ضربات موجعة لمصر: ترمب يخفض المساعدات والعالم يحظر منتجاتها وإسرائيل تطالبها ب2 مليار

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-23-2024, 05:47 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2016-2017م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-06-2017, 06:13 PM

Frankly
<aFrankly
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 35211

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
ضربات موجعة لمصر: ترمب يخفض المساعدات والعالم يحظر منتجاتها وإسرائيل تطالبها ب2 مليار

    06:13 PM May, 06 2017

    سودانيز اون لاين
    Frankly-ارض الله ومعمورته
    مكتبتى
    رابط مختصر


    قائمة خسائر النظام المتتالية
    زيارة الرئيس عبدالفتاح السيسي الأخيرة للبيت الأبيض.
    زيارة الرئيس عبدالفتاح السيسي الأخيرة للبيت الأبيض.


    عوض محمد عوض
    06 مايو 2017 - 04:24 م


    تخفيض المعونات الأمريكية.. خسارة التحكيم أمام إسرائيل.. صفقة حفتر والسراج.. تصريحات بن سلمان حول الجزر.. تصاعد التوتر مع السودان.. ومكاسب شيخ الأزهر

    تلقت السلطة الحالية، سلسلة من الصدمات والضربات القوية خلال الفترة الأخيرة، أثارت نوعًا من الضيق والاستياء داخل دوائر صنع القرار، والأذرع الإعلامية الموالية لها، بدءًا من قرار إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بتخفيض المعونات الاقتصادية المقررة لمصر بمقدار الربع، بعد أن كانت هناك حالة من التفاؤل بزيادتها، أو على الأقل الحفاظ على نسقها الحالي، بعد زيارة الرئيس عبدالفتاح السيسي الأخيرة للبيت الأبيض.

    وعلى الرغم من محاولة الحكومة تجاهل الصدمة، وعدم التركيز على تداعياتها السلبية، إلا أن الصدمات توالت بشكل مستمر، عبر إصدار دائرة تحكيم دولية حكمًا بتغريم مصر ملياري دولار لصالح شركة الكهرباء والغاز الإسرائيلية، بعد عجز مصر خلال أعوام من 2011: 2014عن الوفاء بالتزاماتها نحو تسليم كميات متفق عليها من الغاز الطبيعي للشركة الإسرائيلية.

    ما يزيد من صعوبة الموقف، أن الحكم نهائي وملزم لمصر، وهو مبلغ يساوي أو يزيد على قيمة القسط الثاني لقرض صندوق النقد الدولي وما يفرضه من تداعيات، مثل خفض الدعم ورفع أسعار الخدمات، بحيث تتجاوز الأسعار العالمية في وقت يجد فيه المصريون صعوبات شديد في الوفاء بالتزاماتهم الأساسية.

    ولم تكد الحكومة تتجاوز الصدمة، حتى عاجلتها صدمة أخرى تمثلت في إعلان الحكومة الإماراتية عن عقد لقاء بين اللواء المتقاعد خليفة حفتر، ورئيس حكومة الوفاق الليبية فايز السراج، ووصول الطرفين لاتفاق يقضى بتوحيد الجيش الليبي وإخضاعه لسلطة القرار السياسي، فضلاً عن عقد انتخابات رئاسية خلال 6أشهر بشكل يضع حدًا لسنوات 6من الاضطرابات التي تشهدها ليبيا منذ سقوط نظام معمر القذافي.

    وهي الخطوة التي رأى مراقبون فاقمت أحرجت الحكومة المصرية، خاصة وأنها عملت بقوة على جمع السراج وحفتر في بالقاهرة، إلا أن جهودها أخفقت في حلحلة الملف لعدم استجابة الأخير لضغوطها، ما يمثل تراجعًا كبيرًا فيه، حتى بعد زيارة السيسي الالتفاف حوله عبر الزيارة السريعة والمفاجئة التي قام بها السيسي لأبوظبي بالتزامن مع وجود السراح وحفتر هناك للإيحاء بوجود دور للقاهرة في هذه الصفقة.

    كما جاءت تصريحات الأمير محمد بن سلمان، ولي ولي العهد السعودية حول عدم إقدام الحكومة السعودية على إقامة الجسر البري بين البلدين، إلا عقب تسليم مصر جزيرتي "تيران وصنافير"، وتشديده على "سعودة الجزيرتين" لتشكل حرجًا للنظام، خصوصًا أن هناك حكمًا نهائيًا وباتًا بمصرية الجزيرتين.

    ولا يمكن فى هذا السياق تجاهل الأزمة التى تمر بها العلاقات المصرية السودانية، التى تصاعدت حدتها بقيام الخرطوم بوضع قيود على وصول المنتجات المصرية للسودان، لاعتبارات تتعلق بكفاءة المنتج، ورد القاهرة على ذلك بمنع صحفيين سودانيين من دخول أراضيها، ما دفع السودان بالتهديد بالإقدام على خطوات مماثلة كما جاء على لسان وزير الخارجية السوادنى الدكتور إبراهيم الغندور حال الاستمرار في تبنى مثل هذه المواقف.

    وحرصت القاهرة على تسوية الأزمة عبر اتصال هاتفي أجراه وزير الخارجية سامح شكرى مع نظيره السودانى إبراهيم غندور، حرص خلاله الأول على تأكيد حرص القاهرة على طى صفحة الخلافات بين البلدين ووضعها على الطريق الصحيح، وهو ما رد عليه الثاني بالتأكيد أمام برلمان بلاده على الطابع الحساس لعلاقات البلدين وبضرورة التعامل مع هذه العلاقات بصبر وروية .

    ولم تنته الصدمات التى تعرضت لها الحكومة عند هذا الحد، فى ظل المكاسب التى حققها الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر من زيارة البابا فرانسيس، بابا الفاتيكان للقاهرة، ونجاحها فى تخفيف الضغوط السياسية والإعلامية التى يتعرض لها لدفعه للاستقالة من منصبه.

    إذ نجح الطيب فى تقديم نفسه كشخصية عالمية تسعى لتحقيق السلام والتقارب مع الأديان الأخرى، وأضاع على النظام فرصة جديدة للإطاحة به.

    وجاء الاستقبال الحافل لشيخ الأزهر خلال حضوره الاحتفال بعيد العمال من قبل جميع الحضور والتصفيق الحاد له قبل وصول السيسى لمقر الاحتفال، ليؤكد قوة الحاضنة الشعبية والسياسية التى يتمتع بها الطيب، والرغبة فى الحفاظ على كيان الأزهر، باعتباره عمود الخيمة للدولة المصرية ومصدر قواتها الناعمة، فضلاً عن إعلان مجموعة من أعضاء البرلمان عن قيامهم بزيارة شيخ الأزهر للتضامن معه.

