|
Re: مافي حاجة اسمها حرية ولا تعددية حزبية .. دي (Re: محمد بشير عبادى)
|
.إن اليهود كانت لهم دولة قرب "بحرالخزر" بين القرن التاسع والعاشر الميلادي، إلا أن روسيا حطمتها وضمت قسماً كبيراً من اليهود داخل أرضها (طمس اليهود كلمة الخزر من الخرائط الجغرافية وأبدلوها ببحر قزوين)، لذا فالعداء قديم بين اليهود والروس وبعد وقوع حادث إغتيالهم للإمبراطور "الإسكندر الثاني" سنة (1881م) إندفع الشعب الروسي يعمل في اليهود تقتيلاً وتشريداً وأقاموا لهم مجازر كثيرة ، صمم اليهود على إثرها الإنتقام من الشعب الروسي فكانت الثوة البلشفية التي أطاحت بالحكم القيصري بحجة ظاهرة هي تخليص الشعب الروسي من إستبداد القيصر ولكن السبب الحقيقي هو العنف الذي مورس عليهم خاصة بعد تسرب بروتوكولاتهم وتكشف نواياهم للسيطرة على العالم.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مافي حاجة اسمها حرية ولا تعددية حزبية .. دي (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
ما شاء الله ... ما شاء الله! مافي حاجة اسمها حرية ولا تعددية حزبية مافي حاجة اسمها حرية بل في حاجة إسمها عبودية وإستبداد وقهر ! مافي حاجة اسمها تعددية حزبية بل هناك فقط الحزب الواحد والإقصاء والهيمنة والتمكين! لاحرية تعبير ولا رأي آخر ـ لا تدعو لحرية البشر فقد ولدتهم أمهاتهم عبيدا ! هكذا تقولها الإنقاذ ـ ضمنا ويقولها عبادي صراحة ! * هذا المنبر يقوم نظريا علي مبدأ الحرية والديموقراطية والتعددية والإعتراف بالتنوع الفكري والثقافي .... فما الذي يبقيك فيه ؟ لماذا تتمتع بما يكفله المنبر وترفض تمتع الآخر بها علي مستوي الأوطان ؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مافي حاجة اسمها حرية ولا تعددية حزبية .. دي (Re: محمد بشير عبادى)
|
الشيوعية صممها اليهود في الأصل لتنفذ في أوروبا ولكن بعد إشتداد العنف ضدهم في روسيا إتجهوا إليها ومن بعدها إنقضواعلى السلطنة العثمانية ونصبوا "كمال أتاتورك" أحد صنائعهم زعيماً على الأتراك بعد عزل ونفي السلطان عبد الحميد (سنة 1909م) وتولت جمعية الإتحاد والترقي العلمانية الحكم في تركيا ، كل ذلك تمهيداً لإقامة دولتهم في فلسطين (نجحت الثورة البلشفية سنة 1917م وفي ذات السنة كان وعد بلفور بإقامة وطن لليهود في فلسطين وفي سنة 1927م كان سقوط الخلافة الإسلامية في تركيا وفي سنة 1948م كانت نكبة فلسطين ) واليوم هم يسيطرون على أمريكا وريثة الأمبراطورية البريطانية بعد الحرب العالمية الثانية (1938م – 1945م) وبذلك إلتقي رأس الأفعى بذيلها وتمت من حينها سيطرتهم على العالم.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مافي حاجة اسمها حرية ولا تعددية حزبية .. دي (Re: محمد بشير عبادى)
|
إن فلسفة اليهود في الحكم والممارسة السياسية تتلخص في تقرير ما أسموه بقانون الطبيعة "الحق يمكن في القوة" فهم يرون أن الأشرار أكثر عددية من الأخيار،لذلك خير النتائج في حكم العالم ما ينتزع بالعنف والإرهاب لا بالمناقشات الأكاديمية التي تحترم الرأي والرأي الآخر(لا يؤمنون بأي حوار وبالتالي لا يحترمون نتائجه وهذا ما جعلهم لايلتزمون بأي قرار دولي وينقضون أي عهد وميثاق) ، أما الحرية السياسية فيرون أنها غير حقيقية بل فكرة مثالية