دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: حكومة البشير الاخوانية ترفض مقترح حكومة ا (Re: Arif Nashed)
|
حبيبنا العارف .. لعلك طيبة ؟
يا خبر بفلوس بكرة بلوش ! 9 اشهر والمحصلة صفر كبير وكنا نعلم ذلك فحوار الوثبة ما هو الا وسيلة لشراء المزيد من الوقت وفي النهاية توزيع مناصب سطحية لاحزاب الفكة .. هؤلاء الانجاس ما اتوا لسلام ؛ متشبثون بالسلطة ولن يقدموا اي تنازلات تخدم مصلحة الوطن وتؤكد حسن نيتهم بايجاد حلول ومخرجات لازمة البلاد الطاحنة .. لقد حاولوا رفع العقوبات الامريكية وقدموا تنازلات وخدمات لدولة اسرائيل من تحت الطاولة لتتوسط لهم لامريكا حتي تطبيع العلاقات مع اسرائيل وجد رفضا في اسرائيل واشترطت امريكا لتطبيع علاقاتها ورفع عقوباتها بعض التزامات من نظام البشير الاخواني .. وتطالعنا الصحف الامريكية بالزام حكومة الشياطين بدفع تعويضات لاهالي المدمرة يو إس كول كما تحركت مجموعات من المحامين الامريكيين الذين قاموا برفع قضايا تعويضات مشابهة في كل من ولاية فيرجينيا وولاية نيويورك لصالح جرحي حادثة الباخرة كول وفي واشنطن دي سي لصالح ضحايا تفجير السفارتين الامريكيتين في نيروبي ودار السلام . متوقع ودا الكان علي بال ! واتقال دشلييييييييييون مرة .
ولك الشكر ..
ولو سمحت المزيد من الاخبار عن حوار الموتي ومقابر الانقاذ .
| |
|
|
|
|
|
|
متوقع ودا الكان علي بال ! واتقال دشلييييييييييون مرة . ولك الشكر .. ولو سمحت المزيد من الاخبار عن حوار الموتي ومقابر الانقاذ .Quote:
الفنجرية بت عمسيب ....انزيك
09-27-2016 الخرطوم ــ ذكرت آلية "7+7"، الخاصة بالحوار السوداني، أنّها حسمت معظم القضايا الخلافية، التي أظهرتها توصيات مؤتمر الحوار المنتهي في فبراير/شباط الفائت. وأكّدت الاتفاق على مهام جهاز الأمن بحصر دوره في جمع المعلومات وتحليلها، وتقييد سلطة الاعتقال بالإجراءات الجنائية، فضلاً عن إخضاع مدير الأمن للمساءلة لدى البرلمان، وفقا للطريقة التي يراها مناسبة بجانب تتبيع الجهاز لرئاسة الجمهورية. وتمثل القوى المشاركة في الحوار الحكومة وحلفاءها فضلاً عن تنظيمات معارضة ليست ذات وزن سياسي، باستثناء المؤتمر الشعبي. وتسعى القوى المشاركة إلى الفراغ من توصيات الحوار، تمهيداً لإجازتها من قبل مؤتمر الحوار النهائي، المقرر في العاشر من أكتوبر/تشرين الأول المقبل، بدعوة من الرئيس السوداني عمر البشير. وأوضحت مصادر أنّ "القوى المحاورة تحاول جاهدة إغلاق الحوار في موعده، دون انتظار المحاولات الدولية والإقليمية في إلحاق القوى المعارضة الرئيسية والحركات المسلحة بالحوار، من بينها حزب الأمة، بقيادة الصادق المهدي، والحركات المسلحة الدارفورية". وأضافت أنّ "الجدل محتدم حالياً حول صلاحيات رئيس الوزراء، لا سيما وأن الحزب الحاكم يرفض تماماً انتقاص سلطات رئيس الجمهورية لصالح المنصب المستحدث، فضلاً عن إصراره بتعيين رئيس الوزراء من قبل رئيس الجمهورية . من جهته، أكّد رئيس اللجنة الخاصة بمعالجة القضايا الخلافية انحسار هوة الخلافات، قائلاً إنّ "ما تبقى من نقاشات حول القضايا الخلافية لا يتعدى 12 بالمائة"، مشيراً إلى "حسم قضايا مهمة كملف الأمن، فضلاً عن الحريات بالاتفاق على تسعة مبادئ عامة وقضايا الدستور وشكل الحكم". ولفت إلى أنّه "رغم الاتفاق على منصب رئيس الوزراء، ما زال حوله خلاف في ما يتصل بمساءلته أمام البرلمان وطريقة التعيين والمحاسبة"، مشدداً على "تمسك القوى السياسية بضرورة تعيينه عبر الوفاق، دون منح رئيس الجمهورية صلاحية التعيين منفرداً، لأهمية المنصب". ومن المقرر حلّ الحكومة الحالية خلال ثلاثة أشهر من رفع المؤتمر، وتكوين حكومة انتقالية باستحداث منصب رئيس وزراء لمدة عامين، تشارك فيها كافة الأحزاب المشاركة في الحوار. العربي الجديد
| |
|
|
|
|
|
|
|