الحبيب علي الجفري في السودان ، مسجد السيد علي الميرغني ،،،،

Quote: سلامات يافحل محاضرة شيقه والله طويلة وصلتني بالواتس حاولت اعملا يوتيوب غلتني لطولها بس جاري التنفيذ .. تحياتي الطيب عباس ، ،،،،

Quote: سلام العزيزالفحل صاحب البوست . لو كان مشايخ الصوفية بهذا الوعى لما إنتشر الفكر السلفى السنى الإرهابى فى ربوع بلادنا ،بهذه الكثافة هؤلاء انصار السنة التكفيريين لابد من التصدى الثورى لهم وتطهير الوطن من دنس السلفية السعودية الوهابية . فقيرى جاويش طه ،،،،،

Quote: (( عندما قيل لي ان عنوان المحاضرة يتعلق بالمحبه ... قلت : أو في السودان ..!؟؟ومن عجب اهداء تمر لخيبر )) الحبيب علي زين العابدين الجفري عند استهلاله محاضره بعنوان - مدارج الاحبه علي درجات المحبه - في السودان Mohammed Alhasan Mohammed ،،،،،

Quote: بسم الله الرحمن الرحيم وبه الإعانة بدءاً وختماً وصلى الله على سيدنا محمد ذاتاً ووصفاً واسماً . بحلول العلامة السيد الحبيب علي زين العابدين بن عبد الرحمن الجفري في ساحة مولانا السيد علي الميرغني طيب الله ثراه , تفتتح صفحة من صفحات التواصل والإخاء والترابط بين مدرستين , بل هما فرعان من فروع الشجرة النبوية المباركة , المدرسة الأولى التي يمثلها الحبيب الجفري بزيارته الكريمة هي مدرسة السادة آل باعلوي , البضعة الفاطمية الحسينية الشريفة , الحضرمية موطناً , الذين حملوا لواء العلم والدعوة على مدى قرون طويلة ومضوا بها شرقاً وغرباً وآثارهم في اندونيسيا وماليزيا والملايو شاهدة على ذلك , بل كذلك في العديد من الدول الإفريقية . والمدرسة المضيفة هي المدرسة الميرغنية , السادة الأشراف الحسينيين الذين حملوا لواء الدعوة في السودان وإرتريا وإثيوبيا ومصر واليمن والنيجر وامتدت الى أبعد من ذلك . وهي أُسرةٌ قُرَشيةٌ هاشميةٌ معروفةٌ ، نزحوا إلى كثير من البلدان الإسلامية لينشروا التعاليم الدينية العظيمة ، ولهم بمكة شهرة مُدَوِّية ، وأنجب بيتهم علماء فطاحل لهم تراجم في كثير من كتب التراجم الإسلامية , هذا ما جاء في كتاب الأسر القرشية أعيان مكة المحمية . والزيارة تدخل في مقام الصلة بين أهل البيت الواحد , بل هو أشرف البيوت , بيت النبوة ( إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ) وأهل القربى ( قل لا أسئلكم عليه أجراً إلا المودة في القربى ) ووصية الشفيع المشفع صلى الله عليه وسلم ( أذكركم الله في أهل بيتي ) النسل الذي دعا لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلة ذلك الزواج المبارك في السماء والأرض , بالكثرة والطيب بقوله ( وأخرج منهما الكثير الطيب ) والذين سماهم السيد عبد الله المحجوب بالدراري الفاطمية الذين اغتذوا من نفحات الجد التي هبت من نواحي العنبرية , ويعبر عنه السيد سر الختم الميرغني بقوله عن السيدة فاطمة الزهراء ( أثمرت بدرين في أفق الدجى ملأ الكون كثيراً طيبا ) . ثم إن زيارة الحبيب إلى ديار الحسيب النسيب إنما هي تجديد لصلات قديمة جداً كانت بين أسلاف السادة المراغنة والسادة آل باعلوي , وأهل الطريقة الختمية الملتفين حول السادة المراغنة في السودان وغيره يعرفون الإمام العيدروس وسيدنا الفقيه المقدم , والقطب عبد الله الحداد , والسيد السقاف رضي الله تعالى عنهم أجمعين لأنهم جزء من أورادهم اليومية وتوسلاتهم التي نظمها شيخ الطريقة السيد محمد عثمان الميرغني الختم . ثم إن الوحدة المنهجية بين المدرستين ظاهرة جداً رغم تباعد البلدان , فمن مظاهرها الإتفاق على عقيدة أهل السنة والجماعة على مذهب الإمام أبي الحسن الأشعري رضي الله عنه , ومنها الإنشغال بالحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم وتربية القلوب على التعلق به والشغف والتوله عبر ما يتلى هنا وهناك من موالده ومدائحه وشمائله الشريفة وإظهار الفرح والسرور به في ذكرى مولده وإعظام أهل بيته وحملة شريعته . ومنها الإتفاق على التعبد بأحد المذاهب الأربعة المعروفة مع التقدير والتسليم لاجتهادات بقية الأئمة وأتباعهم , فالسادة آل باعلوي شافعية والسادة المراغنة أحناف , وأتباعهم في السودان مالكية , ومنها سلوك طريق الإحسان الموصل إلى حضرة المنان عبر ما اتفق عليه أئمة هذا الشان , تصوف سني شرعي لا دخن فيه , تتفق المدرستان على أئمته ورواده من لدن الرعيل الأول كالإمام الجنيد وصحبه من أهل الرسالة القشيرية وقوت القلوب واللمع والتعرف , مروراً بالغزالي ومنهجه في إحيائه ثم من بعده من أئمة هذا الشأن جيلاً بعد جيل , ومنها الاتفاق على حفظ مكانة أهل البيت والصحابة جمعاً , بلا رفض ولا نصب . ولما كان مصدر التلقي والنور واحدا ً , وكلهم من رسول الله ملتمس غرفاً من البحر أو رشفاً من الديم , فلا عجب أن تتشابه الأفعال بينهما رغم تباعد البلدان , فكما نشر السادة العلويون الإسلام بالسفر والترحال الشاق , فقد فعل السادة المراغنة نفس الشئ , فما من واحد منهم إلا ومات في غير المكان الذي ولد فيه , وأضرحتهم المتفرقة خير دليل على ذلك . ونرى كلاهما عمل على إقامة المساجد ونشر العلم وأطعام الطعام وإفشاء السلام , تحيى بهم كل أرض ينزلون بها , فكانوا ولا زالوا قبلة للمعوزين والمحتاجين , يبرونهم ويمدون لهم يد العون بلا من ولا أذى , عملهم في الخفاء وقلوبهم في صفاء , يعطون الطعام لمشتهيه ويطوون الحشا بالجوع طيا . كما إننا نرى إسهامهم في التأليف والتصنيف ونشر العلم إسهام كبير وأثر ملحوظ , فتجد أسانيد الحديث تمر بهم , وفتاوى الفقه تطلب من عندهم ومؤلفاتهم يعكف عليها الطلاب ومن تخرج من معاهدهم حمل نور العلم يمشي به في الناس . وحيثما حلوا وأينما نزلوا كان هؤلاء السادة الأماجد مصدراً للأمن والسلامة لمن حولهم , فهم أهل السلام والوئام والمحبة والألفة , ولذا تجد مجالسهم وندواتهم وأوامرهم وتوجيهاتهم هى الترياق المضاد لكل دعوات التخويف والتقتيل والشناعات التي نراها اليوم . وتمثل المدرستان المدرسة العلوية والمدرسة الميرغنية , في هذا الزمان المتسارع المضطرب , ركيزة الفهم الصحيح الوسطي للدين , بلا إفراط ولا تفريط ولا تمييع , ولا تخاذل . من أجل كل هذا جاء الحبيب الجفري إلى هنا , فمرحباً بالحبيب في ديار الحسيب النسيب السيد علي الميرغني وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم . إعلام هيئة الختمية Mohammed Alhasan Mohammed ،،،،،