غير قابلة للتطبيق ولكنهم ينادون بها كطعم لجذب العامة كما جاء في البروتوكول الأول من بروتوكولات حكماء بني صهيون والذي جاء فيه أيضاً: ( ويكون الأمر يسيراً إذا كان هذا المنافس موبوءاً بأفكار الحرية التي تسمى التحررية ومن أجل هذه الفكرة يتخلى عن بعض سلطته وبهذا سيصير إنتصار فكرتنا واضحاً ، فإن أزمة الحكومة الجديدة المتروكة خضوعاً لقانون الحياة ستقبض عليها يد جديدة وما على الحكومة الجديدة إلا أن تحل محل القديمة التي أضعفتها التحررية لأن قوة الجمهور العمياء لا تستطيع البقاء يوماً واحداً بلا قائد) اه . إن التحررية يقصد بها إنسلاخ الفرد من كل ما تواضع عليه المجتمع من قيم وآداب وقوانين فهي تتسم بأنها نزعة في السلوك أكثر مما هي مذهب عقلي في التفكير .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مافي حاجة اسمها حرية ولا تعددية حزبية .. دي (Re: محمد بشير عبادى)
|
هذا البروتوكول يفسر لنا أسباب الفوضى الحادثة اليوم والتي تضرب بلداننا المسلمة والعربية ، فاليهود يفسدون الحكام ليثور عليهم شعبهم فإن أتى الشعب بمن يريدون فرضوا سيطرتهم على هذا الشعب بواسطة الحاكم الجديد وإن لم يأتوا بالحاكم المراد إستخدموا ذات الخرافات (حرية ، مساواة ، إخاء) لخلق الفوضى فإما أن يباد هذا الشعب الأممي (غير اليهودي) أو يسيطر عليه بواسطة حاكم موالِ لهم ، لذا فشل الربيع العربي لأنه أتى بحكام وحكومات غير الذي يودون وانظر بعدها للذي حدث لتلكم البلدان من دمار بأيد بنيها ، لو أن اليهود أنفقوا ما في الأرض جميعاً لمحاربة هذه البلدان حرباً مباشرة لما كانت النتائج التدميرية على هذا النسق من الوحشية ، مثلما رأينا ونرى في سوريا وليبيا والعراق واليمن ومصر، فأي خطة وأي سياسة شيطانية هذه ، التي لا يمكن لعقل بشري سوي أن يتصورها ، هي ذات السياسة الماكرة التي إستخدمها بني صهيون قبلاً في روسيا البلشفية يستخدمونها اليوم في بلادنا بإسم الحرية والليبرالية (لاحظ عزيزي القارئ أن بروتوكولات بني صهيون ظهرت نسختها الأولى في العام 1901م وأن أول مؤتمراتهم كان في مدينة بال السويسرية سنة 1897م) ، هو غرس قديم واليوم حصاد ثماره المرة .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مافي حاجة اسمها حرية ولا تعددية حزبية .. دي (Re: محمد بشير عبادى)
|
هذا البروتوكول يفسر لنا أسباب الفوضى الحادثة اليوم والتي تضرب بلداننا المسلمة والعربية ، فاليهود يفسدون الحكام ليثور عليهم شعبهم فإن أتى الشعب بمن يريدون فرضوا سيطرتهم على هذا الشعب بواسطة الحاكم الجديد وإن لم يأتوا بالحاكم المراد إستخدموا ذات الخرافات (حرية ، مساواة ، إخاء) لخلق الفوضى فإما أن يباد هذا الشعب الأممي (غير اليهودي) أو يسيطر عليه بواسطة حاكم موالِ لهم ، لذا فشل الربيع العربي لأنه أتى بحكام وحكومات غير الذي يودون وانظر بعدها للذي حدث لتلكم البلدان من دمار بأيد بنيها ، لو أن اليهود أنفقوا ما في الأرض جميعاً لمحاربة هذه البلدان حرباً مباشرة لما كانت النتائج التدميرية على هذا النسق من الوحشية ، مثلما رأينا ونرى في سوريا وليبيا والعراق واليمن ومصر، فأي خطة وأي سياسة شيطانية هذه ، التي لا يمكن لعقل بشري سوي أن يتصورها ، هي ذات السياسة الماكرة التي إستخدمها بني صهيون قبلاً في روسيا البلشفية يستخدمونها اليوم في بلادنا بإسم الحرية والليبرالية (لاحظ عزيزي القارئ أن بروتوكولات بني صهيون ظهرت نسختها الأولى في العام 1901م وأن أول مؤتمراتهم كان في مدينة بال السويسرية سنة 1897م) ، هو غرس قديم واليوم حصاد ثماره المرة .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مافي حاجة اسمها حرية ولا تعددية حزبية .. دي (Re: محمد بشير عبادى)
