ههههه....."ازرق الناها"....تانى

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-20-2024, 03:49 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2015م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-17-2014, 09:37 AM

هشام المجمر
<aهشام المجمر
تاريخ التسجيل: 12-04-2004
مجموع المشاركات: 9533

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
ههههه....."ازرق الناها"....تانى

    Quote: عثمان شبونة

    * سبق وأن (نعينا) وزارة الخارجية من رأسها إلى (أخمصها) كواحدة من البنايات التي تحوي (كماً) من البشر لا تستطيع أن تتحدث عن (النوع) فيهم بمعزل عن الهجاء..! ولم أفلح في التجاوب مع تلك الإثارة التي افتعلها أحد المنسوبين للوزارة ــ وقتها ــ حين فضحته قصيدته مرتين..! مرة في الشكل والمضمون الذي انهزم بدافع غرائزي، والمرة الثانية أن (فِعلته) الغزلية كانت مقدمة لانهمار متشاعرين آخرين جاروا قافيته (الساجعة!) بكلمات الغزل التي تنم عن نقص فظيع في (الذائقة الإنسانية!) وتبيِّن هؤلاء العشاق كما لو كانوا يعيشون في كبت عاطفي أفظع..! فبالرجوع إلى قصيدة وكيل الخارجية عبد الله الأزرق التي كتبها متغزلاً ــ بوضاعة ــ في وزيرة موريتانية اسمها (الناها)، نجد أن الأزرق هذا استن سنة سيئة لم يسبقه إليها أحد في تاريخ السودان الذي عرف شعر الغزل من فحول صانوه.. فلم يكن شعرهم (متزبلاً) بإحساس مراهق بقدر ما كانت (لمساته) موحية بعظمة المادح والممدوح.. وحتى شعراء الأغنيات السودانية (الماجدين والماجنين) بأهوائهم البائنة؛ كانوا في العشق يميلون إلى التستر بالحروف وبالأرقام؛ حياء من المجتمع وخوفاً من الزلل وطمعاً في (العفة).. لكن (أزرقنا) هذا ما يزال يبرر لنفسه بصغائر القول حتى آخر حوار معه في صحيفة "اليوم التالي".. إذ يعتبر نفسه مبدعاً لأنه (تغزّل) بحروف ابتدائية متصنعة في وزيرة لم نقرأ رضى قومها عن (هاءاته) وآهاته التي يسميها شعراً..!
    * عبد الله الأزرق وكيل وزارة خارجية سودان النكبة؛ يصر على أنه مبدع؛ وبأسلوب "جهليّ" قال: (إن قصيدته التي كتبها في الوزيرة بنت مكناس "الناها" كانت في النسيب إلاّ أن بعض الناس ممن لا يفرقون بين النسيب والغزل أرادوها غزلاً)..! هكذا لا يعرف الأزرق أن النسيب والغزل مثل وجهى العملة الواحدة... عليه أن يتعلم فن الشعر بدون "نسيب" أو "تشبيب"..! ولو تعلّم لخذله الوحي؛ لأن الإبداع جذور.. أما الرّصّ الأهوج والتناص و"القنص"؛ فذلك شغل المتنطع.. فأن يكون أزرقنا الدبلوماسي شاعراً على طريقة حفاري القبور هذا يخصه.. أما أن يفتقد للكياسة في غزل بائن العوار لا روح فيه سوى الافتضاح و(خيانة التعبير والتفكير!) فذلك من قبيل الجهل بمعنى الشعر..! إن المبدع الحق ــ بيسر وسلاسة ــ يمكنه أن يكتب قصيدة دون ذكر (متيمته) بالاسم؛ وستعرف كل الدنيا المقصود ــ بلا تعجُّل ــ إن كان لشعره معنى وقيمة..! إذن بهذا النص الذي كتبه أزرق الناها والمفتقر إلى روح الإبداع والإلهام؛ يجوز لنا اشتقاق مسمى (الشعر العِجلي) وليكن الأزرق رائده ــ دون منازع ــ بهذه المناطحة اللغوية التي تجرأ بها في (التغزل والهيام) بلا مراعاة لأي عرف يليق بالمنصب...! بل ومن سوءات القدر أن يتتبع حافره ناظمين آخرين ينتمون لـ(الحبل الدبلوماسي!) لم تلمع أسماؤهم من قبل في أي مجال.. كما لم نعرف الأزرق نفسه إلاّ بعد أن شتت سهام عشقه في صحارى "شنقيط" وخابت تماماً..!
    * لن يعنينا هنا (تعالمه) في المجال الدبلوماسي والسياسي باعتبار أن العالَمين لم يعرفوه من قبل كمتميز في أي باب حياتي، إنما (تشهّر) بتشديد الهاء؛ من خلال شبّاك الناها بنت مكناس ولو لم تكن وزيرة وذات شأن في بلدها لما خبرنا أن الأزرق ناظماً أشتراً.. فالدبلوماسية تقتضي أن يكون صاحبها على قدر (المكانة) بإدراك المقولة المكررة (لكل مقام مقال)..!
    * المفارقة في أنه استشهد ــ تاريخياً ــ بالسيدين محمد عثمان يس ومحمد أحمد المحجوب في عالم الدبلوماسيين الأدباء.. وتكون جنحة كبرى لو أن (الأزرق) ساوى كتفه بقامة كالمحجوب؛ له في تاريخ السياسة والدبلوماسية والأدب ضلع (ليس معوج)..!! المحجوب الذي تنبيك كتبه بعقلٍ نادر؛ من غير الممكن أن يوجد له نِد في عالم الدبلوماسية المجازية ــ الخفيفة ــ التي تقصم ظهر البلاد اليوم..!
    * الأزرق "الدفــّاق" وجماعته أفسدوا علينا الحياة بحشف لم يسبق مثيله؛ فلماذا يفسدون علينا الأدب بهذا (الاغتصاب!)؟!
    أعوذ بالله
    ـــــــــــــــــــ
    الأخبار


    نقلا عن الراكوبة
                  

12-17-2014, 09:42 AM

هشام المجمر
<aهشام المجمر
تاريخ التسجيل: 12-04-2004
مجموع المشاركات: 9533

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ههههه.....andquot;ازرق الناهاandquot;....تانى (Re: هشام المجمر)

    وهذه هى الناها بت مكناس الوزيرة الموريتانية التى تغزل فيها عبد الله الازرق و كيل وزارة الخارجية حينها و زمرة من سفرائه

    Naha.jpg Hosting at Sudaneseonline.com
                  

12-17-2014, 09:50 AM

هشام المجمر
<aهشام المجمر
تاريخ التسجيل: 12-04-2004
مجموع المشاركات: 9533

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ههههه.....andquot;ازرق الناهاandquot;....تانى (Re: هشام المجمر)

    من الراكوبة سايقا و ايام الحدث

    Quote: على ذمة مواقع عربية :

    تتداول وسائل الإعلام والمدونات السياسية السودانية هذه الآونة ما أطلقت عليه تسمية "الديبلوماسية الناعمة" لوزيرة الخارجية الموريتانية الناها منت مكناس التي قابلها الديبلوماسيون السودانيون من وزراء وسفراء ومدراء بحفاوة شعرية بالغة و صلت في بعض الأحيان حد التغزل المتكلف بأنوثتها "الشنقيطية"، وأمام عدم ممانعة معالي الوزيرة الموريتانية واصل أعضاء السلك الديبلوماسي السوداني البوح على الملأ بقصائدهم الخارجة على

