهربائية ذاتية القيادة لأسباب تتعلق بالتكلفة والراحة والكفاءة. ولن تزيد تكلفة ميل القيادة الكهربائية عن 6.8 سنت.
ويتوقع التقرير أن العائلة الأميركية سوف توفر 5600 دولار في السنة بالتحول إلى السيارات الكهربائية ويشمل التوفير تكلفة التأمين التي سوف تنخفض بنسبة 90 في المائة. وهو يرى أن المحركات الكهربائية أعلى كفاءة من محركات الاحتراق الداخلي وتحتوي على 18 جزءاً متحركاً فقط أي أقل بعشرة أضعاف من المحركات البترولية. وهي أيضاً عالية الكفاءة ولا تحتاج إلى صيانة ولذلك تقدم شركة تيسلا ضمانا بلا حدود لعدد الأميال المقطوعة بالمحرك. ويضيف أن سيارات المستقبل المعدة للإيجار سوف تقطع ما بين نصف مليون إلى مليون ميل قبل تقاعدها.
ويقارن البروفسور سيبا بين سيارات اليوم وكاميرات كوداك التي كانت تستخدم الأفلام الخام وفشلت في توقع متغيرات السوق نحو الكاميرات الرقمية واندثرت. وهو يتوقع أن يزيد الطلب على الكهرباء بنسبة 18 في المائة فقط مع دخول السيارات الكهربائية إلى السوق ويضيف أن الشبكات لا تحتاج إلى زيادة الطاقة لأن عمليات الشحن سوف يتم معظمها خارج ساعات الذروة.
- معالم التغيير
وفيما قالت الحكومة الفرنسية إن قرار منع تصنيع سيارات الاحتراق الداخلي يتوافق مع التزامها مقررات مؤتمر باريس للمناخ الذي انعقد مؤخرا، فإن الكثير من معالم التغيير في صناعة السيارات حول العالم بدأ قبل المؤتمر. فالصين تشترط أن تكون نسبة ثمانية في المائة من واردات السيارات كهربائية أو هايبرد بداية من العام المقبل ترتفع إلى 12 في المائة في عام 2020. وهذا يعني أن الصناعة تحتاج إلى مليون سيارة كهربائية إذا كانت تريد أن تحافظ على معدلات التصدير الحالية إلى الصين.
وفي الهند تضع الحكومة خططا لإنهاء استخدام سيارات الاحتراق الداخلي والتحول إلى الكهرباء والهايبرد بداية من عام 2032. وسوف تنفذ الحكومة ذلك عبر عدة وسائل من الحوافز ووضع قيود على السيارات البترولية وتعميم نظم المشاركة في السيارات.
وتضرب النرويج مثلا في التحول نحو السيارات الكهربائية حيث تمتلك أكبر نسبة من هذه السيارات مقارنة بالتعداد كما أن نسبة 40 في المائة من السيارات الجديدة المسجلة في النرويج في العام الماضي كانت من النوع الكهربائي. وافتتحت النرويج أول محطة شحن سريع يمكنها شحن 28 سيارة في الوقت نفسه خلال نصف ساعة.
وفي أوروبا تتضمن الشروط البيئية الجديدة وفق مؤتمر باريس أن تنخفض نسبة البث الكربوني من السيارات الجديدة بنحو 40 في المائة بحلول عام 2021 مقارنة بما هي الآن، وهو هدف طموح للغاية ولن يتحقق إلا بدخول نسبة كبيرة من السيارات الكهربائية إلى الأسواق.
التقدم التقني الذي جعل السيارات الكهربائية بديلاً عملياً
منذ عام 2010 انخفض سعر بطاريات السيارات، التي تمثل 40 في المائة من تكلفة السيارات الكهربائية، بنسبة الثلثين من ألف دولار للكيلو واط إلى 350 دولارا فقط. وهي نسبة أسرع مما توقعه خبراء الصناعة. ويمكن أن تصل هذه النسبة إلى 125 دولاراً خلال سنوات قليلة.
بالإضافة إلى ذلك ساهم التقدم التقني في مجالات أخرى في جعل السيارات الكهربائية بديلا عمليا للسيارات البترولية، ومنها:
- تخطت المسافات التي يمكن للسيارات الكهربائية أن تقطعها قبل الحاجة إلى إعادة شحن البطاريات مدى المائتي ميل (مثل سيارات تيسلا).
- لا تقل كفاءة البطاريات سنويا إلا بنسبة ضئيلة لا تتخطى الآن نسبة خمسة في المائة، مما يعني استخداماً طويل المدى بلا حاجة إلى تغيير البطاريات.
- إمكانية الشحن السريع في نصف ساعة أو أقل. وهناك تجارب أولية للشحن أثناء تحرك السيارة لاسلكيا.
المصدر (رابط): goo.gl/Eidva4
ــــــــ
(عدل بواسطة صبري طه on 08-30-2017, 09:21 AM) (عدل بواسطة صبري طه on 08-30-2017, 09:22 AM)
09-04-2017, 08:11 AM
حاتم إبراهيم حاتم إبراهيم
تاريخ التسجيل: 08-11-2014
مجموع المشاركات: 3382
الصور الفوق دي مجرد نماذج تعطي فكرة عن مدى أهمية الوقود الأحفوري نعم الطاقات البديلة قد تنجح في خصم بعض الأهمية لكنها لن تنجح في تشغيل أي من النماذج أعلاه فالشاهد أن حروب العالم اليوم ليست على مصادر متجددة بل على المصدر الأقوى المعروف.
زيادة على أن الاستثمار في التقنيات المعتمدة على الوقود الأحفوري ليست من السهولة أو الضعف الذي يجعلها تتنحى بكل بساطة في مدى عقد أو عقدين.
09-04-2017, 09:57 AM
فؤاد إبراهيم فؤاد إبراهيم
تاريخ التسجيل: 08-17-2015
مجموع المشاركات: 244
سيتم تركيب 100 شاحن سيارة فى محطات وقود مختلفة فى منطقتنا فى لندن خلال هذا الشهر (سبتمبر2017) مع نهاية هذا العام ستكون شاحنات السيارات متوفرة فى جميع مناطق لندن
Quote: سيتم تركيب 100 شاحن سيارة فى محطات وقود مختلفة فى منطقتنا فى لندن خلال هذا الشهر (سبتمبر2017) مع نهاية هذا العام ستكون شاحنات السيارات متوفرة فى جميع مناطق لندن
يا فؤاد سيبك من لندن البعيدة دي .. وأمسك في دبي القريبة دي !!
Quote: دبي.. التسجيل والشحن مجاناً لسيارتك الكهربائية
الأحد 4 محرم 1439هـ - 24 سبتمبر 2017م
أعلنت هيئة كهرباء ومياه دبي عن مجموعة من المحفزات تشجع الأشخاص على اقتناء السيارات الكهربائية في دبي، وذلك في إطار خطة دبي الطموحة لتخفيض الانبعاثات الكربونية من قطاع النقل بواقع 16% في عام 2020. وتشمل المحفزات التي أعلنها العضو المنتدب للهيئة سعيد الطاير شحن مجاني للسيارات من اليوم ولنهاية عام 2019، وذلك عن طريق محطات الشحن الكهربائية المتواجدة في الإمارة التي يبلغ عددها اليوم 100 محطة، وستصل إلى 200 محطة بحلول العام المقبل. كما تم تخصيص مواقف مجانية للسيارات الكهربائية، والإعفاء من رسوم تسجيل أو تجديد المركبة لدى هيئة الطرق والمواصلات، إضافة إلى الإعفاء من رسوم ملصق الطريق "سالك" عند إصداره للمرة الأولى فيما تسري رسوم الرحلات كالمعتاد على السيارات الكهربائية. كما تشمل الإجراءات وضع ملصق على لوحات المركبات الكهربائية لتمييزها وذلك بحسب الخطط والبرامج التي اعتمدناها ووفق خارطة طريق لتشجيع المتعاملين على استخدام السيارات الكهربائية والهجينة واستخدام وسائل النقل المستدامة والتي تعتمد على معدل استهلاك للطاقة أقل سنويا. وفي هذا السياق، أكد الطاير أن الهدف يتمثل في الوصول إلى 30 ألف سيارة كهربائية وهجينة بحلول 2020، و42 ألف سيارة بحلول 2030. وكشف عن مجموعة جديدة من الحوافز ستعلن خلال معرض "ويتيكس" الشهر المقبل، منها التمويل الأخضر بـ100 مليار درهم. وكانت هيئة كهرباء ومياه دبي قد أطلقت في عام 2015 مبادرة (الشاحن الأخضر) لإنشاء البنية التحتية ومحطات شحن السيارات الكهربائية في الإمارة.
يعتقد الخبراء أن الشاحنات التقليدية التي تعمل محركاتها بالبنزين أو الديزل قد تنقرض إذا لم تهتم الشركات المصممة لها بمنافسة الشاحنات الجديدة التي تعمل بالكهرباء.
نقلت مجلة Trucks.Com تقريرا للمحلل الاقتصادي ألكسندر بوتر، من شركة Piper Jaffray الاستشارية، وجهه إلى مستثمرين في قطاع صناعة الشاحنات، حيث لا ينصح بوتر بالاستثمار في شركات الشاحنات التي تعمل بمحركات الاحتراق الداخلي، وعلى العكس ينصح بشراء أسهم في شركات الشاحنات الجديدة، التي تعمل بالكهرباء مثل تسلا وWabco، التي تعمل على إنتاج تقنيات متطورة لمنظومات الأمان والحد من استهلاك الوقود.
يعتقد الخبراء أن التحول إلى استخدام الكهرباء في هذا القطاع سوف يبدأ من الشاحنات الصغيرة التي تتحرك لمسافات قصيرة، ذلك أن إمكانيات البطاريات الكهربائية اليوم لا تتمكن من تأمين الطاقة اللازمة لرحلات بعيدة، إلا أن معدلات التقدم في هذا المجال، تنبئ بإمكانية حدوث تحول حاد وسريع في هذا القطاع.
كما يشير المحللون إلى أنه رغم ارتفاع سعر الشاحنات الكهربائية، مقارنة بالتقليدية التي تستخدم الديزل، إلا أن تسيير هذه الشاحنات منخفض التكاليف بشكل ملحوظ، ما يمكن أن يكون عاملا محددا لكثير من أصحاب الشاحنات، الذين يتوجهون تدريجيا نحو الكهربائية منها.
من الجدير بالذكر أن أهم معرض للشاحنات من هذا النوع سوف تقيمه شركة تسلا، 28 سبتمبر المقبل، حيث تقدم قاطرتها الكهربائية ذاتية القيادة.
Quote: على غرار آيفون.. السيارات الكهربائية تهدد بتغيير وجه العالم
مضى 10 سنوات منذ أن أطلقت شركة «أبل» موجة من الابتكارات التى قلبت صناعة الهاتف المحمول وها هى السيارات الكهربائية مع قليل من المساعدة من الراكب عبر الهاتف وتقنية القيادة الذاتية يمكن أن تكون على وشك عمل نفس الضجة فى صناعة البترول. ذكرت وكالة أنباء «بلومبرج»، أن نمو شركة «تسلا» ومنافسيها يمكن أن يكون المولد الذى يتم شحنه من قبل الخدمات التكميلية مثل شركة «أوبر تكنولوجيز» ومجموعة «ألفابت» تماما كما فعل جهاز «آيفون» الذى قاد اقتصاد التطبيقات والإنترنت السريع عبر الهاتف النقال لتدمير عمالقة الهواتف المحمولة أمثال «نوكيا». وأوضحت الوكالة، أن ذروة هذه التقنيات مثل السيارات الكهربائية المستقلة المتاحة عند الطلب يمكن أن يحول كيفية انتقال الناس ويخلط التنبؤات التى تفيد بأن المركبات التى تعمل بالبطارية سيكون لها تأثير محدود على الطلب على البترول فى العقود المقبلة. وقال الخبير الاقتصادى تيم هارفورد، إن التحولات الاقتصادية الكبيرة نادراً ما تكون بسيطة، مشيراً إلى أن مثل هذه الأمور تعد أكثر تعقيداً وربما يكون هناك درجة معينة من التغير المنهجى بدلاً من المحركات الكهربائية التى تحل تدريجياً محل محركات الاحتراق الداخلى الموجودة فى النموذج الحالي. وهذا ما حدث قبل 10 سنوات حيث لم يقدم جهاز «آيفون» للجمهور وسيلة جديدة لإجراء مكالمات هاتفية فقط ولكنه خلق اقتصاداً جديداً لشركات تتخطى