|
Re: اليقظة ... الحذر ... الاستعداد (Re: osama elkhawad)
|
ما هو المصدر؟؟ ................................... تحياتى صاحبة البوست والمواطن اسامة الخواض
مها الشسخ امنة السيدح محاسن الحسين
ديل ي اسامة اقذر نساء جهاز امن النظام وكل رجالم قادة فى جهاز الامن
ب الاضافة لجاسوس مها الشيخ زوجة محمد عطا الدنئ هاشم القصاص
لى عودة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اليقظة ... الحذر ... الاستعداد (Re: معاوية عبيد الصائم)
|
صباح الثورة القادم يا بت صيام .. والمواطنين .
خلاص قول لي حكومة الدجل الخراب اللصفو معاهم الحزب الشيوعي الصيني القاعد يعمر ليهم في الوطن البقوه خرابات !
يا لهم من وقحيين يتكلموا عن الملحدين ! اسه في ذمتكم اخير الملحدين ولا الشوهوا ووسخوا سمعة الدين امثالكم !!!!؟
وسختوا الدين يا وسخين .
ليكم يوم يا رويبضات الانقاذ رجال ونساء . وغدآ لناظره قريب .
____________________________________ اللهم بعزتك وجبروتك اهلك الظالمين والفاسدين الذين لايخافونك ولايخشونك ويفعلون في شعبنا الغلبان علي امره ما يريدون من تنكيل وتعذيب اللهم خذهم من صغيرهم لي كبيرهم اخذ عزيز مقتدر واجعلهم اية ولا ترفع لهم راية انهم لايعجزونك
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اليقظة ... الحذر ... الاستعداد (Re: osama elkhawad)
|
Quote: يخططون لحظر نشاط الحزب الشيوعي السوداني! بقلم: عثمان محمد حسن
يمهد النظام الحاكم هذه الأيام لفرض حظر على الحزب الشيوعي السوداني على نفس النمط الذي ابتدعه الاسلام السياسي في أواخر ستينيات القرن المنصرم لضرب الحزب على خلفية (حادثة الإفك) المتهم بها طالب معهد المعلمين العالي المحسوب على الحزب الشيوعي، حيث واجه الحزب في المبتدأ هجمات شرسة مكثفة دامت أياماً بقيادة الإخوان المسلمين.. و تم في ختام الهجمات حل الحزب من داخل البرلمان، في سابقة خطيرة على الديمقراطية و على القضاء الذي حكم بعدم قانونية حل الحزب..
· إن المتأسلمين يلعبون بالمُثُل و الأخلاق و القانون طوال ممارساتهم السياسية باسم الاسلام.. و ما أكثر ما تبجحوا بالتمسك بالديمقراطية و صناديق الاقتراع و هم من دمروا الديمقراطية الثانية تحت شعار ( حرب الفجار) و فتحوا الطريق للانقلابات العسكرية..
· و ها هم ينتهجون نفس أسلوبهم القديم هذه الأيام.. و يلعبون باسم الاسلام تارة و باسم الديمقراطية و إجماع الأمة تارةً لضرب الحزب الشيوعي عدوهم الأشد خطورة عليهم بسبب مبادئه المضادة لمبادئهم الهدامة..
· فأثناء العصيان المدني الأول، ترك د. نافع علي نافع جميع المعارضين للنظام جانباً و وجه سهامه نحو الحزب الشيوعي و حزب البعث الاشتراكي متهماً إياهما بالوقوف خلف الدعوة للعصيان المدني..
· و بالأمس، هاجم الفريق محمد عطا فضل المولى الشيوعيين بضراوة.. وقال: " إن عقيدتهم ليست عقيدتنا.."! و الفريق عطا من أبناء حي الديوم الشرقية، الحي المعروف بمناضليه الشيوعيين.. و ربما يكون قد زامل بعضهم في مدارس الحي.. أو جلس يصلي بالقرب من أحدهم في مسجد من مساجد الحي.. أو تناول طعام الافطار في رمضان مع بعضهم بما يؤكد أنه يعلم أن الشيوعيين ليسوا ملحدين..