    وقال الدكتور عبدالله الأشعل، مساعد وزير الخارجية الأسبق، إن "هذه الأزمات تشير لمدى المأزق المتفاقم الذى تعانى منه الحكومة على كافة المجالات، سواء فيما يتعلق بالداخل أو بالخارج، وإخفاق الدبلوماسية المصرية في التعامل مع كافة الأزمات التي تمر بها مصر بشكل يفاقم من خسائرها، ويكرس الاعتقاد بأن النظام يمر بفشل تلو الآخر".

    وأضاف لـ "المصريون": "مصر لم تعد تمتلك أورقًا في التعامل مع دول المنطقة، سواء فيما يتعلق بعلاقاتها الخليجية أو بالأزمات التي تحكم علاقاتها بالسودان أو حتى بإدارة ترامب فى ظل تهليل وسائل الإعلام لنتائج الزيارة التاريخية التي قام بها السيسى للبيت الأبيض، في حين إن زيارة لم تحقق الكثير لمصر على أرض الواقع".

    وفيما يتعلق بالأزمة بين السيسى وشيخ الأزهر، رأى الأشعل، أن نجاح "الدكتور الطيب فى وقف الحملة المتصاعدة على الأزهر وتوظيف زيارة البابا فرانسيس لتخفيف الضغوط لن يوقف الحرب عليه بالكلية، حيث لن يكف النظام عن مساعيه لإبعاد الطيب ودفعه للاستقالة من منصبه".

    المصدر: المصريون
                  

05-06-2017, 06:42 PM

Frankly
<aFrankly
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 35211

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ضربات موجعة لمصر: ترمب يخفض المساعدات وال� (Re: Frankly)

    تعرف على اسباب تخفيض المعونة الامريكية لمصر

    الثورة والدولة 06/05/2017


    الكونجرس الامريكي يقر تخفيض المعونة الامريكية المقدمة لمصر


    الكاتب: الثورة اليوم
    يتساءل البعض ” هل تنصل ترامب من وعوده للسيسي ” وذلك بعد ان اقرار الكونجرس الامريكي تخفيض المعونة الامريكية المقدمة لمصر بعد شهر واحد من زيارة السيسي لأمريكا.

    يأتي هذا الإجراء في ظل حالة من التقارب في وجهات النظر بين الدولتين خاصة، والرؤية المشتركة بين القاهرة وواشنطن لمواجهة الإرهاب ما يدفع لطرح تساؤل حول الأسباب التي دفعت الإدارة الأمريكية لاتخاذ مثل هذا القرار.

    المعونة الامريكية منذ كامب ديفيد

    وتعد المعونة الأمريكية لمصر مبلغا ثابتا تتلقاه بشكل سنوي من الولايات المتحدة بدأت في أعقاب توقيع اتفاق السلام بين مصر وإسرائيل عام 1978 حيث أعلن الرئيس الأمريكي -حينها- جيمي كارتر تقديم معونة اقتصادية وأخرى عسكرية سنوية لكل من الدولتين تحولت منذ عام 1982 إلى منح لا ترد بواقع 3 مليارات دولار لإسرائيل، و2.1 مليار دولار لمصر، منها 815 مليون دولار معونة اقتصادية و1.3 مليار دولار معونة عسكرية.

    تخفيض المعونة

    قالت نهى بكر أستاذ العلاقات الدولية بالجامعة الأمريكية أنه يوجد توجه عام لدى الولايات المتحدة الأمريكية نحو تقليص حجم المعونات التي تقدمها إلى مختلف دول العالم من 38 مليار دولار إلى 27 مليار دولار سنويا -وليس مصر فقط- مع الأخذ في الاعتبار استثناء إسرائيل من هذا المخطط.

    واوضحت بكر ان مصر لديها أموال من معونات سابقة لم تستغل ما أدى إلى سحب أحد الإدارات الأمريكية في السابق 108 ملايين دولار ووجهتها إلى تونس بسبب عدم استغلال مصر لها.

    في حين قال الخبير والمحلل الاقتصادي مصطفى عبدالسلام “بالرغم من أن سجل حقوق الإنسان في مصر تمت مناقشته داخل جلسة الاستماع بالكونجرس، وكان له تأثير ما؛ إلا أن القرار مرتبط في الأساس بالفساد المالي والإداري الذي يعاني منه القطاع الحكومي في مصر، وكيفية تعامل الحكومة المصرية مع مبالغ المعونة، وعدم توجيهها في البرامج المخصصة لها من قبل الأمريكيين”.

    جدير بالذكر ان مصر قد تراجعت 20 مركزا في مؤشر الفساد لعام 2016، بحسب منظمة الشفافية الدولية.

    وارجعت داليا يوسف عضو لجنة العلاقات الخارجية بالبرلمان القرار إلى مجموعة من الأسباب ومنها اعتماد القرار في الولايات المتحدة على مؤسسات بحثية تسمى بـ “think thank” والتي تقدم دراسات لديها قوة تأثير عالية جدا وتعتمد عليها دوائر صناعة القرار في الولايات المتحدة.

    دلائل التخفيض

    يري رئيس حزب الجيل، ناجي الشهابي إن “تخفيض المعونة الأمريكية يؤكد أن الرهان المصري على ترامب رهان خاسر، وأن ما تم ترويجه عن نسج علاقات جديدة مع أمريكا بسبب الكيمياء التي ربطت بين السيسي وترامب؛ غير صحيح”.

    وأضاف أن “المؤثر في السياسات الأمريكية ليس العلاقات الشخصية تنشأ بين الرؤساء، وإنما مصالح البلاد العليا”، لافتا إلى أن “من أهم دلالات تخفيض المعونة الاقتصادية؛ أن نظرة واشنطن للنظام في مصر لم تتغير كثيرا عن نظرتها في عهد الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما”.

    أوضح مساعد وزير الخارجية الأسبق، الدكتور عبدالله الأشعل أنه “لا معنى لكلمة الدعم الكامل عند ترامب، سوى منع نظام السيسي من السقوط؛ ما دام حليفا لإسرائيل”.

    ورأى مشعل أن قرار تخفيض المعونة يعد صفعة من ترامب للحكومة والنظام في مصر، لافتا إلى أن “ترامب لا ينظر إلى مصر السيسي كندّ أو حليف، وإنما هي -بحسب سياسات ورؤية ترامب- جزء من الاستراتيجية الأمريكية الصهيونية”
                  

05-06-2017, 06:45 PM

Frankly
<aFrankly
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 35211

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ضربات موجعة لمصر: ترمب يخفض المساعدات وال� (Re: Frankly)

    محكمة سويسرية تغرم مصر 2 مليار دولار لصالح إسرائيل.. إليك تفاصيل القصة

    هاف بوست عربي | الأناضول

    تم النشر: 08:51 29/04/2017 AST تم التحديث: 08:52 29/04/2017 AST
    /
    قضت المحكمة الفيدرالية العليا السويسرية، الجمعة 28 أبريل/نيسان 2017 بأن تدفع مصر غرامة قدرها 2 مليار دولار لصالح شركة الكهرباء في إسرائيل بسبب "خرق العقود السابقة".