قيمتها مليارات الدولارات مثل «انجرى بيردس» و«روفيو انترتين منت» و«واتساب». وأشارت الوكالة إلى أن مثل هذه الشركات غيرت الطبيعة الأساسية للهاتف المحمول مثل «نوكيا» و«بلاك بيري» ليحل محلها «أبل» وصانعى هواتف الاندرويد مثل «سامسونج» شركة الإلكترونيات العملاقة. وفى الوقت الذى تسعى فيه شركة «تسلا» وصناع السيارات مثل «جنرال موتورز» جاهدة لجعل السيارات الكهربائية منتجات استهلاكية مرغوب فيها تكافح شركات مثل «أوبر» و«ليفت» لتحويل النقل إلى خدمة حسب الطلب بينما تختبر شركة «وايمو» المركبات ذاتية القيادة بالكامل فى شوارع كاليفورنيا وأريزونا. وكشفت وحدة «بلومرج» لتمويل الطاقة المتجددة أن التكلفة الإجمالية لملكية المركبات الكهربائية وسيارات الوقود الاحفورى ستصل إلى نقطة التكافؤ فى عام 2020. وبالفعل تخطط شركة «أوبر» فى لندن بأن تقدم خدمتها «أوبيركس» من خلال سيارات هجينة أو كهربائية بالكامل بحلول نهاية عام 2019. وتسعى الشركة المنافسة «ليفت» لتقديم ما لا يقل عن مليار رحلة سنويا بالسيارات الكهربائية بحلول عام 2025 قائلة إنه يمكن استخدامها بكفاءة أكبر بكثير من السيارات التى تعمل بالبنزين. وذكرت وحدة «بلومبرج» لتمويل الطاقة المتجددة أنه ينبغى أن تصبح تكنولوجيا القيادة الذاتية متاحة فى 2020 ولكن لن يتم تطبيقها على نطاق واسع حتى عام 2030. ومع ذلك فإن التحول إلى السيارات الكهربائية يمكن أن يحل محل حوالى 8 ملايين برميل يوميا من الطلب على البترول بحلول عام 2040 أى أكثر من 7 ملايين برميل يوميا تصدرها المملكة العربية السعودية فى الوقت الراهن. وأوضحت «بلومبرج» أن هذا الأمر يمكن أن يكون له أثر كبير على أسعار البترول حيث انخفض الاستهلاك العالمى بمقدار 1.7 مليون برميل يوميا خلال الأزمة المالية 2008-2009 مما أدى إلى تراجع الأسعار من 146 دولاراً للبرميل إلى 36 دولاراً. ولكن هذا لا يعنى أن عمالقة البترول مثل «بى بى» أو « إكسون موبيل» يتجهون إلى سقوط حتمى على غرار «نوكيا» حيث إن وقود النقل يمثل غالبية مبيعاتهم كما أنهم يمتلكون شركات ضخمة تحول الخام إلى مواد كيميائية تستخدم لكل شيء من البلاستيك إلى الأسمدة فى وقت يضخون فيه كميات كبيرة من الغاز الطبيعى ويولدون الطاقة المتجددة وكلاهما يمكن أن يستفيد من زيادة الطلب على الكهرباء. وقال كبير الخبراء الاقتصاديين فى شركة «بى بي» سبنسر ديل، «حتى لو كانت السيارات الكهربائية تنمو بسرعة كما توقعت وحدة «بلومبرج» فإن العالم يستهلك حاليا 95 مليون برميل يومياً وسوف تستمر مصادر أخرى للطلب فى النمو. وتوقعت شركة الطاقة العملاقة التى تتخذ من لندن مقراً لها أن تعمل السيارات ذات البطاريات على خفض الطلب على البترول بمقدار مليون برميل يومياً فقط بحلول عام 2035. وأوضحت الوكالة، أن الانحراف الهائل للاضطراب المحتمل يجعل من الصعب التنبؤ بما سيحدث فعندما كشف ستيف جوبز، عن جهاز «ايفون» توقع عدد قليل من الناس أنه سيخلق المتاعب لصانعى كل شيء بداية من الكاميرات إلى لبان المضغ. وقال تونى سيبا، أحد الاقتصاديين بجامعة «ستانفورد» وأحد مؤسسى شركة «ريثينك إكس» لقد خلق الهاتف الذكى وتطبيقاته نماذج أعمال جديدة، مضيفا أن مزيجاً من السيارات الكهربائية والسيارات ذاتية القيادة يمكن أن يعطل كل شيء بداية من التأمين إلى الطلب على البترول وصناعة التجزئة.
في مشكلة صغير هنا يا صبري! اخد الطائرة الفوق دي A380 وزن الوقود الأقصى بتاعها 220 طن فإذا جدولت ليها رحلة قصيرة دبي لندن مثلا فما حتاج إلا لثلث الكمية دي ودا تأثيره مباشر على سعر التذكرة ووزن العفش المسموح ونسبة التلوث وسرعة الطائرة ذاتها لأنو كلما قطعت كيلومتر خف وزنها.
الآن دا لا يمكن تحقيقه بالبطاريات مثلا عليك تتحمل وزنها لو مشحونة ولو فارغة نفس الشي القطارات والجرارات الزراعية والسفن. باختصار كل المنتجات الداعمة لسيادة أي دولة!
لكن بوافقك بخصوص domestic products وبالمناسبة كيف يتم توليد الكهرباء في الإمارات؟
09-25-2017, 09:32 AM
أيمن محمود أيمن محمود
تاريخ التسجيل: 01-14-2013
مجموع المشاركات: 4940
بعد مرور عام ونصف من عمر البوست - لم تقم للوقود الاحفوري قائمة كما توقع البوست - ومما يعزز مصداقية الزعم بتلاشي الدور المعهود للوقود الاحفوري في المستقبل القريب خاصة في الاستعمالات المنزلية واستعمالات الافراد
Quote: حيجي يوم الطائرات الضخمة برضو حتشتغل بالبطاريات ...
دا صبري طه يا الطيب الجاك داير يشغل الطائرات (الضخمة) بالبطاريات! يعني يعتل أطنان من المعادن والمواد الكيماوية ماشي وجاي على حساب سعر التذكرة وطول الرحلة ووزن العفش المسموح! يعني يلغي الغرض من الطيران برمته!
