بمناسبة مولد المصطفى صل الله عليه وسلم

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-12-2024, 03:32 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2016-2017م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-30-2016, 07:22 AM

الصادق عز الدين

تاريخ التسجيل: 01-18-2013
مجموع المشاركات: 1034

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
بمناسبة مولد المصطفى صل الله عليه وسلم

    07:22 AM November, 30 2016

    سودانيز اون لاين
    الصادق عز الدين-دبي
    مكتبتى
    رابط مختصر

    ماذا أسطــر في ثنائــك سيــدي --- غير الصلاة مع السلام السرمدي

    قلبي وأشعاري وأفكاري حكــت --- أني بغــير محمــد لــن أقتـــدي

    الشــوق حركنـــي بغيــــر تــردد --- والشعر أبحر في غــرام محمـــد

    فإذا مدحت محمـدا بقصيــدتي --- فلقـد مدحت قصيدتي بمحمــد

    شرف اللسان بذكر أحمد سيدي --- فبذكره نكفـي الهمـوم ونهتــدي

    وحبيبنــــا أوصــى فهيــا رددوا --- يـارب صلِ على الحبيب محمـد


    أعجبتني القصيدة فنقلتها هنا وحقيقة لا أعرف كاتبها
                  

11-30-2016, 07:24 AM

الصادق عز الدين

تاريخ التسجيل: 01-18-2013
مجموع المشاركات: 1034

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: بمناسبة مولد المصطفى صل الله عليه وسلم (Re: الصادق عز الدين)

    حلاوة مولد وعروسة مولد
                  

11-30-2016, 07:37 AM

الصادق عز الدين

تاريخ التسجيل: 01-18-2013
مجموع المشاركات: 1034

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: بمناسبة مولد المصطفى صل الله عليه وسلم (Re: الصادق عز الدين)

    من اجمل قصائد نزار قباني وهي في مدح الرسول صلى الله عليه وسلم


    قبل وفاته زار الشاعر نزار قباني المسجد النبوي الشريف ووقف على قبر الرسول صلى الله عليه وسلم فجاءت هذه القصيدة العصماء في سيد البشر عليه أفضل الصلاة والسلام


