أسرى الحركة الشعبية وأسرى المؤتمر الوطني ..

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-15-2024, 00:52 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2016-2017م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-07-2017, 09:31 AM

محمد كابيلا
<aمحمد كابيلا
تاريخ التسجيل: 11-15-2008
مجموع المشاركات: 3510

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
أسرى الحركة الشعبية وأسرى المؤتمر الوطني ..
                  

03-07-2017, 09:36 AM

محمد كابيلا
<aمحمد كابيلا
تاريخ التسجيل: 11-15-2008
مجموع المشاركات: 3510

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أسرى الحركة الشعبية وأسرى المؤتمر الوطني (Re: محمد كابيلا)

    أسير حرب هو مصطلح فى القانون الدولى الإنسانى وفى شرائع اخلاقية اخرى يشير الى مكانة المقاتل فى الجيش او مليشيا منظمة الذى وقع فى أيدى عدوه حسب القانون الدولى الإنسانى المتضمن لمكانة اسير الحرب وحقوقه الخاصة التى يتمتع بها مثل عدم محاكمته ، عدم تعرضه للتعذيب ، تلقى الرعاية الطبية الكاملة ، الإستعانة بمنظمة الصليب الاحمر لمراقبة حالته وللاتصال مع ذويه وغيرها من الحقوق الإنسانية . ان عملية إحتجاز اسرى الحرب ليست شكلا من اشكال العقوبة ، انما الغرض الاساسى منها يهدف إلى منع إستمرار مشاركتهم فى الحرب . لذا وجب إطلاق سراحهم للحالات التالية :
    1/ فور إنتهاء العمليات العدائية بين الاطراف المتحاربة ودون إبطاء .
    2/ عملية تبادل للاسرى بين الجانبين المتحاربين لإبداء النوايا الحسنة لوقف العدائيات وفق ترتيبات امنية متفق عليها للشروع الى التسوية السلمية للنزاع عبر الحوار .
    3/ مطالبة طرف مع إستمرار حالة العدائيات نسبة لضغوط سوى من الرأى العام المحلى او أسر الاسرى مما يتيح للطرف الآخر فرض شروط عملية التبادل بغض النظر عن وضعيته فى الحرب ( نموذج " صفقة شاليط او وفاء الاحرار بين اسرائيل وحماس 11 اكتوبر 2011م ، الاسير الاسرائيلى جلعاد شاليط مقابل 1027 اسير فلسطينى ) .
    4/ لأسباب إنسانية يشمل المعاقين ، الاطفال المجندين .
                  

03-07-2017, 09:48 AM

محمد كابيلا
<aمحمد كابيلا
تاريخ التسجيل: 11-15-2008
مجموع المشاركات: 3510

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أسرى الحركة الشعبية وأسرى المؤتمر الوطني (Re: محمد كابيلا)





    عملية الشهيد العميد أحمد بحر هجَّانة بإطلاق أسرى الحكومة لدى الحركة الشعبية ..

    ولا تَزِر وازِرةً وِزْرِ أُخرى .. !!..

    عمر منصور فضل
    omarmnsr@Yahoo. Com

    ما خاتمة الصَّبر إلا الفلاح ، وإلا النجاح ، وإلا التوفيق ، وإلا حصاد الفرح..
    والصبر مُفتاح الفرج ..
    ..وقديماً قالو لو (صبر) المقتول لمات القاتل ..
    وقيل أن أعرابياً إدِّعي الصبر والجَلَد ومقاومة الألم ...إلخ .. فجاءوا به إلى عنترة بن شداد ليختار وسيلة يختبره بها ..
    فقال عنترة للحضور : يعضُّ كل منا (عنترة والإعرابي) أصبع الآخر ، فمن تأوَّه أو صرخ قبل اﻵخر يكون غريمه هو الأكثر صبراً وتَحمُّلاً ..
    أدخل كل منهما أصبعه في فم الآخر وبدآ في العض لنحو ساعة حتى سالت الدماء من أصبعيهما .. ثم صرخ الأعرابي من الألم ..!!!..
    وجرى الناس إلى عنترة يهنئونه بأنه الأكثر صبراً .. فأجابهم :
    نعم ولكنه لو صبر قليلاً لكسِب الرِّهان ، فأنا كنتُ على وشك أن أصرخ لولا أنه سبقني..!!!..
    صبرَ الناس طويلاً على آلام ودماء أصابعهم التي (تفرمها) أنياب التمساحين الشَّرِهَين النَّهِمَين .. و آن الأوان أن يفرح ولو بعضهم ، وأن يعانق الأمل بالفرح البعض الآخر أيضاً..

    ..مبادرة الحركة الشعبية بإطلاق سراح أسرى الحكومة بطرفها مُؤخراً ، لا مجال سوى أن تجد الإشادة والترحيب مهما كان الغرض منها طالما أتاحت لأشخاص حريتهم ، وحصنت أرواحهم .. وإعادت البسمة ﻷُسَر كثيرة من بينهم إبن لها أو زوج أو عائل..
    إنها لفتة إنسانية دون شك .. ويا ليت الحكومة تقابل ذلك بشئ مثيل فهناك كثيرون من كوادر الحركات المسلحة أسرى لديها ، سواءاً من العسكريين الذين تمَّ أسرهم في ميادين المعارك أو المدنيين المعتقلين بِتُهَم التعاوُن والتَخابُر مع الحركات المُسلَّحة .. عسى ذلك يزيد عدد من تشملهم الفرحة ويهئ الأجواء لمزيد من الخُطَى نحو الحل الشامل والتصالُح العام..
    لكن ما لم تتبع هذه المبادرة خطوات أخرى منً الطرفين فستظل هذه قطرة من الفرح في محيط السأم والرهق والعناء والمعاناة الذي يقاسيه الملايين من الشعب ، والذي لا يمثل الأسري المطلوق سراحهم وأسرهم سوي شريحة صغيرة منه .. لكن بكل حال هذه قفزة نوعية للأمام لا يمكن لمُنصِف إلا أن يقابلها بعيون الإكبار والإحترام ، وأعتقد ــ بكل تواضُع ــ أن بعض كوادر الحركة الشعبية (اللَّي زايدين العُبُوَّة شوية) قد جانبهم التوفيق والموضوعية حين علَّقُوا على هذه العملية بأنَّ قيادة الحركة الشعبية إرتكبت خطأً سياسياً كبيراً ، أو ربما خطيئة ثورية فادحة ، لأنَّها أفرجت عن أسرى عدوِّها (الحكومة) دون أن تطلب من الغريم أن يفعل المقابل..
    فأوَلاً : من حيث الموضوع فإن العملية أخذت إسم (مُبادرة) وليست تسوية سياسية أو إتفاقية عبر تحاوُر وتفاوض حتى يكون هناك إتفاقاً بتبادل أسرى ، وإنما العملية برُمَّتها (مُبادرة) من طرف واحد..
    ثانياً : فإنَّ الحركة الشعبية عليها أن تتصرَّف وِفق ما تُمليها عليها أدبياتُها وقِيَمُها كثورة تصحيحة ، وليس التعامل كنسخة من أدبيات عدوها وغريمها ، وبالتالي فإن الثُوَّار الذين ينتقدون بأن لماذا تفعل الحركة الشعبية كذا بينما الحكومة لا تفعل ، أو لماذا لا تفعل الحركة الشعبية بمثلما تفعل الحكومة ، فهؤلاء إنما ينسفون ثورتهم من أساسها بأن جعلوا سلوك وأدبيات ذات النظام الذي ثاروا ضِدَّه ، وخرجوا عليه ، وأعلنوا العمل على تغييره .. جعلوه الآن معياراً قياسياً standard لقياس سلوكهم وأدبياتهم عليه ، وهذا بالطيع منطق مخل ومختل وعليل يُنَبِئ عن جهل حقيقي بماهِيَّة الثورة وماهِيَّة مطلوباتها..
    وكان الأولى بهؤلاء ، وِفْق إعتقادنا المتواضع ، هو أن يطالبوا الحكومة أن تفعل مثل ما فعلته الحركة الشعبية ، وليس العكس بأن يطالبوا الحركة الشعبية أن تحفظ بأسرى الحكومة فقط بسبب أن الحكومة لم تطلق أسرى الحركة الشعبية بطرفها..
    صحيحٌ أن الحركة الشعبية كان يمكنها ، بل كان من حقِّها ، أن تطالب الحكومة بإطلاق سراح الأسرى من منسوبيها مقابل الأسرى المطلوق سراحهم الآن ، ولكن إذا إفترضنا أن الحكومة لم توافق ، أو ماطلت لعدم إنسانيتها من الأصل ، أو لعدم إهتمامها بأسراها الذين أقامت (أعراس شهيد) لعدد منهم بزعم إنهم أُستُشهِدوا مثل ذلك الأنموذج الأشهر (الشهيد الحي) البيروني بابكر أحمد الذي إحتفلوا بعرس إستشهاده حتى بتحديد زمان ومكان إستشهاده (في 2 مايو 2013 م بأبي كرشولا) ..!!!.. كأنما هؤلاء كانوا يريدون التخلص على عجل من (العبء الإداري) في شأن البحث عن أسراهم ، أو ليسوا راغبين في عودتهم أحياْء لأشياء قد لا يعلمها العامَّة من أمثالنا..
    أو حتَّى لتلكؤ الحكومة أيضاً في مقابلة المبادرة بالمثل لحسابات تكتيكية لديها تقتضي منها الإحتفاظ بالأسرى في طرفها لتوقيتات أخرى..
    ففي عموم هذه الحالات لا ينبغي لمنسوبي الحركة الشعبية مطالبة قيادتها بإعادة إنتاج سلوك الحكومة في الإحتفاظ بالأسرى طرفها ، وبالتالي تأنيبها ومعاتبتها .. فهذه العملية ، و أي عملية ، بديهي أن تتم بمرجعيات وأدبيات الحركة الشعبية ، وبتكتيكاتها وحساباتها ، ولا يجب أن تكون بالضرورة كرد فعل مماثل لأفعال الحكومة أو إقتباساً من سلوكها..

    ..من المؤسف والمُحْزن أن يتخندق بعض أنصار الحركة خلف الرؤى والمنطلقات الفكرية والسياسية المُتشددة لدرجة إستنكار إطلاق سراح هؤلاء الأسرى ، الذين هم مثل أؤلئك الثوَّار تماماً ضحايا لنظام لا يبالي بحياة أحد ، و لا سلامة أحد ، حليفاً أو عدُوَّاً..
    .. وفي المقابل أيضاً ذات التخندُق والتشدُّق السياسي والعرقي ذهب ببعض أنصار الحكومة والمؤتمر الوطني ، مِمَّن يحملوم ألقاب : خبراء ، محللين ، لدرجة وصف العملية بانَها جاءت نتيجة لعدم قدرة الحركة الشعبية على تحمُّل (العبء الإداري) لهؤلاء الأسرى ، أكلاً وشراباً ودواءاً وإيواء .. ولا أدري كيف يتسنَّى لشخص عاقل ، و لو طالب بمرحلة الأساس ، التحليل بمثل هذه الإفتراضية السطحية الفجَّة ، ناهيك عن محلل سياسي مُحترف ، إذ كيف تفشل (جهة) في القيام بمؤونة ما دون المائتين شخص (الأسرى) وهي (تعُول) مئات الآلاف من جنودها المقاتلين ، وتوفِّر لهم ، علاوة على الأكل والشراب والدواء ، توفِّر لهم المُهمات العسكرية والعتاد الحربي ....إلخ ، والتي هي فوق إحتياجات الأسرى المحدودة بعشرات الأضعاف .. ثُمَّ (إن لم تكن هناك نيَّة حقيقية من الحركة لعمل إنساني ، وسياسي أيضاً) إنَّه كان في إمكانها قتل هؤلاء الأسرى بكل بساطة للتخلص من أعباء عدم القدرة على إعالتهم ، خاصة وإن غالب هؤلاء كانوا في عداد الأموات أصلاً بعد أن أقام لهم النظام أعراس الشهيد..
    بل والجنوح والشطط في الإسفاف والإنحدار بالتحليل إلى درك العرقية والعنصرية البغيضة للقول بأن كل هؤلاء الذين تمَّ إطلاق سراحهم هم من مناطق جبال النوبة والنيل الأزرق ..!!!.. وكأنَّما هُم يفترضون بقولهم هذا ، أنه طالما هؤلاء الأسرى من مناطق جبال النوبة والنيل الأزرق فهم غير جديرين بالإحتفاء بإطلاق سراحهم ، لأنهم كانوا مجرد أدوات وآلات في المعارك مثل الطلقات والدانات ومحروقات المركبات ، إنتهت صلاحيتهم في حينها مع إنتهاء تلك المعارك ولا حاجة لأحد بالبحث عنهم لأنهم صاروا من المُستَهلَكات سواءاً ماتوا أو تم أسرهم..
    وبالتالي الإفتراض بأن (الصنف) المفترض الإحتفاء بإطلاق سراحهم لم يتم إطلاق سراحهم بعد ــ و هم الأسرى من غير الذين هُم من مناطق جبال النوبة والنيل الأزرق ــ ..!!!.. هؤلاء في الواقع ، أتفه ، وأحقر ، وأجهل ، من أن يحملوا ألقاب (محللين) التي تتيح وتبيح لهم الظهور في منابر الإعلام القومي ليوجِعوا نفوسنا وقلوبنا (على ما بها من أوجاع) بمثل هذه التحليلات والتعليلات العرقية العنصرية النَتِنة والمُقرِفة..
    ..بكل الأحوال العملية جديرة بالإحتفاء والترحيب والإشادة ، والتحية لكل الأطراف الذين ساهمت فيها بأي مرحلة من مراحلها ، والتي إعترفت لها الحركة الشعبية أيضاً ، بشجاعة مرة أخرى ، بدورها في العملية ، ولم تَقُل إنها فعلت ذلك وحدها ، وذكرت منهم الشيخ عبدالله أزرق طيبة ومجموعة سائحون ، الذين أثبتوا عملياً زهدهم وتجردهم وصدق مقصدهم ، بأنهم كانوا يعملون للخير والإنسانية مجرَّداً وليس لمغانم أو (للسلطة أو الجاه) أو الـshow السياسي والأضواء ، حين لم يقوموا بمرافقة الأسري المطلوق سراحهم ، والسوح بهم ، أو التحشييد والتصوير والظهور معهم في منابر وواجهات الإعلام مثلما هي الطقوس في مثل هذه الحالات..