هي البطارية الواحدة بمشاكلها، داير تشحن منها أطنان وتشغلها كلها في وقت واحد يا صبري!
أبداً والله يا حاتم ، مداخلة الأخ صبري طه ما وصلتها لسه.
في الحقيقية كنت ببحث عن أخبار السيارات الكهربائية في الشرق الأوسط فطلع لي البوست ده ، شايف إنو الموضوع مهم فطلبت عدم أرشفته. اها قريت أول مداخلة تاني مداخلة من صاحب البوست بعدين لقيت مداخلتك الكاتب فيها الكلام التحت ده:
Quote: سيظل الوقود العضوي مسيطراً ربما بتركيبات مختلفة أو بأنواع اقتصادية من المحركات، لاحظ أن البنزين في بداية ظهوره كان يسكب في الأنهار لأنه "عديم الفائدة" قبل اختراع المحرك الذي يستخدمه، فقد سبقه محرك ديزل.
فإستغربت و حبيت اتأكد من الكلام ده. لأنو المعلومة العندي - حسب معرفتي المتواضعة - إنو في الأول تم إختراع محركات الديزل و البنزين و كانت تعمل بأنواع اخري من الوقود (غاز الفحم) حتين بعد داك تم إشتقاق الديزل و البنزين من البترول الخام !
فحبيت اتأكد يمكن يكون في حتات كان بكبو فيها البنزين في الأنهار و نحنا ما عارفين.
تحياتي
10-17-2017, 08:45 AM
حاتم إبراهيم حاتم إبراهيم
تاريخ التسجيل: 08-11-2014
مجموع المشاركات: 3382
اعتقد التحدي الرئيس في موضوع الطائرات تحديدا هو ليس في البطارية فقط بل في فكرة و مبدأ عمل المحرك النفاث نفسها و التي تعتمد على حرق الغازات و اندفاعها عبر الـ nozzle فا لو المقصود طائرات ركّاب بمحركات مروحية عادية تعمل بالكهرباء هنا الأمر أسهل لكن تغيير تقنية ومبدأ عمل المحرّك النفّاث أو استبداله بآخر كهربائي يعطي نفس الأداء و بنفس الكفاءة أو أفضل يحتاج تفكير ثوري و اختراع محرّك جديد وليس تطوير البطاريات فقط.
الطائرة المصورة في الفيديو يا صبري طائرة نفّاثة عادية, المشروع البتكلّمه عنه متوقعين نتائجه خلال 10 سنوات
Quote: لكن تغيير تقنية ومبدأ عمل المحرّك النفّاث أو استبداله بآخر كهربائي يعطي نفس الأداء و بنفس الكفاءة أو أفضل يحتاج تفكير ثوري و اختراع محرّك جديد وليس تطوير البطاريات فقط.
طيب ما أهو إنت جبت المفيد الأصلاً موجود في اختلاف سيارات الاحتراق الداخلي عن السيارات الكهربائية من حيث طريقة عمل المحرك يا ود البشرى ...
10-17-2017, 10:26 AM
حاتم إبراهيم حاتم إبراهيم
تاريخ التسجيل: 08-11-2014
مجموع المشاركات: 3382
بس دي مجرد خطط يا صبري! أوع تكون افتكرت الفيديو دا حقيقة وإنو في طائرة كهربية شغالة حالياً سفريات
أولاً: المسافة 500 كيلومتر دي في قطارات سريعة بتقطعها في ساعة ونص وبأضعاف سعة المسافرين وأمتعتهم دا غير الإجراءات المطلوبة في حالة الطيران ممكن تضاعف الزمن دا تلاتة مرات، فإيه الفائدة من الطيران هنا؟
ثانياً: التفكير الحالي ينصب على مضاعفة الحمولة وزيادة المدى للطائرات الحالية ودا بحسابات لحركة المسافرين وتوقعات بتضاعفها في نفس الفترة المفروض تظهر فيها الطائرة دي، فمن ناحية تجارية فاشلة مبدئياً وإلا كان سعت ليها شركات مثل بوينغ وإيربص! ما أظن الجامبو 747 والإيربص 380 اتصممت لمجرد المنافسة، لكن شركة صغيرة زي إيزيجيت ممكن تعمل نماذج تجريبية بس مش تغير أسس اللعبة
ثالثا: في جهات مصنعة كتيرة جداً بتصنع أشياء زي دي على أساس المسابقات أو الاشتراك في المعارض التقنية وأحيانا مجرد أفكار (concept) لكن مش للسوق.
رابعاً: لما تقول ضخمة فدا بيعني في رأيي طائرات سعتها 250 راكب فما فوق ومدى طيران يتجاوز 3000 كيلومتر.
10-17-2017, 10:36 AM
حاتم إبراهيم حاتم إبراهيم
تاريخ التسجيل: 08-11-2014
مجموع المشاركات: 3382
وعلى فكرة يا صبري صاح كلامك بخصوص استعمال الكهرباء في الدفع وهي فعلً مستخدمة في القطارات والجرارات بس مش بطاريات.
بيستخدموا مولدات كهرباء حقيقية onboard والمولدات دي شغالة بالديزل. يعني قطر الديزل يا صبري هو في الأصل قطر كهربائي. وبعض الجرارات بتاعة التعدين والجرافات في المناجم بتعمل بالكهرباء لكن الجنريترمربوط فوق ضهرها
أما الطيارة بتاعتك دي فغالبا يكون محركها مروحي عادي، لكن الخمسمية كيلو دي ما مغرية لأي خطوط طيران تجاري.
Quote: حاتم إبراهيم كتب: بس دي مجرد خطط يا صبري! أوع تكون افتكرت الفيديو دا حقيقة وإنو في طائرة كهربية شغالة حالياً سفريات
فقد تصبح متوفرة للرحلات التجارية في غضون عقد واحد (العبارة دي مكتوبة في فيديو اليوتيوب يا حاتم) !!
Quote: صبري طه كتب: حتى ولو .. كلو حيجي في السكّة والعافية درجات .. من السيارات والقطارات الكهربائية .. حيجي يوم الطائرات الضخمة برضو حتشتغل بالبطاريات ... Re: سيارة «قوقل» ذاتية القيادة - المستقبل الق�Re: سيارة «قوقل» ذاتية القيادة - المستقبل الق�
10-17-2017, 11:24 AM
حاتم إبراهيم حاتم إبراهيم
تاريخ التسجيل: 08-11-2014
مجموع المشاركات: 3382
Quote: وعلى فكرة يا صبري صاح كلامك بخصوص استعمال الكهرباء في الدفع وهي فعلً مستخدمة في القطارات والجرارات بس مش بطاريات.