|
في روسيا وقع حوالي (60-65) مليوناً من المسلمين تحت وطأة الثورة البلشفية ، ففي تركستان الشرقية قتل الصينيون بمساعدة الجيش الأحمر الروسي ربع مليون مسلم من المفكرين والعلماء والشباب عند إحتلالها سنة 1934م وقامت الثورة الصينية سنة 1952م فقتلت (122) ألفا من المسلمين .. في يوغسلافيا السابقة أباد "تيتو" من المسلمين (24) ألفا .. في القرم أبادت الشيوعية سنة 1921م (100) ألف وهجروا (50) ألف في عهد "بيلاكون" ومات عشرات الآلاف منهم بالمجاعة وفي سنة 1946م كان قد بقي من شعب القرم نصف مليون شخص نفاهم "ستالين" إلى سيبريا .. في بلاد القفقاس (بلاد الشيشان والشركس) نفى ستالين إلى سيبريا وأذربيجان جميع الشعبين (800) ألف من الشيشان و (300) ألف من شعب كارة شاي و (250) ألفاً من شعب كالموك وقد ثبت بالإحصائيات الروسية أن "ستالين" قتل (11) مليوناً من المسلمين .. في تركستان الغربية كان مجموع ماقتل من المسلمين فيها (6) ملايين مسلم سنة 1919م ، وسنة 1934م قتل الشيوعيون (100) ألف مسلم وما بين سنة 1937م و1939م أعدم ونفي إلى سيبريا نصف مليون مسلم وفي سنة 1950م قتل منها (7) آلاف مسلم. هذا ما فعله بنو صهيون في روسيا القيصرية ومن بعد الإتحاد السوفييتي السابق واليوم ذات الأرقام من القتلى والمنفيين وأكثر منها نراها في فلسطين وفي سائر البلدان العربية. هنا في السودان واهم من ظن أننا في مأمن من الخطر الصهيوني وواهم من ظن أنهم بعيدون عنا لأننا لسنا دولة مواجهة لهم وخسئ من ظن أن القضية الفلسطينية هي قضية دولة واحدة أو شعب واحد لا دخل لبقية بلاد المسلمين بها ، فغير واجب العقيدة والزود عن المقدسات ، حرب اليهود فرض علينا جميعاً لأننا حتى وإن تركناهم فهم لن يتركونا ، نحن الأمميين في نظرهم لا نستحق العيش لذا دخلوا بلادنا مستعمرين بعد أن درسوا إمكانيات السودان من حيث الموقع والموارد وذلك عبر رحالتهم ومستكشفيهم أمثال "بيكر" الإنجليزي و"شوترز" الألماني و"سلاطين" النمساوي و"كايو" الفرنسي و"مساليه" الإيطالي ، إن كبار القادة العسكريين البريطانيين أمثال "ريجنالد ونجت" و"رندل باشا" وغيرهم ممن شارك في إحتلال السودان عبر الحملة الإنجليزية المشهورة(1896م – 1898م) هم ذاتهم الذين شاركوا مع الجنرال "اللنبي" في حملته لإحتلال بلاد الشام والجزيرة العربية بعد أن خدعوا الشريف الحسين شريف مكة إبان الحرب العالمية الأولى (1914م – 1918م) بواسطة الجاسوس اليهودي البريطاني "توماس إدوارد لورانس" المشهور بلورانس العرب ، خدعوا شريف مكة بإقامة الدولة العربية من البحر إلى الخليج وتتويجه ملكاً عليها فقامت على ضوء ذلك ما يسمى "الثورة العربية" التي أجلت العثمانيين عن جزيرة العرب وبلاد الشام تنفيذاً لإتفاق (سايكس – بيكو) الذي بموجبه تقاسمت بريطانيا وفرنسا التركة العثمانية وقسمت بلاد العرب إلى دول مفصولة بحدود مرسومة لم تعرفها قبلاً ، كل ذلك دون علم الشريف الذي كان نصيبه في النهاية النفي إلى جزيرة قبرص ودخلت فلسطين بعدها تحت الإنتداب البريطاني ويوم إنتهائه كانت نكبة فلسطين وإستلام اليهود لها.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مافي حاجة اسمها حرية ولا تعددية حزبية .. دي (Re: محمد بشير عبادى)
|
في إعتقادي أن السودانيين الذين حاربوا ضد اليهود في فلسطين سنة 1948م بجانب بسالتهم وصمودهم في القتال غيرة على دينهم ، كانوا على قدر عال من الفطنة مكنتهم أن يستشعروا خطر اليهود منذ بدايته ، القوم هم القوم في السودان أو في فلسطين فونجت قاتل الخليفة المسلم "عبدالله التعايشي" هو ذاته الذي قتل المسلمين في فلسطين وأن الخطر اليهودي الداهم أطل برأسه هناك تمهيداً لإلتهام بقية بلاد الإسلام والسودان منها، لقد أراد مجاهدو السودان أن يسهموا مع إخوتهم في إستئصال السرطان الصهيوني قبل إستفحاله وتمدده ، أرادوا قطع رأس الأفعى قبل أن تكمل إلتفافها ولكن هيهات فقد سبقتهم وكانت النكبة..وبعدها ألم نشهد فوضى الأحزاب وفسادالساسة (حكم مدني يعقبه عسكري)؟ ونجح مخططهم الخبيث، الذي نظروا له بقولهم :(إن الجمهور الغر الغبي ومن ارتفعوا بينه لينغمسون في خلافات حزبية تعوق كل إمكان للإتفاق ولو على المناقشات الصحيحة) اه ... ألم نشهد حركات التمرد "التحررية" من لدن الأنانيا إلى "حركات تحرير السودان" في الجنوب سابقاً واليوم دارفور؟ ، ففي حرب الجنوب وحدها فقد السودان مليونين من أبناء شعبه سقطوا قتلى جراء هذه الحرب المفتعلة ، هذا عدا الخسائر المادية التي دمرت إقتصادنا الذي نعاني من ترديه إلى يومنا هذا ولا ننسى الغارات الجوية الصهيونية المباشرةعلى مدينة بورتسودان وقتلها للسودانيين ولا ننسى غارتها على مصنع اليرموك في الخرطوم ولاننسي ما حدث ويحدث في دارفور من فتن وقتل أنتج ضحايا بالآلاف من البشر ، كل ذلك وأعضاء الحكومة الصهيونية العالمية يتبسمون وهم يرون سياساتهم القذرة تنفذ بجدارة بواسطة المغرر بهم من أبناء "الأمميين" في السودان وإليك عزيزي القارئ هذه الفقرة من بروتكولهم الأول لتحكم بنفسك والتي جاء فيها: (وسواء انهكت الدول الهزاهز "يقصد بها الفتن" الداخلية أم أسلمتها الحروب الأهلية إلى عدو خارجي ، فإنها في كلتا الحالتين تعد قد خربت نهائياً كل الخراب وستقع في قبضتنا وإن الإستبداد المالي والمال كله في ايدينا سيمد إلى الدولة عوداً لا مفر لها من التعلق به لأنها إذا لم تفعل ذلك ستغرق في اللجة لا محالة) اه أبعد كل هذا لا نقتنع أن كل إشكالاتنا السياسية ومن ثم الإقتصادية يقف من ورائها اليهود؟ وبعد ذلك نسمع أن بعضاً من بني جلدتنا ينادون بالتطبيع مع إسرائيل!!! ، بعد كل هذا نشاهد البعض منا يدعون لحظر تصدير الذهب السوداني إلى الخارج وفي موقف مخز يلتمسون ذلك من أعدائنا ، إن الذهب هو ذاك المعدن الذي ظل اليهود طوال عقود طويلة يكتنزونه بل جعلوا منه إحتياطاً نقدياً تغطية للعملات وكأنما بقية المنتجات ليست بنقدية أليست الصادرات البترولية وغير البترولية من نباتية وحيوانية ، أليست موارد نقدية؟!!.. إن الأسس الإقتصادية المعتمدة على نظرية تقييم كل الأشياء بالذهب وهو مايريده اليهود ،هي أسس خاطئة لأن الذهب ليس إلا مقوماً واحداً ومقدرة كل دولة تقاس بمنتجاتها التي تصدرها إلى العالم ولولم تمتلك شيئاً من الذهب.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مافي حاجة اسمها حرية ولا تعددية حزبية .. دي (Re: محمد بشير عبادى)
