أيام العمر

Quote: الثوره: هي الخروج عن الوضع الراهن سواء إلى وضع أفضل أو اسوأ من الوضع القائم .. الانتفاضة : حركة شعبية واسعة مقاومة للاحتلال أو الظلم..او التطبيع..

(عدل بواسطة Muna Khugali on 05-01-2016, 10:48 PM)

Quote: مما نخاف ولماذا نتردد؟هل تعجبنا السواطير علي الرقاب ونطمئن لرصاص القناصة؟؟هل يدرس أبنائنا بإطمئنان ويتعلمون كيف لا يسكتون علي ضياع حقوقهمدون أن يتنفسوا الغاز المسيل للدموع وتلهب ظهورهم سياط المرتزقة؟؟هل تطبخ كل أم في كل يوم ما يسد رمق أبنائها وتضع لكل طفل منهم ساندوتش الإفطار في حقيبة المدرسة؟؟هل يستلم كل عامل او موظف في الدوله مرتبه في مواعيده وهل يكفيه مرتبه ليدفع قيمة المواصلات ووجبة واحده في اليوم؟؟هل تعجبنا لغة التهديد والإحتقار لعقولنا وهي تخرج من لسان متحدث رسمي أو من رئيس النظام؟؟هل تعجبنا العطاله بين الشباب وموت البعض في الطريق وهو يحاول الهروب لدول اللجوء؟هل نسكت ونحن نراهم يسرقون في أموال وطننا هم وعملائهم ونسكت؟؟هل نرتاح ونحن نسمع ونقرأ في كل يوم عن إنتهاكاتهم لحقوق الرجال والنساء بسبب إحتجاجاتهم المشروعه؟هل يعجبنا تقسم الوطن وإستمرار الحروب وموت السودانيين؟؟هل يعجبنا إنعدام الخدمات الأساسية وإنهيار البنية التحتية في كل البلاد بهذا الشكل المريع؟؟ماهو المخيف في البديل؟؟مالذي يخيفنا من القادم؟؟مالذي يخيفنا من التغيير؟؟ولماذا لا نصدق أن ربع قرن من حكم الطغمة أنتجت أيضا وياللإستغراب عددا كبيرا من الأحرار..رأيناهم لا يخافون ولا يترددون..وبهم رجعت الثقة أن هذا الشعب قطعا فيه قادة حتي ونحن لا نعرفهم..البديل يشملنا جميعا حين نتوحد فعدونا واحد..البديل ليس همنا الأول..همنا الأول هو إزاحة النظام

(عدل بواسطة عفاف أبو حريرة on 05-02-2016, 00:47 AM)

Quote: ¨ يالله يامني زدتي الوجع وجع واصلا نحنا ادمنا الوجع لكن كلامك يخلي الواحد يصحي من سكرة الالم ويلف ليك راسك غصب ناحيه الدرب الصحيح ياريتني لو مادخلت يامني صعب تكون كسيح.......... وصعب تعيش وانت ميت والاصعب تكون عارف كل شي وتاثر السكوت ياريتني لو ما قريت كلامك يامني

Quote: صاحبة السمو منى خوجلى تحيه طيبه والبوست بوست مهم ومتابعته واجبه ... وهاتى هاتى يانخلاتى

Quote: يام العمر... أختى الملكة..منى.. تلحفنا ألأرض وزادنا كان حبة شجاعة مأخوذة من شعبنا الكادح المكافح المناضل آن ذاك..لم يرهبنا البونبان ولا عصا العسكر... ننام فى المدارس ونحن فى الثانوى العام ,صغار ولكن ثورة داخلنا تهزم الظلم والطغيان أستشهد منا حاتم وزاد لهيب ألأنتفاضة وجرى العسكر أمامنا...... الشعب لما يثور مافى شىء يقف أمامه.....مايو رقم القوة ألأمنية إستطاع الشعب أن يغيرها..... كلامك جميل ومنظم وياريت الناس تقراهوا بتمعن....... وألعمر ألان بعيداً عن السودان ونطله متاوقات وحال اهلنا يصعب علينا وحالهم يغنى عن السؤال والشعب ضهبان وحائر وتايه لاقائد ولا دليل.....والله المستعان.

Quote: اسمحي لي ورغم ضعف قلمي ان احاول ان استرسل فيما يجول في خاطري وتأثيره علي ايام العمر الباقي و الجاي الفات مات كما يقول اهلنا و اليوم المشي مابجي انا شخصيا بحلم في ايام عمري الجايه انو يكون عندي بيت وكهرباء ومويه ومستشفي ومدرسة وجامعة في وطن اسمو السودان ما بهمني انت شنو اسمك منو انتمائك الحزبي شنو فهمك شنو البيهمني انك تحقق لي طموح - شوفتي طموح الشباب الوصل ليهو - حتي عربيه ما ضمن أولوياتي أو حتي ماداخلة من ضمن طموحي القريب وله البعيد بحلم اني اكون بني ادم في بلدي بحلم بحلم اني اتعالج كويس في مستشفي مؤهل ولو نسبيا فيهو أدوية صالحة للإستخدام الادمي فيهو قطن وشاش واسطوانة اكسجين بحلم بي اني اتعلم كويس ما التعليم الأمريكي و له الياباني لكن التعليم البزيل الجهل وبخليك قاعد في بداية حد النور البعيد داك بحلم بي بيت مامهم من جوه فيهو شنو مبني بي شنو المهم فيهو كهربا ومويه صالحة لي الشرب بس وكهرباء مستقره

Quote: وفعلاً لما تكون الوقفة موحدة والجهود مخلصة فالبديل يكون تلقائياً منسجما ومتسقا مع هذا الموقف الموحد صحيح أن حكام اليوم أتو بما لم يأت به الأوائل في تمزيق وتشتيت الوطن ليكون ما بعدهم أسوأ منهم وصحيح أن التحديات هذه المرة كبيرة قبلية جهوية عرقية وسلاح في كل يد. ولكن ما تكتبينه يزرع الأمل من خلال الاتحاد بين مكونات الشعب : وتأبى الرماح إذا أجتمعن تكسراً متابعين لاسطرك التى ترسل بالنور في عتمة الليل الحالك.

Quote: عزيزي محمد التازي انت بكلامك ده أكدت لينا ان الامل دائما موجود وان جيلنا لا يزال بخير...وعافية.. والله يديك الصحة والعافية

Quote: „السلام عليكم الأستاذة مني خوجلي تحيه ليكي ولي ضيوفك استميحك عذرا في هذا الرد علي الأستاذة أميرة السيد

Quote: الاستاذة منى خوجلي المصيبة الكبيرة ان هذا الجيل ، اي الجيل الذي ولد في اواخر الثممانيات واوائل التسعينات وما بعدها ، والذي نسميه جيل الانقاذ ، لم يعرف ابدا ان سودان ما قبل هذا النظام كان سودان المواطن بيتعالج فيه مجان وبيدرس مجان وما كان بيعاني كل هذه المعاناة في الحصول على لقمة العيش وكان سودان مافيه سرقة ونهب للاموال العامة بالنهار وعلى عينك يا تاجر....عشان كده شايفين الحاصل في السودان الآن شئ طبيعي، ودائما الثورات والانتفاضات ضد الظلم بيقوموا بيها الشباب فيي البداية وهم الذين نسميهم الآن جيل الانقاذ( وانا لا اريد ان انتقد هذا الجيل وانا منهم لان هناك الكثيرين ايضا الذين يريدون التغيير ولكن يفقدهم الحماس والدعم الاعلامي ، ناهيك عن تثبيط الهمم بكلمات مثل :" البديل منو؟؟"" وكأن السودان ليس فيه غير الحرامية واللصوص ، فاذا ذهب لص اتى لص آخر.. لا ... لان السودان لا شك زاخر بالكفاءات الشريفة والنزيهة والسياسيين الشرفاء الذين يستطيعون قيادة هذا البلد الى مكانه الطبيعي وسط الأمم ويعود للسودان مجده وعزه ....بدلا من المتاجرة بالدين ودغدغة مشاعر المواطنين بضرورة اتباع النهج القويم والصراط المستقيم وكأن الذي يحكموننا في عدالة ونزاهة عمر بن الخطاب..... وقد قرات ان عمر بن الخطاب كان مسافرا الى بيت المقدس من المدينة واصر ان تكون له راحلة واحدة يتبادل الركوب فيها هو ومولاه سالم، واتفق معه ان يركب هو اولا الناقة وهم يقرأون القرآن وبعد قراءة جزء كامل ينزل عمر من الناقة ويمشي على رجليه ويركب المولى سالم.. وهكذا حتى وصلوا الى بيت المقدس، وكان الدور على سالم ان يكون راكبا الناقة عند الدخول للمدينة ، ولكن سالم طلب من عمر ان يركب الناقة .. لانه ليس من المعقول ان يكون امير المؤمنين ماشيا على قدميه وسالم راكبا لكن عمر اصر على ان يركب سالم ويمشي هو ولا يغير الدور... وعندما راى اساقفة الكنيسة والمعبد سالم وهو راكب فوق الناقة ظنوا انه الخليفة عمر وهرعوا اليه ولكنه اقسم لهم ان عمر هو الذي يمشي امام الناقة... وكان الجلباب الذي كان يلبسه الخليفة العادل عمر به 17 خرقة..( والقصة طويلة عن عدالة عمر ونزاهتنه) ولكني فقط اردت المقارنة مع الذين يتبجحون بالتمسك بشريعة الله ويفعلون العكس تماما... ( ومعليش يا منى خرجت ليك من الموضوع)... ولكني اريد ان اؤكد ان البديل الذي يمكن قيادة السودان للعز والمجد والكرامة والرخاء والازدهار والديمقراطية موجود بكثرة في فيافي وقرى ومدن السودان المختلفة.... والله يديك الصحة والعافية

Quote: الأستاذة الكريمة / مني خوجلي لك التحيات الزاكيات أولاً أدعو لكي الله بأن يبارك فيك وفي عمرك لأن البركة في العمر تعني الصحة والعافية والسعادة والتمتع بكل تفاصيل الحياة وبدون شك الحياة عبارة عن رحلة و تحضرني هنا عبارة الدكتور العالمي إابراهيم الفقي حيث يقول " عش كل لحظة من حياتك كانها آخر لحظة في حياتك " عش بالأمل عش بالكفاح عش بالصبر عش بالحب وقدر قيمة الحياة " ثانياً أشكر لك هذا البوست الجميل وأتمني لكي التوفيق ولنا عودة مع بقية فقرات البوست.