تسريبات : فضيحة بجلاجل في شرطة السودان ... ( صورة )

Quote: البوليس قال السستم مريح وبساعد في تادية العمل بصورة جيدة ها ها ها يعني ما حايلتزمو بتغيير السستم

Quote: مش كده وبس ! By الفاتح جبرا on 26 سبتمبر 2012 • إثناء مروري بالقرب من أحد أقسام الشرطة لاحظت أن هنالك جندياً (مفلفل شعرو) ومش كده وبس كمان لابس ليهو بنطلون سيستم (لغير العارفين به ده إسم البنطلون الناصل) • إذا أردت توصيل الكهرباء لمنزلك فلابد أن تقوم بدفع قيمة أعمدة الكهرباء والأسلاك والعداد ومش كده وبس الحاجات دي كووولها تصبح ملك لشركة الكهرباء • كثير من الفنانين يتغنون بأغاني الغير بأصواتهم الضعيفة ويغيرون في لحنها وموسيقاها ومش كده وبس كمان يخطئون في نطق مفرداتها . • كثير من أفراد القوات النظامية يتحدثون بالموبايل وهم يقودون عرباتهم ومش كده وبس مرات كتيرة العربات بتكون بدون لوحات (المواتر ما تديك الدرب) !

Quote: فضيحة انت يا جادات بس هسي قول لي افراد من الشرطة لهم فهمهم الخاص لبسو السيستم انت مفتكر انو منتسبي الشرطة ديل ما بشر ولا معصومين ؟ ماهو الغريب في ذلك ؟ ثم انو ادارة الشرطة نبهت وحداتها بتفشي بهذه الظاهرة و هذا مما يدل على انها تؤدي واجبها بمسئولية الفضيحة تخص منتسبي الشرطة الذين هم مواطنون من ناحية اخرى و يتأثرون بالحراك المجتمعي و ظواهره و لا علاقة للشرطة بذلك الامر لا يعدو كونه سلوك فردي لانه ليس ممنهج و لم تقر به ادارة الشرطة و عادي في قانون بيضبط جنوح افراد الشرطة و يعاقبهم . كل يوم نعلمك درس في فن المعارضة السياسية لكن التعليم شكلو ما جايب مريسة تام زينو معاك ربنا يعوضنا غايتو

Quote: الأخ صلاح, السودان زاتو داقي سيستم

Quote: على هذا الأساس أقترح على احبابنا فى الجيش أن يرتدوا (البرمودا ) حتى يكونوا مواكبين للموضة اسوة بالشرطة .

Quote: الخيبة ليست فقط في مظهر منتسبي الشرطة ، او لبسهم للبنطلون اياه ...ماذا عن الرشاوى، والبلاغات الكيدية ، والتحايل على القانون، ومصادرة المعروضات للفائدة الشخصية ، والمحاباة في تنفيذ الحدود - بغض النظر عن ماهيتها - ، ماذا عن التستر على المجرمين ، والتلاعب في تقديم البلاغات للجهات العدلية ، ماذا عن التحرشات ، والاستفزازات ، والتجني على المواطنين مقابل حفنة جنيهات يدفعها أي طرف مستفيد ، ماذا عن فرض الاتاوات ، والتخفي خلف الزي الرسمي ( الخاكي ) لارتكاب مختلف الجرائم ... ولسه القصة طويلة والرائحة انتن، تبا للبوليس والاهم من هذا كله ، من هم منتسبي الشرطة ، في الرتب الدنيا او الجنود العاديين ؟ ماهي خلفياتهم الاكاديمية والمجتمعية ، بل كيف هي صحيفة السوابق لديهم ، فضلا عن السؤال : هل كلهم او معظمهم اسوياء ؟ ... ثم هل يتحلى اصحاب الرتب العليا بما يجب ان يتوفر في قادة الشرطة من اخلاق ؟

Quote: ولى تجربة مريرة مع شرطة السودان.....قدمت بلاغ وبين يوم وليلة صرت مطلوباً .....ولكى أنجو كان عليّ أن أستعمل كل أوراق الأتو التى لدى منها الواسطة والدفع ............... وعندما رفضت وعملت فيها شريفة فاضل إضطريت لقطع إجازتى والفرار عائداً لمكان عملى ومتابعة القضية من هنا .. الشرطة فساد ما بعده فسلد........وهى ليست إستثناءً ....فرائحة العفن تملأ كل السودان .......................

