|
Re: السعودية.. (Re: Yasir Elsharif)
|
AUGUST 11, 2017 برافدا: أمراء يريدون التخلص من بن سلمان
موسكو ـ زعمت صحيفة “برافدا” الروسية، أن السعودية تشهد فترة حرجة هي الأخطر من نوعها في تاريخها الحديث، مؤكدة أنه من الصعب التكهن بما سيحدث للمملكة في المستقبل القريب. وادعت الصحيفة الروسية، في تقرير لها، تفاقم حالة عدم الاستقرار في الدول الغنية بالنفط، وخاصة السعودية، التي قالت الصحيفة، إنها تواجه العديد من التحديات في الوقت الراهن، مؤكدة أن الأشهر القليلة المقبلة قد تكون الأكثر إثارة في تاريخ المملكة الحديث. وزعمت الصحيفة، أن العديد من أفراد العائلة المالكة الموسعة يرغبون في التخلص من ولي العهد الشاب، مؤكدة أن السبب وراء ذلك صعود بن سلمان السريع إلى قمة السلطة وسيطرته شبه المطلقة على الاقتصاد والجيش السعودي بدعم من والده الملك سلمان، وذلك بحسب الصحيفة الروسية. وكما ادعت الصحيفة، أن “الحرب اليمنية واحتدام التوتر في المنطقة الشرقية للبلاد، أبرز العوامل التي تساهم في تفاقم المخاطر المحدقة بالمملكة”. وأوردت الصحيفة، أن حرب اليمن مثلت أول اختبار فشل فيه، بن سلمان، نظراً لأنه المُلام الأول على تورط المملكة في هذه الحرب، فهو من اتخذ هذا القرار أثناء توليه منصب وزير الدفاع، مؤكدة أن الحرب استمرت لمدة طويلة دون أن تحقق أي نتائج تذكر، وفق الصحيفة. وزعمت الصحيفة “هذه الحرب لا تحظى بدعم تام من قبل قوات الجيش السعودي”، مؤكدة أنها كلفت السعودية أموالا طائلة، كان آخرها شراء كميات هائلة من الأسلحة والمعدات العسكرية من الولايات المتحدة الأمريكية. وزعمت الصحيفة الروسية، أن “الفكر الإرهابي متجذر بعمق في عقول العديد من الشباب في المملكة”، مؤكدة أنه لذلك “من الصعب أن يتمكن ولي العهد السعودي من الشعور بالأمان التام في المستقبل”، على حد قول الصحيفة. أما بالنسبة للمنطقة الشرقية في السعودية، فقد قالت الصحيفة الروسية، إن هذه المنطقة تشهد اضطرابات، وتشكل تهديداً لا يستهان به على مستقبل المملكة، وزعمت أن السكان في تلك المنطقة من البلاد، يشعرون بالاضطهاد. وحسب الصحيفة، تعد فرص الرياض في التمكن من التخفيف من حدة التوتر في تلك المنطقة ضئيلة جداً، وعلى هذا الأساس، من المتوقع أن يتفاقم الصراع في المستقبل بينها وبين قطر وإيران، واستعداداً لمواجهة هذه التهديدات، تحاول المملكة إعادة تنظيم الأجهزة الأمنية والحد من تأثير العشائر المنافسة، إلا أن هذه الجهود لم تؤت أكلها بعد، كما تقول الصحيفة. وختمت الصحيفة، تقريرها، بأن “السعودية تشهد فترة حرجة هي الأخطر من نوعها في تاريخها الحديث، وبناء على المؤشرات الحالية، يصعب توقع ما سيحدث للمملكة في المستقبل القريب”، بحسب تعبير الصحيفة.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: السعودية.. (Re: Yasir Elsharif)
|
AUGUST 11, 2017 نيويورك تايمز: إذا كانت قطر داعمة التطرف فماذا تدعم السعودية
saudia-army66 نيويورك ـ طرحت صحيفة أمريكية، اليوم الأربعاء 10 أغسطس/آب، تساؤلا حول إذا ما كانت قطر داعمة للتطرف، فماذا تدعم السعودية. وقالت صحيفة “نيويورك تايمز″ الأمريكية إن المواجهة بين قطر والسعودية، خاصة فيما يتعلق بدعم التطرف الإسلامي والإرهاب، لا يزال أمرا محيرا، خاصة وأن قطر ليست بريئة، والقول للصحيفة، وكذلك السعوديين ليسوا أبرياء. وتابع تومي ويلسون، كاتب المقال التحليلي: “لنكن واضحين، لم تكن السعودية داعمة بشكل مباشر للمنظمات الإرهابية، لكنها نشرت مجموعة من المتعقدات شكلت الجذوة التي انتشر بها التطرف الديني”. ومضى قائلا “خلقت تلك المعتقدات التي نشرتها السعودية نظرة عالمية غير ليبرالية، وغير متساحمة، ومعادية للغرب، وتروج لإغلاق العقل واتباع الخطابات الدعائية الإسلامية العنيفة، وتعزيز التعصب والتحريض على الكراهية”. أوضحت الصحيفة أن السعودية ساهمت في إخراج جيل من الشخصيات الدينية الإسلامية، الذين دربتهم على الإيديولوجية الوهابية في مؤسسات تابعة لها في المملكة، مثل أبو أسامة الذهبي، الذي دعا إلى الحرب المقدسة ضد الكفار في بريطانيا، وقتل الرجال مثليي الجنس والمرتدين، وإبادة غير المؤمنين، الذي كان خريجا من أحد الجامعات السعودية. كما اشترت دور النشر التابعة للمملكة منذ سنوات عديدة بتوزيعها نصوص وكتب تروج للفكر المتطرف في المجتمعات الإسلامية في بريطانيا وأوروبا، خاصة بعدما كشفت هيئة الإذاعة البريطانية “بي بي سي” أن نحو 5 آلاف طفل في بريطانيا كانوا يدرسون المناهج الدراسية الرسمية في السعودية، التي كانت تظهر كيفية قطع أيدي اللصوص. وفي ديسمبر/كانون الأول، الماضي، خلص تقرير صادر عن أجهزة الاستخبارات الألمانية إلى أن المؤسسات الخيرية التابعة لحكومات السعودية وقطر والكويت، كانت تمول الجماعات السلفية المتطرفة في ألمانيا منذ سنوات عديدة. ــــــــــــــــ من "رأي اليوم"
| |
|
|
|
|
|
|
Re: السعودية.. (Re: Yasir Elsharif)
|
AUGUST 11, 2017 إندبندنت: كاتب بريطاني: أثرياء السعودية يطيرون بطائرات خاصة للعلاج في مستشفيات إسرائيل الفخمة
israel-saudi-flags-(1)7777 لندن ـ نشرت صحيفة “إندبندنت” البريطانية مقالا لمحررها لشؤون الشرق الأوسط، الكاتب البريطاني المعروف روبرت فيسك، تناول خلاله الأزمة الخليجية وتداعياتها الخارجية، كما تناول أيضا قضية غلق قناة “الجزيرة” القطرية. وقال فيسك، إنه “عندما تطلب السعودية وإسرايل بغلق قناة “الجزيرة” الفضائية القطرية، فيجب أنها تفعل شيئاً صحيحاً”. و”لكن لا تكن رومانسياً جداً حول هذا الموضوع. فعندما يمرض السعوديون الأثرياء، كان من المعروف أنهم يطيرون إلى تل أبيب على طائراتهم الخاصة لتلقي العلاج في أرقى المستشفيات في إسرائيل. وعندما تقلع المقاتلات السعودية والإسرائيلية إلى الهواء، يمكنك التأكد من أنها سوف تقصف اليمن أو سوريا”. وأضاف “عندما يشير الملك سلمان — أو بالأحرى ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان — بإصبعه على أن إيران هي أكبر تهديد لأمن الخليج، يمكنك أن تتأكد من أن نتنياهو سوف يفعل بالضبط وعلى وجه التحديد نفس الشيء، ولكن يحل محل “أمن الخليج” بطبيعة الحال “الأمن الإسرائيلي”. لكنه عمل غريب عندما يرتبط رفع السعوديون وتيرة قمع وسائل الإعلام بدعم من “منارة الحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان” إسرائيل ونتنياهو وحكومته”. ويقول فيسك بسخرية “لذلك دعونا نعرض باختصار آخر مظاهر التسامح الإسرائيلي تجاه حرية التعبير التي نؤيدها جميعا ونعززها ونحبها ونعشقها ونعتبرها حجر الزاوية لديمقراطيتنا وما إلى ذلك، وما إلى ذلك، وما إلى ذلك. خلال هذا الأسبوع، كشف أيوب كارا، وزير الاتصالات الإسرائيلي، عن خطط لسحب تصاريح صحفيي “الجزيرة”، وإغلاق مكتبها في القدس، ووقفها من محطات البث التي تقدم خدمات الكابلات والأقمار الصناعية المحلية”. ويضيف “اتهم نتنياهو منذ وقت طويل قناة “الجزيرة” بالتحريض على العنف في القدس، وخاصة في تقاريرها عن عمليات القتل الأخيرة في القدس، ولكن كل صحفي أجنبي في إسرائيل وخارجها تجرأ على انتقاد الدولة في وقت أو آخر اتهم بالتحريض وكذلك معاداة السامية وغيرها من “الأكاذيب”. ويقول فيسك “لقد وجدت أنا شخصيا أن تقارير “الجزيرة” من إسرائيل مثيرة للشفقة جداً، لقد كانت تتودد وتبجل بوضوح عندما ظهرت مذيعتها القطرية التي أعربت للمتحدث باسم الحكومة الإسرائيلية على الهواء عن تعازي قناتها في وفاة أرييل شارون، وهو المسؤول عن مذبحة صبرا وشاتيلا التي وقعت في عام 1982 والتي أدت إلى مقتل 1700 فلسطيني”. ويتابع فيسك في مقاله “مع ذلك اتخذ أيوب كارا نفس موقف زملائه العرب. وقال إن على إسرائيل أن تتخذ خطوات ضد “وسائل الإعلام التي تتهمها جميع الدول العربية تقريباً بتأييد الإرهاب”. “إذا كان هناك تحالف غير مكتوب بين المملكة العربية السعودية وإسرائيل، فإن جميع الخيارات — كما قال الرئيس الأمريكي وهيلاري كلينتون — كانت على الطاولة”. “فالسجن دون محاكمة والإعدام خارج نطاق القانون وانتهاكات حقوق الإنسان والفساد والحكم العسكري — كل هذه الخصائص تنتمي إلى “جميع″ الدول العربية تقريبا — وإسرائيل في الأراضي التي تحتلها”. ويضيف “أما بالنسبة لكونها “مؤيدة للإرهاب” (أقتبس من الوزير الإسرائيلي كارا مرة أخرى)، يجب أن نسأل أولا لماذا صدر العرب الخليجيون مقاتليهم وأموالهم إلى الإسلاميين الأكثر شراسة في الشرق الأوسط. ثم نسأل لماذا لم تقصف إسرائيل هذه المخلوقات الخبيثة نفسها، بل نسأل لماذا أعطت إسرائيل العلاج بالمستشفيات للمقاتلين الجرحى من “جبهة النصرة” أي تنظيم “القاعدة”. ويتابع فيسك “كما يجب ألا ننسى أن الرئيس الأمريكي ونظامه الغريب هو أيضا جزء من الكونفيدرالية السعودية — الإسرائيلية المناهضة للشيعة. ترامب أبرم صفقات مبيعات أسلحة بـ350 مليار دولار للسعوديين، وموقفه من إيران وكراهيته للصحافة والتلفزيون في العالم يجعله جزءاً حميما من نفس التحالف. ويضيف “لكن لا يزال هناك إسرائيليون شرفاء يطالبون بدولة للفلسطينيين. وهناك سعوديات متعلمات جيداً يعترضن على “الوهابية المظلمة” التي تأسست عليها مملكتهن، وهناك الملايين من الأميركيين من البحر إلى البحر، الذين لا يعتقدون أن إيران عدوهم ولا السعودية صديقتهم. ولكن المشكلة اليوم في كل من الشرق والغرب هي أن حكوماتنا ليست أصدقائنا. هم مضطهدينا أو أسيادنا، ويقمعون الحقيقة وحلفاء للظالم”. ويضيف “يريد نتانياهو إغلاق مكتب “الجزيرة” في القدس. وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان يريد إغلاق مكتب “الجزيرة” في قطر. بوش فعلا قصف مكاتب “الجزيرة” في كابول وبغداد. وقررت تيريزا ماي إخفاء تقرير حكومي عن تمويل “الإرهاب”، خشية أن يزعج السعوديين — وهذا هو بالضبط السبب الذي أخفاه بلير في تحقيق أجرته الشرطة البريطانية بشأن الرشوة المزعومة من قبل السعودية قبل عشر سنوات”. ـــــــــــ من "رأي اليوم"
| |
|
|
|
|
|
|
|