دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: قصة واقعية: لقاء بالصدفة تأخر كثيراً (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
بالرغم من أننا اعتدنا على مشاهدتها إذ كثيراً ما شاهدتها على البعد منذ أكثر من عشرة أعوام في إحدى جامعاتنا الوطنية إلاً أن هذه أول مرة ألتقي معها بشكل مباشر وجهاً لوجه. في الجامعة كنا نراها و هي قادمة من على البعد تسوق الخُطى في جدية و عزم بينين و هي تتنقّل بين مختلف مرافق الجامعة... تارة في المكتبة، و تارة أخرى في الكافتريا... أو في اروقة ...أو ساحات الجامعة المختلفة.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قصة واقعية: لقاء بالصدفة تأخر كثيراً (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
كان مجرد النظر إليها يجعل قلوبنا تخفق بشدة و انظارنا تضطرب و نحن تتابعها خلسة واجفة قلوبنا، و متيقّظةٍ احاسيسنا ما بين الإعجاب و ما بين الإحساس بالرهبة من الجمال الذي تتبدّى لمساتُه في القوام و القسمات ..بل في كل شيء فيها. لقد كان جمالها بالنسبة لنا يسمو و يمتنع على محاولات التطفل و الإختراق من جانبنا من أجل اجتراح تعارف مصطنع. كنا دوماً نتابعها و ننظر إليها في إعجاب بها و لكنه إعجاب دونه الكثير من الحواجز التي تجعل تحقيق حلمنا بمكالمتها حلم دونه بعض العوائق و العقبات بعضه اجتماعيا و بعضه أدبيا و ذوقياً و بروتكولياً. فمن الصعب بمكان( على الأقل بالنسبة لي في ذلك الوقت) أن أقوم باقتحام لا مبرر له لاختلاق تعارف مع شخص لا تعرفه. خاصة إذا كان ذلك الشخص من الجنس الآخر الذي كان بيننا و بينه كثير من الخطوط الحمر و التابوهات و التصوّرات التي أضرت كثيراً بنا و بهم. لذلك كنت احتفظ على مضض بهذه المسافة التي تفصلني منها. كان ت هيئتها و ملامحها و اسلوب مشيتها التي تتسم بالحزم و الجدية رغم الجمال الأخاذ الذي عرفت به هو أول الحواجز التي خلقت بينها و بيننا خندقاً يصعب تجاوزه للتعرف إليها.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قصة واقعية: لقاء بالصدفة تأخر كثيراً (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
و اليوم شاءت الصدف أن ألتقي بها بعد كل تلك السنوات. حقيقة كانت لحظات لا توصف ... لحظات اختلطت فيها الدهشة و السعادة. إذ من غرائب الصدف أن ألتقي بها بعد كل تلك السنوات و أنا أرغب في ذلك منذ سنوات. هي بكل ألقها و بكل أناقتها و بكل جاذبيتها التي زادها الزمن زينة و وقارا تجلس الآن بجانبي. كانت لحظات تختلط فيها السعادة الخفية و الفرح الداخلي و إن كان جاء متاخراً.. ...شعور ملؤه الفرح و الزهو. التقينا مصادفة في دعوة كريمة من شخصية عزيزة، هي صديق مشترك. انتهت مراسم الدعوة و كان علي أن أوصّلها بسيارتي.و هكذا جاء لقائي بها صدفة. حيث كان علي أن أقوم بتوصيلها إلى وِجهتها. و جدت نفسي مدفوعاً بذلك الشعور الخفي بالإنجذاب نحوها و برغبة قديمة في أن اتقرب إليها. و لما كان الوقت الذي يجمعنا محدوداً إذ كان عليّ فقط أن أقوم بتوصيلها بسيارتي. و طول الطريق كنت أفكّر.... و أنا لا أصدق أن من يركب بجانبي هي من كنت أتمنى أن أظفر بكلمة منه أو جلسة معه ..سبحان الله
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قصة واقعية: لقاء بالصدفة تأخر كثيراً (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
مرت الدقائق سريعة و أنا لا أدري ماذا أفعل. هل اغتنم هذه الفسحة الزمنية المحدودة لكي أشبع رغبةً قديمة في الاقتراب منها..... في التحدث إليها..... في معرفة أين موقعها في خارطة التصنيف الإجتماعي: هل تزوجت؟.... هل تزوجت و انفصلت؟ هل رزقت بأبناء؟. و ما بين هذه الخواطر التي تزاحمت في خاطري و التي تود اغتنام الفرصة تغلّب فيّ إحساسي بالفضول بالإضافة للجاذبية الطبيعية الأزلية بين الرجل و المرأة على تحفظي التقليدي الذي التزمت جانبه في كثير من تعاملاتي الإجتماعية. فتوكلت على الله و قررت أن كون صادقا مع نفسي و مع أحاسيسي و ليكن ما يكون.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قصة واقعية: لقاء بالصدفة تأخر كثيراً (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