    وقالت المحكمة إن الهيئة المصرية العامة للبترول والشركة المصرية القابضة للغازات الطبيعية ( إيجاس) "تتحملان مسؤولية الأضرار الناجمة عن الهجمات المتكررة على خط الأنابيب الذي يمر بصحراء سيناء (شمال شرق) لإسرائيل"، بحسب رسالة نصية بعثت بها الشركة الإسرائيلية لوكالة بلومبرج للأنباء الاقتصادية.

    ولم يتسن الحصول على تعليق من وزارة البترول المصرية.

    وكانت الشركتان المصريتان قد طعنتا على الحكم السابق والصادر في ديسمبر/كانون الأول 2015، وقضى بفرض غرامة بقيمة 1.73 مليار دولار.

    وقالت وزارة البترول المصرية حينذاك أنها لا تعلق على القرار الصادر في هذا التحكيم حيث أنها ليست طرفاً فيه.

    وأضافت الوزارة في بيان وقتذاك أنه قد تم إخطارها من قبل الهيئة المصرية العامة للبترول والشركة المصرية القابضة للغازات الطبيعية بأنهما "تعتبران هذا القرار باطلاً وأنهما بصدد الطعن أمام المحاكم السويسرية ببطلان قرار هيئة التحكيم".

    وتتطلع إسرائيل حالياً لتصدير الغاز إلى الدول المجاورة، من حقولها البحرية؛ لكن الحكومة المصرية جمدت المحادثات بعد الحكم السابق وقالت إن أي اتفاق جديد يجب أن يتضمن قراراً بقضايا التحكيم المعلقة.

    وزار وفدان من إسرائيل مصر مؤخراً، لبحث استكمال تصدير الغاز الإسرائيلي، مع مسؤولين بشركة (دولفينز) المصرية الخاصة للغاز الطبيعي.

    ودائماً ما تؤكد وزارة البترول المصرية أن "الحكومة المصرية ليست طرفاً في هذه الصفقة، لكنها لا تمانعها".

    وبعد أن كانت مصر تصدر الغاز الطبيعي لإسرائيل بموجب اتفاق منذ منتصف تسعينيات القرن الماضي، انهار الاتفاق عام 2012، إثر هجمات متكررة على الخط في شبه جزيرة سيناء، لتتحول مصر إلى مستوردة للغاز.
                  

05-06-2017, 07:25 PM

جمال ود القوز
<aجمال ود القوز
تاريخ التسجيل: 01-25-2013
مجموع المشاركات: 5925

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ضربات موجعة لمصر: ترمب يخفض المساعدات وال� (Re: Frankly)

    المصيبة ياكمال إنه مصر كدولة ومن زمان ..
    عايشه على المعونات والمساعدات الامريكية وغيرها ..
    ومواردها ما بتكفيها كم شهر في السنة ..
    الآن السيسي وبقفله لكل الأبواب التي تمد يد العون لمساعدة مصر ..
    وبانهيار سوق البضائع المصرية من خضروات وأسماك وغيرها ..
    سيجد السيسي نفسه في ضائقة معيشية خانقة ستجعل المصريين ..
    ينقلبوا عليه وعلى نظامه غايتو الله يعينه على الهطل البيسوي فيهو ده ..
    المصريين اكلوا فيهو مقلب ما اعتيادي ..
    الرجل لا يملك أدنى ما يؤهله لادارة دولاب الحكم في دولة بحجم مصر ..
    ولا يسمع لأحد وبينفذ ما يعن له من امهات افكاره العبيطة ..
    خسر كل دول الجوار وأصبح وحيدا وسط غابة من المعارضين لسياساته ..
    الامارات - السعودية - قطر - ليبيا - السودان - أمريكا ذاتها قارشة ملحته ..
    عاد يقبل وين الزول الفقر ده .. دي ضمنة قافلة ومافيها مخرج ..
    غايتو الا يقول جلا ...... حولا ...


                  

05-06-2017, 07:49 PM

Frankly
<aFrankly
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 35211

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ضربات موجعة لمصر: ترمب يخفض المساعدات وال� (Re: جمال ود القوز)

    فعلاً يا جمال مصر فقدت كثيراً وا أعتقد أنها تستطيع أن تقدم أفضل مما يقدمه السيسي فالمشكلة الأساسية هي شكلة نخبة تغرق في الجهل

    بالإضافة لدول التي ذكرات هناك ملف إثيبويا وسد النهضة ودعم المخابرات المصرية الحركات المتمردة في إثيوبيا وملف إيطاليا ودور المخابرات المصرية في تعذيب وقتل جوليو ريجيني لإيطالي وتماطل مصر في التعاون مع إيطاليا وملف فرنسا وقضية تعويض ضحايا الطائرة المصرية والتي تصر مصر على أنه عمل إرهابي بينما النتائج الأولية للجانب الفرنسي ترى أنه ناتج من عدم صيانة الطائرة جرء أزمة مصر الإقتصادية

    Quote:

    كتبت ــ هايدى صبرى:
    نشر فى : السبت 6 مايو 2017 - 8:08 م | آخر تحديث : السبت 6 مايو 2017 - 8:08 م

    «لوفيجارو»: الجانب المصرى مسيطر على العناصر الأساسية للتحقيق.. و«لوباريزيان»: النتائج تغلق الباب أمام افتراضية الهجوم الإرهابى
    زعمت صحيفة «لوفيجارو» الفرنسية، أمس، بأن فريق التحقيق الفرنسى فى تحطم طائرة مصر الطيران وهى فى طريقها للقاهرة مقبلة من باريس، لم يعثر على أى آثار لمتفجرات على جثث الركاب، موضحة أن ذلك يتناقض مع نتائج لجنة التحقيقات المصرية التى توصلت إلى أن انفجارا تسبب فى الكارثة التى راح ضحيتها 66 شخصا.

    ونقلت الصحيفة عن مصدر قريب من لجنة التحقيقات الفرنسية، لم تسمه، «أن معهد البحوث الجنائية لشرطة الدرك الوطنى، أكد عدم العثور على أى آثار لمادة (تى.إن.تى) الحارقة، على جثث ركاب الطائرة إيرباص (أى 320) التابعة لمصر الطيران التى تحطمت فى 19 مايو 2016، كما استبعد المصدر الافتراض المصرى بأن انفجار قنبلة ادى لتحطم الطائرة.