|
البعض منا يحملون حكامنا وشعبنا مسؤولية ما يحدث لنا دون النظر إلى الأسباب، فإن كان حكامنا فاسدون فاليهود هم السبب في إفسادهم عبر إحاطتهم ببطانة "أممية" من الإمعات الإنتهازيين الذين لا تهمهم سوى مصالحهم الذاتية ، منفذين بذلك لمخططات اليهود من حيث يدري هؤلاء أو لا يدرون فكل الأساليب الخسيسة تعلموها من اليهود عبر مؤسسات التعليم أو عبر الإعلام أو عبر الأفكار والثقافات الوافدة وكل ذلك يسيطر عليه بني صهيون في إطار سعيهم للهيمنة على العالم ، أما إن كان حكامنا عادلون نزيهون فقد سلط عليهم دعاة "التحرر" من الأممين أمثال "عرمان" و"عبد الواحد" و"مني" و"جبريل" ومن لف لفهم ، ألا ترون إنهم إذا دعوا إلى أي حوار لا يلبون وإذا لبوا يسوفون ويتمادون في عصيانهم وتمردهم لا يهمهم هلاك نسل السودان وحرثه ، فمهامهم المرسومة مسبقاً ليس من بينها مهمة للإتفاق إنهاءاً لحرب أو نزاع وإنما الإطالة لأبعد مدى حتى تسقط الدولة كلية في براثنهم ومن ثم إبتلاعها ، لذلك يجب أن يكون شعارنا "لا تفاوض مع وكلاء بني صهيون" وأن تبسط الدولة سيادتها على كل شبر من أرضنا بالقوة وألا تتهاون مع كل متمرد أو خارج عن إجماع الأمة أو "متحرر" من ديننا وقيمنا وأخلاقنا وقوانيننا ... "الحق يمكن في القوة" أليس هو ذات قانونهم؟!!! ..إذاً فليكن الدواء من جنس الداء.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مافي حاجة اسمها حرية ولا تعددية حزبية .. دي (Re: Gasim Alnoor Aly)
|
أخي عبادي ..
هذا الكلام غير صحيح بتاتاً ..
حتى في القرآن الكريم أعط الله كامل الحرية لمن شاء ان يؤمن ومن شاء أن يكفر ..
﴿ قُلْ يا أَيُّهَا الْكافِرُونَ لا أَعْبُدُ ما تَعْبُدُونَ وَ لا أَنْتُمْ عابِدُونَ ما أَعْبُدُ وَ لا أَنا عابِدٌ ما عَبَدْتُّمْ وَ لا أَنْتُمْ عابِدُونَ ما أَعْبُدُ لَكُمْ دينُكُمْ وَ لِيَ دينِ ﴾ الكافرون
الإنسان ولد حراً .. وهو حر في ان يختار دينه وعقيدته وطريقة حياته .. بالتأكيد بعدع تغوله على حرية الآخرين ... والإساءة اليهم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مافي حاجة اسمها حرية ولا تعددية حزبية .. دي (Re: حامد بدري)
|
يا حامد قول بسم الله آ زول .. انا متأكد تماما (شفت تماما دي كيف) .. انو في مفاجأة في الموضوع ..
ما تبقى على نكتة الدكتور البقى في الآخر يردد هو ذاتو : ما ممكن ,,, ما ممكن ,, ما ممكن
اتذكرتها ؟!! .. انا والله ما متذكرها لكن هي تدور حول هذا الامر بالتأكيد !!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مافي حاجة اسمها حرية ولا تعددية حزبية .. دي (Re: محمد بشير عبادى)
|
حقيقة لا نعلم شيئا عن المرحلة العمرية للاخ عبادي .. ولا نعلم طبيعة المعرفة التي توافر عليها .. وانا اتفهم ان الانسان في مرحلة عمرية محددة قد يكون اكثر عرضة لما يرد في بطون بعض الكتب حول الصهيونية ونظريات المؤامرة وبروتوكولات بني صهيون وخطب الشيخ كشك (على ايامنا) ..