Quote: الخيبة ليست فقط في مظهر منتسبي الشرطة ، او لبسهم للبنطلون اياه ...ماذا عن الرشاوى، والبلاغات الكيدية ، والتحايل على القانون، ومصادرة المعروضات للفائدة الشخصية ، والمحاباة في تنفيذ الحدود - بغض النظر عن ماهيتها - ، ماذا عن التستر على المجرمين ، والتلاعب في تقديم البلاغات للجهات العدلية ، ماذا عن التحرشات ، والاستفزازات ، والتجني على المواطنين مقابل حفنة جنيهات يدفعها أي طرف مستفيد ، ماذا عن فرض الاتاوات ، والتخفي خلف الزي الرسمي ( الخاكي ) لارتكاب مختلف الجرائم ... ولسه القصة طويلة والرائحة انتن، تبا للبوليس والاهم من هذا كله ، من هم منتسبي الشرطة ، في الرتب الدنيا او الجنود العاديين ؟ ماهي خلفياتهم الاكاديمية والمجتمعية ، بل كيف هي صحيفة السوابق لديهم ، فضلا عن السؤال : هل كلهم او معظمهم اسوياء ؟ ... ثم هل يتحلى اصحاب الرتب العليا بما يجب ان يتوفر في قادة الشرطة من اخلاق ؟ اخيرا : منتسبي الشرطة ليسو معصومين ، لكن يجب ان يتقيدوا بالقوانين وحزمة المثل والقيم التي تفرضها طبيعة المهنة والعرف الاجتماعي والخلق المعتقدي ، او يستقيلوا ... بس

Quote: الخيبة ليست فقط في مظهر منتسبي الشرطة ، او لبسهم للبنطلون اياه ...ماذا عن الرشاوى، والبلاغات الكيدية ، والتحايل على القانون، ومصادرة المعروضات للفائدة الشخصية ، والمحاباة في تنفيذ الحدود - بغض النظر عن ماهيتها - ، ماذا عن التستر على المجرمين ، والتلاعب في تقديم البلاغات للجهات العدلية ، ماذا عن التحرشات ، والاستفزازات ، والتجني على المواطنين مقابل حفنة جنيهات يدفعها أي طرف مستفيد ، ماذا عن فرض الاتاوات ، والتخفي خلف الزي الرسمي ( الخاكي ) لارتكاب مختلف الجرائم ... ولسه القصة طويلة والرائحة انتن، تبا للبوليس والاهم من هذا كله ، من هم منتسبي الشرطة ، في الرتب الدنيا او الجنود العاديين ؟ ماهي خلفياتهم الاكاديمية والمجتمعية ، بل كيف هي صحيفة السوابق لديهم ، فضلا عن السؤال : هل كلهم او معظمهم اسوياء ؟ ... ثم هل يتحلى اصحاب الرتب العليا بما يجب ان يتوفر في قادة الشرطة من اخلاق ؟ اخيرا : منتسبي الشرطة ليسو معصومين ، لكن يجب ان يتقيدوا بالقوانين وحزمة المثل والقيم التي تفرضها طبيعة المهنة والعرف الاجتماعي والخلق المعتقدي ، او يستقيلوا ... بس

Quote: ولى تجربة مريرة مع شرطة السودان.....قدمت بلاغ وبين يوم وليلة صرت مطلوباً .....ولكى أنجو كان عليّ أن أستعمل كل أوراق الأتو التى لدى منها الواسطة والدفع ............... وعندما رفضت وعملت فيها شريفة فاضل إضطريت لقطع إجازتى والفرار عائداً لمكان عملى ومتابعة القضية من هنا .. الشرطة فساد ما بعده فسلد........وهى ليست إستثناءً ....فرائحة العفن تملأ كل السودان .......................

Quote: شكرا اخي الاستاذ / اسامة مرغني ، يبدوا اني كنت اعثر حظا منك ، فقد تم احتجازي ومنعي من السفر ، واجباري على ( تسوية الموضوع ) بدفع مبلغ كنت قد دفعته مسبقا للسيدة ( الشاكية ) وانكرته وتحولت الى متهم تحت مواد بينها النصب والاحتيال ! ، ثم نصحني القاضي ( نعم قاضي في محكمة امدرمان جنوب ) بأن اسعى لانهاء القضية بالدفع والتراضي ! لان المحكمة ستغلق بوابها في منتصف ديسمبر ولن تفتح الا في اواخر يناير من العام الجديد ، وربما لاينظر في القضية قبل مارس او ابريل ! حسبت القصة لقيت ان الدفع افضل رغم ان موقفي في القضية كان اقوى ولدي الكافي من الشهود والبينات بل كان محاميي الدفاع يطالبون بتعويض لي ، خسرت زمن وقضية ومال ، وخسرت جزء مهم من مخزون الذاكرة عن البلد الحدادي مدادي ، ثم لم افعل شئ غير اني تحسست هوية البلد الاخر التي احملها وقلت : ياهو ده السودان ! . وعشان نؤكد ان الشرطة ومافيها من ادران ليست استثناء ، فالسيدة الشاكية كانت ( زميلة في احدى الجبهات التقدمية ) وبالنسبة لي هذا كافي لان استبعد خوضها في الوحل ، عليه : الشاخص والحاصل والمؤسف ، هو ان مجمل حزمة القيم قد انهارت ، ياهو ده السودان يا سودانيين زمان ، لو رجعتوا البلد لاي سبب ، اعملوا حسابكم من اي زول ... بس

Quote: شكرا كتير استاذنا صلاح جادات ، نجدك في مواقع الجمال دائما ، غدا سيكتمل الشروق ، زمان الظلم بائد