التحية ليك اخي محمد عبدالله ولضيوفك
بالاضافة للتحامل الواضح للكاتب والكذب في من بدأ الهجوم علي الاخر، نجد أنه ختم مقاله علي شاكلة: ............................................................................................................................................................ الحاصل أن المواقف الحاسمة من بعض القضايا الإقليمية فتحت المجال أمام السودان ليكون رقما مهما في الكثير من المعادلات الراهنة ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
المقتبس اعلاه يمكن أن يفهم في صياغه
ولكن المضحك في سذاجة الكاتب أنه كما عامة المصريين في اعتقادهم أن اي تقدم أو أي دور سوداني متقدم في المحيط الاقليمي أو الدولي يكون علي حساب مصر والمصريين ومصالحهم. المقتبس أدناه يثبت ما ذهبت إليه: ................................................................................................................ لا تزال القاهرة تتعثر في حسم جزء معتبر من خياراتها، وهو ما يجعل الطريق مفتوحا للسودان. ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
الله المستعان علي ما تصفون
| |