في ظل هذا المعطى .. انا اعتذر عن السخرية التي حملتها مداخلاتي .. والاعتذار مستمر مالم يتضح العكس ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مافي حاجة اسمها حرية ولا تعددية حزبية .. دي (Re: محمد حيدر المشرف)
|
يا مشرف زي ما قال عادل امام انا مش فاهم نظرية سيادتك. و لكن عبادي حسب كلام صدر عنه في واحد من بوستاته يدرس الطلاب في الجامعات و لعله في جامعة القرءان و ايضا هو من الاهمية بحيث تصور معه الاحاديث التلفزيونية و ما كتبه هنا هو ما يعتقده فعلا و يشترك معه في اعتقاده هذا ملايين الاسلاميين الذين ينظرون للعالم من منظور ما جاء في ابواب الفتن و الملاحم و يعملون على تنزيل ما جاء في الأثر بخصوصها على الواقع فتجدهم مشغولين بتحديد من هو السفياني و اين سيخرج جيش المهدي و هل اقترب نزول عيسى عند المنارة البيضاء و هل ولد المهدي ..الخ و طبعا لا تكتمل الصورة الا بتصوير اليهود على انهم المتحكمين في العالم و انهم هم الذين يصنعون التاريخ و يحددون للناس كيف يفكرون و ماذا يلبسون و يقررون متى تشتعل تلك الحرب او يسقط ذلك الحاكم و متى يخرج اهل بلد ما على حاكمهم و هكذا.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مافي حاجة اسمها حرية ولا تعددية حزبية .. دي (Re: سيف النصر محي الدين)
|
من نواحى الفيس
OMG,Iam completely shocked by your opinion and statement .Claiming freedom and democracy are a jewish conspiracy ؟From which "hole" on earth have you emerged ؟ Forget about religious differences , the scien tific and technological advances achieved by jewish people are far ahead of you and your alike for hundreds of years!!! Even your totalitarian none democratic and rich counteries ,they just buy ready made products bectause they dont have the capacity to invent their own and by the way they are countries without freedoms or democracy . Even the holy Quraan mentioned that the jews are selected as having special status.Go and read the holy Quraan to find these "ayaat".Please reconsider your twisted and very RETARDED way of thinking,it is 2016. أعجبني · رد · 1 · 19 ساعة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مافي حاجة اسمها حرية ولا تعددية حزبية .. دي (Re: احمد حمودى)
|
من نواحى الفيس
دا من القرون الوسطى ما بكون فهم كلامك دا أعجبني · رد · 2 · 13 ساعة
Yousif Abdalla · UN DPKO في IORG I am really astonished and shocked, are there still some of us thinking like this, OMG, how it comes, and how this free forum allow such hilarious hallucination and daydream to be posted أعجبني · رد · 2 · 12 ساعة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مافي حاجة اسمها حرية ولا تعددية حزبية .. دي (Re: محمد بشير عبادى)
|
سيف سلامات وكيف الحال
مافي نظرية يا دكتور .. تعاطفت قليلا مع صاحب هذا الكلام المأزوم .. وقلت امكن يكون صغير في السن وعرضة لما في بطون الكتب من هراء ..
اول مره اقرأ ليه حاجه ولا اعرفه وعشان كده ختيت الاحتمال ده ..
