|
Re: عشان العراق وليبيا وسوريا واليمن ما يبقوا (Re: أسامة العوض)
|
كل القصة لو عارف .. الفضائيات الإخبارية العربية - وغير العربية - حفظتنا أسماء المدن السورية عن ظهر قلب, بل وحتى أسماء الأحياء داخل المدن وحفظنا كذاك شوارعها وأزقتها وأوكارها. المراسلون يتتبعون براميل بشار (برميل برميل) من لحظة اقلاعها وحتى سقوطها وبعد تفجرها لكن ولا فضائية حظت بصورة لبرميل من براميل البشير التي أتت على 400 ألف مواطن. لذا رغم أن دمشق ليس بها معارك أو أصوات قنابل, إلا أن سكانها استغربوا دعوة بشار للعالم بأن يعمل على عودة السياح العرب والأجانب إلى سوريا من أجل الترفيه والترويح. صحيح كثير من سكان الخرطوم يحسبون أن السودان هو الحي الذي يسكنون فيه وحي السوق المجاور له, لكن حتى من اتسع افقه للرؤية سيعود به التعتيم الإعلامي إلى حيه مرة أخرى.
| |

|
|
|
|
|
|
|