    وأضافت الصحيفة «أنه فى 17 يناير الماضى، بعد ثمانية أشهر من الكارثة، تسلمت السلطات الفرنسية رفات 12 فرنسيا ضحايا حادث الطائرة من مطار رواسى، وبعد وصول الرفات أخذ معهد البحوث الجنائية عينات من جثث الضحايا بهدف الكشف عن وجود آثار مواد متفجرة من عدمه».
    وبحسب المصدر نفسه «فإن الجانب المصرى مسيطر على المعلومات والعناصر الأساسية للتحقيق ولم يشارك الجانب الفرنسى فيها، كما أن السلطات المصرية أكدت أن الصندوق الأسود قد دمر بالكامل كما تم محو محتويات أجهزة الكمبيوتر ومفاتيح الترميز للخبراء الفرنسيين لمنعهم من التوصل للمعلومات، ليصبحوا رسميا الجهة الوحيدة التى بحوزتها محتويات الصندوق».

    واتهم المصدر السلطات المصرية بالمساومة، قائلا إن «المساومات بدأت سبتمبر الماضى عندما طلبت القاهرة من باريس التوقيع على وثيقة تؤكد وجود آثار متفجرة على حطام الطائرة، إلا أن معهد البحوث الجنائى للشرطة الفرنسية رفض».

    وزعمت الصحيفة نقلا عن المصدر نفسه أن هذه المسألة لها أهمية بالنسبة للجانب المصرى بتأكيد أن الحادث إرهابى «لإخفاء سوء صيانة شركة مصر للطيران التى تعانى من أزمة اقتصادية، بالاضافة إلى أنه فى حالة وقوع هجوم إرهابى، فلن يتعين عليها دفع تعويضات لأسر الضحايا، ما يشكل عبئا ثقيلا على الشركة».

    وأكد المصدر «لم نحصل على العناصر الأساسية اللازمة لفحصها لتدعيم الافتراضية مثل مسجل الطائرة، وأجزاء من الحطام، إلا أن الجانب المصرى على ما يبدو ليست لديه الرغبة فى التعاون».
    من جانبها، أشارت صحيفة «لوباريزيان» إلى أنه بموجب النتائج التى كشفتها صحيفة «لوفيجارو» بعدم وجود آثار لمواد متفجرة فإنها بذلك أغلقت الباب لافتراضية هجوم إرهابى.
    وأشارت الصحيفة إلى أن لجنة التحقيق المصرية ذكرت فى 15 ديسمبر، أنها عثرت على بقايا متفجرات على رفات الضحايا، وهو ما آثار شكوكا بين المحققين الفرنسيين، إذ لم تتبنَّ أى منظمة إرهابية الحادث.

    وتابعت الصحيفة أن رجال الدرك والقضاة الفرنسيين يعملون منذ البداية، على فرضية نشوب حريق فى مقدمة الطائرة، مضيفة أنه فى هذه المنطقة بالتحديد، فإن حالة الاحتراق أو الاحتراق الذاتى لـ«جهاز لوحى» على قمرة القيادة، هى الفرضية الأساسية التى رجحها الجانب الفرنسى.
                  

05-06-2017, 07:52 PM

Frankly
<aFrankly
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 35211

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ضربات موجعة لمصر: ترمب يخفض المساعدات وال� (Re: جمال ود القوز)

    فعلاً يا جمال مصر فقدت كثيراً ولا أعتقد أنها تستطيع أن تقدم أفضل مما يقدمه السيسي فالمشكلة الأساسية هي مشكلة نخبة تغرق في الجهل

    بالإضافة للدول التي ذكرت هناك ملف إثيبويا وسد النهضة ودعم المخابرات المصرية الحركات المتمردة في إثيوبيا, وملف إيطاليا ودور المخابرات المصرية في تعذيب وقتل جوليو ريجيني الإيطالي وتماطل مصر في التعاون مع إيطاليا, وملف فرنسا وقضية تعويض ضحايا الطائرة المصرية والتي تصر مصر على أنه عمل إرهابي بينما النتائج الأولية للجانب الفرنسي ترى أنه ناتج من عدم صيانة الطائرة جراء أزمة مصر الإقتصادية

    Quote:

    كتبت ــ هايدى صبرى:
    نشر فى : السبت 6 مايو 2017 - 8:08 م | آخر تحديث : السبت 6 مايو 2017 - 8:08 م

    «لوفيجارو»: الجانب المصرى مسيطر على العناصر الأساسية للتحقيق.. و«لوباريزيان»: النتائج تغلق الباب أمام افتراضية الهجوم الإرهابى
    زعمت صحيفة «لوفيجارو» الفرنسية، أمس، بأن فريق التحقيق الفرنسى فى تحطم طائرة مصر الطيران وهى فى طريقها للقاهرة مقبلة من باريس، لم يعثر على أى آثار لمتفجرات على جثث الركاب، موضحة أن ذلك يتناقض مع نتائج لجنة التحقيقات المصرية التى توصلت إلى أن انفجارا تسبب فى الكارثة التى راح ضحيتها 66 شخصا.

    ونقلت الصحيفة عن مصدر قريب من لجنة التحقيقات الفرنسية، لم تسمه، «أن معهد البحوث الجنائية لشرطة الدرك الوطنى، أكد عدم العثور على أى آثار لمادة (تى.إن.تى) الحارقة، على جثث ركاب الطائرة إيرباص (أى 320) التابعة لمصر الطيران التى تحطمت فى 19 مايو 2016، كما استبعد المصدر الافتراض المصرى بأن انفجار قنبلة ادى لتحطم الطائرة.

    وأضافت الصحيفة «أنه فى 17 يناير الماضى، بعد ثمانية أشهر من الكارثة، تسلمت السلطات الفرنسية رفات 12 فرنسيا ضحايا حادث الطائرة من مطار رواسى، وبعد وصول الرفات أخذ معهد البحوث الجنائية عينات من جثث الضحايا بهدف الكشف عن وجود آثار مواد متفجرة من عدمه».
    وبحسب المصدر نفسه «فإن الجانب المصرى مسيطر على المعلومات والعناصر الأساسية للتحقيق ولم يشارك الجانب الفرنسى فيها، كما أن السلطات المصرية أكدت أن الصندوق الأسود قد دمر بالكامل كما تم محو محتويات أجهزة الكمبيوتر ومفاتيح الترميز للخبراء الفرنسيين لمنعهم من التوصل للمعلومات، ليصبحوا رسميا الجهة الوحيدة التى بحوزتها محتويات الصندوق».

    واتهم المصدر السلطات المصرية بالمساومة، قائلا إن «المساومات بدأت سبتمبر الماضى عندما طلبت القاهرة من باريس التوقيع على وثيقة تؤكد وجود آثار متفجرة على حطام الطائرة، إلا أن معهد البحوث الجنائى للشرطة الفرنسية رفض».

    وزعمت الصحيفة نقلا عن المصدر نفسه أن هذه المسألة لها أهمية بالنسبة للجانب المصرى بتأكيد أن الحادث إرهابى «لإخفاء سوء صيانة شركة مصر للطيران التى تعانى من أزمة اقتصادية، بالاضافة إلى أنه فى حالة وقوع هجوم إرهابى، فلن يتعين عليها دفع تعويضات لأسر الضحايا، ما يشكل عبئا ثقيلا على الشركة».

