|
Re: الجواز السوداني للسوريين بآلاف الدولارات (Re: Adam Youssif)
|
حبيبنا آدم .. مودتي ياجميل .. يعني إذا الحكومة باعت مليون جنسية أو جواز 14 مليار دولار .. يا سلام الموضوع ده ممكن يحل المشكلة .. كدا المشكلة الاقتصادية تتحل .. ( كوميديا) وبعدين كلهم بعد السنة سوف يهاجرون إلى اصقاع الدنيا .. وين مع الملاريا والفيضانات .. إلخ اليوم الجواز السوري مرغوب جداً في الخليج (لاجيء) تعمل بدون كفيل من موقع ( أجير) حتى بدون إستخراج الاقامة وضمان طبي مجاني وما في مغادرة . أنا عايز جواز سوري ( ههههه ) الحكاية مصلحة والوطنية في القلب .. بعدين يا آدم أخوي عندنا الشمالية فاضية 333 الف كلم وعدد السكان 800 ألف صدقني يا آدم أخوي شر البلية ما يضحك .. هو وين السودان ؟؟
مودتي آدم ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الجواز السوداني للسوريين بآلاف الدولارات (Re: Muhamed Hassan Abdalla)
|
الدول التي تعرض جنسياتها للبيع تقوم بذلك برؤية استثمارية وبقوانين واضحة والهدف أوضح من الشمس وهو اجتذاب رؤوس أموال وعملات صعبة وخلق بيئة تجارية تفرض انشاء شركات ودفع ضرائب وليس السماح للسماسرة الاجانب باستغلال النفوذ والسمسرة في جنسية البلاد وهي من (رمزية السيادة)
لمن يكررون علينا هذه العبارة ....
الشوام سماسرة شطار قاموا باللازم وكشفوا المستور وكالعادة (اضان الحامل طرشــا )
أحمد الشايقي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الجواز السوداني للسوريين بآلاف الدولارات (Re: Adam Youssif)
|
سلام أخونا آدم خليك ايزي أصلو الشعب السوداني يلقاها من منو ولا من منو. على العموم خت نفسك محل السوريين ديل غالباً حتعمل نفس الشي لأنهم متورطين والجواز السوداني المغبش ده بيديهم منفذ ولو كان محدود إلا أنه يظل مناسب في ظل ظروفهم الحالية ولا ألومهم بصراحة. أما بخصوص بذاءة ألفاظهم وأسلوبهم في النقاش فشكلك ما اتعاملت مع الجماعة ديل قبل كدة الأسلوب ده طبع فيهم حتى في نقاشاتهم مع بعضهم بتلقى نفس الطريقة فالأفضل ناخد الموضوع ببساطة لانو العيب مننا الرخصنا نفسنا وبلدنا.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الجواز السوداني للسوريين بآلاف الدولارات (Re: طارق عبد الله)
|
الاستاذ ادم وضيوفه الاكارم تحياتي
فيما يخص الامر فقناعتي انه في ظل حكم دولة الحزب الواحد والعرق الواحد والثقافة الواحدة كل من يخدم مشروعها سيجد له موطيء قدم لان الذي يحكم الناس بالحديد والنار دائما ما يحس بالعزلة لذلك يستقوى بالتغييير الديمغرافي تماماً كما فعلها العرب في الاندلس ،والاتراك ثم الخليفة عبدالله ودتورشين عندما قرر تهجير اهله قسرا وحشدهم ليسكنوا أمدرمان فقط ليشعر بالامان ، وكذلك الانجليز من بعده عند أستقواءهم بالمصريين نعم هي ذات العقلية الاستعمارية البغيضة اضافة الى عقدة العروبة التي تلازم بني كوز فالبشير وعصابته كلما رجعوا من غارة براميل متفجرة تمعنوا في وجوهنا فوجدوا سوادها باقي ببقاء الطين لذلك يتهافتون نحو سوريا وبورما فقط ليجعلوا منا أقنعة بيضاء تطمئن لها نفوسهم المهزوزة "بما كسبت أيديهم" وليجعلوها متسقة مع مركز هوية دولتهم فهذا الموضوع ظل يؤرقهم على الدوام، نحن نعلم اننا عاجزون تمام العجز عن فعل اي شيء يوقف ذلك ،حتى ووأن قرروا بيع الوطن، لان الوطن الان في كامل الاستسلام والرضوخ لدكتاتور الترابي بثقافته الاحادية ،دينه الاحادي وحزبه، إذاً نحن نعيش تحت دولة متحيزة وشعب مهزوم لذلك لايمكن ان نمنع احدهم من استقبال الضيوف في منزله!. إنتهى ولكن لا بأس من مممارسة شيئ من الثرثرة طالما انها لا تحتاج لولاء حزبي او وساطة قبلية ! ماذا يؤثر علينا تجنيس بعض الإخوة المسلمين وهو السودان بقى على السورين بس؟ هذا السؤال يضع جميع الرافضين للعملية في موضع " الانتي أريبيان " او بالدارجي الفصيح " حاقدين" ولكن من الممكن تدارك التماس لا يشفع بهذا السؤال هل الذي يشتري الجنسية لايمكن ان يبيعها؟ بلى وبأبخس الاثمان "كمان " شرط ان تكون نسبة الربح معقولة! وهذا بغض النظر عن تسلق القادمين على اكتاف أبناء البلد وتسيّدهم! أنا لا أكره التنوع وليس من دعاة حرم الاخرين من اخذ الجنسية السودانية اذا استحقوها ، بل احب اللاجئين واتعاطف معهم بغض النظر عن اي شيء ثُلث السودانيون لاجئون في بلاد الله الواسعة ولكني أطالب الحكومة بالاعتراف بالتنوع والتخلي عن إلباس الدولة جلباب ثقافة واحدة من بين ثقافات متعددة ومن ثم فليجنسوا سلمان ال سعود بعدين الكيزان الذين ظهروا بلباس الحكمة واستجداء الأسلمة وخوة الطرف الواحد ليمنحوا السوريين كل شيء هم في الأساس مدهوشين من فكرة انهم بإمكانهم الاقتران بفتيات يشبهن "هيفاء وهبي " لذلك يتنازلون عن اي قطرة ماء بوجوههم، نعم المرضى هم الذين يدقون أجراس بيع ارضهم في سوق نخاسة الأمم من اجل الجنس "اي والله الموضوع جنسي بامتياز" ففي الاْردن مصر قطر الإمارات الكويت ...... لايوجد وطن للبيع للسوريين ولكن هنا يوجد وبمهرجانات كمان عجبي عجبي عجبي
هذا ويُقرأ هذا التعليق بكامل إهباطه وتفاهة غلبة النفس السودانية المعاصرة ودنائتا البذيئة ثم طوبى للغرباء الأنقياء من بني علمان
مودتي تلبو
| |
|
|
|
|
|
|
|