ترامب يُهدّد بـ”عاصفةٍ” جديدةٍ ضد إيران وكوريا الشماليّة.. أيّهما سَيكون الهَدف الأول؟ عطوان

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-24-2024, 12:55 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2016-2017م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-08-2017, 07:38 PM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48725

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
ترامب يُهدّد بـ”عاصفةٍ” جديدةٍ ضد إيران وكوريا الشماليّة.. أيّهما سَيكون الهَدف الأول؟ عطوان

    06:38 PM October, 08 2017

    سودانيز اون لاين
    Yasir Elsharif-Germany
    مكتبتى
    رابط مختصر

    OCTOBER 7, 2017
    ترامب يُهدّد بـ”عاصفةٍ” جديدةٍ ضد إيران وكوريا الشماليّة.. أيّهما سَيكون الهَدف الأول؟ وهَل سَتُفتح “أبواب جهنّم” مِثلما قال ظريف؟ وهل النّهم السّعودي على شِراء صواريخ روسيّة وأمريكيّة تَحسّبًا لها؟
    atwan-ok8-400x264
    عبد الباري عطوان
    حديث صَفقات الصّواريخ والمُعدّات العَسكريّة، والمُفاعلات النوويّة هو الأعلى صَوتًا هذهِ الأيام في مِنطقتنا “الشّرق أوسطيّة”، فها هو العاهل السّعودي الملك سلمان بن عبد العزيز يُعلن عن توقيع صَفقةٍ ضَخمةٍ لشِراء صواريخ “إس 400″ الروسيّة المُتطوّرة جدًّا على هامش زيارته الحاليّة لموسكو، وها هي أمريكا تَرد بمُوافقتها الفوريّة على بَيع المملكة مَنظومة صواريخ “ثاد” الأمريكيّة الدفاعيّة، وقَبل هذا وذاك أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان قبل اسبوعين عن توقيع بلاده اتفاقًا لشِراء مَنظومة الصّواريخ الروسيّة نَفسها.
    ماذا يَجري بالضّبط؟ وما الذي تَطبخه الولايات المتحدة الأمريكيّة وحُلفاؤها في المِنطقة؟ ولماذا هذهِ الهَجمة التسليحيّة المُكثّفة؟ وفي مِثل هذا التّوقيت؟ وبَعد أن أُوشك القضاء على “الجماعات الجهاديّة”، وتحديدًا “الدولة الإسلاميّة” وجَبهة “النّصرة” في العراق وسورية؟ وهل مَمنوعٌ على هذهِ المِنطقة وأهلها التمتّع ببِضعة أشهرٍ أو سنواتٍ من الهُدوء والاستقرار والتقاط الأنفاس بعيدًا عن الحُروب والدّماء، والحَلب المالي والاقتصادي والنّفسي؟
    ***
    إنّها الحَرب.. ولَيس لدينا أيّ إجابةٍ أُخرى.. والرّئيس الأمريكي دونالد ترامب “بَشّرنا” بها يَوم أمس أثناء استدعائه لقادتهِ العَسكريين وزَوجاتهم إلى قاعة الطّعام في البيت الأبيض لالتقاط الصّور بعد حفلِ عشاءٍ دَسِم، وَصَف على هامِشه مَوقف بِلاده في اللّحظة الرّاهنة من إيران وكوريا الشماليّة بأنّه “الهُدوء الذي يَسبق العاصفة”، وأنّه بَحث الخيارات العَسكريّة مع قادة الجيش ضِدّ هذين البلدين، وعندما سأله أحد الصّحافيين عن “أيِّ عاصفةٍ” يَتحدّث؟ قال سَتعرفون قريبًا.
    سُؤالٌ آخر يَستوجب علينا طَرحه، وهو: إذا كانت الحَرب قادمة، أو وشيكة، مِثلما يُهدّد الرئيس ترامب، فأينَ سَتبدأ أولاً: في إيران التي اتهمها بدَعم الإرهاب وتَصديره، وزَعزعة أمن المِنطقة، أم في كوريا الشماليّة التي توعّدها في خِطابه أمام الجمعيّة العامّة للأُمم المتحدة بتَدميرها تمامًا، إن دَعت الحاجة، دِفاعًا عن أمريكا وحُلفائها؟
