قصة حب تشعل العنف و الفوضى في المدينة: روميو وجوليت تعود بنسخة عصرية

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-25-2024, 05:41 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2016-2017م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-13-2017, 11:13 AM

محمد عبد الله الحسين
<aمحمد عبد الله الحسين
تاريخ التسجيل: 01-02-2013
مجموع المشاركات: 10869

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
قصة حب تشعل العنف و الفوضى في المدينة: روميو وجوليت تعود بنسخة عصرية

    10:13 AM October, 13 2017 سودانيز اون لاين
    محمد عبد الله الحسين-
    مكتبتى
    رابط مختصر
    قصة حب عصرية جداً .
    رومانسية تقوى و تصمد في وجه ممانعة المجتمع

    قصة تصلح لأن تكون فيلماً زاخر بالإثارة و الرومانسية........و بالعنف أيضا...‏
    إنها قصة حب يجمع بين بوذية و مسلم..‏ .
    ..........و لكنها تزلزل سلام المدينة و هدوءها الريفي

    (عدل بواسطة محمد عبد الله الحسين on 10-13-2017, 11:37 AM)
    (عدل بواسطة محمد عبد الله الحسين on 10-13-2017, 11:38 AM)

                  

10-13-2017, 11:21 AM

محمد عبد الله الحسين
<aمحمد عبد الله الحسين
تاريخ التسجيل: 01-02-2013
مجموع المشاركات: 10869

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: تشعل العنف و الفوضى في المدينة: روميو وجول (Re: محمد عبد الله الحسين)

    بوذية أحبت شاباً مسلماً واتخذت قراراً أشعل الفوضى والاحتجاجات.. قصة رومانسية لعاشقين جعلا المستحيل ممكناً

    اعلاه هو العنوان أو الخبر الذي لفت نظري.زلأنه فيه أكتر من شارة
    قصة حب... و اختلاف ديني و مذهبي و فوضى ..و تحدي و نجاح تُوِّج بولادة طفل...
    و لكن بعد قراءتي للقصة ثارت في ذهني كثير من التساؤلات
    و لكن هل وضعهما مستقر بشكل نهائي؟؟
    هل يقدر الزوج هذه التضحة من الفتاة؟؟خاصة كثير من القصص الغرامية تحكي عكس ذلك..
    هذا ما جعلني اهتم بالتفاصيل و أحاول مشاركتكم ببالطلاع عليها و دمتم..
    لى تفاصيل الخبر:
                  

10-13-2017, 11:23 AM

محمد عبد الله الحسين
<aمحمد عبد الله الحسين
تاريخ التسجيل: 01-02-2013
مجموع المشاركات: 10869

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: تشعل العنف و الفوضى في المدينة: روميو وجول (Re: محمد عبد الله الحسين)

    د منزل مسقوف بالصفيح أمام جبال هيمالايا الشاهقة، انتظر نحو 300 ضيف لحضور حفل زفاف في حديقة خضراء كبيرة، تملأهم الحماسة، في انتظار وصول العروسين.

    وعندما ظهر بطلا الحفلة، أحاطهما الضيوف في حالة من السعادة؛ ليُرافقوهما من خلال المدخل وإلى المنزل، امتلأت الغرف برائحة وليمة أُعدت للاحتفالبالمناسبة؛ دجاج تندوري والشاي المالح، ولفائف طازجة، ولحم ماعز مطبوخ بالزبادي والتوابل. ولكن عائلة العروس بأكملها غابت عن الحفل.

    ووفق تقرير لصحيفة The New York Times، فإن العروس هي ستانزين سالدون من عائلة بوذية، والعريس هو مرتضى أغا مسلم الديانة. وقد نشأ كلاهما في منطقة لداخ، وهي ولاية نائية من إقليم جامو وكشمير في الهند. فما الذي يحدث هنا عندما تُحب امرأةٌ بوذية رجلاً مسلماً؟ الفوضى.

    يضيف تقرير The New York Times أن رومانسية العروسين ولَّدت احتجاجاتٍ، وأغلقت الشركات، وتسبَّبَت في إشعال مشاعر الضغينة بين القادة المسلمين والبوذيين. وقد اضطرت الشرطة والمحاكم إلى التدخل في الأمر. لعدة أيام، اضطر كل منهما إلى الهروب والاختباء.

    ستانزين وأغا، البالغان من العمر 30 و32 عاماً على التوالي، لا يُلقيان بالاً لكل الخلافات الدينية.

    التقى أحدهما بالآخر في رحلة للكُلية إلى جبال الهيمالايا، وظلَّا على اتصال منذ ذلك الحين. أغا وهو مهندس حكومي، وستانزين تعمل بالخدمة الاجتماعية، عاشا في جامو، جنوب لداخ، ولم يتمكن أحدهما من التوقف عن الاتصال بالآخر لتناول القهوة والغداء.

    قالت ستانزين إنَّها شعرت بحبها لمرتضى صاحب الكلام العذب والسمت اللطيف، لكنها أبقت ذلك سراً. وبعد حادث سير كاد يودي بحياتها قالت: "كان وجه مرتضى هو ما لاح أمام عيني. قلت لنفسي إنَّ الحياة جد قصيرة ويجب أن أعترف بحبي"، حسب تقرير The New York Times.

    وكيف يُصبح مرتضي أكثر سعادة من ذلك؟ لكنه عندما أخبر عائلته برغبته في الزواج بفتاة بوذية في مدينة ليه، ردَّ والده بأنَّ ذلك مستحيلاً.

    في يوليو/تموز 2016، بمساعدة أحد أعمام مرتضى، عقد الزوجان حفل زفاف صغيراً تحت سماء زرقاء صافية في مقابلة واحد من أنهار جبل كارجيل المتلألئة. ثم عادا إلى وظيفتيهما ولم يدرِ أحد شيئاً عن علاقتهما، واحتفظا بمنزلين منفصلين وخططا للاجتماع في يوم واحد.

    ولكن سرعان ما اكتشفت أسرتاهما الأمر. في حين قبل أهل مرتضي بالأمر، اشتاط أهل سالدون غضباً. أبعدوها عن جامو وحبسوها في منزل العائلة. قالت ستانزين إنَّ والدها بصق في وجهها.

    وقالت ستانزين إنها فقدت 20 باونداً من وزنها، وكانت تشعر بالألم لبُعدها عن مرتضى وتملّكها الرعب
    من والدها، الذي ظل يصرخ في وجهها.

    وقالت: "انعزلت تماماً عن العالم الخارجي. كنت أخشى الموت، بينما كان والدي يصيح: لماذا لم تموتي بمجرَّد أن وُلِدتِ؟".

    وذات صباحٍ، تسلَّلَت إلى الخارج. كانت تعرف أن عائلتها ستطاردها؛ لذا توجَّهَت إلى المحكمة وحصلت على قرارٍ تقييدي يُلزِمهم بأن يدعوها وشأنها. لكن المشكلة كانت أكبر من عائلتها، وصارت الأمور في المدينة شائكةً بصورةٍ أكبر.

    ثار غضب المجتمع البوذي بشدة إزاء هذه العلاقة. وحين هربت ستانزين، ذهب شبابٌ من المجتمع البوذي يجوبون السوق الرئيسية بالمدينة
    لمطالبة أصحاب المحال التجارية بالمساعدة في العثور عليها.

    وتعيش ستانزين الآن مع أغا في شقةٍ بإقليم جامو ذي الأغلبية الهندوسية، والذي يبدو منطقةً محايدةً بالنسبة للزوجين الشابين.

    وتماماً كما كان يخشى القادة البوذيون، تحوَّلَت ستانزين إلى الإسلام.

    الزوجان يبدو أنهما قد نجيا دون أن يمسهما ضرر. وتأمل الزوجة أن يأتي والداها ذات يومٍ قريب ويُرحِّبان بها وبزوجها بالعناق.

    وفي حفل زفافهما، الذي جرى تأجيله طويلاً، في سبتمبر/أيلول، كانت ستانزين تبتسم حينما وَضَعَ أقارب زوجها إكليلاً من الروبيات الهندية حول عنقها.
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de