    ..ختاما نقول ، صحيح إن كثيرين من الرفاق في الحركة الشعبية بمختلف فصائلهم غاضبون وحانقون وساخطون وناقمون على من يُصطَلِحون عليهم (الثُلاثي) ، والذين يمكن أن أضفي عليهم من عندي صفات ..
    .. (الثُلاثي الماكر) ..
    أو
    .. (الثُلاثي الخبيث) ..
    أو
    .. (الثُلاثي التائه) ..
    أو
    .. (الثُلاثي الخائن) ..
    الذين تسلَّقوا إلى أعلي (الهيكل المقدَّس) كقيادة مُكلَّفة ، في مرحلة ما بعد الكتمة ، ثم .. كنكشوا ، وتحنفشوا ، وطبَّقوا سياسة (التمكين) بالمسارعة في إقصاء كل القيادات الكبيرة والمؤثِّرة , وأصحاب الفكر والرأي ، من مواقع صناعة القرار ، وفَصلوا بعضهم ، مستعينين بثلَّة من الغوغاء والهِِتِّيفة والأرزقية والمُرتزقة..
    ..لكن كل هذا لا ينبغي أن يلقي بغشاوة كثيفة على عيون الرفاق من ذلك التيار الغاضب والساخط فتحجب عنهم الرؤية المُنصفة لعملية إطلاق الأسرى هذه ، فلا يجب أن نزِرَ وازرةً وزرَ أخرى .. ففي هذه المرَّة ، أعتقد ــ بكل تواضع أيضاً ــ أن قيادة الحركة عملت (حركة شكل وردة) ، وأحرزت هدفاً يستوجب الإعتراف بروعته ، فالعملية فوق إنها قدَّمت رسالة إنسانية بليغة من (المتمردين) الذين يُفترض إنهم الأقل أخلاقاً ، والأقل إلتزاماً بالقوانين ، إلى الدولة والحكومة التي يفترض إنها هي القوانين والمؤسسية .. كما إنها في الإتجاه السياسي أعطت وخزة ولكزة بالغة الحرج للحكومة حين أطلقت على العملية إسم (العميد/ أحمد بحر هجَّانة) ، إبن قبيلة أَمَا ونائب معتمد محلية الدَّلنج في محاصصات نيفاشا ، الذي قتلته الحكومة فور إعتقاله في كادقلي مع اللحظات الأولى للكتمة (6/6/2011) ، في سخرية واضحة من الحركة الشعبية للحكومة (تقتلون أسرانا ونطلق أسراكم) ..!!!..
    التحية للمبادرة .. وكل الأمنيات الطيبة بحياة سعيدة و(واعية) للأسرى الذين أُطلِق سراحهم ، وهنيئاً لأسرهم وعائلاتهم بالفرحة بعودة من حسبوهم أمواتاً ، وطوبى للصابرين من الأسرى والمعتقلين في زنازين النظام..
                  