بيستخدموا مولدات كهرباء حقيقية onboard والمولدات دي شغالة بالديزل. يعني قطر الديزل يا صبري هو في الأصل قطر كهربائي. وبعض الجرارات بتاعة التعدين والجرافات في المناجم بتعمل بالكهرباء لكن الجنريترمربوط فوق ضهرها
Quote: جميع القطارات الهولندية تعتمد كلياً على طاقة الرياح الآن
بدءاً من 1 يناير لهذا العام، بدأت جميع قطارات النقل العام الهولندية تستمد الكهرباء من الطاقات المتجددة، وتحديداً، طاقة الرياح. يوجد حالياً 2,200 توربين ريحي في جميع أنحاء البلاد، وهي تولد ما يكفي من الطاقة لما يعادل 2.4 مليون منزل.
المحطة المقبلة: الهواء النظيف
في البداية، كان من المفترض أن تعمل قطارات هولندا كلياً بالطاقات المتجددة بحلول العام 2018. ولكن يبدو أن المسؤولين تمكنوا من أن يسبقوا هذا الهدف بعام كامل. وبدءاً من 1 يناير لهذا العام، ستستمد كل قطارات النقل العام الهولندية الكهرباء من الطاقات المتجددة، وتحديداً، طاقة الرياح.
Quote: رؤيتك دائماً قاصرة على استخدامات محدودة أو بيئات معينة أو سوق مخصص.
الفرق بيني بينك في أغلب نقاشنا هو: إنت بتتحدّث عمّا هو واقع وأنا بأتحدّث عمّا هو متوقّع ... وحتى السيارات الكهربائية التي أصبحت واقع في بعض الدول فما زالت مجرّد حكاوي في دول أخرى !!
10-17-2017, 11:43 AM
حاتم إبراهيم حاتم إبراهيم
تاريخ التسجيل: 08-11-2014
مجموع المشاركات: 3382
Quote: الفرق بيني بينك في أغلب نقاشنا هو: إنت بتتحدّث عمّا هو واقع وأنا بأتحدّث عمّا هو متوقّع ... وحتى السيارات الكهربائية التي أصبحت واقع في بعض الدول فما زالت مجرّد حكاوي في دول أخرى !!
الفرق أنني أرى الواقع وأحسب على أساسه بينما تحلم أنت بدون اعتبار هذا الواقع لا حالياً ولا في المستقبل! فحديثك عن السيارات مثلاً ينصب على تلك التي تراها تتهادى في الطرق المعبدة في المدينة ولا تنظر إلى حاجة البشرية إلى وسائل نقل في بيئات أخرى صحراوية أو جبلية مثلا!
تتحدث من مركبات صغيرة للنقل وتغفل عن أن معدن الحديد بحاجة لجرافات وناقلات ضخمة، والطعام كذلك بحاجة لسفن حاويات عملاقة وتنسى كذلك أن هنالك دول لا تتوفر لها موارد الطاقة أصلاً ولا تنتبه إلى أن الحرب القائمة ليست على الكهرباء بل على الوقود الأحفوري.
Quote: ولا تنتبه إلى أن الحرب القائمة ليست على الكهرباء بل على الوقود الأحفوري.
الحرب على الموارد المحدودة حاجة طبيعية ومعروفة ومفهومة .. كالحرب على المياه مثلاً (إثيوبيا ومصر حالياً ما زالت حرب تصريحات) !!
بالنسبة للكهرباء يا حليل النفط في حصته في التوليد فقد آلت إلى الغاز الطبيعي ليصبح شريكاً مع الفحم الحجري والشريك القادم بقوة في توليد الكهرباء هو الطاقة المتجددة والتي تزداد نسبتها في بعض الدول عن الوقود الأحفوري في هذا التوليد !!
السؤال: لماذا فقد النفط حصته لصالح الغاز الطبيعي (أصبح واقع طبعاً) ؟
10-17-2017, 12:05 PM
حاتم إبراهيم حاتم إبراهيم
تاريخ التسجيل: 08-11-2014
مجموع المشاركات: 3382
Quote: مش قلت ليك تفكيرك محدود بجوانب معينة! عدد لي المركبات العاملة بالغاز الطبيعي في مجال النقل ونسب استخدامها.
ركّز يا حاتم فأنا أقصد لماذا فقد النفط حصته في توليد الكهرباء لصالح الغاز الطبيعي ؟
Quote: صبري طه كتب: بالنسبة للكهرباء يا حليل النفط في حصته في التوليد فقد آلت إلى الغاز الطبيعي ليصبح شريكاً مع الفحم الحجري والشريك القادم بقوة في توليد الكهرباء هو الطاقة المتجددة والتي تزداد نسبتها في بعض الدول عن الوقود الأحفوري في هذا التوليد !!
السؤال: لماذا فقد النفط حصته لصالح الغاز الطبيعي (أصبح واقع طبعاً) ؟
10-17-2017, 12:13 PM
حاتم إبراهيم حاتم إبراهيم
تاريخ التسجيل: 08-11-2014
مجموع المشاركات: 3382
Quote: منشآت توليد الكهرباء بالغاز أكثر كفاءة من مثيلاتها العاملة بالوقود السائل لا اتحدث عن توليد القدرة بل التكلفة.
لكن هذا لا يعني أن تطير البوينغ بالغاز الطبيعي.
عليك نور ...
وزي ما ذكرت الغاز أرخص ... دا من جانب ومن جانب آخر البصمة الكربونية ليها دور برضو ...
يعني الغاز الطبيعي أنظف بيئياً من النفط !!
حتقول لي طيب والفحم الحجري مُش أقذر من النفط (حأرجعك لي حتّة محدودية النفط مُقارنة بالفحم الحجري) + الفحم الحجري أرخص !! وحتى الفحم الحجري بدأ يفقد حصته في توليد الكهرباء لصالح الغاز الطبيعي ولصالح الطاقة المتجددة ودا برضو بسبب البصمة الكربونية !!
يعني المُحصلة من الاتجاه للطاقة المتجددة لتوليد الكهرباء وللمحركات التي تعمل بالكهرباء هو البصمة الكربونية !!