    الاجابة يَملكها الرئيس ترامب وَحده، وكِبار مُساعديه، ولا نَملك غير الاجتهاد، والولوج إلى أحد أبوابه، ونَتكهّن بالتّالي بالقَول بأنّه قَد لا يَخوض حَربين ضِد دَولتين قويّتين ونوويّتين، أو إحداهما نوويّة على الأقل، في آنٍ واحد، وربّما يَختار البِدء بـ”الأسهل” أي إيران، لتَأديب الأصعب.
    ما يَجعلنا نُرجّح هذهِ النظريّة تواتر التّقارير عن عَزمه الانسحاب من الاتفاق النّووي الإيراني مُنتصف الشّهر الحالي (15 أكتوبر) لأنه لم يَعد في مَصلحة الأمن القَومي الأمريكي، مِثلما صرّح، أي الرئيس ترامب، في أكثرِ من مُناسبة، مُضافًا إلى ذلك أنّه بدأ مُشاوراته مع المُشرّعين الأمريكيين (أعضاء الكُونغرس) لبَحث كل الجوانب القانونيّة والدستوريّة، وقالت صحيفة “الواشنطن بوست” أن مُساعديه يَتحدّثون عن استراتيجيّةٍ جديدةٍ ضِد إيران “لوَضع حدٍّ لطُموحاتها النوويّة وعُدوانها المُستمر”.
    بَعض المُراقبين يَعتقد أن ترامب يقول ما قاله في إطار الحَرب النفسيّة، فدَعوته للصّحافيين لحُضور حفلِ العَشاء الذي ألقى في أعقابه تصريحاته “المُرعبة” حَول الهُدوء الذي يَسبق العاصفة جاءت على عَجلٍ، ولم تَكن ضِمن برنامج الحَفل، ممّا يَعني أنّه كان يُريد إيصال هذهِ الرّسالة إلى الشّعب الأمريكي والعالم، ولكنّ البَعض الآخر من المُحلّلين يَقول بأنّ المسألة جديّة، وأن الرئيس الأمريكي “مُتهوّرًا” يَعيش “مَزاج الحُروب”، بَعد اتّهامه من قِبل مُنتقديه بأنّه شخصٌ “بفمٍ كبير” يُطلق تهديداتٍ عديدةٍ لم يُنفّذ أي منها.
    ***
    الإيرانيون يَستشعرون الخَطر، ويَتهيّأون له، فالسيد محمد جواد ظريف وزير الخارجيّة، قال إن إلغاء الاتفاق “يَفتح أبواب جهنّم”، وأكّد أن بِلاده تَملكُ خياراتٍ كثيرةٍ، وشَدّد على أنها، أي إيران، لن تُوافق على أي شيء يُقيّد قُدراتها الدفاعيّة، ولكن رد الفِعل الأقوى هو الذي صَدر عن السيد حسن نصر الله في خِطابه بمُناسبة الاحتفال بذِكرى عاشوراء قبل يَومين عندما طالب اليهود بالهُروب من فِلسطين إلى الدّول التي جاءوا منها لأنهم سَيكونون وقود حَربٍ وشيكةِ الاشتعال على أرضيّة الاستفتاء الكُردي في شَمال العِراق، وهَدّد بأنّها حرب لا أحد يَتنبأ متى تَنتهي وأين.
    حال العَرب مِثل حال “شُهود الزّور”، أو “خيال المآتة”، على حَدِّ تَوصيف الأشقاء المِصريين، أي أنهم ليسوا أصحاب قرار، وإنّما أدوات تَنفيذ لما سَيُملى عليهم من أوامر وقراراتٍ، وسَيكونون، أو بعضهم، وقودًا لهذهِ الحَرب إذا ما اندلعت، وسَيَدفعون ثَمنها، ويُغطّون نَفقاتها، وما الجَديد في هذا الصّدد؟
                  

10-08-2017, 08:02 PM

Ali Alkanzi
<aAli Alkanzi
تاريخ التسجيل: 03-21-2017
مجموع المشاركات: 9252

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ترامب يُهدّد بـ”عاصفةٍ” جديدةٍ ضد إيران (Re: Yasir Elsharif)

