المؤامرة المصرية الإسرائيلية لتقسيم السودان إلي دويلات !!

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-14-2024, 06:21 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2016-2017م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-20-2017, 02:02 PM

Arif Nashed
<aArif Nashed
تاريخ التسجيل: 05-12-2014
مجموع المشاركات: 12703

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
المؤامرة المصرية الإسرائيلية لتقسيم السودان إلي دويلات !!

    02:02 PM January, 20 2017

    سودانيز اون لاين
    Arif Nashed-
    مكتبتى
    رابط مختصر


    بالصور.. وثائق تكشف الدور الخفي للموساد في انفصال جنوب السودان ..
    العميل «طرزان» يشكل جيش الجنوب للثأر من عبدالناصر راعي مؤتمر اللاءات الثلاثة بالسودان ..
    3 ضباط إسرائيليين أسسوا حركة الأنيانيا المتمردة ..
    لا يخفى على أحد الدور الصهيونى الذي لعبته دولة الاحتلال في تقسيم السودان تعددت الأقاويل حول المؤامرات الصهيونية هناك لكن ليس هناك أفضل من روايات الإسرائيليين أنفسهم وسمحت الرقابة الإسرائيلية بنشر تفاصيل جديدة حول دور جهاز الاستخبارات "الموساد" في تقسيم السودان.
    * طرزان الموساد ...
    قال الباحث الإسرائيلى تسيفى تسمرت، إن عددا قليلا منا يعرف أن إسرائيل لعبت دورا هاما في تأسيس جنوب السودان لكن الآن مع إزالة الرقابة عن تلك التفاصيل يكشف هذا الدور رجل الموساد دافيد بن عوزئيل الذي لقب بـ "طرزان" في بناء القوة العسكرية والاقتصادية لجنوب السودان وعرف هناك باسم "الجنرال جون".
    وحسب تقرير تسمرت الذي نشر في موقع "ميداه" العبريى فإن "طرزان" كان اللاعب الرئيسى في تشكيل جيش جنوب السودان وصولا إلى تأسيس دولته الصغيرة. نهج عبد الناصر أشار التقرير إلى أن السودان حتى صيف عام 2011 كانت أكبر بلد في أفريقيا وإسرائيل كانت تنظر لها منذ سنوات على أنها تمثل أزمة شائكة، بسبب سيرها على نهج الرئيس الأسبق جمال عبد الناصر واستضافتها قمة الخرطوم في أواخر أغسطس 1967 والتي سميت بـ"قمة اللاءات الثلاثة" وهي "لا للسلام مع إسرائيل، ولا للاعتراف بإسرائيل ولا للمفاوضات معها".
    يوضح التقرير أن كثيرا من الإسرائيليين نظروا إلى السودان على أنها دولة عربية إسلامية ولكنها حقيقة كانت تتكون من مجموعات عرقية مختلفة وكان بها الملايين من غير العرب وغير المسلمين مضيفا أنه تم الاتفاق على قطع السودان كما يتم قطع الشطيرة بعد أن تم التوصل إلى نتيجة بأنه لا يمكن أن تستقيم الأمور في ظل وجود شمال عربي مسلم وجنوب مسيحي.
    أضاف التقرير أنه في النصف الثاني من الستينيات، بدأ الجنوبيون في طلب المساعدة من إسرائيل وأنه في عهد رئيسة الحكومة الإسرائيلية جولدا مائير، تقرر تقديم هذا الدعم للجنوبيين، وبعد أربعين عاما تمكنوا من الحصول على دعم لقضيتهم من خلال لفت انتباه الغرب.
    * الجنرال جون ..
    أكمل التقرير أن سفير جنوب السودان الأول لدى تل أبيب روبين ماريال بنجامين حين قدم أوراق اعتماده للرئيس الإسرائيلي رؤوفين ريفلين في ديسمبر 2014، سلمه خطابا جاء فيه: "لقد أقيم جنوب السودان بفضلكم لقد ولد الجنوب بفضل دولة إسرائيل والجنرال جون". أشار التقرير إلى إن الجنرال جون المقصود هنا هو رجل الموساد دافيد بن عوزئيل الذي اشتهر بلقب "طرزان" وكان قد بدأ حياته بسلاح المظليين قبل أن يلتحق بالموساد ويبدأ عمله في إثيوبيا ومناطق أخرى في القارة الأفريقية ولعب دورا كبيرا في هجرة يهود الفلاشا مورا وهو من قام ببناء جيش جنوب السودان وأشرف على تدريبه وتسليحه.
    * كتاب جديد ..
    وأوضح التقرير أن التفاصيل الكاملة لقصة "طرزان" ودوره في العبث بالسودان نشرت في كتابه الجديد "مهمة الموساد في جنوب السودان".
    ويرصد التقرير أسبابا كانت سبب دعم إسرائيل لانفصال الجنوب، وهى: تعزيز الدائرة الثانية التي بنتها إسرائيل حول الدول العربية والتي تشمل تركيا وإيران وإثيوبيا وكينيا، وكذلك منع الترابط بين وحدات الجيش السوداني بالجيش المصري.
    * حركة "الأنيانيا"
    ويؤكد الكتاب أن حركة "الأنيانيا" المتمردة والتي تأسست خلال الحرب الأهلية السودانية الأولى في الفترة من 1955 إلى 1972 تحولت إلى جيش قوي بفضل 3 من ضباط الموساد وعلى رأسهم بن عوزئيل الذي عمل مستشارا عسكريا وتنظيميا للمتمردين وإيلي كوهين الذي عمل مستشارا سياسيا وتشارلي الذي كان يتحدث اللهجة السودانية بطلاقة موضحًا أن الثلاثة طاروا إلى نيروبي عاصمة كينيا عام 1969 ومن هناك إلى كامبالا عاصمة أوغندا ووصلوا إلى جنوب السودان.
    ونجح ضباط الموساد في تسليح جنوب السودان بأسلحة غالبيتها كانت قد سقطت في أيدي الاحتلال إبان حرب 1967 وذلك لمواجهة العرب والمسلمين بالإضافة إلى مساعدة الجنوبيين في تنمية مجالات الزراعة والطب والتعليم.


