|
Re: لهفة مصر: ادانة السودان تعمل لجره للحصار .. (Re: حمد إبراهيم محمد)
|
* حسني مبارك.. بعد نصف ساعة من محاولة اغتياله في اديس ابابا يتهم السودان، واللهفة تفسد على الرجل التدبير الطويل. * لم يسكت مبارك ولم ينتظر ان يصدر الاتهام من اثيوبيا بعد التحقيق. * أمس الأول وبعد نصف ساعة من تفجير كنائس الأقباط.. سيسي يعلن: نحن نحارب (دول) الإرهاب. * سيسي.. وحسب الخطة التي تصنع التفجيرين / يسعى لاتهام السودان/.. وكلمة (دول) لا تعني يقيناً .. داعش بل جهة اخرى. وهناك وحتى (يلحقوها) الإعلام يطلق الاتهام ضد (داعش). * المخطط الابله الذي يجعل لسان سيسي ينزلق هو: ضرورة إعادة السودان للحصار.. تحت تهمة.. الإرهاب. * مخابرات عالمية تجد ان مصر للمرة الثالثة (ومرات لم تعلن) تضرب كنائس الأقباط وتتهم الإسلاميين. * قال المحللون: بينما داعش التي تضرب حتى المساجد في العراق واليمن لم تضرب الكنائس ابداً. * ايام مقتل بركات (النائب العام المصري الذي ينسفونه داخل عربته) كنا قبلها بشهر نحدث ان: مخابرات مصر سوف تقتل شخصية كبيرة لاتهام الإسلاميين. * ينسفون النائب العام بالذات لأن الايام هناك كانت ايام سلسلة أحكام الإعدام ضد الإسلاميين...بما يخلق اجواءً مناسبة لاتهام الاسلاميين. * الأيام القادمة سوف تشهد مصر وهي (تعتقل خلية مصرية إرهابية دربت في السودان للعمل في مصر)...وما بين الأقواس هو الجملة التي سوف تطلقها المخابرات البلهاء. * شيء مخيف يتسلل داخل حديث مخابرات العالم. * غريبة أن (داعش) المتهمة بكل شيء .. والتي تنسف مساجد كبيرة في العراق واماكن سياسية في تركيا وغيرها.. داعش هذه.. لماذا لم تنسف الأزهر؟! * قالوا: أن نسخة من داعش (وداعش الآن من عدة نسخ) تعمل لصالح إيران .. ولم يحدث لداعش ان نسفت جهة ايرانية. * داعش لا تمس الأزهر لأن (وامسك انفاسك..): إيران مازالت تعتبر الأزهر جهة شيعية (الأزهر أول من يؤسسه كان حاكماً شيعياً). * لذا أن الأزهر لا بد ان يعود الى الشيعة. * ومساكين الأقباط. * مساكين المصريون كلهم. * أما السودان فإنه يكف الآن عن أن يبقى مسكيناً. ******
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لهفة مصر: ادانة السودان تعمل لجره للحصار .. (Re: حمد إبراهيم محمد)
|
معا مع مقال الاستاذ/ إسحق أحمد فضل الله: **السودان يترك المسكنة** مبارك.. بعد نصف ساعة من محاولة اغتياله في اديس ابابا يتهم السودان. واللهفة تفسد على الرجل التدبير الطويل.. (فلو انه سكت يوماً حتى يأتي الاتهام من اثيوبيا.. وبعد التحقيق لكان).
اللهفة لإدانة السودان تعمل. وأمس الأول وبعد نصف ساعة من تفجير كنائس الأقباط سيسي يعلن : نحن نحارب (دول) الإرهاب. سيسي.. وحسب الخطة التي تصنع التفجيرين / يسعى لاتهام السودان/.. وكلمة (دول) لا تعني يقيناً .. داعش بل جهة اخرى. وهناك وحتى (يلحقوها) الإعلام يطلق الاتهام ضد (داعش). والمخطط الابله الذي يجعل لسان سيسي ينزلق هو: ضرورة إعادة السودان للحصار.. تحت تهمة.. الإرهاب. والمخطط خلف الأبواب الذي يضرب الأقباط المساكين بعض ملامحه تقرأها مخابرات عالمية. والمخابرات هذه تجد ان مصر للمرة الثالثة (ومرات لم تعلن) تضرب كنائس الأقباط وتتهم الإسلاميين. (ثم تستبدل اسم الاسلاميين باسم داعش.. لأن السوق.. سوق حرب داعش.. حار!!) قال المحللون: بينما داعش التي تضرب حتى المساجد في العراق واليمن لم تضرب الكنائس ابداً. ونعيد اننا ايام مقتل بركات (النائب العام المصري الذي ينسفونه داخل عربته) كنا قبلها بشهر نحدث ان: مخابرات مصر سوف تقتل شخصية كبيرة لاتهام الإسلاميين. وينسفون النائب العام بالذات لأن الايام هناك كانت ايام سلسلة أحكام الإعدام ضد الإسلاميين. بما يخلق اجواءً مناسبة لاتهام الاسلاميين. والأيام القادمة سوف تشهد مصر وهي (تعتقل خلية مصرية إرهابية دربت في السودان للعمل في مصر). وما بين الأقواس هو الجملة التي سوف تطلقها المخابرات البلهاء.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لهفة مصر: ادانة السودان تعمل لجره للحصار .. (Re: حمد إبراهيم محمد)
|
- ... وشيء مخيف يتسلل داخل حديث مخابرات العالم. قال الحديث.. غريبة أن (داعش) المتهمة بكل شيء .. والتي تنسف مساجد كبيرة في العراق واماكن سياسية في تركيا وغيرها .. داعش هذه.. لماذا لم تنسف الأزهر؟! قالوا: الجمع والطرح هو أن نسخة من داعش (وداعش الآن من عدة نسخ) تعمل لصالح إيران .. ولم يحدث لداعش ان نسفت جهة ايرانية. وداعش لا تمس الأزهر لأن (وامسك انفاسك..): إيران مازالت تعتبر الأزهر جهة شيعية (الأزهر أول من يؤسسه كان حاكماً شيعياً). وأن الأزهر لا بد ان يعود الى الشيعة. وملاحظات غريبة تقرأ فتاوى الأزهر.. (ابتداءً من مشهد شيخ الأزهر وهو يقف (شمال السيسي يوم إعلان انقلابه (من يقف على يمينه كان هو شيخ الطوائف المسيحية) وحتى وحتى وحتى. وفتاوى الأزهر بعضها يلحق سيسي بعمر بن الخطاب. وفتاوى بتكفير الإسلاميين. والشيعة يعتبرون اهل السنة كفاراً ولذلك صلة قوية بتدريب الحوثيين في اليمن ومصر منذ 2005 ــ 2009 ثم صناعة علي عبد الله صالح ثم امتناع مصر عن قتال إيران في اليمن.. كل شيء.. تحته شيء آخر. والمنهج الذي نتخذه الآن والايام القادمة هو كشف جذور كل شيء. كل حدث.. ومعناه. ومن صنع الحدث (وما هو). وما (سوف) يحدث.. ولماذا. ونقص حكاية شبكة متسعة جداً حول السودان. لو لم يكن من يديرها هو البله المصري لكان السودان في خطر. ومساكين الأقباط. ومساكين المصريون كلهم. أما السودان فإنه يكف الآن عن أن يبقى مسكيناً. وانتظروا.. وإفرازات مصر في السودان وغيره سوف نجعلها تتناولها إفطاراً إن شاء الله.
| |
|
|
|
|
|
|
|