· إذا أراد الفريق عطا أن يقول أن الشيوعيين السودانيين ليسوا مسلمين، فقد كذب.. و إن أراد أن يقول أن عقيدتهم هي غير عقيدة المتأسلمين، فقد صدق.. لأن الشيوعيين لا يتخذون من الدين سلماً للتسلط على رقاب الناس.. و لا يأكلون السحت.. و لا يبنون القصور على رفاة الضحايا.. و لا يتدثرون بثياب الدين ليسرقوا و ليمارسوا الموبقات بكل وقاحة و كل تطاول على الدين الاسلامي الحنيف..
· يستنكر الفريق عطا أن يرفض الشيوعيون ( الحوار) و يتمتعوا بحرية النشاط السياسي في نفس الوقت.. و يرى أن تلك معادلة لا تستقيم.. و يؤكد على رؤوس الأشهاد أنها معادلة لن تدوم طويلاً، في إشارة إلى مخطط يدبره المؤتمر الوطني لحظر نشاط الحزب الشيوعي السوداني و مصادرة ممتلكاته دون الاحتكام إلى القانون الطبيعي.. و لا غرابة في ذلك طالما السودان غابة لا يوجد فيها محاكم طبيعية و يجوز فيها ارتكاب كل ما هو خارج القانون..
· رئيس جمهورية السودان/ الغابة يتوعد بكسر يد كل من يشير بأصابعه تجاه المؤتمر الوطني و يقِّد عين من يحدق في حزب المؤتمر الوطني.. و بعد ه يأتي محمد حاتم سليمان،نائب رئيس المؤتمر الوطني بولاية الخرطوم ليتوعد من يعارض الحزب بأنهم سوف( يطَّلعون زيت زيتو).. إمعاناً في التشفي..
· و يرى محمد حاتم سليمان "... ضرورة تعرية الحزب الشيوعي وحلفائه في كل وسائل الاعلام الرقمي وبيان انه الحزب الوحيد الذي خرج عن الاجماع في التوقيع على مخرجات الحوار الوطني والوثيقة الوطنية ويسعى الآن بالتحالف مع ما تبقى من فلول التمرد لدمار وخراب السودان."
· لا ندري عن أي اجماع و عن أي وطن يتحدث محمد حاتم سليمان و هو أحد المتلاعبين بمقدرات الوطن المالية ؟! و لماذا يقحم الحزب الشيوعي مع تحالفٍ أسماه فلول التمرد، و الحزب ليس عضواً في نداء السودان ذي العلاقة بالحركات المسلحة؟ إن حديث محمد حاتم هو حديث الافك بعينه.. و يتطابق مع مخطط متفق عليه ضد الحزب الشيوعي السوداني..
· أحس الحزب الشيوعي بما يدبره إخوان الشيطان ضده، فتصدى للمؤامرة مؤكداً أنْ:- " ... أن الحزب تعرض على مدى تاريخه الذي يبلغ 70 عاماً للكثير من الهجوم ومحاولات الضرب والتعطيل، ووضعه في شكل غير قانوني لكن مسيرته استمرت حتى الوقت الراهن رغم كل ذلك، و طيلة تلك الفترة ظهرت حكومات وأحزاب وكلها فشلت.... و أي تهديد جديد لا يعني له الكثير.."
· تهديدات متواترة و هجوم ضارٍ بالتكفير و التخوين تمهيداً ليتقبّل الشعب السوداني كل ما سوف يلي التمهيد من فرض حظر على نشاط الحزب الشيوعي ( المارق)..
· لكن هل بمقدور النظام أن ينجح في ما هو مقدم عليه من إقصاء للحزب الشيوعي السوداني من خارطة السياسة السودانية في بيئة كل عناصرها تقف ضد النظام نفسه، خاصة و أن البضاعة السياسية التي يرتكز عليها النظام للترويج باسم الاسلام ضد الشيوعية صارت بضاعة كاسدة.. و قد اكتشف جمهور المستهلكين أنها بضاعة مزيفة.. و أن المروجين للبضاعة طغاة و لصوص محتالين اختُبروا طويلاً و فشلوا في الامتحان النهائي..
· لن ينجرف الشعب وراء من يتنفسون الكذب.. و يعبثون بالدين في السياسة.. و يتلاعبون بالسياسة في الدين في غياب الوازع و الضمير الحي.. و بإمكان سدنة النظام أن ( يلحسوا كوعهم).. لكن ليس بإمكانهم أن يقنعوا الشعب السوداني بأن الشيوعيين خطر على الاسلام في سودانٍ تتحكم فيه شريعتهم المفتقرة إلى الأخلاًق..!