    sudan3.JPG Hosting at Sudaneseonline.com


    sudan4.JPG Hosting at Sudaneseonline.com


                  

01-20-2017, 02:04 PM

Arif Nashed
<aArif Nashed
تاريخ التسجيل: 05-12-2014
مجموع المشاركات: 12703

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: المؤامرة المصرية الإسرائيلية لتقسيم السو (Re: Arif Nashed)

    الحكومة القائمة في السودان حسب تقدير الموقف السياسي المصري هي أكبر مهدد استراتيجي للأمن المائي المصري عبر تاريخه الممتد فخروج السودان من بيت الطاعة المصري هو اكبر عامل دفع بحكومة الرئيس عبد الفتاح السيسي لدعم المعارضة السودانية بكل أطيافها السياسية. السؤال الذي يتبادر الي الذهن هل تريد مصر إن تهدم وحدة السودان ليتم تقسيمه الي دويلات صغيره علي غرار ما حدث في البلغان في منتصف التسعينيات من القرن المنصرم؟ ام ان النموذج السوري هو الألطف. لمصلحة من يتم ذلك ؟ وهل هنالك تحالف إسرائيلي مصري لإنجاز هذه المهمة الخطرة ؟ هنالك مجموعة أسئلة ظلت تلوح في الأفق منذ حضوري لندوة قدمت فيها مجموعة اوراق حضرها لفيف من رجال الصف الأول لأجهزة الدولة المصرية ولعل تقيمي لهذه الندوة هو ان ما قيل فيها هو مجرد اخراج لسياسات اعدت سلفا مع علمي بسابق تجربتي ان الكادر الذي كلف بالتنفيذ لا يستطيع ان يتفهم طبيعة المهمة ولا حدود المخاطر الاستراتيجية علي الامن القومي العربي وان هذه الخطط هي مطابقة لمختطات الامن القومي الاسرائيلي بل هي نسخة طبق الاصل منه والتي نشرتها الهيئة المصرية العامة عام 1996م لاغراض احباط المخططات الاسرائيلة . مصر فقدت بوصلتها الاستراتيجية ومعارفها السياسية ووعيها القومي والعروبي منذ ان تحدرت المؤسسة العسكرية وانحرفت عن مبادئها نحو اللاهدف في التعامل مع القضايا المصيرية التي سيكون لها وقعها الخطر علي وحدة مصر ومستقبل حدودها الجنوبية ويرجع ذلك في المقام الاول الي الاتي :- اولا:- غياب الرؤية الاستراتيجية الكلية لمصر الدولة وذلك يعود الي القيادة الفردية لمصر الرسمية في ظل نظام كان يمكن ان تقودة المؤسسة الوطنية لان سطوة الرئاسة لم تترك اي مجال للمناوره فالدولة بكلياتها اصبحت تتحرك نحو هدف واحد من اجل ارضاء الرئيس بدلا عن ايجاد مجموعة عمل تعمل وفقا لتخصصات مختلفة و منضبطة تنجز اهداف محدده لتتكامل وفق رؤية كلية الا ان الحاصل الان ان الدولة تتحرك وفق مشيئة الهموم الامنية فتجدها مرة في حروب الارهاب في سيناء والمرة الاخري تتولي الاعلام لتؤكد ان توسيع قناة السويس سيكون الحل لكل مشاكل البلاد. ثانيا:- ان تعليق كل مشاكل مصر في حامل واحد يشكل خطرا علي السياسات الكلية لان ربط مصير امة في مشروع واحد يضعف الانتاج الكلي السياسي والاقتصادي والامني فلابد من تحديد عدد من الاهداف والتحرك الكلي نحوها وفق رؤي متسقة حتي يمكن تحاشي الفشل الكامل وهذا ما يحدث الان لأن المعلومات التي جمعت ضخمت الخطر علي مصر في محورين: 1/ التماهي السوداني مع مصالحة الاستراتيجية في قضية سد النهضة ووقوفه عند منتصف الطريق ما بين مخاوف اثيوبيا ومصالحها المائية وحصة مصر من اتفاقية مياة النيل وهو لعمرك لموقف عقلاني يري خلف الاحداث لان التنمية الاقتصادية قد انتظمت السودان وان كانت هنالك عثرات الا انها ستحدث دويا هائلا في العشر سنوات القادمة . 2/ المخاوف المصرية من الهجمة الاستثمارية الخليجية علي الاراضي السودانية والتي قدرت الان باكثر من 30 مليار دولار فبدلا عن التحالف لافشالها فيمكن مساندتها والتعاون مع السودان من اجل وضع مشاريع مشتركة هائلة ترضي الطموح السوداني والمستثمر الخليجي والغرور المصري وتكون رافعة لتصدير العمالة المصرية للسودان والاستيطان هنالك وبذلك نسهم في الاستقرار السياسي واحكام السيطرة علي السياسات الاقتصادية والاجتماعية والثقافية السودانبة عبر اعادة تشكيل التركيبة السكانية في شمال السودان مما يفتح بابا حقيقيا للتكامل الجيوسياسي و يقوي في نفس الوقت من عوامل الوحدة ويقضي نهائيا علي العطالة والكم السكاني المرشح للانفجار في ظل ضعف الاقتصاد المصري واستنفاد الاراضي الزراعية واستهلاكها مما يقوي امل الوحدة المنشودة في العقدين القادمين . ومعلوماتي الموثقة ان شمال الخرطوم يحتوي علي اخصب انواع التربة في العالم والتي يمكن ان تروي من الحوض النوبي وتقدر هذه الاراضي الصالحة للزراعة ب 60 مليون فدان لو احسن التصرف الاستراتيجي نحوها لاصبحت هذه المنطقة اكبر وعاء غذائي للعالم العربي والافريقي .
                  

01-20-2017, 02:06 PM

Arif Nashed
<aArif Nashed
تاريخ التسجيل: 05-12-2014
مجموع المشاركات: 12703

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: المؤامرة المصرية الإسرائيلية لتقسيم السو (Re: Arif Nashed)

    ثالثا:- هل المعارضة السودانية تشكل خطرا علي النظام في الخرطوم ؟ وهنا يكمن الخطر الحقيقي اذ ان عناصر المعارضة السودانية جلها من الشيوعيين الساقطين عن المشروع الاسرائيلي في جنوب السودان بعد انفصالة وهم غير جديرين بالاحترام اذ ساهموا في الابادة التي وقعت في جوبا عام 2013م بقواتهم التي يحلمون ان تدخل الخرطوم . قضية الجنوب السوداني تحولت الي قضية صراع دولي وكانت واحدة من نتائج التحليل الخاطئ للاحداث بدأت عندما مال نظام حسني مبارك نحو استغلال جون قرنق كورقة ضغط علي الخرطوم ليس فقط لانه نظام اسلامي او تورط في عملية الاغتيال الفاشلة للرئيس المصري بل كان الهدف الكلي ان يظل السودان مسخن بازماته بعيدا عن اي تطور اقتصادي يدفعة الي الالتفات نحو استقلال نصيبه من المياه لتحقيق قدرا من التطور الاقتصادي هذه الرؤية الفاشلة والحاقدة من المخطط المصري هي التي اوصلت جنوب السودان لهذا المستوي من الصراع الاثني بين مكونات المشروع الاسرائيلي المصري القائم كل علي حده . فمصر كانت تدعم جون قرنق ماليا بصورة تذهل المواطن المصري والعربي عبر دفعيات نقدية كانت تدفع للحركة الانفصالية عبر حساب المخابرات العامة المصرية تحت رعاية الوزير المرحوم عمر سليمان ومن سخريات السياسة الخارجية المصرية الهوجاء ان طلب الوزير عمر سليمان من وفدا لجنوب السودان كان في زيارة لمصر ان تسدد لهم ديون مصر علي الحركة الشعبية لتحرير السودان ايام النضال في شكل شحنات من البترول وقال محدثي ان رئيس الوفد قال للسيد عمر سليمان انهم لا يعلمون لمصر دينا علي جنوب السودان واذا كانت لهم حسابات علي جون قرنق فعليهم ان يتفاهموا معه في الاخرة لكنهم جاؤا الان ليشكروا مصر الرسمية علي حسن ضيافة اللاجئين الجنوبيين في مصر طول فترة التحرير. رابعا:-هل احسنت مصر اختيار الوقت المناسب في دعم المعارضة السودانية؟ بكل تاكد لا . لان السودان حسم امر التمرد في دارفور عسكريا بعد ان كسر شوكة الداعم الاساسي له في تشاد وحطم الممول الرئيسي ممثلا في الرئيس الراحل معمر القذافي وفي طريقة لتحييد دولة جنوب السودان وتبقي له حسم ملفاته مع الداعم الخجول للجبهه الثورية وحركات التمرد والآوي رقم واحد لكل قادة المعارضة السودانية كما ذكر لي دبلوماسي رفيع المستوي بسفارة السودان بواشنطن قالا انهم صبروا كثيرا علي سوء تقدير القيادات المصرية المتعاقبة وتعاملها بغباء مع ملف المعارضة السودانية المسلحة ، فالمخابرات المصرية ظلت تستقبل الشيوعي ياسر عرمان بصورة دورية في القاهرية وتقدم له الدعم اللوجستي لمحاربة الجيش السوداني بل تستقي منه المعلومات الخاطئة التي تعزز رؤيتها السالبة للاحداث في المنطقة. واردف قائل ان القاهرة اصبحت اكبر معقل لنشاط الحزب الشيوعى السوداني يدير منها عملة الاعلامي الهدام كما ان بعض عناصرة ظلت تكتب الكتب المعادية للبلاد بمعلومات المخابرات المصرية بل ان الجهاز يوفر حماية خاصة للسيد الصادق المهدي في حله وترحاله. السودان قادم علي مرحلة مفصلية في علاقاته مع الولايات المتحدة ومن المتوقع ان ترفع عنه كل العقوبات الاقتصادية والسياسية وهنالك شركات تسعي للاستثمار في غاز دارفور وتصديرة الي اوربا بقرض كسر احتكار الشركات الروسية واضعاف قبضتها للعنق الاوربي . نصيحة أسجيها للاخوه النافذين والواقفين امام الباب العالي ان مصر محتاجة لمراجعة سياساتها تجاه السودان .. الكاتب المصري- دكتور رأفت غزالي
                  

01-20-2017, 02:40 PM

Arif Nashed
<aArif Nashed
تاريخ التسجيل: 05-12-2014
مجموع المشاركات: 12703

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: المؤامرة المصرية الإسرائيلية لتقسيم السو (Re: Arif Nashed)

    بناء قواعد عسكرية أمريكية في جنوب السودان سيجعلها تنهي هيمنة الدول العربية الضعيفة أصلا على البحر الأحمر وسيسمح لأمريكا بالتدخل المباشر وغير المباشر في شؤون كل الدول العربية وبكل سهولة من اليمن إلى المغرب لان جنوب السودان سيوفر الأرضية المناسبة للأمريكيين من اجل مواجهة المد الاقتصادي الصيني في إفريقيا وبالتالي سيغرق السوق الإفريقي بالبضائع الصينية القادمة من أسيا والأمريكية الإسرائيلية المصنعة في جنوب السودان .. النقطة الثانية مد الحركات المسلحة في دارفور وجنوب السودان بالأسلحة لإسقاط النظام وخلق حالة من عدم الاستقرار الاقتصادي والسياسي والأمني مما يجعل نظام الخرطوم الاسلاموي ينفذ السياسات الغربية لضمان بقائه في السلطة.. كما إن حلم إسرائيل بالتحكم في مياه النيل وإمكانية استخدام هذه المياه سلاحا في وجه مصر متى أرادت إسرائيل ذلك.. انفصال جنوب السودان سيشجع المطالبة بانفصال مناطق أخرى عن السودان مثل دارفور بالرغم من عدم أهمية دارفور بالنسبة للأمريكيين بسبب عدم وجود نفس الميزات الاقتصادية لجنوب السودان فيها ولكن زيادة مشاكل شمال السودان الداخلية مكسب بحد ذاته من اجل بناء جنوب السودان على حساب شماله ..
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de