|
دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
|
 Re: زرفنا ذوب خصوصيتنا (Re: عبدالحفيظ ابوسن)
|
وهو دا نان بي يخجلوا منو:
(في هذا الصباح الماطر كنت أفتقدك , أفتقد طعم شاي الصباح ونحن جلوس في فناء حوشنا نرتشف بعضنا
في هذا الصباح الماطر وأنا مبلول كفرخ طائر ماتت أمه أفتقدك)
نرتشف بعضنا ... يا للجمال
اريد الريدة انا ياخ ... احيي انا
"الما عندو محبة ما عندو الحبة"
| |
  
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: زرفنا ذوب خصوصيتنا (Re: محمد البشرى الخضر)
|
زَرِفَ :
[ ز ر ف ]. ( فعل : ثلاثي لازم ). زَرِفَ ، يَزْرَفُ ، مصدر زَرَفٌ . :- زَرِفَ الْجُرْحُ :- : اِنْتَقَضَ ، نُكِسَ بَعْدَ بُرْءٍ ، زَرَفَ .
المعجم: الغني
اها يا ود البشرى
عندك قول تاني
ولي كبدة مقروحة
تنبيه
بكتب من موبايل الكيبورد حقو قدر علبة الكبريت لو سكيت الياء والألف ما بكتب
اصابعنا زاتها ما حقت كيبورد
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: زرفنا ذوب خصوصيتنا (Re: عبدالحفيظ ابوسن)
|
شنو قامتك وفخراً وبطيخ ياخ
هسه في زول من نوع قامتك وفخراً ديل بي يقول ليك: احي انا؟!!!
يا زول أي زول او زولة عندو قلم سودانيز دا طوالي بي يبقو مع الباقين ندايد
انا هسا نديد اصغر زول فيكم :)
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: زرفنا ذوب خصوصيتنا (Re: عبدالحفيظ ابوسن)
|
إليك عيدروس
رأيتها أول مرة فشعرت أن الشمس صارت أقرب وأحسست بالحمي تنتابنى , رأيتها أول مرة فدق قلبي وتوقف عقلي وصرت كأبله في عرس صاخب , لم تكن تنقصنى الجرأة الوقحة فتقدمت نحوها ومددت يدي منتظرا ردة فعلها , ومرت الثوانى ثقيلة مابين يدي وإنتظار ردها , أحسست في تلك اللحظة كمتهم بالأعدام يرقب حكما فاصلا مابين الحياة و الموت
مددت يدي وأنا أنظر إليها عميقا داخل عينيها وفي تلك اللحظة أحسست أن حياتي لن تكون كسابق عهدها
عيناها وميض ضؤ يشلع في قلبي ومدت يدها حريرا ناعما دافئا وأحسست برغبة في البكاء والرقص متحللا في عرض شارع الأسفلت بل أحسست إنى صرت أصابع وإنى تقازمت حتي صرت كلي داخل راحه يدها
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: زرفنا ذوب خصوصيتنا (Re: عبدالحفيظ ابوسن)
|
Quote: رأيتها أول مرة فشعرت أن الشمس صارت أقرب وأحسست بالحمي تنتابنى , رأيتها أول مرة فدق قلبي وتوقف عقلي وصرت كأبله في عرس صاخب , لم تكن تنقصنى الجرأة الوقحة فتقدمت نحوها ومددت يدي منتظرا ردة فعلها , ومرت الثوانى ثقيلة مابين يدي وإنتظار ردها , أحسست في تلك اللحظة كمتهم بالأعدام يرقب حكما فاصلا مابين الحياة و الموت
مددت يدي وأنا أنظر إليها عميقا داخل عينيها وفي تلك اللحظة أحسست أن حياتي لن تكون كسابق عهدها
عيناها وميض ضؤ يشلع في قلبي ومدت يدها حريرا ناعما دافئا وأحسست برغبة في البكاء والرقص متحللا في عرض شارع الأسفلت بل أحسست إنى صرت أصابع وإنى تقازمت حتي صرت كلي داخل راحه يدها |
ديني أنا يا هفسة !!
عجيب يا ودأب سن
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: زرفنا ذوب خصوصيتنا (Re: muntasir)
|
ومدت يدها حريرا ناعما دافئا وأحسست برغبة في البكاء والرقص متحللا في عرض شارع الأسفلت
بل أحسست إنى صرت أصابع وإنى تقازمت حتي صرت كلي داخل راحه يدها
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: زرفنا ذوب خصوصيتنا (Re: جمال ود القوز)
|
كنت هدية الدنيا لي جزاءا لإنغماسي كلية فيها , كنت نقيضا مختلفا يمور في دواخلي , أسمع القرآن فأبكي حتي ليكاد يغشي علي وأسمع الغناء فلا اكتفي بالطرب وحده بل يصير جسدي كأن عليه آلاف الأفاعي تهنشنى , ترقص قدمي ويدي وعينى وقلبي في تناغم , أما عقلي فيتوه في بلاد أسطورية وأراضي تهاتي للسما تنشد الخصوبة والريا
رأيتك ذات نهار فأول ما فعلته أن اصلحت ياقة قميصي وأكملت تزريره وأصلحت شعري وحدقت إليك مشدوها
من تلك اللحظة التي قبل أن أخاطبك ترتبت حياتي بدأت بمظهري وأنتهت في دواخلي , كنت أعيش حياتي بطولها وعرضها كأنى أريد أن أصل لنهايتها , فصرت بعدك ضنينا بها فقد صرت أدخرها لك , أشرب نص كوب قهوتي وأترك لك ماتبقي في سعادة وأنت غياب , آكل نصف خبزي وأنام بعين واحدة فالأخري ترمق حضورك
يا لهذا الوجع
أحسك الآن أكثر من أي وقت مضي فتعالي
بددي سدف ظلماتي
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: زرفنا ذوب خصوصيتنا (Re: عبدالحفيظ ابوسن)
|
كنت نقيضا مختلفا يمور في دواخلي , أسمع القرآن فأبكي حتي ليكاد يغشي علي
وأسمع الغناء فلا اكتفي بالطرب وحده بل يصير جسدي كأن عليه آلاف الأفاعي تهنشنى
ترقص قدمي ويدي وعينى وقلبي في تناغم
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: زرفنا ذوب خصوصيتنا (Re: عبدالحفيظ ابوسن)
|
باسلام ابوسنياراقي
عارف غلبني اقراها .. يازول اذرف وازرف
سٌئل سيد الخلق صلي الله عليه وسلم عن من تحب قال عائشه قيل من الرجال قال ابوها
فمفروض بكري مايارشف البتاع دا شان الناس تاخد نقله في عالم الحب 💞
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: زرفنا ذوب خصوصيتنا (Re: الطيب عباس)
|
ارسلي لي قطعة من وشاحك الذي تلبسين ، وشاحك الذي غازل عطر شعرك ، ارسل لي ياحبيبتي عطرك يا امرأة تزدري ادوات التجميل
ارسل لي خصلة واحدة أربطها تميمة أشمها أضمها أنوم بها
خصله واحدة ترياقا ضد الانكسار
أنتظرك كل يوم ، اجلس وحدي أرقب العائدين جزلين إلي اعشاشهم
وانا يأكلني حنينك أعود متثاقل الخطي ، تعاف نفسي الفراش والطعام ، فأخرج خصلتك من خزينتي كالبخيل وأشمها فأرتعد ، أشمها فترجع العصافير بطانا لأوكار صغارها ، أشمها فتتمطي قطة الجيران مفلتة فأرها ، اشمها فترعد البروق ويهطل المطر
اشمها
أشمها
فأشتعل بركانا وانطلق نجما زاهرا
أنظري حبيبتي قبالة السماء
هل ترينني
نجما يجر خيط ضؤ هي خصلتك
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: زرفنا ذوب خصوصيتنا (Re: عبدالحفيظ ابوسن)
|
يتملكني حنينا جارفا نحوك , يغزوني ذلك الشوق الدافق نحو سماوات عشقك , أسرج نحو قمه عذوبتك كل خيول ولهي وأتحصن بدفء حديثك و يؤنسني طيفك الذي لا يفارقني
تهيأت لقائك كطفل صغير فرح بأنتظار صباح العيد , أحكمت لبسي ورجلت شعري وتعطرت ببقايا نفسك
وخرجت جميلا بك
| |
|
|
|
|
|
|
| |
عبدالحفيظ ابوسن
aydaroos
محمد البشرى الخضر
جمال ود القوز
الطيب عباس
بله محمد الفاضل
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست