دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
شاركونى الفرحة ... الدكتور/ ياسر يوسف عوض الكريم نال درجة الدكتوراه في الاعلام بتقدير ممتاز
|
جاءتنى صباح اليوم البشري تحمل لى خبرا رائعامن السودان الوطن الواحد ما كان وما سيكون فقد ناقش صديقى واخى وزميلى الدكتور ياسر يوسف عوض الكريم المحاضر رئيس قسم الاذاعة والتلفاز بكلية الاعلام بجامعة امدرمان الاسلامية اطروحته للدكتوراه يوم الاربعاء الماضي بمبانى كلية الاعلام بجامعة امدرمان الاسلامية لينال بعدها درجة الدكتوراه في الاعلام تخصص اذاعة وتلفاز بتقدير ممتاز وقد كانت لجنة المناقشة مكونة من البروفسور على محمد شمو مشرفا ورئيسا والبروفسور عبد الرحيم نور الدين محمود من جامعة قطر مناقشاً خارجيا والدكتور بد الدين احمد ابراهيم عميد كلية الاعلام بجامعة امدرمان الاسلامية مناقشا داخليا الف مليون مبروك للدكتور ياسر يوسف عوض الكريم وعقبال الاستاذيه ان شاء الله تعالى
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: شاركونى الفرحة ... الدكتور/ ياسر يوسف عوض الكريم نال درجة الدكتوراه في الاعلام بتقدير ممتاز (Re: سيف الدين حسن العوض)
|
يذكر ان الدكتور ياسر يوسف من طلائع خريجى كلية الاعلام بجامعة امدرمان الاسلامية وحينما نقول طلائع فنحن نعنى بذلك كلية الاعلام وليس قسم الصحافة والاعلام فقد تاسس قسم الصحافة والاعلام في العام 1966 م وهو ثالث قسم في الوطن العربى اجمع بعد قسمى الصحافة والاعلام في جامعة القاهرة الذى صار كلية هو ايضا وقسم الاعلام في جامعة بغداد .. واول دفعة تخرجت منه كانت في العام 1970 م ... اماالرعيل الاول من خريجى قسم الصحافة والاعلام فمنهم حاليا البروفسور عبد الرحيم نور الدين محمود المعار حاليا في جامعة قطر كلية العلوم الانسانية ودكتور النور دفع الله احمد المعار حاليا في جامعة عجمان ... والدكتور محى الدين احمد ادريس تيتاوى نقيب الصحفيين حاليا والعميد السابق لكلية الاعلام بجامعة امدرمان الاسلامية... والحديث ذو شجون في هذا المقام وللحديث بقية ان شاء الله
| |
|
|
|
|
|
|
Re: شاركونى الفرحة ... الدكتور/ ياسر يوسف عوض الكريم نال درجة الدكتوراه في الاعلام بتقدير ممتاز (Re: سيف الدين حسن العوض)
|
حينما طلب من البروفيسور محمد عثمان صالح مدير جامعة امدرمان الاسلامية ان يكتب كلمة افتتاحية لدليل كلية الاعلام بجامعة امدرمان الاسلامية الذي كان من المقرر ان يصدر في العام 2005 م كتب ما يأتي : كلية الإعلام هي إحدى كليات جامعة أمدرمان الإسلامية التي عليها الاعتماد في حمل الرسالة التي اختصت بها هذه الجامعة وقام عليها بنائها ورجح بها ميزانها. وظيفتها التعليمية تأهيل الطلاب وتدريبهم ، وإرشاد الباحثين وتخريجهم ، ووظيفتها التربوية العمل علي اعمار النفوس بالمثل العليا ، وملئ الأرواح بالقيم الكبرى وأما وظيفتها الاجتماعية فهي التفاعل مع متطلبات المجتمع والمشاركة في تنميته وبنائه وذلك بما يقوم به أساتذتها وطلابها وخريجوها في شتي المجالات.
وإن الدور المرتقب لهذه الكلية في المرحلة المقبلة التي تشهد سلاماً واستقراراً لدور عظيم حيث يطلب الإعلام في كل جانب من جوانب الحياة ، وحيث يحتاج الناس في داخل البلاد وخارجها إلى التبشير بالعهد الجديد الذي يتآخى فيه المواطنون في أمن وتعايش ، وحيث يطلب الحوار الإعلامي الهادف لحل المشكلات ، وأن الجامعة بما تحسه من أهمية هذه الكلية ستوليها عناية خاصة ـ بإذن الله وستظل عملية المراجعة والتطوير عملية مستمرة في كل الجوانب العملية والإدارية ولا سيما في جانب أحكام المناهج وتوفير فرص التدريب هذا إضافة إلى العناية بالأبحاث العلمية الحرة أو المقيدة بالدرجات العلمية. البروفيسور الدكتور / محمد عثمان صالح مدير الجامعة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: شاركونى الفرحة ... الدكتور/ ياسر يوسف عوض الكريم نال درجة الدكتوراه في الاعلام بتقدير ممتاز (Re: د.عبد المطلب صديق)
|
الاكرم الاخ العزيز / د. عبد المطلب صديق سلامات بالطبع نعز كل هؤلاء الاساتذة ونقدر عطاؤهم االمقدر فهم قد خرجوا اجيالا من الاعلاميين قل ان يجود الزمان بامثالهم وكان لهم دورهم المقدر في ارساء الاعلام وتعليمه في السودان وفي عدد مقدر من الدول العربية والاسلامية... وحقيقة فان الاحالة للمعاش لاتعنى باى حال من الاحوال الاستغناء عن خدماتهم او حتى الاستغناء عن خبرتهم فهم مازالوا يعطون ويسكبون عصارة خبراتهم للاجيال القادمة من الاعلاميين سواء في السودان او غيره ... التحية عبرك اخى د. عبد المطلب صديق لاساتذتى الاجلاء البروفيسور عبد الرحيم نور الدين والدكتور النور دفع الله والدكتور صلاح احمد ابراهيم والدكتور محى الدين تيتاوى ..والتحية ايضا للشباب الصاعد من الاعلاميين والسائرين على درب اساتذتهم الاجلاء اخونا الدكتور عبد المطلب صديق والاخ د. ياسر يوسف عوض الكريم والاخ الدكتور معتصم بابكر مصطفى والاخ الدكتور بدر الدين احمد ابراهيم والدكتور هاشم الجاز الامين العام للمجلس القومى للصحافة والمطبوعات ولكل من فاتنى ان اذكره بالاسم فلهم ولك اجل التحية والاحترام مع قواسيب مودتى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: شاركونى الفرحة ... الدكتور/ ياسر يوسف عوض الكريم نال درجة الدكتوراه في الاعلام بتقدير ممتاز (Re: سيف الدين حسن العوض)
|
كتب صديقى الرائع جدا الدكتور معتصم بابكر مصطفى حينما كان عميدا لكلية الاعلام بجامعة امدرمان الاسلامية عن كلية الاعلامواساتذتها الاجلاء واصفا كل ذلك بالقول: لسنا بحاجة إلى التأكيد علي أهمية الإعلام ودوره في صياغة المجتمع وبلورة أفكار الأمم ، فهذا أمر أضحي ظاهراً لكل ذي بصيرة ، والمتابع لوسائل الإعلام اليوم يلحظ بجلاء التأثيرات الإعلامية ذات الصلة بالمعارف والمواقف والسلوكيات غير أن الأمر الجدير بالملاحظة أن مخرجات العملية الإعلامية بحاجة إلى تخطيط حتى تغدو ذات نفع وفائدة وتأثير . ولعل المدخل إلى تخطيط العملية الإعلامية في عصرنا الراهن هو عمليات التأهيل والتدريب للكادر البشري الذي يقود