وداعاً احمد كاثرادا ....

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-03-2024, 11:15 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2016-2017م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-28-2017, 11:33 AM

ياسر منصور عثمان
<aياسر منصور عثمان
تاريخ التسجيل: 01-16-2013
مجموع المشاركات: 4496

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
وداعاً احمد كاثرادا ....

    10:33 AM March, 28 2017

    سودانيز اون لاين
    ياسر منصور عثمان-
    مكتبتى
    رابط مختصر

    توفي عن عمر ناهز 87 عاما أحمد كاثرادا، أحد ابرز المناضلين ضد نظام الفصل العنصري في جنوب افريقيا.
    ولد في عام 1929.
    انضم الى عصبة الشيوعيين الشباب عندما كان عمره 12 عاما.
    شارك عندما كان يبلغ من العمر 17 عاما في احتجاجات ضد قانون تمييزي.
    حكم عليه بالسجن مع وقف التنفيذ عام 1952 لتنظيمه حملة ضد الفصل العنصري.
    اعتقل في عام 1963 بتهمة المشاركة في الكفاح المسلح ضد دولة الفصل العنصري في جنوب افريقيا، وحوكم الى جانب نيلسون مانديلا.
    اطلق سراحه من السجن في عام 1989.
    انضم الى الحكومة كمستشار للرئيس مانديلا في عام 1994.
    وقالت المؤسسة التي كان يرأسها إن كاثرادا توفي في احد مستشفيات جوهانسبورغ بعد ان أجريت له عملية في الدماغ.
    وكان كاثرادا ضمن 8 من ناشطي حزب المؤتمر الوطني الافريقي - ومنهم نيلسون مانديلا - الذين حكم عليهم بالسجن المؤبد في عام 1964.
    واتهم الثمانية بمحاولة الاطاحة بحكومة الاقلية البيضاء التي كانت تحكم البلاد آنذاك.
    وقضى كاثرادا - الذي كان يكنى تحبيبا بـ "كاثي" - اكثر من 26 عاما في السجن، 18 منها في سجن جزيرة روبن سيء الصيت.
    ولم يكن كاثرادا أحد اصدقاء مانديلا المقربين فحسب، بل كان ايضا بحد ذاته ناشطا بارزا في مجال حقوق الانسان ذا تاريخ طويل في النضال ضد الفصل العنصري
    حسب ما يقول مراسل بي بي سي في جوهانسبورغ ميلتون إنكوسي.
    انضم كاثرادا الى عصبة الشيوعيين الشباب ولما يتجاوز عمره 12 عاما، واصبح فيما بعد عضوا في المؤتمر الهندي في اقليم الترانسفال بجنوب افريقيا.
    وأطلق سراحه من السجن في عام 1989، وبعد أول انتخابات ديمقراطية تجرى في جنوب افريقيا، أقنع الرئيس مانديلا كاثرادا بالانضمام الى حكومته بصفة مستشار.
    ترك كاثرادا البرلمان في عام 1999، ولكنه واصل نشاطه السياسي وانتقد المنحى الذي يتخذه المؤتمر الوطني الافريقي في الفترة الأخيرة وطالب الرئيس جاكوب زوما بالاستقالة.
                  

03-28-2017, 11:34 AM

ياسر منصور عثمان
<aياسر منصور عثمان
تاريخ التسجيل: 01-16-2013
مجموع المشاركات: 4496

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: وداعاً احمد كاثرادا .... (Re: ياسر منصور عثمان)

    كل من اطلع على سيرة حياة مانديلا ومسيرة النضال في جنوب افريقيا ضد الفصل العنصري
    يعرف احمد كاثرادا
                  

03-29-2017, 08:47 AM

ياسر منصور عثمان
<aياسر منصور عثمان
تاريخ التسجيل: 01-16-2013
مجموع المشاركات: 4496

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: وداعاً احمد كاثرادا .... (Re: ياسر منصور عثمان)

    احمد كاثرادا أكد أن حقبة الستينات كانت الأسوأ داخل السجون وخارجها

    كيب تاون: ماركوس مابري

    بينما كان أحمد كاثرادا يقود الرئيس أوباما وعائلته مؤخرا عبر أروقة سجن جزيرة روبين الذي قضى فيه كاثرادا جزءا كبيرا من حياته، شرح لهم كيف منحه نظام الفصل العنصري،
    بسبب أصوله الهندية، سروالا طويلا وجوربا. أما زميله في السجن، نيلسون مانديلا، فلم يحصل إلا على سروال قصير دون جوارب، لأنه أسود.
    عرض كاثرادا (83 عاما) أيضا، على عائلة أوباما قائمة بالكميات المختلفة من السكر والقهوة والحساء والأطعمة الأخرى التي يوزعها نظام السجون في جنوب أفريقيا على السجناء السود،
    وأصحاب الأعراق المختلطة، الذين كانوا يعرفون بالملونين من الهنود والبيض. وقال في مقابلة معه يوم الخميس في شقته الصغيرة في ظل جبل تابل: «كان كل ما هنالك عنصريا».

    تحدث كاثرادا عن رد فعل أوباما على الجولة التي قام بها نهاية الأسبوع الماضي، وزيارته في عام 2006 عندما كان أوباما عضوا في مجلس الشيوخ، وأشار إلى أنه كان مليئا بالغضب كزائر عادي،
    لكنه يتذكر جيدا رد فعل ابنتيه ماليا، التي ستبلغ الـ15 وابنته الأخرى في الـ12.

    وقال كاثرادا الذي قاد 18 جولة العام الماضي، و8 حتى الآن، خلال العام الحالي: «كانت ماليا أكثر رغبة في المعرفة. كانت تسأل كثيرا من الأسئلة، لكن ساشا لم تكن كذلك. أعتقد أنها كانت خائفة بعض الشيء،
    فقد التصقت بوالدتها».

    على مدى 20 عاما قاد كاثرادا، الناشط في صفوف حزب المؤتمر الوطني الأفريقي، الذي عمل فيما بعد في صفوف إدارة مانديلا، الجولات التي قام بها رؤساء الدول والشخصيات العالمية إلى المكان الذي سجن فيه مانديلا في جزيرة روبين. وفي عام 1994، بعد أربع سنوات على إطلاق سراحه، طلب منه ماندير أن يقوم بدور الدليل، نظرا للعدد الكبير من الأفراد الذين أرادوا زيارة موقع السجن، كان من بينهم مارغريت ثاتشر (قال: «لقد وصفتنا بالإرهابيين»)، وفيدل كاسترو (بطلي) وجين فوندا، وأوباما الذي زار السجن مرتين.

    وأشار إلى أن عدم وجود الأطفال كان «أعظم حرمان» خلال السنوات التي قضاها في السجن. وقال إنه ليس له أبناء. ولكنه عندما سئل عما إذا كانت السنوات التي قضاها في النضال ضد نظام الفصل العنصري هي التي حرمته من هذه الفرصة، أكد كاثرادا أنها لم تكن السبب.

    وقال كاثرادا الذي يعيش مع شريكته، باربرا هوجان، سجينة سياسية بيضاء سابقة عملت وزيرة خلال رئاسة مانديلا: «لا أشعر بأي ندم». ويعمل الآن مديرا لمؤسسة تحمل اسمه، تحارب التمييز العنصري.

    إن التضحية التي في كثير من الأحيان غير معترف بها، حتى من قبل الناشطين أنفسهم، حتى الآن، هي تجسيد لجيل الزعماء المناهضين للفصل العنصري. والمثال الحي الذي قدمه قادة الحركة عاد إلى الصدارة مرة أخرى خلال الأسابيع التي قضاها مانديلا في مستشفى بريتوريا.

    ففي يوم الجمعة، نفى المتحدث باسم الرئاسة، ماك ماهاراج، الذي كان سجينا سابقا في جزيرة روبن صحة التقرير الذي أشار إلى أن مانديلا دخل في «حالة غيبوبة دائمة»، قائلا: «لا يزال الزعيم المناهض للفصل العنصري والرئيس السابق في حالة حرجة، لكنها مستقرة». وأشار تقرير إخباري صدر يوم الخميس عن وكالة الصحافة الفرنسية إلى دعوى قضائية قدمت إلى المحكمة في 26 يونيو (حزيران) بشأن النزاع بين أفراد الأسرة مانديلا على موقع دفن ثلاثة من الأطفال.