    امريكا وحليفتها اسرائيل لن يتروكنا نعيش السلام كواقع كما في اوربا مثلاً
    لأن في السلام استقرار وتنمية
    وقد قرأت بحثاً في الثمانيات في كتيب صغير لا يتعدى الخمسين صفحة
    وهو عبارة عن سنمار قدم في جامعة أمريكية لا اذكر اسمها ولا اسم مقدم الورقة
    وهو يهودي ايراني اقام في امريكا بعد الثورة الايرانية
    وقد شرح أن دول الخليج البترولية ومنها العراق وايران
    قد كادوا أو انتهوا من بنياتهم الاساسية التي صرفوا عليها اموالاً كثيرة كانت
    تأخذا انتاج السنة كاملة مما يضطر تلك الدول لسحب من احتياطاتهم أو الاستدانة من البنوك الغربية
    ولكن وصلوا مرحة أن الصرف صار اقل بكثير من مصروفاتاهم السنوية
    مما يزيد ارصدة الودائع في البنوك الغربية
    وقال إذا استمر الحال على ذلك فسيأتي يوم لا تسطيع البنوك بالايفاء بايداعات الدول البترولية في الشرق الاوسط
    لذا اقترح الحل في بندين:
    اولاً: السعي لاغراق السوق بالبترول لتهبط اسعاره وبالتالي يقل دخل تلك الدول
    ولكن قال إن هذا حل مؤقت يمكن مقاومته من الدول المنتجة للبترول فيعود للصعود
    لذا قال أن الحل الثاني هو الافضل والامثل:
    هو ادخال المنطقة في حروب محلية واقليمية دون الفكاك منها على أن لا تكون اسرائيل طرفاً في تلك الحروب
    وهذا ما فعله جورج بوش الاب وهو ترجي اسرائيل بأن تبقى في مناءً من الحرب رغم العدوان عليها من العراق

    ولا اظنها تضرب ايران
    لأن ايران سترد في الدول الحليفة
    فقد تعلموا من خطأ صدام الذي سمح لبوش الاب
    أن يجلب كل آلته العسكرية ويخوض عاصفة الصحراء
    بعد ضمن كل ما تحتاجه معركة حسب ما خطط لها
    وهي تدمير العراق كدولة من اقوى الدول العسكرية في منطقة الشرق الاوسط
    الكتيب ما زال في مكتبتي
                  

10-09-2017, 09:27 AM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48725

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ترامب يُهدّد بـ”عاصفةٍ” جديدةٍ ضد إيران (Re: Ali Alkanzi)

    سلام يا أخي علي وشكرا لما تفضلت به.



    وضع في يوتيوب يوم 6 أكتوبر 2017
                  

10-09-2017, 10:06 AM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48725

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ترامب يُهدّد بـ”عاصفةٍ” جديدةٍ ضد إيران (Re: Yasir Elsharif)

    نقلا عن موقع "رأي اليوم":