حتى وإن لم يكن هنالك هاجس للبصمة الكربونية وتغير المناخ .. فمحدودية الوقود الأحفوري (ندرة الموارد) ستقود للبحث عن البديل والحاجة أم الاختراع !!
والاختراع هو ما جعل السيارات الكهربائية أمر واقع وما سيجعل غيرها برضو أمر واقع !!
ولو ربنا أحيانا لي عمر مديد سنلتقي في بوست من الأرشيف وقد يكون ذلك البوست في العام 2030 أو 2040 أو 2050
أو قبل ذلك .. كل شيء وارد !!
10-17-2017, 03:38 PM
حاتم إبراهيم حاتم إبراهيم
تاريخ التسجيل: 08-11-2014
مجموع المشاركات: 3382
عندي اضافه سريعه وهي عسكريه .. في المجال العسكري ...
افضل فرع في الجيش الامريكيه هي البحرية وهو صديق اهل البيئه في البلد ..منذ زمن طوبل جدا توقفوا عن استخدام الوقود العادي
Work on nuclear marine propulsion started in the 1940s, and the first test reactor started up in USA in 1953. The first nuclear-powered submarine, USS Nautilus, put to sea in 1955.
و
By 1962 the US Navy had 26 nuclear submarines operational and 30 under construction. Nuclear power had revolutionised the Navy.
واهم شئ
The safety record of the US nuclear navy is excellent, this being attributed to a high level of standardisation in naval power plants and their maintenance, and the high quality of the Navy's training program. However, early Soviet endeavours resulted in a number of serious accidents – five where the reactor was irreparably damaged, and more resulting in radiation leaks. There were more than 20 radiation fatalities.* Nevertheless, by Russia’s third generation of marine PWRs in the late 1970s safety and reliability had become a high priority. (Apart from reactor accidents, fires and accidents have resulted in the loss of two US and about 4 Soviet submarines, another four of which had fires resulting in loss of life.)
و
The USA has the main navy with nuclear-powered aircraft carriers, while both it and Russia have had nuclear-powered cruisers (USA: 9, Russia 4). The USA had built 219 nuclear-powered vessels to mid 2010, and then had five submarines and an aircraft carrier under construction. All US aircraft carriers and submarines are nuclear-powered
البحريه الامريكيه لا تستخدم ( الوقود ) التقليدي في تحريك عواصاتها وحاملات الطائرات ...واخر حامله سلاح بتستخدم وقود نقليدي تم ايقافها في 2009
في حاملات سلاح امريكيه ممكن تكوون عائمه في البحر لمده عشرين سنه متواصله من غير توقف في ائ ميناء وهي اساسا ليست مصنوعه للتوقف في الموانئ وهذه ليست احدث حامله سلاح امربكيه وفي الكلاس الاحدث فيها ولديها هذه المقدره مضروبه في ثلاث مرات ...شكرا للطاقه النوويه
... الحاملات الامريكيه لا تستخدم وقود وانما الطاقه النوويه والوقود الوحيد الموجود فيها للطائرات ..
الشئ الوحيد المحتاج هو الاكل والشرب ...
احدث حاملات سلاح امريكيه والاجد هي كلاس الفورد
فيها طاقه كهربائيه ممكن تكفي كل بيت في مدن امريكيه .
The ship is powered by two new-design AB1 nuclear reactors. The reactors are manufactured by Bechtel, which beat out longtime naval reactor giants General Electric and Westinghouse for the reactor contract. Together, the two reactors create six hundred megawatts of electricity, triple the two hundred megawatts of the Nimitz class. That’s enough electricity to power every home in Hampton, Virginia; Pasadena, California; or Syracuse, New York.
Quote: فإستغربت و حبيت اتأكد من الكلام ده. لأنو المعلومة العندي - حسب معرفتي المتواضعة - إنو في الأول تم إختراع محركات الديزل و البنزين و كانت تعمل بأنواع اخري من الوقود (غاز الفحم) حتين بعد داك تم إشتقاق الديزل و البنزين من البترول الخام !
فحبيت اتأكد يمكن يكون في حتات كان بكبو فيها البنزين في الأنهار و نحنا ما عارفين.
لا ياخوي، تأكد إنو انتو ما عارفين كتير في الحتة دي! البنزين كان منتج عرضي ما نافع من عملية تقطير الكيروسين (الجاز الأبيض) وكانو بيكشحوهوا في الأنهار، ومعلومتك عن الاشتقاقات الفوق دي غلط.
يا الطيب الجاك أنا لي أربعة ساعات بفتش في فيديو شفتو قبل ستة شهور وما لاقيهو فيهو لقطة حوال خمسة ثواني فيها ناس بيكشحوا براميل غازولين (بنزين) المهم، أول ما ألقاهو حأجيبو هنا، حتى ذلك الحين دي حقائق نصية، لو ما مقنعة ليك كلمني.
When oil refineries began production in the mid-19th century, the primary goal was the extraction of kerosene to fuel the lamps whose popularity was only superseded by electric lighting decades later. In the meantime, kerosene production resulted in a highly flammable volatile by-product called gasoline. Until the advent of the automobile, gasoline was simply a waste product which was disposed without a second thought.
The Whole Bushel
For almost two centuries prior to the increased demands of the mid-1800s, whale oil was the lamp and lighting fuel of choice for Americans. The difficulty in procuring whale oil and its rising cost made the search for viable alternatives potentially lucrative. Numerous plant and vegetable oils were tried in America, but most suffered from poor light quality. Others, like olive oil, which shined brilliantly, would have required large quantities of imports.
Oil strikes in the United States offered a legitimate competitor to the whale oil industry. For the next several decades, crude oil was refined with the sole intention of producing kerosene. The refining process was as crude as the oil coming out of the ground. Gasoline was either burnt off or allowed to evaporate into the atmosphere, leaving behind its less flammable cousin, kerosene.
Kerosene rapidly became popular with the American public. It’s easy to see why: Kerosene burnt just as brightly as whale oil, but was cheaper. And compared with the alternatives, kerosene was less likely to explode thanks to its high boiling point. Safer and cheaper was a winning combination, and refineries struggled to keep pace with demand. America had caught “kerosene fever.”