    وخلال الفترة الانتقالية إلى الديمقراطية التي شهدت صعوبات في بعض الأحيان، استلهم كثير من أبناء جنوب أفريقيا الإيمان من إخلاص سجناء جزيرة روبن السابقين لقضيتهم، حتى ضد أطول الصعاب، إلى أن انتصروا في نهاية المطاف. قالوا لأنفسهم، إذا كانوا على الرغم من كل تلك السنوات لا يزالون يؤمنون بجنوب أفريقيا جديدة، فمن المؤكد أن الجنوب أفريقيين الذين لم يعانوا المعاناة ذاتها قادرون على فعل ذلك اليوم.

    قبل الحكم على كاثرادا والمدانين معه بالأشغال الشاقة عام 1964، كانوا على ثقة من أن دولة الفصل العنصري ستقوم بإعدامهم، إلا أن الحكومة لم ترد أن تجعل منهم شهداء. وقال: «إن الأفارقة يعرفون من تاريخهم كيف يمكن استغلال الشهداء».

    وخلال جولته، أشار كاثرادا إلى لافتة عن الأمل كتبت على كتلة خراسانية تحمل الأحرف الأولى لحزب المؤتمر الوطني الأفريقي، وقد كتب إلى جوارها: «على ثقة من النصر (1967)».

    وأضاف: «كانت حقبة الستينات الأسوأ، داخل وخارج السجون. لكن الأمل لم يفارقنا، فكنا نعلم أننا سننتصر».

    تحملت العائلات جزءا من معاناة هؤلاء السجناء؛ فرغم توقف كاثرادا عن الدراسة بعد انضمامه إلى المظاهرة الأولى في سن الـ17، فإنه حصل على أربع درجات جامعية خلال وجوده في سجن روبن آيلاند. وقد تمكن من القيام بذلك، لأن عائلته كانت تملك المال الكافي لدفع نفقاته الدراسية.

    كان كاثرادا في سن الـ34 عندما حكم على مانديلا وستة من رفاقه بالسجن مدى الحياة في سجن روبن، أشهر سجون الفصل العنصري سيئة السمعة، حيث قضوا 18 عاما، تلاها ما يقرب من عقد في سجن بوسمور، في ضاحية توكاي بكيب تاون.

    تحمل مانديلا ورفاقه مع زوجاتهم وأطفالهم ألما مضاعفا؛ فيقول كاثرادا: «تحملت عائلاتهم معاناة بالغة أكثر من غيرهم. فقد تعرضوا للاعتقال والتعذيب والنفي، لكنهم لم يسمحوا لها بأن تأتي قبل مسؤولياتهم تجاه رفاقهم من السجناء».

    وعندما أراد ابن أخي مانديلا، الذي كان يرأس إحدى قوات الشرطة السوداء في نظام الفصل العنصري، زيارته قام مانديلا بالتصويت على ذلك بين رفاقه.

    قام ابن شقيقه بدفن والدة مانديلا وأحد أبنائه.. تحول موضع الرفات إلى خلاف قضائي هذا الأسبوع بين عائلة مانديلا. وصوّت السجناء ضد زيارته، وكتب مانديلا إلى ابن شقيقه يطلب منه عدم زيارته.

    لكن كاثرادا قال إن سجناء جزيرة روبين، الذين كان من بينهم جاكوب زوما، الرئيس الحالي، كانوا أفضل حالا من رفاقهم خارج السجن. وقال: «لم يكن بمقدور شرطي أن يأتي إلى جزيرة روبين ليطلق الرصاص علينا؛ ففي انتفاضة سويتو عام 1976، بحسب ما قيل لنا، قتل 600 طفل. أما الآخرون، الذين كنا نعرفهم عن قرب، فقد تعرضوا للتعذيب حتى الموت. أما نحن فكنا في أمان».

    وأشار أيضا إلى أن السجناء كانوا يصمدون بسبب قادتهم. فيقول: «كانوا معنا أثناء العمل في المحجر بالمعاول، وفي الإضرابات عن الطعام. كان ماديبا يحصل على الطعام والملابس نفسها التي كنا نحصل عليها»، مستخدما اسم العشيرة التي يعرف بها مانديلا على نطاق واسع. وأشار إلى أن ملابس وحصصا أفضل من الطعام كانت تقدم للنزلاء مختلطي العرق والهنود.

    وقال كاثرادا: «رفض مانديلا، وقال: سأحصل على ما يحصل عليه الجميع».

    * خدمة «نيويورك تايمز»
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de