دفة العمل في وسائلنا الإعلامية والتي تبدأ بالتحصيل الأكاديمي فقد انتهي قول إن الإعلام موهبة فقط فالإعلام اليوم صناعة تحتاج إلى المهارة المرتكزة علي البعد العلمي ... لذا لم يكن مستغرباً أن يهتم المجتمع السوداني بإنشاء وتأسيس الكليات والأقسام العلمية التي تهتم بتدريس فنون الإعلام وعلومه، وتظل كلية الإعلام بجامعة أم درمان الإسلامية والتي يرجع تاريخ إنشائها إلى العام 1965م رافداً أساسياً يمد المجتمع السوداني بالكادر البشري المؤهل في هذا المجال بتخصصاته ذات الصلة بالصحافة والنشر والإذاعة والتلفزيون والعلاقات العامة والإعلان على مستوي الدبلوم الوسيط والبكالوريوس فضلاً عن الماجستير والدكتوراه . وتجدر الإشارة إلى أن العملية الأكاديمية بهذه الكلية يقودها أساتذة أكفاء تشهد لهم قاعات الدراسة داخل وخارج البلاد وبصماتهم واضحة في المجتمع السوداني ... أصحاب رأي سديد وفكر ثاقب ورؤية متقدة يقومون بجهد وافر أملاً في بناء مجد أثيل لهذه الأمة السودانية حتى تأخذ موقعها بين الأمم . يذكر ان الدكتور معتصم بابكر مصطفي هو من خريجى قسم الصحافة والاعلام بجامعة امدرمان الاسلامية وحصل على الماجستير والدكتوراه من كلية الاعلام وصار عميدا للكلية لفترة قصيرة اذ استدعى للعمل بوزارة التعليم العالى وحاليا يقود دفة العمل الاذاعى باذاعتنا القومية امدرمان برفقة الاذاعى المعروف معتصم فضل المدير الحالى للاذاعة القومية
| |
|
|
|
|
|
|
Re: شاركونى الفرحة ... الدكتور/ ياسر يوسف عوض الكريم نال درجة الدكتوراه في الاعلام بتقدير ممتاز (Re: سيف الدين حسن العوض)
|
أصبح الإعلام اليوم علماً وفناً يدرس في كل الجامعات العريقة في الغرب والشرق فأنشئت كليات الصحافة ومعاهدها وأقسامها في تلك الجامعات ، وصارت هناك تخصصات في كل مجال بعينه كالصحافة أو الإذاعة والتلفاز ، أو السينما . كذلك أنشئت تخصصات أخرى كالعلاقات العامة والإعلان ، والإدارة الصحفية وغيرها. ويعتبر ( قسم الصحافة والإعلام )بكلية الآداب جامعة امدرمان الاسلامية النواة الأولي لكلية الإعلام الحالية بالجامعة الإسلامية ، وهو الأول من نوعه في السودان وثالث قسم في البلاد العربية بعد قسم (الصحافة ) بجامعة القاهرة الام وقسم الصحافة بجامعة بغداد . وقد دعا إلى إنشاء هذا القسم ضرورة النهوض بمرافق الصحافة ووكالات الأنباء والإعلام والعلاقات العامة والإعلان في السودان ، ورفع مستوي العاملين فيها من النواحي الثقافية والفنية والمهنية مع تزويد الطلاب بالثقافة الإسلامية وبث الروح الدينية الأصيلة في نفوسهم حتى يتمكنوا من أداء رسالتهم الاجتماعية السليمة في حقل الإعلام وقيادة الرأي العام بالطريقة المثلي ، ويحافظوا علي المثل الخلقية والاجتماعية والتقاليد العربية والإسلامية الحميدة ويقفوا في وجه الإلحاد والانحلال الأخلاقي والاجتماعي . كذلك هدف هذا القسم إلى تعريف طلابه بآداب مهنة الصحافة والإعلام حتى تكون هذه المهنة دائماً في خدمة المجتمع والوطن والسلام العالمي طبقاً لعهد الشرف الصحفي الذي وضعته لجنة حرية الإعلام التابعة للجنة حقوق الإنسان بالأمم المتحدة ، فلا تستغل مهنة الصحافة والإعلام من أجل المنافع الفردية أو الإثراء غير المشروع علي حساب المعايير الخلقية والاجتماعية أو إفساد العلاقات الدولية بين الأمم وتعكير صفو السلام العالمي وتمهيد الطريق لنشوب الحروب . وقد جاء إنشاء هذا القسم بكلية الآداب في عام 1965م بجامعة أم درمان الإسلامية تلبية لتوصيات المؤتمرات العربية والدولية التي تقضي بتأهيل المشتغلين في حقل الإعلام تأهيلاً عالياً من النواحي الثقافية والفنية والخلقية حتى يتمكنوا من أداء رسالتهم الاجتماعية والقومية والإنسانية علي وجه أفضل .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: شاركونى الفرحة ... الدكتور/ ياسر يوسف عوض الكريم نال درجة الدكتوراه في الاعلام بتقدير ممتاز (Re: سيف الدين حسن العوض)
|
البروفيسور علي محمد شمو الذي اشرف على بحث الدكتور ياسر يوسف عوض الكريم ويعتبر البروفيسور على محمد شمو من اوائل الذين عملوا في قسم الصحافة والاعلام بجامعة امدرمان الاسلام في بداياته في العام 1965م ومازال بحمد لله وتوفيقه يدرس في كلية الاعلام الى يومنا هذا وقد تخرج على يديه العديد من الاعلاميين والصحفيين الافذاذ .. وقد اخرج للمكتبة العربية عامة والمكتبة السودانية خاصة العديد من الكتب العملاقة في شتى ضروب الاعلام نذكر منها على سبيل المثال لا الحصر كتاب تكنولوجيا الاتصال وآخر بعنوان الاتصال الدولى وثالث بعنوان التعليم عن بعد ورابع بعنوان مهارات الاتصال ... نفع الله به العباد والبلاد ومتعه الله بالصحة والعافية ... ومهما كتبنا عن او عن اعماله الجليلة للوطن فلن نوفيه حقه كاملا فهو فوق الوصف وفوق الكلمات ..وطالما شجعنا ومايزال لمزيد من العلم والتحصيل والدراسة فوق الجامعة. وابعث له من على البعد بعاطر التحايا والاشواق
| |
|
|
|
|
|
|
Re: شاركونى الفرحة ... الدكتور/ ياسر يوسف عوض الكريم نال درجة الدكتوراه في الاعلام بتقدير ممتاز (Re: سيف الدين حسن العوض)
|
البروفسور عبد الرحيم نورالدين محمود استاذ الاعلام بجامعة امدرمان الاسلامية والمعار حاليا للعمل بجامعة قطر كلية العلوم الانسانية كان هو المناقش الخارجى لاطروحة الدكتور ياسر يوسف عوض الكريم ويعتبر من ضمن اول دفعة تخرجت من قسم الصحافة والاعلام بكلية الآداب جامعة امدرمان الاسلامية في العام 1970 م نال بعدها درجة الماجستير والدكتوراه في الولايات المتحدة الامريكية عاد بعدها ليصبح رئيسا للقسم ومن ثم كحال كل السودانيين اغترب ليبنى بيتا...اشرف على العديد من طلاب الماجستير والدكتوراه وكان لى شرف اشرافه لى في مرحلة الماجستير ولكن ظروف اغترابه حالت دون اكمال اشرافه لى ولكن استفدنا جميعنا من علمه الغزير وتواضعه الجم وهو كاتب عمود لايشق له غبار في عدد من الصحف السودانية والعربية وحاليا يكتب عموده الراتب بصحيفة الشرق القطرية وكتب بتاريخ 19 اغسطس الماضى في عموده الراتب بصحيفة الشرق القطرية عن هذه الاطروحة بقوله
