الشرطة السعودية تسجن سوداني قام بكسر أرجل مواطن مصري شتم وأساء السودان (صورة) ..

Quote: تحياتي اخي عوض... محمد السيد ...من اولادنا من كاب الجداد ...دباسي قلبو حار يسكن مدائن الفهد بجدة ... استخدام القوة خطا وقع فيهو ولدنا .... لكن فش غبينة ناس كتار ...

مرحبتين اخ بشير ورمضان كريم ..
ولدكم قلبو حار اصلو ما في كلام ..
بس ياريتو سيطر على انفعالو الزايد ..
وادى المصري جلدة على خفيف كده ..
كده الشغلة بقت عليهو ومافي صالحو ..

Quote: القانون قانون ، لا يجب أن ياخد القانون بيده وفي دولة أجنبية وحتى لو في السودان لو كان اتجه للقانون السعودين كانوا فرموا المصري

Quote: طالما القانون في صفه كان يحب ان يلجأ اليه ابتداءا ولا ياخد القانون بيدو ويجب علينا جميعا ان نلتزم جانب أخذ الأمور بروية وهدوء ولا ننساق وراء دعاوي الحكومة ومجازبيها.... فعدونا حكومة الموتمر الوطني وليس الشعب المصري الحكومة تلجأ لهذه الحيلة المكشوفة لصرف الأنظار ان فشلها الذريع في كافة مهامها ومسؤولياتها سلام لكم جميعا

Quote: اتفق معاك .. بس زولنا اتسرع وكسر رجلين المصري ..

Quote: الشاب الراجل زاد عن حياض السودان فهو لم ينتقم لنفسه وأن أخطأ في تصرفه .. ومعروف سلفاً أن المحكمة ستغرمه قيمة الضرر الذي وقع على المصري وسيكون مبلغ ما ساهل لأن دية كسر العظام كبيرة حسب قانون الشريعة السعودية .. أتمنى من الجميع أن يقف معه عند صدور الحكم وأن نساهم في دفع القيمة التعويضية ..

Quote: كلامك سليم مية في المية,,, لكن في أشياء كده الواحد بفقد فيها العقل,,, تخيل الواحد سب ليك أمك أو أبوك بإساءات بالغة جدا, هل بتنتظر القانون؟ نفس الشيئ في سب الوطن مرات الواحد بكون شبه فاقد الوعي... بعدين في مصريين لسانهم زفر شديد... المهم ربنا يحل ليهو كربته ودعواتنا معه

Quote: .فلوس المصري طلعت 16الف ريال

Quote: والسوداني في الخليج يا جالد يا مجلود

Quote: تخيلوا معي هذا السيناريو: بدلاً من أخذ القانون في يده، كان يمكن للجاني أن يحيل الشاتم، البذيْ، إلى جاني. ذلك بأن يفتح فيه بلاغ، خاصة وأن لديه شهود كثر، حسب الرواية. ثم بعد المحاكمة والإدانة، وهذه احتمالها كبير، كان يمكن للجاني أن يعفو عن المجني عليه، الذي كان سيكون هو الجاني، وكان سيثبت عليه الجرم! في تلك الحالة كان سينتصر السودان بالقيم الفاضلة، بكظم القيظ وبالصبر وبالعفو. وكان سينتصر بالقانون. وكان المجني عليه سيصبح جانياً، مداناً، مذموماً، مدحورا. وكان الجاني سيكون مأموناً في ماله، في حال كونه مجنياً عليه، ولما تعرض لمذلة السجن، ولما أزعج أسرته ولما كسرت ساق، ولما أتلفت سيارة، ولما تأججت الكراهية بين شعبين مغلوبين، محكومين بالحديد والنار. ولتعلم المجني عليه درساً ربما حببه في السودانيين. ولكانت القصة كلها ملهمة للمزيد من التشبث بالقيم الفاضلة ولمزيد من التحدث عن أصالة الشعب السوداني! بدلاً من ذلك يأتي من يعزز أسوأ ما فينا وهو العصبية المقيتة، التي أهلكتنا فأدت إلى فصل جنوب السودان، وتعتمل الآن لفتح جبهة جديدة في شماله. مالكم كيف تحكمون!

Quote: محمد السيد ...من اولادنا من كاب الجداد ...دباسي قلبو حار