    وأكد المصدر «لم نحصل على العناصر الأساسية اللازمة لفحصها لتدعيم الافتراضية مثل مسجل الطائرة، وأجزاء من الحطام، إلا أن الجانب المصرى على ما يبدو ليست لديه الرغبة فى التعاون».
    من جانبها، أشارت صحيفة «لوباريزيان» إلى أنه بموجب النتائج التى كشفتها صحيفة «لوفيجارو» بعدم وجود آثار لمواد متفجرة فإنها بذلك أغلقت الباب لافتراضية هجوم إرهابى.
    وأشارت الصحيفة إلى أن لجنة التحقيق المصرية ذكرت فى 15 ديسمبر، أنها عثرت على بقايا متفجرات على رفات الضحايا، وهو ما آثار شكوكا بين المحققين الفرنسيين، إذ لم تتبنَّ أى منظمة إرهابية الحادث.

    وتابعت الصحيفة أن رجال الدرك والقضاة الفرنسيين يعملون منذ البداية، على فرضية نشوب حريق فى مقدمة الطائرة، مضيفة أنه فى هذه المنطقة بالتحديد، فإن حالة الاحتراق أو الاحتراق الذاتى لـ«جهاز لوحى» على قمرة القيادة، هى الفرضية الأساسية التى رجحها الجانب الفرنسى.
                  

05-06-2017, 07:58 PM

Frankly
<aFrankly
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 35211

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ضربات موجعة لمصر: ترمب يخفض المساعدات وال� (Re: Frankly)

    Quote: سياسة
    الجارديان: لماذا قُتِل جوليو ريجيني؟

    أمير زكي ● فبراير 24 2016

    ذكر مصدر بالجامعة الأمريكية بالقاهرة ثلاثة أسماء درسوا العلاقات العمالية في مصر وانتهى بهم الأمر إلى أن اعتقلوا ورُحّلوا، ومُنعوا من دخول مصر مجددا منذ عام 2011.
    ترجمة عن الجارديان

    كان جوليو ريجيني، طالب الدكتوراة الإيطالي بجامعة كامبريدج الذي يبلغ من العمر 28 عاما، في طريقه لرؤية صديق عندما ترك شقته بالقرب من محطة مترو البحوث في القاهرة في 25 يناير.

    كان يوما متوترا في الحي الصاخب الذي يقع على الجانب الغربي من النيل، حيث يعلق بائعو الشوارع نظارات شمسية بلاستيكية وكتب وأخذية على الطاولات المهزوزة، وكان يوم ذكرى بداية الثورة المصرية التي أسقطت حسني مبارك، وكان التوتر محسوسا في أنحاء المدينة بعد أسابيع من نشاط الشرطة المكثف الذي استهدف منع أي مظاهرات مؤيدة للديمقراطية.

    كان هذا أيضا هو آخر يوم رؤي فيه ريجيني حيا.

    بعد تسعة أيام، وبعد عدة أيام من إعلان وزارة الخارجية الإيطالية عن قلقها من اختفاء ريجيني الغامض، وُجِدت جثته على جانب الطريق الصحراوي بين مصر والإسكندرية: كانت على جثته آثار حرق وضرب وتشويه. اُنتزعت أظافره، وحُطمت ضلوعه وعانى من نزيف في المخ.

    بالنسبة للخبراء الذين يدرسون السجل سيء السمعة لمصر في حقوق الإنسان، يحمل مقتل ريجيني كل علامات القتل غير القانوني الذي تقوم به شرطة أمن الدولة، الذي يُعتقد أنها وراء مقتل 474 مصريا في 2015 وحدها.

    ولكن قضية ريجيني تبرز بين هذه الحوادث المرعبة: هذه أول حادثة قَتْل تحدث لباحث أكاديمي أجنبي يعمل في القاهرة، هو شخص المتوقع مضايقته أو ترحيله بسبب عمله، ولكنه يتمتع بحماية جسدية بسبب جواز سفره الأجنبي.

    المسؤولون الكبار في إيطاليا لم يوجهوا الاتهام مباشرة إلى مصر. ولكنهم لم يترددوا في التعبير عن أن الدولة المصرية بحاجة إلى توضيح ملابسات الجريمة.

    قال ماتيو رينزي، رئيس الوزراء الإيطالي، إن إيطاليا لن تقبل "حقيقة مريحة". "لأننا أصدقاء لمصر نريد أن نعرف المسؤولون عن الجريمة، وأسماءهم كاملة. إذا كان هناك من يعتقد أننا سنقبل بحقائق جزئية من أجل السياسة، نقول إننا إيطاليا... والحقيقة المتعلقة بجوليو ليست خيارا ولا رفاهية".

    كان هذا أيضا ما طالب به باولو جنتيلوني، وزير الخارجية، الذي دعا إلى "التعاون التام والكامل من جهة السلطات المصرية" في التحقيق. أرسلت إيطاليا فريق محققيها للعمل في القضية، ولكن هناك دلائل على أن قدراتهم في متابعة ملابسات الحادث محدودة، وهذا يتضمن حقيقة أن الإيطاليين لم يكونوا حاضرين التشريح الأول لجثة ريجيني في القاهرة.

    في إيطاليا، خمنت تقارير صحفية سبب مقتل ريجيني، ومن ضمنها نظريات فحصت البحث الحساس الذي كان يقوم به عن النقابات في مصر، والاتصالات التي كان يقوم بها، وحتى التقارير الصحفية التي كان يكتبها لجريدة شيوعية في إيطاليا تدعى "إل مانيفستو"، مستخدما اسما مستعارا، تلك التقارير التي كانت تنتقد الحكومة المصرية.

    نفت أسرة ريجيني تماما الفكرة التي طرحتها الصحافة الإيطالية من أنه كان يعمل مع المخابرات الإيطالية.

    يظل الخبراء حائرين عن السبب في مقتله، هل كان هذا نتيجة خطأ غريب ومهمل من شرطي صغير؟ أم قُبِض على ريجيني بين مجموعة من الناس اعتبروا مشبوهين بشكل عام؟ أم هل تم استهدافه بشكل محدد؟ ولو كان الأمر كذلك، فما سبب ذلك؟

    قال رافاييلي ماركيتي، أستاذ العلاقات الدولية في جامعة لويس في روما، أن التفاصيل التي ظهرت حتى الآن تشير بوضوح إلى تورط المخابرات أو الأمن، ولكن من الصعب فهم سبب استهداف مواطن إيطالي، خاصة مع توقع الجلبة التي ستنتج عن ذلك.

    يشير هذا إلى "خطأ فادح" أو من الممكن أن نقول صدع بداخل الأمن الوطني تحت قيادة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، الذي حصل على السلطة بعد انقلاب عام 2013 الذي عزل الرئيس المنتمي لجماعة الإخوان المسلمين محمد مرسي، الرئيس المنتخب ديمقراطيا.