· و ما يسترعي الانتباه أن نائباً برلمانياً، منتمٍ لحزب المؤتمر الوطني نفسه، طالب بإسناد ولاية الأموال العامة إلى الشيوعيين كونهم يتسمون بالنزاهة و الشرف في تعاطيهم مع الأموال العامة.. و ولاية الأموال التي طالب بها عضو البرلمان المحترم، أشبه بمن يطالب بإسناد (بيت مال المسلمين) للشيوعيين في جمهورية السودان الاسلامية.. و لعمري تلك شهادة غير مجروحة من شخص لا ينتمي للحزب الشيوعي السوداني.. بل و ينتمي لمن يجتهدون الآن لإلحاق الأذى به بتهمة الالحاد..
· و نلاحظ أن جميع أحزاب المعارضة أيدت العصيان المدني.. و جميعها نادت بتنحي النظام.. لكن النظام لم يجد حزباً يفش فيه غبينته سوى الحزب الشيوعي.. و هذه غبينة لها ما بعدها.. و نحن نطالب النظام بالالتزام بقانون الأحزاب قبل أي شيئ.. و ألا يخلط أوراق الحزب الشيوعي السوداني بأوراق الحركة الشعبية لتحرير السودان، فرغم تشابه أوراق كل منهما في المضمون، إلا أن الأوراق تختلف في الشكل..
· لا ندري من أعطى إخوان الشيطان حق التحدث باسم الشعب السوداني مرة و باسم الأمة الاسلامية ألف مرة ؟! إنها عنجهية السلطة المطلقة أعطتهم تأشيرة التلاعب بالمصائر.. ليتجاوزوا حدود حقوقهم إلى حقوق شعب السودان بأكمله.. يتحدثون إنابة عنه فيجمعون الأمة كلها إلى كومهم كما فعل محمد حاتم سليمان تحت عنوان ( إجماع الأمة).. و يطرحون بعيداً عن الكوم من شاؤوا، كما فعل هو نفسه حين قال :- ( الحزب الشيوعي خرج عن الاجماع في التوقيع على مخرجات الحوار الوطني والوثيقة الوطنية)!.. و إلا فعن أي إجماع يتحدث؟
· إن إخوان الشيطان يتذاكون في غباء.. و غباؤهم ذاك سوف يدمرهم عما قريب.. و كل مدرك لحال السودان الآن يشاهد الأشجار تتحرك.. و تحرك تلك الأشجار حقيقة غير غائبة عن من يقرأ الواقع من إخوان الشيطان الرجيم أنفسهم..!
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اليقظة ... الحذر ... الاستعداد (Re: صلاح أبو زيد)
|
سوف ترفع لجنة شعبية بلاغ ضد الحزب باعتباره راعي للالحاد ...
مهما فعلت الآنقاذ.. فهى سوف لن تستطيع حّل الحزب الشيوعى.. و مهما كان مستوى التآمر.. هذا الحزب الذى تأسس فى اربعينيات القرن الماضى.. و اجه من المصاعب و الآزمات ما تنوء عنه الجبال.. وهو ما يزال واقفا وصامدا.. ويمثل شوكة حقيقية فى حلق ا لآنقاذ.. و منذ أن جاءت الانقاذ الى السلطة المشئومة هذه.. فعلت الافاعيل.. لتدميره.. ولكنها فشلت.. و كل ما تفعله الان.. ينصب لصالح الحزب الشيوعى.. أما أتهام أعضائه بالالحاد والزندقة..الخ فالانقاذ تعلم قبل غيرها.. كم عدد الشيوعيين الذين يذهبون الى الحج فى كل عام.. ناهيك عن صلاتهم وصيامهم وألتزامهم بقيم المجتمع السودانى.. ولتسأل الآنقاذ نفسها.. كم عدد الذين ارتدوا عن الاسلام فى عهدها ؟ و كم عدد الدارفوريين الذين أعتنقوا المسيحية فى عهدها ؟ ....
يا عالم.. هذه الآنقاذ يجب أن تذهب.. حتى يستطيع السودان أن يستنشق هواءا نقيا..
و للمعلومية.. لست شيوعية.. ولا علاقة لى بالحزب الشيوعى.. و لى مآخذ كثيييرة على تدخلهم فى قضية جبال النوبة.. ولكن دفاعى عن هذا الحزب.. يدخل فى قائمة أحترام حرية الرأى
| |
|
|
|
|
|
|
|