عموما لو لم يكن كما رجحت .. فلي أجران يا شيخنا .. النوايا الحسنة وبتكون في حاجه تانية ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مافي حاجة اسمها حرية ولا تعددية حزبية .. دي (Re: Hafiz Bashir)
|
Quote: يدرس الطلاب في الجامعات |
يا دكتور سيف النصر لا تبخسوا الناس أشياءهم
الرجل لا يدرس الطلاب في الجامعات فقط الشيء الذي يمكن أن يفعله مساعد تدريس او معيد حديث التخرج
و لكن كما قال في ذات بوست أنه يشرف على بحوث طلاب دراسات عليا،، و في إيه؟ في مجال الإعلام كمان
يعني الرجل قد يكون بروفسور او على بعد خطوات قليلة من البروفيسورشيب
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مافي حاجة اسمها حرية ولا تعددية حزبية .. دي (Re: Hafiz Bashir)
|
Quote: و لكن كما قال في ذات بوست أنه يشرف على بحوث طلاب دراسات عليا،، و في إيه؟ في مجال الإعلام كمان |
عيب يا رجل ما تقولني كلام ما قلتو.. ذكرت عرضا في بوست سابق اني اشرف على مشاريع تخرج يعني طلاب بكالاريوس وليس دراسات عليا.. اما مؤهلاتي العلمية فراجع ملفي الخاص هنا في المنبر .. لا داعي للبهتان والسخرية هداك الله
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مافي حاجة اسمها حرية ولا تعددية حزبية .. دي (Re: Hafiz Bashir)
|
Quote: و لكن كما قال في ذات بوست أنه يشرف على بحوث طلاب دراسات عليا،، و في إيه؟ في مجال الإعلام كمان |
عيب يا رجل ما تقولني كلام ما قلتو.. ذكرت عرضا في بوست سابق اني اشرف على مشاريع تخرج يعني طلاب بكالاريوس وليس دراسات عليا.. اما مؤهلاتي العلمية فراجع ملفي الخاص هنا في المنبر .. لا داعي للبهتان والسخرية هداك الله
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مافي حاجة اسمها حرية ولا تعددية حزبية .. دي (Re: muntasir)
|
صباح الخيرات ود البشرى والمشرررف عحبني للمرقوت اقوليكم مصررررجة وليها صويفات ده من باب لامن تكون ماعندك مخططات فانت بلاشك حتكون جزء من مخططات الاخرين من يهود ونصارى وشوايعة وبني علمان وده ديدن جماعات الاسلام السياسي وتجار الدين ودولة الكهنوت لابرامج لاخطط لاتخطيط لابناء دولة وبعدين زولكم ده حيكون احسن من الكاروري علما ومعرفة احضروا خطب الكاروري امكن تقتنعوا ياكفار
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مافي حاجة اسمها حرية ولا تعددية حزبية .. دي (Re: محمد بشير عبادى)
|
كلامك دا كلو كوبي بيست من كتاب " برتكولات حكماء صهيون " فهل الغرض من البوست انو تثقيفي ولا نقوم نرمي مشاكلنا كلها على اليهود والمؤامرة المزعومة على العالم ؟
اقترح انك تتكلم مباشرة في اسباب التدهور الحاصل البنعيشو وهو الحكومة الاسلاموية بدل ما تشغل الاسطوانة القديمة بتاعة المؤامرة الغربية والمؤامرة الصهيونية وتخليك واقعي شوية
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مافي حاجة اسمها حرية ولا تعددية حزبية .. دي (Re: عوض الشيخ حامد العوض)
|
كتب السيد : عبادي .....Quote: اسي وينها الحرية البتتكلموا عنها دي .. اذا فكرة البوست لم تكتمل وردود الافعال بين ساخر وشاتم واحكام مسبقة وووو .. مافي حرية.. ده كلام فارغ ساكت الحرية تعني ضمن ما تعني |
الحرية تعني ضمن ما تعني صيانة حق التعبير وكفالة مبدأ الرأي والرأي الآخر وهي نقيض للإقصاء والهيمنة ومصادرة الصحف ومنع حق التعبير والتظاهر ! ،،، من كان مبدئيا ومتسقا يجب أن يقف مع الحرية في وطنه قبل أن يطالب بها في الأسافير ! * يبدو أنك لا تفهم معني الحرية ، فالحرية لاتعني فقط أن تكتب وتقول ما تشاء أو تعبر عن رأيك وإنما تعني أيضا حق الآخر في الإختلاف معك ونقدك وتفنيد كلامك ! * شماعة إكتمال بوستك ـ ـلاتشكل مخرجا ـ فأنت لم ( تضعها تحت إشارة منقول ولم تشير لمصدر نقلك ولم تضع مسافة بينك والمادة المكتوبة ـ بل أوردتها وكأنها إنتاجك و رؤيتك الخاصة ! وفوق هذا أن عنوانك قطعي وتقريري ـ مما أستدعي الردود والإختلاف وها أنت تؤكد علي هذا في مداخلتك الأخيرة .Quote: . مافي حرية.. ده كلام فارغ ساكت |
أركز وتحمل تبعات ماتكتب وأدفع فواتير الحوار كاملة .. تذكر أنك في منبر حوار في فكري !
| |
|
|
|
|
|
|
|