|
Re: * الدوائر وهدم السودان: لقد أعذر من أنزر.... (Re: حمد إبراهيم محمد)
|
معا إلى مقال الأستاذ/ إسحاق أحمد فضل الله **الدوائر**
> وإيران تقاطع الحج هذا العام.
> خبر صغير.
> وقيادة العالم العربي تخرج من أيدي مصر.. إسرائيل الآن هي من يقود مصر..
> وقيادة العالم الإسلامي تتجه لتخرج من ايدي السعودية.. إلى أيدي إيران .. قريباً.
> والأسبوع الأسبق.. العالم يسمع عن شيء يدبر في الحج القادم.. يجعل الحج غير آمن.
> وجملة «غير آمن» هذه جملة تركب إيران الشيعية ظهرها لنزع إمارة الحج من السعودية.
> ليكون الحج تحت رعاية دولية. > تقودها إيران.
> وجملة «إيران تقاطع الحج القادم» تركبها ايران.. لتحويلها إلى «شاهد» ينزع الحج من أيدي السعودية.
> فإيران تقاطع الحج.. ولا إيراني واحد يذهب إلى هناك الآن..؟!
> لأن ما يدبر لجعل الحج غير آمن سوف ينفذ.. بدقة.. وتحت أعين العالم.
> وينفذ بأيدٍ شيعية.. شيعة من العالم كله.. عدا إيران.. ينفذون المخطط.
> ووقوع الخطر.. وإيران.. بشهادة العالم.. تقف بعيداً.. خطوات تصبح شاهداً قوياً على «الخطر» و «عجز السعودية» و«براءة إيران». > بضربة واحدة.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: * الدوائر وهدم السودان: لقد أعذر من أنزر.... (Re: حمد إبراهيم محمد)
|
> الدوائر تتداخل. > ونحدث أنه لم يبق إلا السودان والسعودية/ حتى يكتمل العالم الإسلامي/ ولا يصدقنا أحد.
> وما بين «مجيدي» سفير إيران في السودان عام 1990 وما بين اليوم: أيام العداء الإيراني للسودان .. بعض ما يكشف حقيقته هو ...
> وبعض ما يعطي الأحداث في المسألة السودانية/ والايرانية حجمها هو ...
> اهتمام إيران بالسودان.. والمخطط لتحويله شيعياً/ للإحاطة بالسعودية كان/ يجعلها ترسل مجيدي سفيراً.
> ومجيدي هو من صنع حزب الله في لبنان!!!!
> ثم هو من قدم خطة اختراق المجتمع السوداني عن طريق زرع الشيعة في خلايا الصوفية
> و..
> وإيران ترسل «أنصاري» ملحقاً ثقافياً لتنفيذ المخطط مع مجيدي.
> وأنصاري هذا حين يقتل في بيروت.. إيران تلطم الخدود.. لأنه من أبرع رجال الدولة فيها.
> ....
> لكن.. خطأً صغيراً ينقذ السودان.
> إيران ترسل «خامنئي» يومئذٍ.
> وخامنئي يجد استقبالاً مذهلاً.
> والاستقبال المذهل يجعل الإعلام الإيراني يصرخ.. يصرخ.
> الخرطوم تبايع الخميني!!
> وفي اليوم التالي سفارة إيران تفاجأ بحذف كلمة «إيران» من كل سطر او ميكروفون في الإعلام السوداني.
> والسفارة تغرق في صمت كامل.
> لكن «ليالي» مجيدي كانت قد نجحت في تجنيد مثقفين في السودان.
> والآن.. مشروع إيران يتجه إلى:
> الخلايا. > والصوفية.
> والإعلام.
> والمخابرات المصرية.
> لهدم السودان.
> والسهرة الرائعة في عمارة فخمة «بأرض اللواء» تضع خطة اختراق السودان.
> ولا نستطيع سرد ما هناك ولا سرد الأسماء «أصحاب الأسماء سوف ينكرون ويتجهون إلى القضاء».
> لكن أهل الأسماء يعرف بعضهم بعضاً.. بالطبع.
> كل خمسة أو عشرة يعرف بعضهم بعضاً ويجهل الآخرين لأن أهل الخلايا يجهل بعضهم بعضاً.
> ولعل الأستاذ الذي كان قريباً من الزبير بشير.. ولعل «حمد النيل».
> ولعل الصديق المقرب للأزرق
> ولعل أصحاب اجتماع عمارة السكر.. والفتاة هند
> ولعل صاحب الثلاثين ألف دولار لتجنيد عبده.. والسوري.
> و... و.. لعل هؤلاء يعرف بعضهم بعضاً.
> ولعل خلية «هاني» في مصر تفاجأ بأن أحد قادتها «محمود» يهبط الخرطوم ويتجه مباشرة إلى المبنى القريب من المطار.
> ولعل خلية أخرى تفاجأ بأن خطة «اللقاء في احتفال إريتريا ... الأسبوع القادم.
> وخطة إثارة مشكلة الفشقة بين السودان وإثيوبيا.
> وخطة تكوين نواة للعمل في الشرق «خصوصاً أن المنازل في القضارف يذهب أكثرها للأمن المصري».
> و..
> لعل أصحاب الخلايا هذه يعرف بعضهم بعضاً.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: * الدوائر وهدم السودان: لقد أعذر من أنزر.... (Re: حمد إبراهيم محمد)
|
> دوائر الخلايا صغيرة.
> لكن الدائرة الكبرى تذهب إلى تنسيق رائع بين مصر وإيران ودول مجاورة لخطوة كبيرة قادمة
> والدوائر تمتد.
> والدوائر تذهب إلى هدم السودان.. ثم هدم السعودية حتى؟!
> ونرجو ألا تنطح الحائط بعد قراءة السطر التالي
> الشيعة يريدون أرض الحرمين حتى ينقلوا إليها تراب مدينة «قم» الإيرانية ونثره على أرض الحرمين «لتطهير» أرض مكة وأرض المدينة من آثار أقدام أبي بكر وعمر وعائشة!!
> الأقدام النجسة.!!
***
| |
|
|
|
|
|
|
Re: * الدوائر وهدم السودان: لقد أعذر من أنزر.... (Re: حمد إبراهيم محمد)
|
> و لا يزال هذيان اسحق مين كده فضل الله مستمرا > و ربما تقل في العشا و نام فاعترته الكوابيس فيصحو من نومه ليكتبها. > و الصحف في عهد الإنقاذ قد بلغت اكثر عهودها انحطاطا فلا تجد غضاضة في نشر كوابيس رجل تقل في العشا فاعترته الكوابيس. > و شعب السودان اصبح يضحك من هذيان الصحف الذي لا ينقطع
| |
|
|
|
|
|
|
Re: * الدوائر وهدم السودان: لقد أعذر من أنزر.... (Re: سيف النصر محي الدين)
|
Quote:
> و لا يزال هذيان اسحق مين كده فضل الله مستمرا > و ربما تقل في العشا و نام فاعترته الكوابيس فيصحو من نومه ليكتبها. > و الصحف في عهد الإنقاذ قد بلغت اكثر عهودها انحطاطا فلا تجد غضاضة في نشر كوابيس رجل تقل في العشا فاعترته الكوابيس. > و شعب السودان اصبح يضحك من هذيان الصحف الذي لا ينقطع |
الحبيب سيف النصر - سلام واحترام ... لاهلنا الكلاكلاب ...
< هذا الرجل مهما كان راينا فيه وفي مصادره ....
وراينا في الفكر الذي يتكيء عليه ، فقد صدقت كثير من تحليلاته ...
هذه هي الديمقراطية التي نبحث عنها ، اليس كذلك .. ؟
دمت منتصر وناصر ..
| |
|
|
|
|
|
|
|