    OCTOBER 8, 2017
    يديعوت احرونوت: المنطقة تسير الى مواجهة مع الايرانيين

    بقلم: اليكس فيشمان
    المواجهة بين اسرائيل وايران التي تجري علنا على الارض السورية، تصبح حقيقة لا مرد لها.
    يتبين أن النظام الايراني لا يأخذ على محمل الجد التحذيرات التي أطلقها علنا قادة جهاز الامن الاسرائيلي، وهو يواصل بثبات الاتصالات مع الحكم السوري والجولات الميدانية لغرض ايجاد مطار عسكري، قرب دمشق، يستخدم قاعدة لاسراب الطائرات القتالية للحرس الثوري الايراني. وبالتوازي تتقدم الاتصالات بين الايرانيين والسوريين ايضا لغرض الحصول على مصاف ايراني عسكري بحكم ذاتي في ميناء طرطوس واقامة فرقة ايرانية عسكرية على الاراضي السورية.
    لقد أوضحت اسرائيل من جهتها للايرانيين، للسوريين وللروس على حد سواء بانها لن تسمح بتواجد ايراني في سوريا، وضمنا هبوط طائرات قتالية أو اقامة مصاف ايراني في ميناء طرطوس.
    تعتقد السياسة الاسرائيلية في الازمة الحالية بانه لا يوجد أي سبيل دبلوماسي لاحداث تغيير هام في السلوك الاقليمي الايراني، وعليه فان السبيل الوحيد لمعالجته هو من خلال تشديد العقوبات، أي العقاب، او من خلال ما يسمى “ازمة اخرى”، أي تهديد عسكري على ايران، في سوريا او في كل ساحة اخرى في المنطقة. والاجواء التي تخلقها ادارة ترامب ضد الاتفاق النووي تساهم بريح اسناد لعاصفة الاعصار التي تقترب من هنا.
    ان الجهود لمنع التدهور ستستأنف على الفور بعد الاعياد. فبعد تسعة ايام سيصل الى اسرائيل وزير الدفاع الروسي، سيرجيه شويغو، لعقد لقاء مع وزير الدفاع افيغدور ليبرمان ومع قيادة جهاز الامن. وفي الغداة سيسافر وزير الدفاع الى لقاء في الولايات المتحدة مع وزير الدفاع الامريكي الجنرال جيمز ماتس. وفي مركز كل هذه اللقاءات سيكون الموضوع الايراني، سواء على المستوى الاقليمي ام على المستوى العالمي، بينما في الخلفية يلمح الرئيس ترامب بتغيير محتمل في سياسة الولايات المتحدة تجاه الاتفاق النووي مع طهران.
    في استماع في الكونغرس جرى الاسبوع الماضي أعلن الجنرال ماتس بانه يعارض كل تغيير في سياسة العقوبات على ايران. وفي لقائهما في واشنطن سيعرض ليبرمان عليه تقويم الوضع في اسرائيل والذي يعزز موقف ترامب ويشير الى حلقات الضعف الثلاثة في الاتفاق النووي. الاولى – بعد عشر سنوات، مع نهاية الاتفاق، لن تكون أي آلية لجم لاستئناف السباق النووي الايراني؛ الثانية – الاتفاق الحالي يسمح لايران بمواصلة البحث والتطوير للسلاح النووي، وعليه فانها يمكنها أن تمنع المراقبين من الدخول الى بضع عشرات المنشآت العسكرية التي لا تظهر في الاتفاق كمواقع يتوجب المراقبة عليها؛ والحلقة الثالثة – ليس في الاتفاق أي لجم دولي لمجال تطوير الصواريخ.
    رغم هذه التعليلات، مشكوك أن تتمكن اسرائيل من تغيير موقف جهاز الامن الامريكي في المجال النووي. نجاح أكبر متوقع لها في تجنيد دعم البنتاغون لتصعيد الحرب ضد التوسع التآمري لايران في الشرق الاوسط، من اليمن وحتى غزة ولبنان. وتلميح عن هذه الحرب قدمته أمس “التايمز″ اللندنية، التي افادت بالخطة الامريكية لضرب حزب الله كجزء من حربها ضد ايران وفروعها. وتندرج هذه الحرب جيدا في الصراع السري المنسوب لاسرائيل ضد التوسع الايراني في المنطقة وضد تهريب السلاح.
    بخلاف نظيره الامريكي، فان مدى نفوذ وزير الدفاع الروسي على وضع السياسة تجاه ايران هامشي، اذا كان قائما على الاطلاق. شويغو هو رجل تنفيذي – ما اتفق عليه في اللقاء بين بوتين ونتنياهو قبل شهر ونصف، سيجمله شويغو مع الاسرائيليين وينفذه. ولكن في ما يتعلق باستئناف العقوبات على ايران لن يكون لاسرائيل أي تأثير مشترك مع الروس.
    ستطلب اسرائيل من الروس منع اقامة القواعد الايرانية في سوريا ومنع استئناف نشاط المصنع لانتاج الصواريخ في سوريا، والذي تضرر في قصف مجهول قبل بضعة اسابيع. كما ستطلب اسرائيل من الروس بان في كل تسوية دائمة في سوريا تعود هضبة الجولان الى اتفاقات وقف النار في 1974، والتي تلزم بالتجريد الكامل لقاطع بعرض 5 كيلو متر عن خط الحدود وتخفيف حجم القوات في عمق سوريا. بل ان اسرائيل ستطلب ان يكون طريق درعا – دمشق الخط الذي لا يتجاوزه أي ايراني في اتجاه الغرب.
    صحيح أن الروس لم يعارضوا حتى اليوم الطلبات الاسرائيلية في كل هذه المسائل المتعلقة بالانتشار الايراني في سوريا ولكن يتبين لاسرائيل في الاشهر الاخيرة غير قليل من الخلافات الجوهرية بين المصالح الايراني والمصالح الروسية الامر الذي من شأنه ان يلعب في صالحها. فضلا عن ذلك يحتاج الروس لاسرائيل في عدة مجالات، أولها هو المجال الاستخباري. وصحيح أن الروس أعلنوا مرتين في السنة الماضية عن الانتصار في روسيا، الا انهم يواصلون خوض قتال يومي ضد قوات داعش وجبهة النصرة التي تطاردهم وتلحق بهم خسائر في الارواح والممتلكات. في مثل هذا الوضع لا يحتاج الروس الى جبهة اخرى على الاراضي السورية بين اسرائيل، ايران وحزب الله، مما يجعل من الصعب عليهم تحقيق سياسة المصالحة.
    وفي هوامش الطريق يوجد أيضا ما يعتبر كالدعم الاسرائيلي للدولة الكردية المستقلة. لا بد ان للروس ما يقولونه لاسرائيل في هذا الموضوع ايضا وان يطلبوا منها تخفيف حدة الاستعراض أكثر فأكثر. اما اذا لم تحقق الخطوة الدبلوماسية الاسرائيلية ثمارها، فاننا نسير نحو مواجهة مع الايرانيين.
                  