    قالت مارينا كالكولي، الأكاديمية بهيئة فولبرايت بجامعة جورج واشنطن التي عملت كباحثة في مصر وسوريا، إنه سواء كانت الحكومة هي مرتكبة الجريمة أو لا، يظل هناك لوم على الحكومة: "لأن هذا لا يمكن أن يحدث في سياق لا يكون فيه القتل غير القانوني أمرا يوميا".

    أضافت كالكولي: "قضية جوليو غريبة لأنه كما يبدو كان معتقلا لأيام، من الممكن أن يكون قُبض عليه واُعتقل وعُذب وسط الهستريا المعادية للأجانب وللباحثين وربما تخطوا الحدود ولم يستطيعوا التوقف. لا يمكن أن تخلي سبيل أجنبي تعرض للتعذيب ببساطة، لأن هذا يكشف للعالم ما الذي تفعله بداخل سجونك".

    تحولت القضية إلى أزمة دبلوماسية بين البلدين الذين تربط بينهما علاقات عميقة في الاقتصاد والأعمال والدفاع. ولكن لا يوجد دليل، بخلاف بعض التصريحات، على أن إيطاليا تعد نفسها لتضغط بشكل حقيقي على مصر.

    وُجدت جثة ريجيني في الوقت التي كانت فيه وزيرة التنمية الاقتصادية الإيطالية فيدريكا جويدي في القاهرة في وفد يضم قادة أعمال إيطاليين، من ضمنهم رؤساء شركات طاقة إيطاليا. قطع الوفد زيارته فورا بعد ظهور جثة ريجيني.

    أكثر علاقة أعمال مهمة بين إيطاليا ومصر تتركز في مجموعة إيني للطاقة التي تدعمها الدولة، التي أعلنت العام الماضي اكتشاف حقل غاز طبيعي ضخم في مصر. أعلنت "إيني" خطة تنمية للموقع، وتباهت بأن الصفقة ستسد احتياج مصر من الغاز لعقود.

    ربما يكون الشيء الأكثر أهمية هو أن إيطاليا ستعتمد على دعم مصر السياسي في حالة إمكانية التدخل العسكري في ليبيا.

    بعض الناس بداخل وزارة الخارجية المصرية، الذي تحدثوا بشرط أن يظلوا مجهولين وصفوا الإيطاليين على أنهم "يسعون للدماء... إنهم يريدون تسمية شخص بعينه وفضحه".

    في إيطاليا، تركزت الأسئلة عن سبب اعتبار ريجيني كمصدر تهديد. من كل الجهات كان ريجيني رجلا موهوبا، كان يتحدث خمس لغات: الإيطالية والإنجليزية والأسبانية والعربية والألمانية- وكان كاتبا جيدا ويعمل بجد.

    يقول صديقه باز زارات: "كانت اهتماماته واسعة: كان خبيرا في الشرق الأوسط مثلما كان في أمريكا اللاتينية. كان شخصا ودودا ومهذبا وكريما على المستوى الإنساني. قدراته في التواصل جعلت منه دبلوماسيا بالطبيعة، يبني الجسور بين الثقافات. كنت أعتقد دوما أن سيصير شخصا معروفا وسيجعل بلده فخورا به".

    في اليوم الذي فُقِد فيه، قيل إنه كان في طريقه لمقابلة صديق يدعى جينارو جيرفازيو، وهو محاضر في قسم العلوم السياسية في الجامعة البريطانية في القاهرة، وكان من المقرر أن تتم المقابلة في مطعم بالقرب من ميدان التحرير. رفض جيرفازيو الحديث إلى الجارديان.

    تقول المحامية راجية عمران: "شخص مثله، يتحدث الإيطالية ويتكلم عن مشكلات مثل هذه يلفت النظر. نحن نعيش مناخا معاديا للأجانب، من المرعب رؤية الناس الذي يأتون إلى مصر يُعاملون بهذه الطريقة"، تشير عمران إلى المناخ المتنامي المتشكك من الزوار الأجانب في مصر، هذا الذي ينتج عنه اتهامات لهم بالتجسس أو تنمية مشاعر معارضة للحكومة.

    ذكر مصدر بالجامعة الأمريكية بالقاهرة ثلاثة أسماء درسوا العلاقات العمالية في مصر – هذا الموضوع الحساس – وانتهى بهم الأمر إلى أن اعتقلوا ورُحّلوا، ومُنعوا من دخول مصر مجددا منذ عام 2011.

    علّق نشطاء الأسبوع الماضي لافتة في مبنى للجامعة الأمريكية تقول: "مقتل جوليو ليس حادثا منعزلا. فقاعة الجامعة الأمريكية لن تحميك".

    وفقا لمكتب رئيس النيابة بالجيزة، بدأ التحقيق في اختفاء ريجيني يوم 27 يناير تقريبا، ولكن وفقا لحسام نصار، مدير النيابة في الجيزة، فلم يتم فحص شقة ريجيني إلا بعد اكتشاف جثته بحوالي خمسة أيام.

    ينحصر التحقيق المصري حتى الآن في استجواب أصدقاء ريجيني، وفي حالة واحدة على الأقل لم يحضر محام أثناء الاستجواب

    قال وزير الداخلية في بيان له يوم الأربعاء: "المعطيات والمعلومات المتوافرة تطرح جميع الاحتمالات ومن بينها الشبهة الجنائية أو الرغبة في الانتقام لدوافع شخصية، خاصة وأن الإيطالي المذكور يتمتع بعلاقات متعددة بمحيط محل إقامته ودراسته".

    رئيس نياية الجيزة أحمد ناجي قال في وقت مبكر أن البحث سيتركز على الناس الذين عرفهم ريجيني في القاهرة. قال ناجي: "التحقيقات ما زالت تحاول معرفة من الذي كان يتعامل معه في الوقت الذي كان فيه هنا، ومن كانوا أصدقاؤه، وإذا كانت لديه مشكلات مع أي شخص، ومَن آخر شخص اتصل به، وآخر شخص قابله".

    مثل هذه التخقيقات التي تدور حول حياة ريجيني وعلاقاته الشخصية، زادت من الشك في كون اتصالاته بنشطاء منغمسين في الحركة العمالية هي ما جعلته مستهدفا، وزادت أيضا من الضغط على أصدقائه المقربين لتجنب الحديث إلى الإعلام، إذ جعلهم هذا يخافون على أمنهم الشخصي.

    بيان وزارة الداخلية المصرية لم يذكر تورط الأمن الوطني باعتباره من ضمن الاحتمالات، وأوضح ناجي ونصّار أنه ليس من المرجح استجواب عناصر الشرطة أو الأمن كمشتبه بهم في اختفاء ريجيني أو مقتله.

    قال ناجي: "شهادات الشرطة والأمن الوطني ستتم، ولكننا لسنا في هذه المرحلة بعد". بينما قال إن التحقيقات تتبع ما سيقود إلى أصدقاء ريجيني: "لا يوجد وقت محدد لمعرفة موعد المرحلة التالية.

