دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: قوى الكارما.. الاسباب الخفية وراء الهزيمة (Re: المعز ادريس)
|
السلام عليكم استاذ المعز ادريس الكاتبة د/ مني ذكرت بعد مهم لا زالت صورة المرشحة وابنها الذي يعاني من داون سندروم ( مجموعة حفلة الشاي ) يسيطر علي الموقف ( رفضت الاجهاض ) . الكارما حسب ما فهمتها من صديقة مؤمنة بها هي التسوي تلقي ما عارفة الفهم ده صاح
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قوى الكارما.. الاسباب الخفية وراء الهزيمة (Re: المعز ادريس)
|
06:07 AM November, 11 2016 سودانيز اون لاين حيدر حسن ميرغني-Colombo -Srilanka مكتبتى رابط مختصر
[url=[/url]
يعتبر نعوم تشومسكي واحدا من أهم المفكرين المعاصرين، وقد وجه انتقادات حادة للغاية للسياسة الأميركية في السنوات الأخيرة، التي انعكست نتائجها على التطورات المحيطة بانتخابات الرئاسة الأميركية، والتي تجلت كأحسن ما يكون التجلي في صعود نجم المرشح الجمهوري دونالد ترامب. وصف تشومكسي ترامب بأنه ظاهرة فريدة، ظاهرة فريدة من نوعها، لم تتكرر مطلقا في أي من الأمم الصناعية الغربية المتحضرة. وقال موضحا “فلنأخذ على سبيل المثال المنافسات التمهيدية لنيل ترشيح الحزب في السنوات الأخيرة، رأينا فيها مرشحين شعبويين أكثر خطورة من ترامب، مما دفع قواعد الحزب إلى التدخل لتصفيتها، على غرار ما حدث مع ميشيل باكمان، وريك سانتورم وهيرمان كين. ولكن يبدو أن قيادات الجمهوريين لم تتمكن هذه المرة من عمل شيء”. وتحدث المفكر الأميركي في رده على سؤال عن علاقة المشكلات -من انعدام مساواة وعنصرية وفجوات اجتماعية وصراعات هوية- التي تواجهها الولايات المتحدة بصعود ترامب، قائلا إن “هؤلاء الذين يؤيدون ترامب ليسوا من الفقراء؛ أغلبهم من الطبقة العاملة البيضاء، الذين عانوا التهميش خلال حقبة النيوليبرالية، ولنكن أكثر دقة؛ بداية من عصر رونالد ريغن”. وأضاف تشومسكي أن الديمقراطيين تخلوا عن هذه الجموع في السبعينات، على الرغم من مواصلة ادعائهم عكس ذلك. ومنذ مدة طويلة لم يعد ممكنا الحديث عن “طبقة عمالية” في الولايات المتحدة؛ يجب الحديث عن “طبقة وسطى” عند الإشارة إلى “الطبقة العمالية”. ويؤكد أنه “تم التخلي عن هذه الطبقة بكل بساطة. وصار الأمر يتعلق أكثر بالرواتب، فيما لا يريد أحد أن يتذكر أنه خلال عهود نمونا كانت الرواتب مرتبطة بإجمالي الناتج المحلي وبالإنتاجية. هذا العهد قد ولى منذ منتصف السبعينات (من القرن الماضي). كل شريحة من المجتمع تم التخلي عنها، وصارت معلقة. هذه الشرائح تشعر الآن بالمرارة وتضمر أحقادا”. الشعبوية في أوروبا لا يقتصر الأمر على هذه الأسباب فحسب؛ إذ تتوسع القائمة لتشمل، وفق تشومسكي، “عاملا آخر يعرفونه جيدا في أوروبا، يتمثل في تعزيز الشعبوية والقومية المتطرفة. وهناك ارتباط مباشر بين دعم الشعبويين المستبدين والتحمّس لصعود ترامب. الكثير منهم يشعرون بأنهم مهددون بصعود النسوية، وآخرون ( يشعرون بأنهم مهددون) من قِبل أوضاع يعتبرونها مُخلّة بالنظام الذي يرونه ملائما. من هذا الخليط خرجت توليفة شديدة الخطورة”. وعن خطورة هذه الظاهرة يقول تشومسكي إن الأمر “يتعلق بالتغيير الجذري الذي يطرأ على المنظومة السياسية؛ فالولايات المتحدة في الحقيقة هي دولة الحزب الواحد، ذي الوجهين السياسيين؛ أحدهما جمهوري والآخر ديمقراطي. لكن في الحقيقة، الأمر لم يعد على هذا النحو: لا زلنا بالفعل دولة حزب واحد، ولكنه حزب رجال الأعمال، الذي ليس له سوى وجه واحد، ولم يعد مهما ماذا يسمى، بعد أن اتجه الحزبان نحو اليمين. قبل عقدين من الزمن كان بالإمكان أن تصبح هيلاري كلينتون الخيار الأفضل بالنسبة إلى التيار المعتدل بين الجمهوريين”. لكن عند الأخذ بعين الاعتبار، على سبيل المثال الملايين من مؤيدي برني ساندرز، يمكن التفكير في حزب جديد، حسب رأي تشومسكي الذي يضيف “لو كانت لدينا حركة عمالية نشطة ومناضلة على غرار ما كان عليه الوضع في الولايات المتحدة في ثلاثينات القرن الماضي، لكان من الممكن أن تجمع بين أنصار ترامب وساندرز الآن، على الرغم من أوجه الاختلاف الكثيرة بينهما، إلا أنه يجمعهما الغضب والاحتقان نفساهما بسبب الضغط الواقع على الطبقة العمالية والفقراء. هذا ربما سيكون البداية لكيان جديد”. ويرجع الوضع الصعب للأحزاب التي تحتل المرتبة الثالثة في الولايات المتحدة الأميركية إلى الإرث البريطاني حيث لا يوجد تمثيل سياسي متوازن، وإنما نظام انتخابي يعتمد على الأغــلبية، وهـذا ما يزيد من صعوبة الأمر. مجتمع متداع و صف تشومكسي ترامب بأنه حصيلة مجتمع متداع وماضٍ بقوة نحو الانهيار. لكنه أكّد في رده على تساؤل عما إذا كان ذلك يعني تهاوي المنظومة السياسية، بقوله “يجب أن نعترف بأن الوضع في أوروبا أسوأ. ففي أوروبا تعرضت الديمقراطية لضربة عنيفة حينما نقلت سلطة القرار السياسي إلى بروكسل. إنه تطور صادم. الولايات المتحدة انحدرت من الديمقراطية إلى البلوتقراطية (حكم طبقة الأثرياء)، مع ملحقات ديمقراطية. نعم هنا يوجد قدر كبير من الحرية، ومجتمع مفتوح، وهناك الكثير من الأشياء الإيجابية، ومع ذلك وبكل بساطة، لا تحصل غالبية المجتمع على الحد الأدنى من التمثيل”. ويتحدث المفكر اليساري عن ثلاثة أرباع المجتمع، ممثلوهم لا يكترثون لهم، خاصة الشريحة ذات الأجور المتدنية، ويزداد النفوذ كلما انضمت المجموعة إلى شريحة أعلى راتبا، إلى أن نصل إلى أعلى شريحة لنجد طبقة الواحد في المئة التي تتحكم في كل شيء. http://alarab.co.uk/؟id=92738http://alarab.co.uk/؟id=92738http://alarab.co.uk/؟id=92738http://alarab.co.uk/؟id=92738
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قوى الكارما.. الاسباب الخفية وراء الهزيمة (Re: المعز ادريس)
|
مرحبا عزيزتي أستاذة اخلاص، و شكرا لك ادناه كلام حول " فلسفة" الكارما يساعد في فهم منطلقات المجموعات المسماة بقوى الكارما:
قانون الأسباب والنتائج السلوكية behavioral cause and effect مبدأ الكارما الذي ينص على أنه لكل فعل نتيجة مرتبطة به. فالسبب هو سلوك الشخص - كيف يتصرف أو يتحدث أو يفكر - والنتيجة هي الخبرة الشخصية التي يمر بها. فقانون الأسباب والنتائج السلوكية يعني بالعلاقة بين السلوك الشخصي وما نختبره كنتيجة لهذا السلوك. قواعد الانضباط rules of discipline (1)ا لنصوص المقدسة التى تناقش الانضباط الأخلاقى و العهود الخاصة بمجتمع الاديرة للرهبان و الراهبات (2)المناقشات الخاصة بموضوع البحث بالنصوص أعلاه. قوى الكارما karmic force مصطلح عام لكلاً من قوى الكارما الإيجابية والسلبية. نوع من الآثار المترتبة للكارما والذي قد يكون على هيئه ظاهرة بناءة أو هدامة والتي سوف تنضج كنتيجة بشكل غير منتظم. (1)في جميع أنظمة البوذية التبتية - فيما عدا الفابياشيكا و تقديم الجيلوج براسانجيكا - لها مرحلتين: (أ) طاقة الكارما والتي تشير إلي أفعال الكارما نفسها، و(ب) إمكانيات الكارما، وهي قوى الكارما المتمثلة في جوهر طبيعة ميول الكارما (بذور الكارما). (2) فى أنظمة (مدراس ) الفابياشيكا والجيلوج براسانجيكا هى فقط الحالة المتعلقة بأفعال كارما الذهن. أما فيما يتعلق بأفعال كارما الجسد والحديث، هي "كارما الأفعال" (بكلاً من هيئتيها الكاشفة وغير الكاشفة) بالإضافة إلى "قوى الكارما" " و كلاهما معاً قد اتخذا جوهر طبيعة الكارما.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قوى الكارما.. الاسباب الخفية وراء الهزيمة (Re: المعز ادريس)
|
أعتقد السبب الحقيقي في فور ترامب .. ليس لقوة ترامب أو لضعف هيلاري .. ترامب خش الانتخابات ميطي ساي وفاز .. لا حملة زي الناس ولا برنامج ولا يحزنون .. السبب في هذه الهزيمة الماحقة للديمقراطيين .. كم الاحباط الأصاب الناخب الامريكي من فترة أوباما .. فقد كان رئيس دون التطلعات ..
هيلاري لو كانت دخلت انتخابات ضد ترامب .. بمعزل عن فترة حكم اوباما .. لكانت مسحت بترامب الأرض وفازت عليه .. ولا كان حيأثر في نتيجة الانتخابات انه المنافس امراة .. فحكاية أمريكا مجتمع ذكوري .. وماصوتوا لهيلاري لانها أنثى .. ده كلام لا يعتد به ..
ثم بعدين خلاص كفاهم الديمقراطيين ديل .. وانا لي هسه محتار في الفترة التانية بتاعة اوباما دي .. جات كيف .. فالخريف الليّن من بشايرو بيّن ..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
غايتو ربما يصدق المثل بتاع أولاد بمبة .. الي تخاف منو ما تلاقيش أحسن منو .. فقد صدق عكس المثل هذا في أوباما .. أكيد انتظارنا لصورة عكس التي نراها عن ترامب .. وهذا ما اتوقعه ..
| |
|
|
|
|
|
|
|