كيتاً عليك ياونجت وكيتاً على برمبل وريد

Quote: انت قايل جامعة الخرطوم اتباعت حُباً في اللهطي بل هي وطنية كيتاً على غردون وكافوري اتحوشت كيتاً في عزيز كافوري والجنينة كيتاً في الككو لشيوعيته الظاهرة في آخره والخوف يييعوا العرس ذاتو كيه للعزابة

Quote: أين الريفيرا اليوم ، أين الجندول ، أين ميامي ، أين عبير أين (زقاقات السينما)! أين (سبعة بيوت)! أين (فريق جهنم)؟!

Quote: ............ الخرطوم 30 ديسمبر 2013- قال نائب المدير العام المفتش العام لقوات الشرطة السودانية الفريق عادل عاجب بانتشار تعاطي المخدرات والخمر. واضاف في احتفال الشرطة الشعبية والمجتمعية بتخريج دفعة (سيوف الرباط،) إن القانون والأحكام والسجون وحدها لا تعالج المشكلات. وأشار إلى أن المجتمع الآن يعاني من مشكلات كثيرة مثل انتشار المخدرات وشرب الخمر واضاف قائلاً: ( المشاكل دي عشان نحاربها ما بنحاربها بالقانون بنحاربها بالتعامل مع مرتكبيها وتوعيتهم بخطورتها). الى ذلك حذرت عضو البرلمان سعاد الفاتح من تفلتات اخلاقية بالمجتمع ، وقالت اصبح هناك زواج"رجل من رجل" في اشارة لزواج المثليين ،وعبرت عن استغرابها لسخرية نواب من حديث البعض عن وجود تفلت في المجتمع وقالت "ربنا سيسخر من الذين يسخروا" ،واعتبرت ان ما يحدث في السودان من تفلت لايحدث في اي بلد اوربي متفلت ووصفته بالخزي والعار

Quote: (حديقة الجندول) كانت باراً ومرقصاً وحديقة للعشاق (ملهى)

Quote: كتب السيد: -محمد بشير عبادي شكراً أخ كمال عباس على إيرادك لهذه المقالات فقد دعمت بها فكرة البوست.. نعم اليوم حكاماً ومحكومين وأهل الثقافة والإعلام والمنظمات المجتمعية وغيرهم ، كلهم يقوم بكشف بؤر الفساد وفضحها تمهيداً للقضاء عليها بعكس الأمس الذي كانت فيه ذات المؤسسات زمن الإستعمار تدعم وتكرس للفساد الأخلاقي والمجتمعي وبالقانون في إطار مخطط خبيث وضعه أمثال ونجت وسلاطين ونفذه أمثال برمبل وريد لتغيير قيم المجتمع السوداني لصالح مدنيتهم الغربية.. هذا هو الفرق بين الأمس واليوم.

Quote: كتب السيد: -محمد بشير عبادي شكراً أخ كمال عباس على إيرادك لهذه المقالات فقد دعمت بها فكرة البوست.. نعم اليوم حكاماً ومحكومين وأهل الثقافة والإعلام والمنظمات المجتمعية وغيرهم ، كلهم يقوم بكشف بؤر الفساد وفضحها تمهيداً للقضاء عليها بعكس الأمس الذي كانت فيه ذات المؤسسات زمن الإستعمار تدعم وتكرس للفساد الأخلاقي والمجتمعي وبالقانون في إطار مخطط خبيث وضعه أمثال ونجت وسلاطين ونفذه أمثال برمبل وريد لتغيير قيم المجتمع السوداني لصالح مدنيتهم الغربية.. هذا هو الفرق بين الأمس واليوم.

Quote: { في ظل هذا الموقف الهلامي للحركة الاسلامية والضعيف للحكومة السودانية، كيف تنظر لواقع المؤتمر الوطني؟ حديثي هذا ربما يغضب ثلة من اخواني بالمؤتمر الوطني ولكنني اوكد بلا ادني تستر او مواربة ان الدولة السودانية اذا انتقلت لنظام سياسي تعددي فيه قدر كبير جداً من الشفافية والحرية.. لن تجد واجهات الحركة الاسلامية طريقها للحكم على الاطلاق لا وطني ولا شعبي.. فقد انفض الناس من حولهم وتركوهم قازمين وليس لهم رصيد جماهيري يستندون اليه عند ملمات الانتخاب نعم.. المؤتمر الوطني يحكم بما تبقى لديه من ادوات السلطة وليس بسبب رصيد فكري.. وادوات السلطة هي التي تجمع الناس علي المنافع وعلي الوظائف والمغانم الي آخر قائمة النصيب من الدنيا.. ليس هناك حماس للفكرة لا من قريب او بعيد.. ولانني قريب جداً من نبض الشارع اعرف من كثب ما هو ايجابي وما هو سلبي وفيما يفكر هذا الشارع وماذا يقول عن الحركة الاسلامية وعن الانقاذ.