|
Re: تناقض حسين خوجلي ودفاعه عن حزب أدمن الفشل (Re: محمد على طه الملك)
|
لك التحية اخي الك وهؤلاء ظلوا يكذبون لاكثر من ثلاثة عقود واذكر عنما كانوا فب المعارضة في الديقراطية الاخيرة التي انقلبوا عليها ، كانوا يقولون لن تحكمنا روشتة البنك الدولي والان استخدوا كل الروشتات ولم يشفوا من مرضهم العضال ولكن شعبنا الصابر الصامد لن يستكين لمثل حسين خوجلي والهندي عزالدين من المطبلاتية لهذا النظام الذي اثبت فشله في مختلف مناحي الحياة من زراعة وصناعة وتعليم وصحة . وما حادثة الطفل الذي توفي قبل خمسة أيام لان كل المستشفيات الحكومية والخاصة رفضت استقباله لعدم توفر 15 مليون جنيه لدي اسرة الطفل. وهذا ما جاء قبل يومين في برنامج حال البلد الذي يقدمه الطاهر التوم واستضاف فيه خال الطفل ، وهو إمام مسجد ومعه مدير وزارة الصحة بولاية الخرطوم ، الذي احتد مع خال الطفل وكان الاجدر به ان يعترف بتدني مستوي العلاج في ظل حكم الانقاذ واصبح العلاج لمن يملك المال والغالبية العظمي من ااشعب يموتون لعدم قدرتهم تحمل تكاليف العلاج الذي كان مجانا قبل حكم الانقاذ
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تناقض حسين خوجلي ودفاعه عن حزب أدمن الفشل (Re: عمر دهب)
|
لك التحية اخي عمر دهب وقول إن الله يمهل ولا يهمل والشعب السوداني ذاكرته متقدة ولا ينسي ويعرف كل مطبلاتية النظام والذين يجملون القبيح للمحافظة علي مصالحهم الخاصة اين الاموال لحسين خوجلي لتشغيل قناة تلفزونية وهو لم يكن وارث او من الاثرياء وكذلك الهندي عز الدين صاحب صحيفة المجهر السياسي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تناقض حسين خوجلي ودفاعه عن حزب أدمن الفشل (Re: عثمان الحسن محمد نور)
|
لك تحية التقدير والإحترام بروف عثمان الحسن ونسعد بطلتك البهية في المنبر
أمثال حسين خوجلي لا نتوقع منهم غير ذلك
فهؤلاء قضوا جل عمرهم في الكذب والنفاق ليصلوا لما هم فيه الأن
والمحافظة على هذا الترف والجاه يتطلب جرعة أكبر من النفاق والكذب وإستهداف الشرفاء
ولكن :
( إِنَّ رَبَّكَ لَبِالْمِرْصَادِ )
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تناقض حسين خوجلي ودفاعه عن حزب أدمن الفشل (Re: محمد علي البصير)
|
لك التحية اخي محمد علي البصير الجميع يعلم أن امثال حسين خوجلي والطيب مصطقي والهندي عز الدين وغيرهم لا نتوقع منهم الدفاع عن معاناة الغلابة من أبناء شعبنا الذين يعانون يوميا من ظروف الحياة القاسية لانهم يتمتعون بهبات السلطان الذي مدهم بالمال والموارد الاخري لاقامة أجهزة ومنابر اعلامية لتدافع عن سياسات النظام الفاشلة في مختلف مناحي الحياة. ولكن نقول لامثال هؤلاء : اذا الشعب يوماً أراد الحياة فلابد أن يستجيب القدر. وعليه أري ضرورة وحدة المعارضة وتجيع صفوفها لتقود حركة النضال السياسي السلمي
| |
|
|
|
|
|
|
|