Quote: ازدهار بحوث الإعلام في السودان على الرغم من مظاهر قسوة الطبيعة المتمثلة في الفيضانات والسيول التي اجتاحت اجزاء عديدة من مدن وقرى وبلدات السودان مؤخراً، ورغما عن نزغ السياسة واختلاف الفاعلين السياسيين في مآل ومستقبل القطر الشاسع الذي تحفه الازمات في دارفور وجنوب السودان وتسببت في تدويل القضايا المحلية واضحت مصادر سلوى للمجتمع الدولي.. واضافة إلى ما تعانيه شرائح واسعة من السودانيين من ضنك الحياة وشظف العيش وبؤس المصير فإن هناك قضايا عديدة تبشر بالتفاؤل وتضخ آفاقاً رحيبة للانطلاق اهمها مواكبة البحث العلمي في ميادين الاتصال والاعلام لأحداث التطورات التكنولوجية، والخضوع لعبقرية صناعة الاعلام وقوى السوق المتصاعد، فقد اتاح لي القدر الرحيم أن اناقش رسالة دكتوراه لاحد طلابنا النابهين في مجال «المونتاج الرقمي» ومدى استجابة القنوات السودانية لتكنولوجيا الاتصال الحديثة والخروج بتوصيات مبدعة هدفت إلى ضرورة خروج القنوات التليفزيونية والشركات الخاصة العاملة في مجال الانتاج التليفزيوني من المونتاج التماثلي إلى المونتاج الرقمي ذي السمات والخصائص المعززة والمفعلة للانتاج والمونتاج المواكب للتقنية الرفيعة، وتعد هذه الاطروحة ذات مغزى علمي مميز خاصة إذا اعتبرنا تعدد القنوات التليفزيونية الموجودة حاليا وتلك التي تتأهب للانطلاق لبث اشعاعها الغزير عبر الفضاء المعولم، واعنى بها قناة الشروق التي يؤمل ان تنطلق مع بداية الشهر المقبل.
وازددت انبهاراً بسعي طلابنا وطالباتنا في كلية الاعلام بجامعة أم درمان الإسلامية بتقديم مشاريع بحوث لاطروحات الماجستير والدكتوراه في مجالات تكنولوجيا الاتصال الحديثة، فمن الطالبات الواعدات من اعدت مشروعاً عن «تطبيقات تكنولوجيا الوسائط المتعددة وفاعليتها في تحقيق اهداف الاتصال الانساني» ومنهن من اعدت مشروعاً بحثياً عن قضايا الملكية الفكرية في الفضائيات العربية، ومنهن من اصبحت تفكر بصوت مسموع عن اعداد مشروع بحثي عن «دور الاتصالات في التنمية القومية» وتملكتني الدهشة العلمية عند مناقشتي لاحدى الطالبات لمشروع تخرج في مرحلة الدبلوم بعنوان «دور الرسائل القصيرة في بث الخبر العاجل».
جميع هذه الاطروحات وغيرها الكثير توحي بأن بحوث الاتصال والاعلام تمر بمرحلة مخاض عسير، لكنه يسير في اتجاهات مطلوبة ومرغوبة تحقق طموحات الباحثين من الفتيات والفتيان الذين آلوا على أنفسهم مواكبة التطور التكنولوجي والاستجابة لقوى السوق الجامحة والارتباط بقضايا العولمة التي فرضت نفسها في الساحة العلمية المحلية والدولية.
فعلى الرغم من الإشكالات التي يعانيها السودان في مجال الطقس والفيضانات الجارفة، وطقوس السياسة المتبدلة على الدوام، فإن هناك قضايا وموضوعات علمية مضيئة تناولتها مجموعة من الشبان والباحثين الجدد الذين يغمرهم الامل الوثاب الى الامام، كما ان هناك فتيات نضرات عقلاً ومتوهجات روحاً، يتوجب ان تسلط الأضواء الكاشفة على جهودهن المبدعة وانجازاتهن الاكثر توهجاً في فضاءات الاتصال المزدهرة. |
| |
|
|
|
|
|
|
|