03-07-2017, 10:21 AM

مني عمسيب
<aمني عمسيب
تاريخ التسجيل: 08-22-2012
مجموع المشاركات: 15691

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أسرى الحركة الشعبية وأسرى المؤتمر الوطني (Re: محمد كابيلا)


    لك التحية اخي العزيز ..كابيلا .

    موقف سيسجله لهم التاريخ .
    لهم وافر الشكر اشاوس الحركة الشعبية الذين اكدوا
    للعالم اجمع الالتزام الاخلاقي السياسي وادخلوا الفرح
    والسرور في نفوس وقلوب اسر هولاء الاسري الذين
    لاذنب لهم بهذه الحرب التي اشعلوها المفسدين اعداء
    الشعب والوطن !
    اقتباس :
    ((( ويا ليت الحكومة تقابل ذلك بشئ مثيل فهناك كثيرون
    من كوادر الحركات المسلحة أسرى لديها ، سواءاً من
    العسكريين الذين تمَّ أسرهم في ميادين المعارك أو المدنيين
    المعتقلين بِتُهَم التعاوُن والتَخابُر مع الحركات المُسلَّحة ..
    يا اخي كابيلا حكومة الحرب ليست لها اخلاقآ سياسية كانت
    ام دينة ! وكما نري من تجار حروبها ومجرمي حربها متمثلة
    في احمد هارون وقولته الشهيرة ( اكسح وما تجيبه حي )
    هذه هي اخلاقياتهم وسلوكهم الذي اوصلهم للدولية اتمني ان
    يكونوا اسري الحركة الشعبية علي قيد الحياة واضعف الايمان
    بحالة صحية جيدة . مجرمي الحرب قتلوا العزل طلبة المدارس
    فهم يحاربون ويقنلون من اجل البقاء وهذا الفرق بينهم وبين
    محاربي الحقوق والعدالة والمساواة . نكرر وافر الشكر للشعبية
    ونسأل الله ان يفرحهم بتحقيق النصر السلمي كما افرحوا اهل
    الاسري .

    ولك ولهم الشكر ,,

                  

03-08-2017, 08:52 AM

محمد كابيلا
<aمحمد كابيلا
تاريخ التسجيل: 11-15-2008
مجموع المشاركات: 3510

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أسرى الحركة الشعبية وأسرى المؤتمر الوطني (Re: مني عمسيب)

    العزيزة
    منى عمسيب ..

    (حكومة الحرب ليست لها اخلاقآ سياسية كانت ام دينة ! وكما نري من تجار حروبها ومجرمي حربها متمثلة في احمد هارون وقولته الشهيرة ( اكسح وما تجيبه حي ) هذه هي اخلاقياتهم وسلوكهم الذي اوصلهم للدولية اتمني ان يكونوا اسري الحركة الشعبية علي قيد الحياة واضعف الايمان بحالة صحية جيدة . مجرمي الحرب قتلوا العزل طلبة المدارس فهم يحاربون ويقنلون من اجل البقاء وهذا الفرق بينهم وبين محاربي الحقوق والعدالة والمساواة . نكرر وافر الشكر للشعبية ونسأل الله ان يفرحهم بتحقيق النصر السلمي كما افرحوا اهل الاسري .)

    تقديري ومودتي ..
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de