Quote: السلام عليكم ورحمة الله نرحب معكم بالحبيب الجفري في الخرطوم هل يمكن تنزيل المحاضرة كاملة علي الكرار هاشم ، ،،،،

Quote: يا هلا ومسهلا بالحبيب الجفري في السودان أحمد الشايقي ، ،،،،

Quote: الف مرحب بالحبيب الجفري في السودان MOHAMMED ELSHEIKH ، ،،،،

Quote: هذا رجل نحبه في الله ونحسب انه ممن احب الله فأحبه الله فألقى محبته بين الناس وهو من القلائل من الشخصيات الاسلامية التي عليها شبه اجماع بين المسلمين مرحبا به قي داره وهنيئا لكم جواره وان امكنكم تصوير محاضراته زانزالها على اليوتيوب ومشاركتنا بها بعد اذنه فجزاكم الله خيرا تحياتي وتقديري اخي الفحل احمد الشيخ ،،،،،

Quote: التحية والتجلة والمحبة لصاحب البيوست زكل الاخوة الكرام ضيوفه وحقاً هطلت علي السودان أمطار الخير والبركة وتوالت سحب المحبةوالرحمة بمقدم الشيخ الشريف العالم العلامة الدراكة الفهامة علي زين العابدين الجفري للسودان. والحمدلله الذي من علي السودان بزيارة الحبيب الجفري ونفع الله به وبعلمه العباد والبلاد. احمد الشيخ ،،،،،

Quote: ود الفحل .. صباح الرضا .. يا فحل القدم ليهو الدعوة الختمية ؟ ولك الشكر .. مني عمسيب ،،،،