    قال نصّار: "استجواب أي شرطي لن يكون مثل استجواب المشتبه بهم، ولكن لمعرفة وطلب معلومات عن قضية ريجيني". ورفض التعليق عن إذا كان ريجيني تعرض للمراقبة قبل وفاته.

    من المتوقع أن الأمن الوطني بنفسه سيقوم بمهم تحديد قائمة المشتبه بهم، ما يجعل من غير المرجح أن يتم استجواب شرطي أو ضابط أمن في القضية.

    يقول نائب وزير العدل والخبير الجنائي: "نرسل تقاريرنا إلى المحققين، يعمل المحققون من خلال الأجهزة الأمنية وتحدد تحقيقاتهم مَن المتسبب في الجريمة. ما نقوم به هو أن نزودهم بالأدلة التقنية في القضية".

    مثله مثل المسؤولين الآخرين، رفض الشامي التعليق بشكل مباشر على التقارير التي تقول بتعذيب ريجيني.

    يقول الشامي: "جريمة القتل مختلفة عن الجرائم الأخرى، يمكن للص أن تكون لديه طريقة معينة في السرقة على سبيل المثال. ولكن هناك آلاف الطرق لقتل شخص ما"، وأضاف أن طبيعة الإصابات لن تُستخدم لتحديد مَن الذي ارتكب الجريمة. يقول: "بعض الإصابات يمكن أن تُظهِر طبيعة الجريمة، ولكن لا يمكن أن تكشف من الذي قام بارتكابها".

    مجموعات المجتمع المدني ليس لديها أمل كبير في إجراء تحقيق عادل. يقول حسين بيومي من المفوضية المصرية للحقوق والحريات: "سيتم التحقيق في القضية، ولكن من غير المرجح أن تلاحق الحكومة شخصا من داخلها".
                  

05-06-2017, 07:13 PM

اسامة عثمان السيد
<aاسامة عثمان السيد
تاريخ التسجيل: 01-09-2013
مجموع المشاركات: 342

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ضربات موجعة لمصر: ترمب يخفض المساعدات وال� (Re: Frankly)


    وصل بنا الحال نتعاطف مع اليهود ضد شعب مسلم عربي لمجرد اختلاف الانظمة ؟؟؟؟؟؟


    نسأل الله ان تحل هذه الضربات بردا وسلاما علي شعب مصر وكل الشعوب العربية والاسلامية

    امين











                  

05-06-2017, 08:06 PM

علي دفع الله
<aعلي دفع الله
تاريخ التسجيل: 08-31-2012
مجموع المشاركات: 4740

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ضربات موجعة لمصر: ترمب يخفض المساعدات وال� (Re: اسامة عثمان السيد)

    شيت
                  

05-06-2017, 08:10 PM

جلالدونا
<aجلالدونا
تاريخ التسجيل: 04-26-2014
مجموع المشاركات: 9387

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ضربات موجعة لمصر: ترمب يخفض المساعدات وال� (Re: علي دفع الله)

    Quote: شيت

    يعنى شنو شيت يا على دفع الله
                  

05-06-2017, 08:14 PM

جمال ود القوز
<aجمال ود القوز
تاريخ التسجيل: 01-25-2013
مجموع المشاركات: 5925

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ضربات موجعة لمصر: ترمب يخفض المساعدات وال� (Re: اسامة عثمان السيد)

    يا أسامه .. الطامة كلها في الأنظمة ما عندنا شغله بالمصريين كشعب ..
    نظامهم الذي صوّت لابقاء العقوبات على الشعب السوداني ..
    غير جدير بأي احترام فقد سقطت عنه ورقة التوت وبقى عداءه على مكشوف ..
    هل عداء النظام المصري يقتصر على النظام حقنا أم يشمل الشعب السوداني ؟ ..
    الذي كالوا له ( الشعب وليس النظام ) ولحضارته وإرثه من السباب ما يندى له الجبين ..
    أعتقد دي مثالية مننا إننا ننظر للنظام المصري بعين الرحمة والرأفة ..
    ونظامهم لا هم له الا أن يكيل العداء والسباب والشتايم للشعب السوداني ..
    أكيد الشغله جايطة فالشعوب تدفع جرائر أفعال الأنظمة التي تحكمها ..
    فيجب أن يغير النظام المصري من هذه العقلية العقيمة التي يحكم بها ..
    ويسكت اعلامه الفاجر وإلا لن يجدوا منا ومن كل الدول التي يعادونها الا كل سوء ..
    أنا ما عارف إنت دخلت إسرائبل ليه في الموضوع ده !!! ..
    النظام المصري يعتبر حليف لاسرائيل ولا عداء لاسرائيل ..
    مع جل الأنظمة التي حكمت مصر .. بل هم سمن على عسل ..
    وما بنود معاهدة كامب ديفيد عنا ببعيد ..
    قليل من الانصاف لا يضير يا أسامه ..
    مع إحترامي التام لوجهة نظرك ولشخصكـ الكريم ..

                  

05-06-2017, 08:21 PM

محمد على طه الملك
<aمحمد على طه الملك
تاريخ التسجيل: 03-14-2007
مجموع المشاركات: 10624

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ضربات موجعة لمصر: ترمب يخفض المساعدات وال� (Re: جمال ود القوز)

    يا جماعة بالنسبة لجزئية الضغوط العالمية على مصر دي انا ما معاها ..
    لإنو للناس ديل هدف معلوم هو محاولة الضغط لفصل سيناء عن مصر .
                  

05-06-2017, 09:15 PM

Abdullah Idrees
<aAbdullah Idrees
تاريخ التسجيل: 12-05-2010
مجموع المشاركات: 3692

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ضربات موجعة لمصر: ترمب يخفض المساعدات وال� (Re: محمد على طه الملك)

    المصريين وحكومتهم متفقين تماما في نظرتهم للسودان وما يجب ان تكون عليه العلاقة بين البلدين ، عشان كده قصة لا يجب الخلط بين الحكومة والشعب دي قصة ميتة وبترجعنا تاني لمربع التبعية لمصر، اسي اي واحد فيكم بيعرف مواطن مصري يقول ليهو حلايب سودانية شوف حيرد ليك كيف ، دولة لا حول لها ولا قوة مصابة بالفصام والنرجسية وتظن انها دولة عظمى ، وكلهم مصدقين ، حكومة وشعب واعلام ! ماعارف انا بصراحة شنو الفايدة الممكن نجنيها من مصر ؟ لو في زول عارف يورينا !