    المألوف والمغردة خارج إطارات التعاون المشترك بين البلدينففي فبراير من السنة المنصرمة نظم الدكتور والشاعر طارق علي بخيت، مدير إدارة المنظمات الدولية بالأمانة العامة لمنظمة المؤتمر الإسلامي بجدة؛ قصيدة غزلية وأرسلها سرا إلى وزيرة الشؤون الخارجية والتعاون الدولي الموريتانية (الناها منت مكناس) و أوصى أن تبقى قصيدته طي الكتمان، ولكن خلال الزيارة الأخيرة للوزيرة الموريتانية إلى الخرطوم رفقة رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز للتوقيع على 16 إتفاقية للتعاون البيني، فضل الديبلوماسيون السودانيون الافصاح عن وهجهم علانية على" وزن شعر أغاني الحقيبة ليثبتوا لنا أن جسر الوجدان بين شنقيط والسودان قد اكتمل بنيانه"، وينبغي ان نلاحظ أن زيارة الرئيس الموريتاني والوفد الكبير المرافق له لم تجري تغطيتها إعلاميا وبقيت زيارة باهتة حيث اختفت تماما من المشهد الاعلامي السوداني الرسمي منه والمستقل، بالقياس إلى القمة الثلاثية بين الرئيس مبارك والعقيد القذافي والرئيس السوداني عمر البشير.وبحسب صحيفة "الأحداث" السودانية الصادرة بتاريخ 19/12/2010 فان أول قصيدة (في هوى الناها) صاغها الشاعر السفير عبد الله الأزرق مدير الإدارة العربية بوزارة الخارجية ، وكانت قد أُلقيت على أسماع المحتفلين بمجيء "الناها" في احتفالات رسمية أضاءت ليالي الخرطوم ، ورد عليها السفير باباه ولد سيدي عبد الله مدير إدارة الإعلام بالخارجية الموريتانية وعضو الوفد المرافق للوزيرة وقالت وسائل إعلام مقربة من الأخير أنه إضطر لارسال برقية عاجلة إلى اخيه الشقيق الشاعر الشيخ ولد سيدي عبد الله لكي ينجده بالرد الشعري المذكور وهو ما تحقق فقام باباه بالقاء القصيدة واتفق مع الشاعر السوداني على أن يدمجا قصيدتيهما معاً لتأتي على نحو فريد وقد اخترنا للقراء منها هذا المقطع:

    حيّ الميامين من شنقيط و"الناها" قم حيّها بحبور حين تلقاها

    ويضيق المقام عن إيراد مجمل النماذج الشعرية الأخرى؛ فللسفير عمر دهب قصيدة (محيا الناها) وللوزير المفوض محمد الطيب قسم الله قصيدة (الناها). وأخيراً نظم السفير د. خالد محمد فرح سفير السودان في السنغال قصيدة طريفة جاء فيها:

    يا أعينَ الخيلِ قلبي اليومَ مُستلبٌ * من سهم عينَيْ مهاةٍ كم تمنّاها (أعين الخيل: هي انواكشوط باللغة البربرية المندثرة)

    وكانت الشعراء والسفراء السودانيون يتبارون في نظم قصائد الوجد في حق موفدة الشعب الموريتاني إلى جمهورية السودان ويلقون قصائدهم المسماة تواترا (الناها) أمام المدعوين من مختلف الجنسيات والمشارب الديبلوماسية المقيمة بالخرطوم لاجل ان تحظى باعجاب الضيفة والوفد الموريتاني الزائر كما تنشد استحسان الحاضرين، ومن إحدى تلك المجالس ألف السفير المتقاعد فضل الله الهادي قصيدة أخرى هذا مطلعها:

    ما كنت أعرف كيف الشعر لولاها حتى تبدّت ولاحت لي ثناياها

    فقلت برق بدا أم أنّ بي سنة أم أنّ ما كنت قد أبصرته فاها

    إلى قوله

    أسائل الناس عن قلبي وأحسبه قد ذاب في حُسنها أو عند يُمناها

    وأسأل الله أن يرعى مودّتنا وهل يخيب عُبيد يسأل الله ؟

    يربط المتتبعون للظاهرة بالمسار العام للحكومة الموريتانية المرسوم لها من قبل الرئيس الموريتاني والقاضي بتوظيف القدرات النسائية في الملفات الدولية عامة والثنائية خاصة لتحقيق مقاربة دولية جديدة تعتمد على قوة العنصر النسوي في إغواء الأطراف الشريكة من اجل تحقيق أو تقديم التنازلات من قبل الشركاء الدوليين، سيما إذا الحت النساء من أجلها، كما تقتضي ذلك محفزات العقليتين العربية والافريقية وفي ذلك الصدد، أوكل الرئيس قطاعات الخارجية والتعاون الدولي إلى كل من (الناها منت مكناس) ، وهي إبنة لوزير خارجية موريتانيا الأسبق الراحل حمدي ولد مكناس، وأول إمرأة عربية تعين وزيرة للخارجية، وقد أكثرت منذ توليها المنصب من الرحلات الخارجية وبالتحديد جعلت من الجماهيرية الليبية و السودان مقصدين مفضلين نظرا لعلاقتها الشخصية بحكوماتهما، وحين جرى إقتطاع الشؤون الافريقية من وزارتها وإسناده أيضا إلى السيدة (كمبا با) ضغطت منت مكناس ما وسعها الجهد من أجل إفراغ مهام الوزارة الجديدة وجعل كاتبة الدولة المكلفة بالشؤون الافريقية مجرد موظفة بقطاع الشؤون الخارجية والتعاون الدولي، ومعروف أنه قد سبق للسيدة (كمبا با) وأن طالبت بتفصيل مهامها بعيد عن قطاع "الناها" كما اشتركتا مشادات كلامية خلال جلسات مجلس الوزراء، وقد أدى كل ذلك بالاضافة الى عجز الاخيرة عن القيام بمهامها الديبلوماسية أمام قوة ونفوذ وزيرة الشؤون الخارجية والتعاون الدولي الناها منت مكناس داخل القصر إلى إلغاء كتابة الدولة للشؤون الافريقية، وخصوصا حين فشلت الكتابة في التغطية على فشلها في التنسيق مع الحكومة الغينية التي زارها الرئيس الموريتاني غداة احتفالها بعيد الاستقلال دون أن يلقى استقبالا رسميا أو شعبيا، وهو م أعاده الغينيون رسميا إلى ضعف التنسيق بين الوفد الزائر ووزارة الخارجية الغينية، كما رده المتتبعون إلى نفوذ "أخطبوط الصحراء" مصطفى الامام الشافعي بالدول الافريقية جنوب الصحراء.

    ويبقى من غير اللائق وفق الاعراف الديبلوماسية والحركات النسوية في العالم أن تتحول سيدة تقوم بتمثيل رسمي لبلادها إلى مجرد مثيرة لغرائز اللوعة والوجد سيما وان ذلك كما أشار موقع السراج الالكتروني "لا يخدم قضايا التنمية والسلام في جنوب السودان ولا في شماله...كما لا تدخل ضمن التوجيهات السامية لفخامة رئيس الجمهورية بالنسبة للضيف الموريتاني...زيادة على أنها من دون شك لا تخدم العلاقات الدولية ..ولا قضايا ’’ أمتنا العربية والإسلامية المجيدة".
                  

12-17-2014, 12:17 PM

ابوحراز
<aابوحراز
تاريخ التسجيل: 06-27-2002
مجموع المشاركات: 5515

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ههههه.....andquot;ازرق الناهاandquot;....تانى (Re: هشام المجمر)

    كاترين آشتن زارت السودان كم مرة ولاقصيدة واحدة ماسمعناها عنها
    كمان سوزان رايس كل يوم في زيارة للخاررجية السودانية لحدت نعلاتها ما اتقطعن
    لاشفنا ازرق ولا اخدر
    المشكلة احدهم به فلقة صلاة قدر يوم القيامة

    قال لاحت لي ثناياها قال
    الجماعة وقعوا غزل في الزولة المسكينة دي لحدت ما أطاحوا بيها

    اها اتمنى من الله تجيكم كاترين آشتن ووزيرة الخارجية الباكستانية في يوم واحد
    نشوفكم حاتسووا شنو

    (عدل بواسطة ابوحراز on 12-17-2014, 12:21 PM)

                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de