In order to increase production, refineries turned to a process similar to distillation. Crude was heated, separated, and condensed into its separate parts. This was a notable improvement over the previous technique of “evaporation,” but the more kerosene they produced, the more highly flammable, unwanted gasoline they ended up with. The oil industry was faced with the difficult problem of disposing of countless barrels of worthless fire hazards. Around oil refineries, the ground became saturated with gasoline from runoff and willful negligence. Several oil companies turned to natural solutions, like simply dumping the gasoline into a nearby stream or river and hoping the toxic waste would . . . disappear. But folks living downstream had a funny way of complaining about their now-flammable water.
المعلومة الجديدة العرفتها من الفيديوهات الفوق دي إنو نار المجوس كانت مجرد غاز ميثان طالع من الشقوق! غاز الميثان يشتعل بملامسة الهواء، والظاهر في واحد ذكي أقنع الجماعة بعمل معابد (للنار المقدسة) دي
دا يخلي الواحد يعيد التفكير في ظواهر طبيعية تم تفسيرها على أنها (أعمال ربانية) كتيرة جداً وليها شيوخ ومفسرين ومتطرفين.
10-21-2017, 07:37 AM
حاتم إبراهيم حاتم إبراهيم
تاريخ التسجيل: 08-11-2014
مجموع المشاركات: 3382
Quote: إنو في الأول تم إختراع محركات الديزل و البنزين و كانت تعمل بأنواع اخري من الوقود (غاز الفحم) حتين بعد داك تم إشتقاق الديزل و البنزين من البترول الخام !
الكيروسين (الجاز الأبيض) هو أول ما اشتق من البترول لغرض الإنارة ومعه الغازولين (البنزين) منتج عرضي من عملية التقطير.
Quote: شركات صناعة السيارات تنشئ شبكة شحن بطاقة-عالية للسيارات الكهربائية في أوروبا
باختصار اجتمعت شركات صناعة السيارات مثل بي إم دبليو وفورد وفولكس فاجن وغيرها لتشكل آيونيتي، وهي شراكة جديدة لإنشاء شبكة شحن عالية الطاقة للمركبات الكهربائية في جميع أنحاء أوروبا، باستطاعة تصل إلى 350 كيلوواط، وربما تتفوق نقاط شحن آيونيتي على نقاط تسلا للشحن الفائق التي تصل باستطاعة تبلغ 145 كيلو واط.
قبل أن تحل السيارات الكهربائية محل أسلافها التي تعمل بالوقود الأحفوري، يحتاج العالم إلى شبكة أفضل من محطات الشحن. لهذا أعلنت العديد من الشركات الكبرى في صناعة السيارات ومنها بي إم دبليو ومجموعة فولكس فاجن ودايلمر شراكة لإنشاء «آيونيتي» وهي شراكة لتطوير وبناء شبكة شحن في أوروبا.
وتخطط المجموعة لبناء شبكة شحن عالية الطاقة من محطات الشحن على الطرق الرئيسة في ألمانيا والنرويج والنمسا. وسيكون لكل محطة نقطة شحن بقدرة 350 كيلوواط، والهدف فتح 20 محطة قبل نهاية العام 2017، ثم زيادة العدد الإجمالي لأكثر من 100 محطة في العام 2018، ثم تشغيل 400 محطة بحلول العام 2020.
تعي آيونيتي المنافسة التي يفرضها وجود تسلا، التي تمتلك بالفعل محطات شحن فائقة في جميع أنحاء أوروبا وتخطط لإضافة المزيد.
وأعلنت شركة إيلون ماسك الشهر الماضي عن اختيار النرويج لوضع 42 محطة من الشواحن الفائقة، وهي أكبر محطة لتسلا في أوروبا. وتتمتع هذه الشواحن الفائقة بقدرة تصل إلى 145 كيلوواط ساعي، ما يعني قدرة شبكة آيونيتي على شحن السيارات بزمن أقل، وربما استمالة بعض عملاء تسلا لاختيار آيونيتي بدلًا من الشركة الأصلية.
وبغض النظر عمن يملك محطات الشحن إلا أن وجودها بكثرة أمر جيد جدًا، لتسهيله تنقل السائقين لمسافات طويلة بالمركبات الكهربائية، بالإضافة لقضائها على أحد أكثر السلبيات أهمية والتي تنفر المستهلك مم امتلاك سيارة كهربائية.
وقال مايكل هاجيسش الرئيس التنفيذي لشركة آيونيتي في بيان صحفي «ستكون أول شبكة شحن أوروبية بطاقة عالية تلعب دورًا أساسيًا في تأسيس سوق للسيارات الكهربائية،» وأضاف «ستحقق آيونيتي هدفنا المشترك بتزويد العملاء بالشحن السريع والقدرة على الدفع بشكل رقمي، لتسهيل السفر لمسافات طويلة.»
Quote: تسلا تؤكد موعد الكشف عن قاطرتها الكهربائية هذا الشهر
أكدت شركة تسلا أنها ستكشف يوم 16 نوفمبر/ تشرين الثاني عن قاطرتها الكهربائية. ومن المتوقع أن تؤثر هذه القاطرة الكهربائية المرتقبة على قطاع صناعة المركبات، بتأمينها نقلًا أنظف وأقل تكلفة ومصممًا لقطع مسافات طويلة.
تأجل موعد الكشف عن قاطرة تسلا الكهربائية مرتين، لكن الشركة أرسلت هذه المرة دعوات لحضور الصحافة مؤكدة على موعد 16 نوفمبر/ تشرين الثاني، وفقًا لموقع «تيك كرنتش.»
ونشر «إيلون ماسك» المدير التنفيذي لشركة تسلا في وقت سابق هذا الشهر، أسباب تأخر الكشف عن القاطرة عبر صفحته الشخصية على موقع تويتر، منوهًا إلى الحاجة إلى معالجة قضايا متعلقة بإنتاج سيارة تسلا موديل 3، فضلًا عن زيادة إنتاج البطاريات المصنعة خصيصًا لدعم جهود إغاثة دولة بورتوريكو.
على الرغم من اقتراب موعد إطلاق القاطرة، ما زلنا نفتقر للمعلومات الكافية عنها إلا أنه من المفروض أن تتمكن من السير لمسافة 321-483 كيلومترًا في الشحنة الواحدة. وسبق أن أطلقت الشركة صورة غامضة تُبرز المصابيح الأمامية للقاطرة، علاوة على الصورة الجديدة الغامضة أيضًا، التي تضمنتها الدعوات التي وُجّهت للصحافة.
ويقول الخبراء أن دخول قاطرات النقل الكهربائية وخاصة قاطرة تسلا الكهربائية يمكن أن يغير تمامًا صناعة المركبات. ويتوقع أحد المحللين أن تكون هذه القاطرة أكبر عامل مؤثر يشهده قطاع نقل البضائع بالشاحنات خلال عقود. مشيرًا إلى أن تكلفة تشغيل قاطرة تسلا الكهربائية ستكون أقل بنسبة 70% من شاحنات النقل الحالية.
وفضلًا عن ذلك، ستكون هذه القاطرة الكهربائية صديقة للبيئة وسيكون لانتشارها أثر كبير على تخفيض انبعاثات غازات الدفيئة، لأن قطاع نقل البضائع لمسافات طويلة مسؤول عن نحو 20% من انبعاثات الغازات الدفيئة التي يصدرها قطاع النقل.
ولا تمثل تسلا الشركة الوحيدة التي تعمل على تغيير قطاع نقل الشاحنات لمسافات طويلة بابتكاراتها الجديدة؛ إذ سبقت «دايملر» -وهي الشركة الأم لعلامة «مرسيدس بنز-» تسلا في إعلانها عن قاطرتها الكهربائية، وبدأت شركة تويوتا في اختبار قيادة شاحنتها الثقيلة التي تعمل على الهيدروجين على طرقات ولاية لوس أنجلوس.
Quote: الصين تطلق أول سفينة كهربائية لشحن البضائع في العالم
باختصار أبحرت أول سفينة كهربائية لشحن البضائع في نهر اللؤلؤ في الصين. وعلى الرغم من أن هذه الجهود تعد خطوة في الاتجاه الصحيح نحو إلغاء الوقود الأحفوري أو الحد من استخدامه، استُخدمت تلك السفينة لنقل المادة التي شجعت أساسًا على التحول إلى الطاقة النظيفة؛ وهي الفحم.
السفينة الكهربائية الأولى من نوعها في العالم
تفتخر الصين حاليًا بامتلاكها سفينة كهربائية لنقل البضائع هي الأولى من نوعها في العالم. وكتب موقع «تشاينا ديلي،» إن السفينة التي تزن نحو 2000 طن متري أُطلقت في مدينة «جوانزو» الشهر الماضي لتبدأ عملها بنقل البضائع في نهر اللؤلؤ وتحديدًا في الجزء الذي يقع داخل المدينة.
وبوسع هذه السفينة الكهربائية التي شيدتها شركة «جوانزو شيبيارد الدولية» أن تبحر لمسافة 80 كيلومترًا بعد شحنها لمدة ساعتين. وذكر موقع «كلين تيكنيكا» أنها تحتاج إلى ساعتين لتفريغ حمولتها في المرسى.
وتشمل المواصفات الأخرى لسفينة البضائع الصينية طولها الذي يبلغ 70.5 مترًا، وقدرة بطاريتها التي تقدر بنحو 2,400 كيلوواط ساعي، فضلًا عن قدرتها على الإبحار بسرعة 12.8 كيلومترًا في الساعة. وهي ليست أسرع مركبة كهربائية أبحرت في المياه، لكنها صممت في المقام الأول لنقل كميات كبيرة من البضائع، لا لتحقيق سرعة كبيرة في نقلها.
مفارقة مضحكة أم مبكية؟!
قال «هوانج جيالين» مدير عام شركة «هوانجزو» لتصميم البواخر الحديثة وتطويرها، التي صممت هذه السفينة «لا تتسبب سفينتنا هذه بأي أذى للبيئة لاعتمادها تمامًا على الطاقة الكهربائية. ومن المرجح أن تُستخدم هذه التقنية لاحقًا في تصنيع السفن المخصصة لنقل الركاب وفي مجال هندسة السفن عمومًا.»
سفينة الشحن الكهربائية الصينية. حقوق الصورة: تشاينا نيوز/بينج يونجوي
وعلى الرغم من أن هذه السفينة تضيف دليلًا آخر للتحول عن استخدامنا للوقود الأحفوري، تبين لنا حمولتها أننا ما زلنا بعيدين عن تحقيق التحول الكامل؛ إذ استُخدمت سفينة الشحن الكهربائية الأولى من نوعها في العالم لنقل الفحم، وفقًا «لتشين جي.» مدير عام شركة «جوانزو شيبيارد» الدولية، فهذه السفينة لا تصدر أي انبعاثات مضرة بالبيئة، لكن حمولتها تدعم إصدار الغازات المضرة التي تتسبب بالاحترار العالمي.
ولا ريب أن تسخير الطاقة النظيفة لتقليل تكلفة استخدام الفحم ينسف فكرة الاعتماد على الطاقة النظيفة من أساسها، لكننا نأمل بأن لا تستمر السفينة الكهربائية بنقل الفحم لفترة طويلة، وأن تسعى الصين إلى استغلالها لغايات أخرى أفضل؛ كاستخدامها في مشاريع إنشاء عنفات الرياح، أو في نقل بطاريات أيونات الليثيوم.
Quote: وبوسع هذه السفينة الكهربائية التي شيدتها شركة «جوانزو شيبيارد الدولية» أن تبحر لمسافة 80 كيلومترًا بعد شحنها لمدة ساعتين. وذكر موقع «كلين تيكنيكا» أنها تحتاج إلى ساعتين لتفريغ حمولتها في المرسى.
وتشمل المواصفات الأخرى لسفينة البضائع الصينية طولها الذي يبلغ 70.5 مترًا، وقدرة بطاريتها التي تقدر بنحو 2,400 كيلوواط ساعي، فضلًا عن قدرتها على الإبحار بسرعة 12.8 كيلومترًا في الساعة
وفي الصين أسرع قطار أيضاً!!
لكن نقول كويس معظم المركبات من الحجم دا إما تعمل بمحركات ديزل أو توربينات (الحربية)، يعني وقود أحفوري في النهاية، لمجرد حسابات تتعلق بالكفاءة والقدرة. لكن السؤال هنا: من أي مصدر يتم توليد الكهرباء لشحن هذه السفينة؟
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
أيمن محمود
حاتم إبراهيم
أحمد الشايقي
فؤاد إبراهيم
محمد البشرى الخضر
Muhib
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست