|
Re: الصحفية شمائل النور تشتكي الطيب مصطفى في � (Re: زهير عثمان حمد)
|
الغالي زهير عثمان حمد لنقف بحزم و ندعم الاستاذة الصحفية شمائل النور و هي تنازل هذا الطاغية المتجبر و البائس لندعمها بجعل قضيتها من هموم الجهات التي تخيفهم من المنظمات الدولية و اطالب الأخوة الصحفيين في امريكا و لندن بالتحرك الفوري تجاه هذا القضية المهمة لأن المتجبر و الخال الرئاسي قد أهان الصحفية شمائل النور و هددها و أثار حولها شبهات ربما تغري الإرهابيين بالنيل منها التحرك السريع ضروري من جانبي سأتصل بمن أعرف من الصحفيين
طه جعفر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الصحفية شمائل النور تشتكي الطيب مصطفى في � (Re: طه جعفر)
|
أخي الجليل طه جعفر تحياتي ومتعك ربي بالعافية في البداية لك كل الاجلال من معشر الصحفيين السودانيين بالداخل وبعد نحن في الداخل لا نخاف من سلطة الانقاذ بالرغم قمعها وتنكيلها بالكثيرين والجسورة شمائل النور من أقدر الصحفيات من بنات جيلها معرفة بالخطر وخبث الاسلاميين والمتشددين منهم الذين يودون سيادة الظلام وقوانين العصور المظلمة وأعلم أن الكثيرن من أبناء وبنات السودان في الداخل ليسوا في حماية شمائل فقط بل معها علي نفس الخنق وبذات المعركة ونحي أيضا جهودهم ونطالب الاخرين من أبناء المهنة في المهاجر البعيدة دعم نضال وتجرد أهل المهنة بالداخل وما يكبدون من هذا النظام الفاشي ونحي من هنا الرائعة شمائل النور وهي بحق ذات قلم أمام الظلم يشكل جيش لا يهاب ولا يعرف النفاق بل جسورة كما عهدنا المرأة السودانية لها الاجلال والمناصرة منا في كل بقاع الارض من أبناء السودان ضد هذا الضليل الخال الرئاسي لك كل الود
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الصحفية شمائل النور تشتكي الطيب مصطفى في � (Re: زهير عثمان حمد)
|
لا أرى أي جانب جنائي في المقال الرجل مسلم حقيقي يتمسك بفكرته بقوة مشكلة شمائل مسك عصابة الدين من النص
عليها أن تكون صادقة وتكمل فكرتها بقوة وترشو رش صاح
مشكلتها انها ما بتقدر تمشي اكتر من كدا بما يخص الدين موش لأنها خائفة منهم، لكنها خائفة من الدين نفسو
هو هسع جابها للمجرى يا مع الدين دا، يا ضدو وقال ليها: اختاري ف احتارت
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الصحفية شمائل النور تشتكي الطيب مصطفى في � (Re: سيف الدين محجوب)
|
يا مستنير شنو طريقة محاكم التفتيش دي, شمائل لا أحد ينكر جراتها وشجاعتها في الجهر برأيها الحر وهي قاعدة في الخرطوم تحت تهديد النظام وأمنه وزبانيته في أي لحظة موقفها من الدين دا أمر شخصي يرجع لها ويخصها وحدها, اعلانها عنه لا يفيد أحد ما يفيد الناس هو شأن البلد العام و هي ما ماقصّرة في تناوله بكل شجاعة تحسب لها
تحياتي زهير
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الصحفية شمائل النور تشتكي الطيب مصطفى في � (Re: ياسر منصور عثمان)
|
تسلم يا ود البشرى (شمائل لا أحد ينكر جراتها وشجاعتها في الجهر برأيها الحر وهي قاعدة في الخرطوم تحت تهديد النظام وأمنه وزبانيته في أي لحظة موقفها من الدين دا أمر شخصي يرجع لها ويخصها وحدها, اعلانها عنه لا يفيد أحد ما يفيد الناس هو شأن البلد العام و هي ما ماقصّرة في تناوله بكل شجاعة تحسب لها)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الصحفية شمائل النور تشتكي الطيب مصطفى في � (Re: aydaroos)
|
لو أمر الدين الاسلامي دا شخصي؛ ما كان بتكون في مشكلة.
الطيب مصطفى بحاول يجرها للمجرى، وهي رافضة تتحايل بحدر لي وأهانني الطيب مصطفى بقول ليها: إتي يا بت، عندك رأي في الدين وفي الموروث الغالي؟
شمائل ما عندها فكرة كاملة لحل
أنا لو كنت داخل السودان ما بقدر أرد ليهو لكن بعد الجواز الأمريكي دا بقول ليهو:
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الصحفية شمائل النور تشتكي الطيب مصطفى في � (Re: أبوبكر عباس)
|
(هل العقول التي تحمل هماً كبيراً بشأن تربية الأفراد وتعليمهم الصلاة والحجاب وتطويل اللحى .. هل بإمكانها بناء دولة عصرية كانت أو حجرية) -------------
الجواب علي تساؤل الصحفية هو .....نعم العقول التي تهتم بتعليم الصلاة سبق ان اقامت ليس دولا ولكن حضارات هذه الاخت الفاضلة والصحفية اللامعه جانبها الصواب واعطت الطيب مصطفي وغيره فرصة الرد القوي بعض الكتاب تدفعهم الهاشمية ليكتبوا كلاما غريبا كل الاديان والافكار والايدلوجيات تهتم بتربية الافراد وهذا عمل جميل ... يا زهير روق المنقه اختنا الصحفية غلطانه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الصحفية شمائل النور تشتكي الطيب مصطفى في � (Re: حيدر حسن ميرغني)
|
كلام شمائل صاح يا الطيب مصطفى، العقول المشغولة بالدين وتلبية واجبات وطلباتالرب، لن تستطيع أن تبني دولة حديثة كلما همت بخطوة وجدته في التفاصيل وعجزت عن ارضائه الدولة التي تقيم وزارة للأوقاف والشئون الدينية وتصرف على المرافق الدينية وترسل الوفود للحج؛ لن تستطيع أن تزيح الطمي من خزان سنار الذي بناهو زائر "نجس "مرّ من هناك العقول التي تدعي أن الرب حدد لهم كيف يلبسون، ويقيمون المحاكم والحراسات، لقياس مقاسات قماش الرب، لن تجد الزمن الكافي لصناعة مواصفات قماش الرب.
الله دا، ما قال أي حاجة قولتوهوا براكم هذه الدنيا ارحب من أن بحكرها هذا الدين
فشنو؟ أوعة تحاول تهرش بناتنا ديل نحن برّة السودان بناكل النار
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الصحفية شمائل النور تشتكي الطيب مصطفى في � (Re: زهير عثمان حمد)
|
بل نقف الى جانب الحق بقوة ونندد بما كتبته هذه الصحفية في حق الاسلام والمسلمين عبر سخريتها من كل من يتمسك بدينه، هل الاسلام ضد الخلق والابداع؟؟ نقف بصلابة مع الاستاذ الطيب مصطفى الذي بصيحته اثلج صدورنا.. الرجل لم يقترف حقدا شخصيا ضدها حتى يحاكم كما تنص التشريعات الاعلامية بل انتقد بقوة رأيها في الاسلام والمسلمين وهذا اقل ما يفعله الرجل منا اذا رأى منكرا أن يزله بلسانه.. اما باليد فهي من واجب السلطان وليس الافراد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الصحفية شمائل النور تشتكي الطيب مصطفى في � (Re: زهير عثمان حمد)
|
هوس الفضيلة .. شمائل النور *عن الراكوبة
يتحدث الإسلامي التونسي عبد الفتاح مورو بثقة شديدة وثبات واضح حول اتجاه حركة النهضة التونسية إلى ما أعتقده البعض (علمنة) الحركة الإسلامية التي قدمت أنموذجا ناصعا في قضية التداول السلمي للسلطة.
في حلقة بثتها قناة الشروق في برنامج (مقاربات) شخّص مورو بعض العلل التي تعاني منها تجارب الحركات الإسلامية، خاصة التي تحكم، أو جربت الحكم.. ثم عرّاها- تماما- في بعض المسائل المتصلة بفرض الأحكام، وإنزال أنموذج اجتماعي محدد بقوة السلطة، وعرج على شهوة الإسلاميين في قيادة الدولة بمفهوم الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
أن تكون القضية السلوكية هي محور فكر الحركات الإسلامية فهذا الحديث ليس مجرد اجتهاد لرمي الخصم.. هي فعلاً قضية جوهرية، إن لم تكن الوحيدة في فكر الحركات، وتريد إنزاله بالقوة.
نحن في السودان نلنا نصيبا وافرا من هذه القضية، وأوردتنا وأوردت أصحابها ما عليه الحال الآن.. على الدوام قضايا المظهر والتدين الشكلاني ظلت خطاً أحمر في فكر إسلاميي السودان.. ويمكننا بالرجوع قليلاً إلى الوراء معرفة ان حجم القضايا التي تأخذ حيزها وتزيد، هي قضايا سلوكية.
على مدى السنوات الطوال من حكم الإسلاميين الدولة تحوّل أكبر همومها، إلى فرض الفضيلة وتربية الأفراد، ومطاردة الحريات الشخصية بقانون النظام العام.. ولنا أن نتوقف هنا، هذا القانون الذي لم يخلق فضيلة، ولن يفعل، هو من أكثر المسائل التي لا يجامل فيها الإسلاميون.. من السهولة إسقاط الصرف على الصحة في الموازنة العامة للدولة، لكن يبقى عسيرا جدا أن نكسب معركة لمنح وزارة الصحة الحق في توزيع الواقي الذكري.
انشغال عقول الدولة الدائم بقضايا الفضيلة أكثر من اهتمامها بقضايا الصحة والتعليم والمعاش، وانغماسها في تربية الأفراد بدلا عن إنتاج العقول، ينتج مثل هذا الهوس الذي يتربع على رؤوس الجميع.
هل العقول التي تحمل هما كبيرا بشأن تربية الأفراد، وتعليمهم الصلاة، والحجاب وتطويل اللحى- هل بإمكانها بناء دولة عصرية كانت أو حجرية؟.. التجربة السودانية- على وجه خاص- استغرقت من السنوات ما يكفي ويزيد، وفشلت حتى في مواجهة إخفاقاتها بالحجة، هل بإمكان من لا يزال يهتف بإيمان بشعارات، مثل، أو ترق كل الدماء.. هل بإمكانه أن ينهض بنفسه دع عنك النهوض بدولة كاملة؟.
التيار
| |
|
|
|
|
|
|
|