    يجب ان ننظر لمصالحنا فقط دون اي اكتراث لأي معادلات اخرى . تاريخيا مصر الخديوية اذلت جدودنا ونكلت بهم ايما تنكيل ، بعد استقلالنا حاولت مصر دائما التدخل في شئوننا واكثر من ذلك ، الآن يسخرون منا لاننا الحيطة المايلة ، الدول المجاورة كلها بتديهم بالجزمة الا نحن !
    يا ناس المصريين ديل اللامينا فيهم شنو ؟ شنو الدين المعلقنو في رقبتنا عشان نسددو ليهم ونرتاح !
                  

05-06-2017, 09:29 PM

Dr. Ahmed Amin

تاريخ التسجيل: 02-20-2007
مجموع المشاركات: 7616

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ضربات موجعة لمصر: ترمب يخفض المساعدات وال� (Re: Abdullah Idrees)


    آخر الاخبار ... زمن مصر وولايتها وقلة ادبهم انتهى لغير رجعة .. والغريق قدام

    Quote: رفضت السلطات السودانية دخول الشاحنات المصرية من ميناءي قسطل وأرقين البريين إلا بعد الحصول على تأشيرة دخول من القنصلية السودان في أسوان، ما تسبب في تكدس نحو 500 شاحنة في منطقة صحاري في مدخل مدينة أبوسمبل، وذلك بعد بدء الحكومة السودانية تطبيق التأشيرة على المصريين.

    وقالت مصادر بوزارة النقل إن الأزمة تفاقمت وذلك بسبب إجراءات منح التأشيرة للسائقين والتي حددتها بـ10 تأشيرات يوميا فقط.
    وأضافت المصادر أن هذا العدد لا يكفي، خاصة أن متوسط العبور اليومي للشاحنات يصل إلى 70 شاحنة وأتوبيسا يوميا.

    وأشارت إلى أن الوزارة أرسلت إلى الخارجية المصرية والسفارة المصرية بالسودان تطلب تسهيل إجراءات منح التأشيرة للشاحنات حتى لا تتعرض البضائع للتلف.

    يذكر أن السلطات السودانية قررت قبل شهرين منع دخول عدد من المنتجات المصرية لأسواقها بحجة عدم مطابقتها المواصفات.
                  

05-08-2017, 08:28 AM

Frankly
<aFrankly
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 35211

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ضربات موجعة لمصر: ترمب يخفض المساعدات وال� (Re: Abdullah Idrees)

    شكراً أخي عبدالله أدريس

    ما نرومه هو علاقات منافع مشتركة مبنية على الندية والإحترام

    مشكلة مصر ونخبها أهم يتصورون أن إفريقيا تبدأ من السودان ,وان كل صادراتهم لإفريقيا لا يهم أن تكون مطابقة للمواصفات العالمية فيصدرون للدول الغربية منتجات تستطيع أن تمر عبر عقبة الإشتراطات والمقاييس الصحية الغربية وأي تالف وعايب وافسد وضار للاستهلاك المحلي وجزء كبير منه لإفريقيا والدول العربية والتي كانت في السابق لا تفحص هذه المنتجات وتمررها على أنها قادمة من دولة عربية حادبة على صحة المواطنين في الدول العربية ولكن بتالدليل ثبت أن هذه الثقة العمياء في المنتجات المصرية في غير مكانها ويجب أن تكون كل منتجات مصر محل شك ورفض إلى أن يثبت العكس وهو ما يتم التعامل به حالياً من السودان وكل الدول العربية والغربية

                  

05-06-2017, 10:45 PM

Frankly
<aFrankly
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 35211

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ضربات موجعة لمصر: ترمب يخفض المساعدات وال� (Re: محمد على طه الملك)

    في ظل تمدد داعش وسيطرتها على سيناء إلا من جيوب صغيرة عبارة عن محميات سياحية سيناء أصلاً وفعلاً وواقعاً مفصولة عن التراب المصري

    لكن من ناحية أخرى لن تجد دولة في العالم تسعى في الوقت الحالي وتحت الظروف عاليه لفصل سيناء سياسياً وجغرافياً عن مصر,

    فليس هناك مجموعة يمكن أن تركن لها إدارة سيناء عند الإنفصال كما أن تجارب التدخلات العسكرية وشبه العسكرية في المنطقة فرخ الجماعات الإرهابية

    ولا أظن أن الدولة الصهيونية ستتدعم أي توجه يجعلها محاصرة من داعش من جهاتها الأربع

    مصر فقدت مكانتها "التاريخية" ولم يعد البناء على التاريخ مفيداً في عالم اليوم

    وأكبر دليل على تمحور الثقل السياسي والعسكري إلى الخليج العربي وبالذات السعودية هو أن ترمب سيبدأ زيارته الخارجية بزيارة السعودية ويعطف على إسرائيل ولن يزور مصر كما كان يفعل غالب الرؤساء الأمركيين السابقين

    فكان كل رئيس أمريكي يزور إسرائيل يمر بمصر وكل رئيس يزور مصر يقصد إسرائيل

    الآن مركز الثقل وعلاقة أمريكا الاستراتيجية بالمنطقة انتقلت لقلب الجزيرة العربية ولم يعد لمصر أهمية أو ميزة تتفضيلية ولو تاريخية لتعار إهتماماً

    الدول العربية الآن تعول كثيراً على الجيش السوداني في محاربة الإرهاب وهاهي جيوش العرب ـاتي للسودان بسلاحها الأمريكي للتتمرن على فنون القثتال والسجال وهذا لن يكون بدون ضوء أخضر أمريكي.

    يعني حتى الثقل العسكري للجيش المصري كدارعم وحافظ للاستقرار في المنطقة العربية تغير وتحرك جنوباً إلى السودان خاصة في ظل الأخبار الطيبة لخبرة الجيش وقوة شكيمته وبلاءه الحسن في اليمن.

                  

05-07-2017, 07:59 PM

Frankly
<aFrankly
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 35211

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ضربات موجعة لمصر: ترمب يخفض المساعدات وال� (Re: جمال ود القوز)

    شكراً أخي جمال على المداخلة القيمة

                  

05-12-2017, 04:16 AM

Frankly
<aFrankly
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 35211

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ضربات موجعة لمصر: ترمب يخفض المساعدات وال� (Re: Frankly)

    مصر الرسمية تطالب في مجلس الأمن بتجويع الشعب السوداني وإطالة أمد معاناته

    كفى وقاحة يا مصر!!!!!
                  

05-12-2017, 04:39 AM

عليش الريدة
<aعليش الريدة
تاريخ التسجيل: 08-17-2015
مجموع المشاركات: 1709

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ضربات موجعة لمصر: ترمب يخفض المساعدات وال� (Re: Frankly)

    امبارح لاقيت واحد من ناس ود حامد ماشي يتعالج في مصر،قلتليهو :شاورت فرانكلي؟
    قالي :فرانكلي؟
                  

05-12-2017, 09:58 AM

Frankly
<aFrankly
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 35211

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ضربات موجعة لمصر: ترمب يخفض المساعدات وال� (Re: عليش الريدة)

    عيش الردة

    do i look like i care

                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de