10-09-2017, 10:30 AM

Ali Alkanzi
<aAli Alkanzi
تاريخ التسجيل: 03-21-2017
مجموع المشاركات: 9252

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ترامب يُهدّد بـ”عاصفةٍ” جديدةٍ ضد إيران (Re: Yasir Elsharif)

    أخ Yasir Elshari
    موشى ديان قال قول مأثور:
    العرب لا يقراؤن وإذا قرأوا لا يفهمون
    وذلك أثر سؤال قيل له وقتها بعد حرب يونيو ١٩٦٧
    قال له الصحفي ان خططتكم التي انتصرتم بها هي من النظريات التي تدرس في الكليات الحربية
    أي أن اسرائيل طبقت في حربها نظرية مكشوفة تدرس في الكليات العسكرية
    لهذا قال :
    العرب لا يقراؤن وإذا قرأوا لا يفهمون
    فلسفة الغرب واستراتيجته مكشوفة وهي في الكتب
    وما على العرب إلا أن يقراؤن ويفهموا
    قبل أكثر من سبع سنوات قرأت كتاباً باللغة الفرنسية لمفكر فرنسي يهودي
    ومتخصص في الشرق الاوسط
    قال ان الحرب القادمة
    هي حرب طائفية بين السنة والشيعة
    وصدقت نبؤته وما عاصفة الحزم إلا النتاج الاول لهذه التوقعات
    لك ودي واحترامي
                  

10-09-2017, 09:17 PM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48725

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ترامب يُهدّد بـ”عاصفةٍ” جديدةٍ ضد إيران (Re: Ali Alkanzi)

    قبل أكثر من سبع سنوات قرأت كتاباً باللغة الفرنسية لمفكر فرنسي يهودي
    ومتخصص في الشرق الاوسط
    قال ان الحرب القادمة
    هي حرب طائفية بين السنة والشيعة
    وصدقت نبؤته وما عاصفة الحزم إلا النتاج الاول لهذه التوقعات


    سلام وشكرا لك يا أخي علي الكنزي
    ولا تنس تصريحات ولي العهد السعودي محمد بن سلمان بأنه سينقل الحرب إلى الداخل الإيراني،



    ولا يزال الناس يذكرون هذه الشريحة من كلام منسوب لمحمد بن نايف


                  

10-09-2017, 09:17 PM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48725

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ترامب يُهدّد بـ”عاصفةٍ” جديدةٍ ضد إيران (Re: Ali Alkanzi)

    رد وزير الدفاع الإيراني على تهديد محمد بن سلمان بان المعركة ستكون في ايران

    (عدل بواسطة Yasir Elsharif on 10-09-2017, 09:33 PM)

                  

10-10-2017, 07:52 AM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48725

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ترامب يُهدّد بـ”عاصفةٍ” جديدةٍ ضد إيران (Re: Yasir Elsharif)

    مقال عبد الباري عطوان يستحق القراءة:

    ــــــــــــ

    OCTOBER 9, 2017
    لماذا يُؤزّم ترامب علاقات بِلاده مع إيران وتركيا دُفعةً واحدة؟ وهل سَيُوجّه الحَرس الثّوري الإيراني “ردًّا ساحقًا” على القواعد الأمريكيّة في الخليج؟ وما مَدى جِديّة تحذيرات السيناتور كروكر من حَربٍ عالميّةٍ ثالثةٍ وَشيكة؟

    atwan ok
    عبد الباري عطوان
    لا نَعتقد أن السيناتور الجمهوري بوب كروكر، رئيس لَجنة الشؤون الخارجيّة في مَجلس الشّيوخ، بالغَ كثيرًا، وهو المُعتدل، عندما حَذّر أمس من أن تهديدات الرئيس دونالد ترامب “المُندفعة” للدّول الأُخرى تَضع الولايات المتحدة على “مَساراتِ حربٍ عالميّةٍ ثالثة”، وقال عن ترامب “إنه يُقلقني ويَجب أن يُقلق أيّ شخصٍ يَهتم بأمننا”.
    الرئيس ترامب، وبَعد أن هَدّد “بتدمير كوريا الشماليّة بالكامل”، ها هو على وَشك أن يُفجّر أزمتين خَطيرتين، مع أهم قُوّتين إقليميّتين في الشّرق الأوسط، أي تركيا وإيران، ليس فقط بسبب تقاربهما فيما يتعلّق برَفض الاستفتاء الكُردي، وإنّما أيضًا في المَلف السّوري.
    إذا بدأنا بالأسهل، أي تركيا (حتى الآن)، فإنّ العلاقات التركيّة الأمريكيّة تعيش أزمةً تتضخّم يومًا بعد آخر، فبَعد توجيه أمريكا تُهمًا جنائيّةً إلى ثلاثة من حُرّاس الرئيس رجب طيب أردوغان بتُهمة الاعتداء على مُتظاهرين أثناء زيارة الرئيس التركي لها في أيار (مايو) الماضي، وتُطالب بتَسليمهم، ها هي تُصدر قرارًا بتعليق مَنح التأشيرات للمُواطنين الأتراك الرّاغبين بزيارة أمريكا كردِّ فِعلٍ على اعتقال السّلطات التركيّة لمُوظّفٍ مَحلّي في سفارتها (أمريكا) في أنقرة اتّهم بالتّخابر مع الداعية التركي فتح الله غولن، فردّ الرئيس أردوغان بوَقف إصدارِ تأشيراتِ دُخول للمُواطنين الأمريكان مُتّبعًا سياسة “رد الصّاع صاعين”، وتوقيع الرئيس التركي صفقة صواريخ “إس 400″ المُتطوّرة مع موسكو قبل أسبوعين، ربّما تكون الشّعرة التي قَسمت ظَهر العلاقات مع واشنطن.
    ***
    أمريكا وتركيا عُضوان في حِلف النّاتو، ولكن هذهِ الشّراكة الاستراتيجيّة في طَريقها إلى الانهيار لأن الإدارة الأمريكيّة اختارت الأكراد كحليفٍ “يُمكن الاعتماد عليه” عندما خَيّرها الرئيس أردوغان بينهم (الأكراد) وبين بلاده، وهُناك تقارير عديدة تُؤكّد أن الرئيس ترامب يُعارض الاستفتاء في كُردستان العراق عَلنًا ويُؤيّده سِرًّا.
    أما إذا انتقلنا إلى الخِلاف الأمريكي الإيراني المُتفاقم على أرضيّة الاتفاق النووي، فإنّه دَخل مرحلةً جديدةً من التأزّم بعد قرار ترامب المُتوقّع بالانسحاب من هذا الاتفاق يوم الأحد المُقبل (15 تشرين الأول ـ أكتوبر)، وتواتر التّقارير عن قرار آخر بوَضع الحَرس الثّوري الإيراني على قائمة الإرهاب.
    السيد محمد علي جعفري قائد الحَرس الثّوري قال أمس “أنه إذا صَحّت الأنباء عن حَماقة الحُكومة الأمريكيّة بتصنيف الحرس الثوري كحركةٍ إرهابيّة، فإن عَليها أن تتوقّع “ردًّا ساحقًا”، وسيَعتبر الحَرس الجيش الأمريكي في كل أنحاء العالم، ولا سيّما في الشّرق الأوسط في نَفس المِتراس مع داعش”، وأضاف “على أمريكا أن تَنقل قواعِدها خارج مَدى صواريخنا أي 2000 كيلومتر”.
    وَضع الحرس الثوري الإيراني على قائمة الإرهاب أثار قلق الحُكومة الفرنسيّة خوفًا من تَبِعاته، مِثلما أثار قلقها في الوقت نفسه قرار ترامب بالانسحاب من الاتفاق النووي، لأن مِثل هذهِ القرارات سَتُؤدّي إلى تفاقم التوتّرات في مِنطقة مُلتهبة أصلاً، وحَثّ الرئيس الفرنسي إيران على ضَبط النّفس.
    السيدة تيريزا ماي، رئيسة وزراء بريطانيا، هي الزّعيمة الأوروبيّة الوحيدة التي تُؤيّد “حماقات” الرئيس ترامب وتهديداته، فقد أكّد المُتحدّث باسمها أمس أنها اتّفقت مع بنيامين نتنياهو، رئيس الوزراء الإسرائيلي، في مُكالمةٍ هاتفيّةٍ بينهما “على ضَرورة أن يُدرك المُجتمع الدّولي التّهديد الذي تُمثّله إيران لمَنطقة الخليج والشرق الأوسط، كما يَنبغي عليه أن يُواصل العَمل على التصدّي لأنشطة إيران لزَعزعة استقرار المِنطقة”.
    ***
    سُبحان الله أصبحت إسرائيل حريصةً على استقرار منطقة الخليج والشرق الأوسط، وتَدعم بريطانيا هذا الحِرص، وتُطالب المُجتمع الدّولي برَدع إيران مَصدر التّهديد، ويَجد هذا المَوقف دعمًا من رئيسة الوزراء البريطانيّة، إسرائيل التي خاضت أكثر من ثماني حروبٍ ضد العَرب على الأقل في الستّين عامًا الماضية، أصبحت داعمةً لاستقرار الخليج والمِنطقة، أمّا إيران فمَصدر التّهديد الوحيد.
    صَدق السيناتور كروكر عندما قال أن ترامب يَضع الولايات المتحدة على طريق حَربٍ عالميّةٍ ثالثة، ولَيته أكمل مَقولته هذهِ بقوله “بتَحريض” من بنيامين نتنياهو الذي يَدفعه إلى هذهِ الهاوية، وبِسُرعةٍ قياسيّة.
    لا نَعتقد، ونحن الذين نَعيش في الغَرب مُنذ 40 عامًا، أن السيناتور كروكر، وبحُكم مَنصبه، يَنطق عن هَوىً، مِثلما لا نَعتقد أن السيدة ماي تتّفق مع نتنياهو على التّهديد الإيراني لاستقرار دُول الخليج والشرق الأوسط، لولا وجود خُطّة مُتّفق عليها للتحرّش بإيران لجَرّها إلى الحَرب، الشيء نَفسه يُقال أيضًا عن القَلق الفرنسي، لكن ما يَعرفه هؤلاء أن الحَرب المُقبلة إذا ما اشتعلت لن تكون مِثل سابقاتها.
    البداية، ربّما تَكون الانسحاب من الاتفاق النووي، والخُطوة الثانية، إعادة العُقوبات على إيران، أمّا الثّالثة، وعُنصر التّفجير، فَهِي وَضع الحَرس الثّوري على قائمة الإرهاب.
    سياسات ترامب “الحَمقاء”، والتّحريض الإسرائيلي المُتصاعد لتَوريط أمريكا في حَربٍ جديدةٍ في المَنطقة، ربّما سَتكون أبرز العَناوين في المَرحلة المُقبلة.. والأيّام بيننا.
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de