    عَـزَّ الـورودُ وطـال فيـك أوامُ
    وأرقـتُ وحـدي والأنـام نيـامُ

    ورَدَ الجميع ومن سناك تـزودوا
    وطردت عن نبع السنـا وأقامـوا

    ومنعت حتى أن أحوم ولـم أكـد
    وتقطعت نفسـي عليـك وحامـوا

    قصدوك وامتدحوا ودوني أغلقـت
    أبواب مدحـك فالحـروف عقـامُ

    أدنوا فأذكر مـا جنيـت فأنثنـي
    خجـلا تضيـق بحملـي الأقـلام

    أمن الحضيض أريد لمسا للـذرى
    جـل المقـام فـلا يطـال مقـام

    وِزْرِي يكبلني ويخرسني الأسـى
    فيموت في طرف اللسـان كـلام

    يممت نحوك يـا حبيـب الله فـي
    شوقٍ تقـض مضاجعـي الآثـام

    أرجو الوصول فليل عمري غابـة
    أشـواكـهـا ... الأوزار والآلام

    يا من ولدت فأشرقـت بربوعنـا
    نفحات نـورك وانجلـى الإظـلام

    أأعود ظمـآنٌ وغيـري يرتـوي
    أيرد عن حـوض النبـي هيـام

    كيف الدخول إلى رحاب المصطفى
    والنفس حيرى والذنـوب جسـام

    أو كلمـا حاولـت إلمامـا بــه
    أزف البـلاء فيصعـب الإلـمـام

    ماذا أقول وألـف ألـف قصيـدة
    عصماء قبلي ... سطـرت أقـلام

    مدحوك ما بلغوا برغـم ولائهـم
    أسرار مجـدك... فالدنـوُّ لمـامُ

    حتى وقفـتُ أمـام قبـرك باكيـاً
    فتدفـقَ الإحـسـاس والإلـهـامُ

    ودنوت مذهـولا أسيـرا لا أرى
    حيـران يلجـم شعـري الإلجـام

    وتوالت الصور المضيئة كالـرؤى
    وطوى الفـؤاد سكينـة وسـلام

    يا ملء روحي وهج حبك في دمي
    قبس يضـيء سريرتـي وزمـامُ

    أنت الحبيب وأنت من أروى لنـا
    حتـى أضـاء قلوبنـا الإٍســلام

    حوربت لم تخضع ولم تخش العدى
    من يحمه الرحمـن كيـف يضـام

    وملأت هذا الكون نورا فاختفـت
    صور الظـلام وقوضـت أصنـام

    الحزن يملأ يا حبيـب جوارحـي
    فالمسلمون عن الطريـق تعامـوا

    والـذل خيَّـم فالنفـوس كئيبـة
    وعلـى الكبـار تطـاول الأقـزام

    الحزن أصبـح خبزنـا فمساؤنـا
    شجـن وطعـم صباحنـا أسقـام

    واليـأس ألقـى ظلـه بنفوسنـا
    فكـأن وجـه النيريـن ظــلام

    أنى اتجهت ففي العيون غشـاوة
    وعلى القلوب من الظـلام ركـام

    الكـرب أرقنـا وسهـد ليلـنـا
    من مَهدهُ الأشـواك كيـف ينـام

    يا طيبة الخيرات ذل المسلمـو ن
    ولا مجيـر وضيـعـت أحــلام

    يغضون إن سلب الغريب ديارهـم
    وعلى القريب شذى التراب حرام

    باتـوا أسـارى حيـرة وتمـزق
    فكأنهـم بيـن الـورى أغـنـام

    ناموا فنام الـذل فـوق جفونهـم
    لا غرو وضاع الحـزم والإقـدام

    ودنوت مذهـولاً أسيـراً لا أرى
    حيران يلجـم شعـري الإحجـام

    وتمزقـت نفسـي كطفـل حائـر
    قـد عاقـه عمـن يحـب زحـام

    يا هادي الثقلين هل مـن دعـوة
    تُدْعَـى بهـا يستيقـظ الـنـوامُ
                  

11-30-2016, 07:38 AM

الصادق عز الدين

تاريخ التسجيل: 01-18-2013
مجموع المشاركات: 1034

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: بمناسبة مولد المصطفى صل الله عليه وسلم (Re: الصادق عز الدين)

    اروع القصائد في مدح الرسول
    صلى الله عليه وسلم


    وأَحسنُ منكَ لم ترَ قطُّ عيني
    وَأجْمَلُ مِنْكَ لَـــــمْ تَلِدِ النّسَــــاءُ
    خلقتَ مبرأ ً منْ كـــــلّ عيبٍ
    كأنكَ قدْ خلقـــــتَ كما تشــــــاءُ

                  

11-30-2016, 07:40 AM

الصادق عز الدين

تاريخ التسجيل: 01-18-2013
مجموع المشاركات: 1034

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: بمناسبة مولد المصطفى صل الله عليه وسلم (Re: الصادق عز الدين)


    كل القلوب إلي الحبيب تميل
    ومعى بهـذا شـــاهد ودليــــل
    اما الــدليل إذا ذكرت محمدا ً
    صارت دموع العارفين تسيل
    هذا رسول الله نبراس الهدى
    هذا لكل العــــالمين رســـول
    يا سيد الكونين يا عــلم الهدى
    هذا المتيم في حمــــاك نزيــل
    لو صــادفتني من لدنك عناية
    لأزور طيبة و الــنخـيل جميل
    هذا رســول الله هذا المصطفى
    هذا لـــرب العــــالمين رســول
    هذا الــــذي رد العــــيون بكفه
    لما بدت فوق الـــخدود تسـيل
    هذا الغمـــامة ظللته إذا مشى
    كانت تقيل إذا الــــحبـيب يقيل
    هذا الذي شرف الضريح بجسمه
    منهــــاجه للسالكين ســـبيل
    يــــارب إني قـد مدحـت محمداً
    فيه ثوابي وللـــــمديــح جزيــل
    صلى عليك الله يا عــلم الهدى
    ما حن مشتـــــاق وســار دليل

                  

11-30-2016, 07:45 AM

الصادق عز الدين

تاريخ التسجيل: 01-18-2013
مجموع المشاركات: 1034

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: بمناسبة مولد المصطفى صل الله عليه وسلم (Re: الصادق عز الدين)


    وُلِــدَ الهُــدى فَالكائِناتُ ضِيــاءُ وَفَمُ الزَمـــــانِ تَبَسُّمٌ وَثَـنــاءُ
    الروحُ وَالمَــلَأُ المَلائِكُ حَــولَهُ لِلـــدينِ وَالــدُنيــا بِهِ بُشَراءُ
    وَالعَرشُ يَزهو وَالحَظيرَةُ تَزدَهي وَالمُنتَهى وَالسِدرَةُ العَصماءُ
    وَحَديقَةُ الفُرقانِ ضاحِكَةُ الرُبا بِالتُــرجُمـــانِ شَذِيَّةٌ غَنّـــاءُ
    وَالوَحيُ يَقطُرُ سَلسَلًا مِن سَلسَلٍ وَاللَـــوحُ وَالقَلَمُ البَديــعُ رُواءُ
    نُظِمَت أَسامي الرُسلِ فَهيَ صَحيفَةٌ في اللَـوحِ وَاسمُ مُحَمَّدٍ طُغَراءُ
    اسمُ الجَلالَةِ في بَديـعِ حُروفِهِ أَلِــفٌ هُنالِكَ وَاســمُ طَـــهَ البــاءُ
    يا خَيرَ مَن جاءَ الوُجودَ تَحِيَّةً مِن مُرسَلينَ إِلى الهُدى بِكَ جاؤوا
    بَيتُ النَبِـيّـينَ الَّذي لا يَلتَقي إِلّا الحَنــائِــفُ فيــهِ وَالحُنَفـــاءُ
    خَيرُ الأُبُوَّةِ حــازَهُمْ لَكَ آدَمٌ دونَ الأَنــامِ وَأَحــرَزَت حَـــوّاءُ
    هُم أَدرَكوا عِزَّ النُبُوَّةِ وَانتَهَت فيهـــا إِلَيــكَ العِـــزَّةُ القَعســاءُ
    خُلِقَت لِبَيتِكَ وَهوَ مَخلوقٌ لَها إِنَّ العَظــائِمَ كُفـــؤُها العُظَمــاءُ
    بِكَ بَشَّرَ اللَهُ السَماءَ فَزُيِّنَت وَتَضَـــوَّعَت مِسكًــا بِكَ الغَبـراءُ
    وَبَدا مُحَيّـــاكَ الَّذي قَسَمــاتُهُ حَــقٌّ وَغُـــرَّتُهُ هُـــدىً وَحَــيـــاءُ
    وَعَلَيهِ مِـن نورِ النُبُــوَّةِ رَونَقٌ وَمِنَ الخَليــــلِ وَهَــديِــهِ سيمـــاءُ
    أَثنى المَسيحُ عَلَيهِ خَلفَ سَمائِهِ وَتَهَــلَّلـَت وَاهــتَــزَّتِ العَــــذراءُ
    يَومٌ يَتيهُ عَلى الزَمانِ صَباحُهُ وَمَــســـــاؤُهُ بِمُـحَــمَّـــدٍ وَضّـــاءُ
    الحَقُّ عالي الرُكنِ فيهِ مُظَفَّرٌ فــي المُلكِ لا يَعلـــو عَلَيـــهِ لِواءُ
                  

11-30-2016, 07:48 AM

الصادق عز الدين

تاريخ التسجيل: 01-18-2013
مجموع المشاركات: 1034

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: بمناسبة مولد المصطفى صل الله عليه وسلم (Re: الصادق عز الدين)


    بأبي وأمي أنت يا خير الورى وصلاةُ ربي والسلامُ معطرا
    يا خاتمَ الرسل الكرام محمدٌ بالوحي والقرآن كنتَ مطهرا
    لك يا رسول الله صدقُ محبةٍ وبفيضها شهِد اللسانُ وعبّرا
    لك يا رسول الله صدقُ محبةٍ فاقتْ محبةَ كل مَن عاش على الثرى
    لك يا رسول الله صدقُ محبةٍ لا تنتهي أبداً ولن تتغيرا
    لك يا رسول الله منا نصرةٌ بالفعل والأقوال عما يُفترى
    نفديك بالأرواح وهي رخيصةٌ من دون عِرضك بذلها والمشترى
    للشر شِرذمةٌ تطاول رسمُها لبستْ بثوب الحقد لوناً أحمرا
    قد سولتْ لهمُ نفوسُهم التي خَبُثَتْ ومكرُ القومِ كان مدبَّرا
    تبّت يداً غُلَّتْ بِشرّ رسومِها وفعالِها فغدت يميناً أبترا
    الدينُ محفوظٌ وسنةُ أحمدٍ والمسلمون يدٌ تواجِه ما جرى
    أوَ ما درى الأعداءُ كم كنــا إذا ما استهزؤوا بالدين جنداً مُحضَرا
    الرحمةُ المهداةُ جاء مبشِّرا ولأفضلِ كل الديانات قام فأنذرا
    ولأكرمِ الأخلاق جاء مُتمِّماً يدعو لأحسنِها ويمحو المنكرا
    صلى عليه اللهُ في ملكوته ما قام عبدٌ في الصلاة وكبّرا
    صلى عليه اللهُ في ملكوته ما عاقب الليلُ النهارَ وأدبرا
    صلى عليه اللهُ في ملكوته ما دارت الأفلاكُ أو نجمٌ سرى
    وعليه من لدن الإلهِ تحيةٌ رَوْحٌ وريحانٌ بطيب أثمرا
    وختامُها عاد الكلامُ بما بدا بأبي وأمي أنت يا خيرَ الورى
                  

11-30-2016, 07:51 AM

الصادق عز الدين

تاريخ التسجيل: 01-18-2013
مجموع المشاركات: 1034

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: بمناسبة مولد المصطفى صل الله عليه وسلم (Re: الصادق عز الدين)


    عز الورود.. وطال فيك أوام ……..وأرقت وحدي..والأنام نيام
    ورد الجميع ومن سناك تزودوا ……..وطردت عن نبع السنى وأقاموا
    ومنعت حتى أن أحوم..ولم أكد ……..وتقطعت نفسي عليك ..وحاموا
    قصدوك وامتدحواودوني اغلقت ……..أبواب مدحك..فالحروف عقام
    أدنوا فأذكرما جنيت فأنثني ……..خجلا..تضيق بحملي الأقدام
    أمن الحضيض أريد لمسا للذرى ……..جل المقام.. فلا يطال مقام
    وزري يكبلني..ويخرسني الأسى ……..فيموت في طرف اللسان.. كلام
    يممت نحوك يا حبيب الله في ……..شوق..تقض مضاجعي الآثام
    أرجوالوصول فليل عمري غابة ……..أشواكها.. الأوزار.. والآلام
    يا من ولدت فأشرقت بربوعنا ……..نفحات نورك..وانجلى الإظلام
    أأعود ظمئآنا وغيري يرتوي ……..أيرد عن حوض النبي ..هيام
    كيف الدخول إلى رحاب المصطفى ……..والنفس حيرى والذنوب جسام
    أو كلما حاولت إلمام به ……..أزف البلاء فيصعب الإلمام
    ماذا أقول وألف ألف قصيدة ……..عصماء قبلي.. سطرت أقلام
    مدحوك ما بلغوا برغم ولائهم ……..أسوار مجدك فالدنو لمام
    ودنوت مذهولا.. أسيرا لاأرى ……..حيران يلجم شعري الإحجام
    وتمزقت نفسي كطفل حائر ……..قد عاقه عمن يحب ..زحام
    حتى وقفت أمام قبرك باكيا ……..فتدفق الإحساس ..والإلهام
    وتوالت الصور المضيئة كالرؤى ……..وطوى الفؤاد سكينة وسلام
    يا ملءروحي..وهج حبك في دمي ……..قبس يضيء سريرتي..وزمام
    أنت الحبيب وأنت من أروى لنا ……..حتى أضاء قلوبنا..الإسلام
    حوربت لم تخضع ولم تخشى العدى ……..من يحمه الرحمن كيف يضام
    وملأت هذا الكون نورا فأختفت ……..صور الظلام..وقوضت أصنام
    الحزن يملأ يا حبيب جوارحي ……فالمسلمون عن الطريق تعاموا
    والذل خيم فالنفوس كئيبة …….وعلى الكبار تطاول الأقزام
    الحزن..أصبح خبزنا فمساؤنا ……..شجن ..وطعم صباحناأسقام
    واليأس ألقى ظله بنفوسنا ……..فكأن وجه النيرين.. ظلام
    أنى اتجهت ففي العيون غشاوة …….وعلىالقلوب من الظلام ركام
    الكرب أرقنا وسهد ليلنا …….من مهده الأشواك كيف ينام
    يا طيبة الخيرات ذل المسلمون …….ولا مجير وضيعت ..أحلام
    يغضون ان سلب الغريب ديارهم …..وعلى القريب شذى التراب حرام
    باتوا أسارى حيرة..وتمزقا …….فكأنهم بين الورى..أغنام
    ناموا فنام الذل فوق جفونهم …….لاغرو..ضاع الحزم والإقدام
    يا هادي الثقلين هل من دعوة …….تدعى..بها يستيقظ النوام
                  

11-30-2016, 07:52 AM

الصادق عز الدين

تاريخ التسجيل: 01-18-2013
مجموع المشاركات: 1034

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: بمناسبة مولد المصطفى صل الله عليه وسلم (Re: الصادق عز الدين)

    هـلّ الهـلال فكـيـف ضــل الـسـاري *** وعـــلام تـبـقــى حــيــرة الـمـحـتـارٍ
    ضحك الطريق لسالكيـه فقـل لمـن *** يـلـوي خـطـاه عــن الطـريـق حــذارِ
    وتنفس الصبـح الوضـيء قـلا تسـل *** عــن فـرحــة الأغـصــان والأشـجــارِ
    غـنّــت بـواكـيـر الـصـبــاح فـحـرّكــت *** شـجــو الـطـيـور ولـهـفــة الأزهــــارِ
    غــنّــت فـمـكّــة وجـهـهــا مـتــألــق *** أمــــلا ووجــــه طـغـاتـهـا مــتـــواري
    هــلّ الـهـلال فــلا العـيـون تـــرددت *** فـيـمـا رأتـــه ولا الـعـقــول تــمــاري
    والجاهـلـيـة قـــد بـنــت أســوارهــا *** دون الـهـدى فانـظـر إلــى الأســوارِ
    واقــرأ عليـهـا ســورة الفـتـح الـتـي *** نــزلــت ولاتــركــن إلـــــى الـكــفّــارِ
    أو مـاتـرى البـطـحـاء تـفـتـح قلـبـهـا *** فــرحــاً بـمــقــدم ســيـــد الأبـــــرارِ
    عطشى يلمّضها الحنيـن ولـم تـزل *** تهفـو إلـى غيـث الهـدى المـدراري
    ماذا ترى الصحراء في جنح الدجـى *** هــي لاتــرى إلا الـضـيـاء الـســاري
    وتـرى علـى طيـف المسافـر هـالـة *** بـيـضـاء تــســرق لـهـفــة الأنــظــارِ
    وتـــرى عـنـاقـيـد الـضـيــاء ولــوحــة *** خـضـراء قـــد عـرضــت بـغـيـر إطـــارِ
    هـي لاتــرى إلا طـلـوع الـبـدر فــي *** غسـق الدجـى وسـعـادة الأمـصـارِ
    مـازلـت أسمعـهـا تـصـوغ سـؤالـهـا *** بـعــبــارة تـخــلــو مـــــن الــتــكــرارِ
    هـل يستطيـع الليـل ان يبـقـى إذا *** ألـقــى الـصـبـاح قـصـيــدة الأنــــوارِ
    مـاذا يقـول حـراء فـي الزمـن الـذي *** غـلـبـت عـلـيـه شـطــارة الـشـطّـارِ
    مــــاذا يــقــول لـلاتـهــم ومـنـاتـهـم *** مــــاذا يــقـــول لـطـغـمــة الـكــفّــارِ
    مــــاذا يــقــول ومــايــزل مـتـحـفّــزاَ *** مـتـطـلــعــاَ لـخـبــيــئــة الأقــــــــدارِ
    طـــب يــاحــراء فللـيـتـيـم حـكـايــة *** نسـجـت ومـنــك بـدايــة الـمـشـوارِ
    أو مـاتــراه يـجــيء نـحــوك عــابــداً *** مــتــبــتــلاً لــلـــواحـــد الـــقـــهـــارِ
    أو ماتـرى فـي الليـل فيـض دموعـه *** أو مــاتـــرى نـــجـــواه بــالأســحــارِ
    أسمعت شيئـاً ياحـراء عـن الفتـى *** أقـــــرأت عــنـــه دفــاتـــر الأخــيـــارِ
    طـــب يــاحــراء فــأنــت أول بـقـعــة *** في الأرض سـوف تفيـض بالأسـرارِ
    طب ياحـراء فأنـت شاطـىء مركـب *** مــــازال يــرســم لــوحــة الإبــحــارِ
    ماجت بحار الكفر حين جرى علـى *** أمـواجـهــا الـرعـنــاء فــــي إصــــرارِ
    وتسـاءل الكـفـار حـيـن بــدت لـهـم *** فـي ظلمـة الأهـواء شمعـة سـاري
    مـــن ذلـــك الآتـــي يــمــد للـيـلـنـا *** قبسـاً سيكشـف عـن خبايـا الــدارِ
    مــن ذلـــك الآتـــي يـزلــزل ملـكـنـا *** ويــــرى عـبـيــد الــقــوم كــالأحــرارِ
    مـابـالــه يـتـلــوا كــلامـــا ســاحـــراً *** يـغـري ويـلـقـي خـطـبـة إستـنـفـارِ
    هــــذا مـحـمــد يـاقـريــش كـأنـكــم *** لــــــم تــعــرفــوه بــعــفــة ووقــــــارِ
    هـــذا الأمــيــن أتـجـهـلـون نــقــاؤه *** وصــــفــــاؤه ووفــــــــاؤه لـــلـــجـــارِ
    هـــذا الـصــدوق تـطـهـرت أعـمـاقـه *** فــأتــى ليـرفـعـكـم عــــن الأقـــــذارِ
    طـــب يـاحــراء فـأنــت أول سـاحــة *** ستـلـيـن فـيـهـا قـســوة الأحــجــارِ
    سترى توهـج لحظـة الوحـي الـذي *** سـيـفـيــض بالـتـبـشـيـر والإنـــــذارِ
    إقـرأ ألـم تسـمـع أمـيـن الـوحـي إذ *** نادى الرسـول فقـال لسـت iiبقـاريْ
    إقــــرأ فـديـتــك يـامـحـمـد عـنـدمــا *** واجـهـت هـــذا الأمـــر باستـفـسـارِ
    وفـــديــــت صـــوتــــك إذ رددتـــهــــا *** آي مـــن الـقــرآن بـاســم الــبــاري
    وفـديــت صـوتــك خـائـفـاً متـهـدجـا *** تـدعـو خديـجـة أسـرعـي بـدثــاري
    وفديـت صوتـك نـاطـق بالـحـق لــم *** يـمـنـعـك مـالاقـيــت مــــن إنــكـــارِ
    وفديت زهدك في مباهج عيشهـم *** وخـلـو قلـبـك مــن هـــوى الـديـنـارِ
    يـــا سـيــد الأبـــرار حــبــك دوحــــة *** فـــي خـاطــري صـدّاحــة الأطــيــارِ
    والـشــوق مــاهــذا بــشــوق إنــــه *** فــي قلـبـي الـولـهـان جـــذوة iiنـــارِ
    حـاولـت إعـطـاء المـشـاعـر صـــورة *** فتهـيـبـت مــــن وصـفـهــا اشــعــارِ
    ماذا يقول الشعـر عـن بـدر الدجـى *** لـمّــا يـضـتـيْ مـجـالـس الـسـمــارِ
    يـاسـيــد الأبــــرار أمــتـــك الــتـــي *** حـررتـهــا مــــن قـبـضــة الأشـــــرارِ
    وغسلـت مــن درن الرذيـلـة ثوبـهـا *** وصـرفــت عـنـهـا قـســوة الإعـصــارِ
    ورفــعــت بـالـقــرآن قــــدر رجـالـهــا *** وسـقـيـتـهــا بــالــحــب والإيـــثــــارِ
    يـاسـيــد الأبــــرار أمــتــك إلــتـــوت *** فــي عصـرنـا ومـضــت مـــع الـتـيـارِ
    شربـت كـؤوس الـذل حيـن تعلقـت *** بـثـقــافــة مـسـمــومــة الأفـــكــــارِ
    إنـي إراهــا وهــي تسـحـب ثوبـهـا *** مخـدوعـة فــي قبـضـة السـمـسـارِ
    إنــي إراهــا تستـطـيـب خضـوعـهـا *** وتــلــيــن لـلــرهــبــان والأحـــبــــارِ
    إنـــي أرى فـيـهــا مــلامــح خــطــة *** لـلـمـعـتـديـن غــريــبــة الأطـــــــوارِ
    إنــي أرى بــدع الـمـوالـد اصـبـحـت *** داء يـــهــــدد مــنــهـــج الأخــــيــــارِ
    وأرى القباب علـى القبـور تطاولـت *** تـغـري العـيـون بفـنـهـا المـعـمـاري
    يـتـبـركـون بــهـــا تــبـــرك جــاهـــل *** أعـمــى البـصـيـرة فــاقــد الإبــصــارِ
    فــــرق مـضـلـلـة تـجـســد حـبــهــا *** للمصـطـفـى بالـشـطـح والـمـزمــارِ
    أنا لست أعـرف كيـف يجمـع عاقـل *** بــيـــن إمــتـــداح نـبـيـنــا والــطـــارِ
    كـبــرت دوائـــر حـزنـنــا وتـعـاظـمـت *** فـــي عـالــم أضـحــى بـغـيـر قـــرارِ
    إنــي أقــول لـمـن يـخــادع نـفـسـه *** ويـعـيــش تــحــت سـنــابــك الأوزارِ
    سـل أيهـا المخـدوع طيـبـة عنـدمـا *** بـلـغــت مــداهــا نــاقــة الـمـخـتــارِ
    ســل صوتـهـا لـمـا تعـالـى هـاتـفـاً *** وشــدى بـألـف قصـيـدة إستبـشـارِ
    سل عن حنين الجذع فـي محرابـه *** وعن الحصى فـي لحظـة إستغفـارِ
    سـل صحبـة الصديـق وهـو أنيسـه *** فـــي دربـــه ورفـيـقـه فـــي الــغــارِ
    سـل حمـزة الأسـد الهصـور فعـنـده *** خــبــر عـــــن الـجــنــات والأنــهـــارِ
    سـل وجـه حنظلـة الغسيـل فربـمـا *** أفـضــى إلـيــك الــوجــه بــالأســرارِ
    ســل مصـعـب لـمــا تـقـاصـر ثـوبــه *** عــن جسـمـه ومـضـى بنـصـف إزارِ
    سل فـي ريـاض الجنـة إبـن رواحـة *** واســـأل جـنـاحـي جـعـفـر الـطـيـارِ
    سـل كـل مـن رفعـوا شعـار عقيـدة *** وبهـا اغتنـوا عــن رفــع كــل شـعـارِ
    سلهم عن الحـب الصحيـح ووصفـه *** فلـسـوف تسـمـع صــادق الأخـبــارِ
    حــب الـرسـول تـمـسـك بشـريـعـة *** غــــرّاء فــــي الإعــــلان والإســــرارِ
    حـــب الـرســول تـعـلــق بـصـفـاتـه *** وتــخــلــق بــخــلائـــق الأطـــهــــارِ
    حــب الـرسـول حقيـقـة يحـيـا بـهـا *** قــلــب الـتـقــي عـمـيـقــة الآثـــــارِ
    إحــيــاء سـنـتــه إقــامــة شــرعـــه *** فــي الأرض دفــع الـشــك بـالإقــرارِ
    إحــيــاء سـنـتــه حـقـيـقــة حــبـــه *** في القلب في الكلمات في الأفكارِ
    ياسـيـد الأبــرار حـبـك فــي دمـــي *** نـهـر عـلـى أرض الصـبـابـة جـــاري
    يـامـن تـركـت لـنـا المحـجـة نبعـهـا *** نــبــع الـيـقـيــن ولـيـلـهــا كـنــهــارِ
    سُحـب مـن الإيمـان تنعـش أرضنـا *** بالـغـيـث حـيــن تـخـلــف الأمــطــارِ
    لــــك يـانـبــي الله فــــي أعـمـاقـنـا *** قــمــم مــــن الإجـــــلال والإكــبـــارِ
    عـهــد علـيـنـا أن نـصــون عـقـولـنـا *** عــن وهــم مبـتـدع وظــنّ مـمـاري
    علـمـتـنـا مـعـنــى الــــولاء لـربــنــا *** والـصـبـر عــنــد تــزاحــم الأخــطــارِ
    ورسـمـت للتوحـيـد أكـمــل صـــورة *** نفـضـت عــن الأذهــان كـــل غـبــارِ
    فــرجــاؤنـــا ودعـــاؤنــــا ويـقـيـنــنــا *** وولاؤنــــــــا لــلـــواحـــد الـــقـــهـــارِ
                  

11-30-2016, 01:11 PM

محمد أحمد الريح

تاريخ التسجيل: 01-22-2008
مجموع المشاركات: 3051

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: بمناسبة مولد المصطفى صل الله عليه وسلم (Re: الصادق عز الدين)

    شكراً الأخ الصادق

    اللهم صلّ على محمّد وعلى آله وصحبه أجمعين

    اللهمّ بحق ذكرى مولده صلوات الله وسلامه عليه أعد على السودان هذه الذكرى
    وقد تخلّص من الطغيان وحكم مافيا المتأسلمين وأرتقى إل مصاف الأمم العظيمةز
                  

11-30-2016, 01:17 PM

عمار قسم الله
<aعمار قسم الله
تاريخ التسجيل: 12-21-2015
مجموع المشاركات: 1022

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: بمناسبة مولد المصطفى صل الله عليه وسلم (Re: محمد أحمد الريح)

    مطلعها
    بانت سعاد فقلبـي اليوم متبــــول متيــم إثرهــا لــــم يـــــــفد مكبـــــــول
    وما سعـاد غــداة البين إذ رحلــــوا إلا أغــــــنُّ غضيـضُ الطــرف مكحـــول
    **********************
    تسعى الوشاةُ جنابيها وقولهُــــمُ إنك يا ابن أبـــــي سلمــــــى لمقتــــولُ
    وقــال كـــــل خليــل ٍ كنتُ آمُلـــهُ لا ألهينـــك إني عنـــــك مشغــــــــــولُ
    فقلتُ خلوا سبيلــــي لا أبالكــــم فكل ماقــــدَّرَ الــــرحمنُ مفعـــــــــــولُ
    كلُّ ابن أنثى وإن طالــت سلامتُهُ يومــــا ً علــــى آلــةٍ حدباءَ محمـــــولُ
    أُنبئتُ أنُّ رســــولَ الله أوعدنـــي والعفـــــو عنـد رســــول الله مأمـــــولُ
    مهلاً هداك الذي أعطاك نافلةً الـ ـقـرآن فيـــهـــا مواعيــتظ ُ وتفضيـــــلُ
    لا تأخذنــي بأقوال الوُشــــاة ولم أذنب وقـــــــد كثُـــرت فيٌّ الأقاويــــــلُ
    لقد أقوم ُ مقامــا ً لـو يقـــــومُ به أرى وأسمع ما لـم يسمـــع الفيــــــــلُ
    لظــلَّ يرعُــــــدُ إلاَّ أن يكــــون لــه من الرســــــــول بإذن الله تنويــــــــــلُ
    حتى وضعــتُ يمينـــي لا أُنازِعُــهُ فـــي كــفِّ ذي نقمــــاتٍ قيلـــــهُ القيلُ
    لتذاك أهيــبُ عنـــدي إذ أُكلِّمُــــهُ وقيــــل إنك منســــــــوبٌ ومســــــؤولُ
    من خادرٍ من لُيوثِ الأُسدِ مسكنُهُ من بطـــن عـثَّـرَ غيـــــلٌ دُونــــهُ غيــــلُ
    يغدو فيُلحمُ ضـرغــامين عيشُهُما لحمٌ مــــــن القوم مغفـــــــور خراديـــلُ
    إذا يُســـــــاور قرنا ً لا يحـــــلُّ لهُ أن يترك القِــــرنَ إلا وهـــــو مجــــدولُ
    منه تظلُّ سِبتاعُ الجَـــوِّ ضامــــرة ولا تَمَشَّــــى بـــــــواديه الأراجيـــــــــلُ
    ولا يــــزالُ بـــواديه أخــتــو ثقـــةٍ مُطـــــرَّحَ البَزَّ والدِّرســــــانِ مأكــــــولُ
    إن الرًّسُولَ لنور يُستضاءُ بِهِ مُهنَّـدٌ مــن سيــــــوف الله مسلــــــــولُ
    في فتيةٍ من قريشٍ قال قائلهُـــم ببطـــن مكـــــة لما أسلمــــوا زُولــــــوا
    زالوا فما زال أنكـــاسٌ ولا كشفٌ عند اللقـــــــــاءِ ولا ميـــــلٌ معــــــــازيلُ
    شُمُّ العرانين أبطـالٌ لبوسُهُـــــمُ من نسج ِ داودَ فــــي الهَيجَــــــا سَرَابيـلُ
    بيضٌ سوابغ ُ قد شُكت لهـــا حلقٌ كأنَّها حلــــــــقُ القفعــــــــاءِ مَجــــــــدُولُ
    يمشونَ مشيَ الجمالِ الزُّهرِ يعصمُهُم ضـــــــربٌ إذا غـــــــرَّدَ السُّــودُ التَّنابيــــلُ
    لا يفرحـــــون إذا نـــــالت رماحُهُمُ قومـــــا ً وليسُوا مجازيعـــا ً إذا نيلُـــــــوا
    لا يقــــعُ الطعنُ إلا فـــي نُحُورِهِمُ وما لهُــــــــم عن حياض ِ الموتِ تهليــــلُ

                  

11-30-2016, 02:39 PM

محمد نور عودو
<aمحمد نور عودو
تاريخ التسجيل: 01-08-2013
مجموع المشاركات: 6325

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: بمناسبة مولد المصطفى صل الله عليه وسلم (Re: عمار قسم الله)

    سلام
    الصادق وضيوفك


    اللهمَّ صلِّ على سيِّدنا محمَّد وعلى آلِه وصحبِه وسلِّم

                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de