تهدج صوتي و أنا أبدأ حديثي بمقدمة قصيرة تتضمن إعترافات قديمة تتلخص في إعجابٍ قديم و عابر. عّله يكون مدخلا مناسبا لتخطي الحواجز و تسلق أسوارها المنيعة( إذ لا زالت تتسم بالجدية و الحزم و الوقار). و قلت لها: عرفت للتو أنك لم تتزوجي( من صديقتها التي كانت ضمن المدعوين)..... من المؤكد أن عدم زواجك حتى الآن كان بسبب تعالٍ منك أو فلنقل أنه كان بسبب عدم اجتياز المتقدمين لشروطك الصعبة و من المؤكد ليس بسبب اي عيب جمالي أو خلقي فيك.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قصة واقعية: لقاء بالصدفة تأخر كثيراً (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
و هنا برز في خاطري سؤال: هل تحس هي بالندم على إضاعة العديد من الفرص في الزواج؟ هل فات الاوان في أن تلحق بالقطار؟ هل هي نفسياً و عاطفياً على استعداد لأن تتخلى عن حياة العزوبية؟ هل تطمع حقاً في أن تتنازل عن المكاسب الشخصية التي حققتها من خلالها موقعها الأكاديمي و الاجتماعي؟ خاصة أنها تحتل الان موقعا أكاديميا مرموقاً، و هي الآن نجمً متألقً في المحافل الأكاديمية و رقم مهم في المؤتمرات العلمية. فقد خمنت أن تلك الأنشطة قد ملأت عليها حياتها و لا تحس بحاجة إلى حياة زوجية أو زوج أو أولاد يملأون عليها حياتها فيضيقون عليها مساحة الحرية و الإنطلاق و الفسحة التي تحقق فيها نجاحاتها.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قصة واقعية: لقاء بالصدفة تأخر كثيراً (Re: جلالدونا)
|
**عرفت للتو أنك لم تتزوجي**
لا حولااااا
بعد الاستعدادات العسكرية وقوات الدفاع الشعبى دى كلها.. تووش طوالى في الزواج من قولة تيت؟ مافى كلمتين عن الطقس عن السماء.. النجوم ... اى حاجة؟ ياخى قول ليها مزاح ساكت، كنت داير أقاولك في المشوار لكين ما بيناتنا أدفعى اى حاجة.. بس تلب في العرس؟..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قصة واقعية: لقاء بالصدفة تأخر كثيراً (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
فكانت اجابتها حاسمة و سريعة و دون تردد. و إن كانت تحمل في طياتها آثار من حسرةٍِ و ندم (كما ظننت أنا و قد أكون مُبالِغاً في ذلك): أبدا و اللهِ.... الزواج ضروري و لا بد منه ......فمهما حقق الإنسان من نجاح فإن الزواج ضروري و مهم و لا شيء يعوّض عنه( لعلها تقصد المرأة بالتحديد). فشعرت بحجم الأسى و الندم في كلماتها. و لم أستطع أن أعلّق بالإيجاب أو النفي (و لا ينبغي لي).وترددت لحظات إذ كنت لا أدري ماذا بماذا أرد لكي أتخطّى هذه اللحظات الحرِجة (بالنسبة لي على الأقل) أو كيف أعالج و لو بصورة فردية بما استطعت بعض الأخطاء التي نقع فيها دون أن نشعر. ليس هناك مجال لكي أخفف من أثر واقع ماثل بكل ثقله و بكل وطأته و واقعيته. فتوقّف إحساسي لدقائق ...و فجأة تنبّهت لسيارة خلفي تنبّهني ببوقها الغليظ بأني أقف في الطريق. نظرت حولي و وجدت نفسي أصِِل إلى حيث كانت تودّ.. أُوقِفت سيارتي لكي تنزل هي، و مددت يداً حائرة من نفسٍ منكسرة يتلبّسها الحيرة و الأسى.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قصة واقعية: لقاء بالصدفة تأخر كثيراً (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
و هكذا انتهت الرحلة. و ودعتني و لحال سبيلها ذهبت...لربما أيقظت فيها ذكريات حبيسة ..و لربما شعرت بالراحة بعد أن وجدت من تبوح له بصدق ..و لربما أحست بتأنيب الضمير لكونها اعترفت بهزيمتها و ضعفها..و لربما و لربما..و لكن... و لكن كانت مآلات ذلك اللقاء مطارق تطرق في أذني و خاطري و توقظ في مشاعري مختلفة.... ذكريات شخص كان يبدو لنا كالهرم و إحساس منا بالضآلة أمامه و اعترافات قبل دقائق بضعف إنساني لم نكن نحس به و لا نتوقع أن يكون. كانت محصلة اللقاء إحساس مُمِض من جانبي بقسوة الزمن و بضعفنا البشري ضعفنا الذي نغلّفه أحياناً بغرورنا و أحيانا بغفلتنا و أحيانا بشعورٍ مراوغٍ بالحرية في اتخاذ القرار. و هكذا الإنسان في رحلة الحياة يظل حائراً و هو يتنقل بين الخيارات المتاحة (التي نظنها كثيرة) و بين فسحة الأمل و تمدد الطموح و بين الانتقال (الذي لا نُحسُّ بسرعته) بين منازل العمر و السنين..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قصة واقعية: لقاء بالصدفة تأخر كثيراً (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
السلام عليكم..وصباح الجمال..أخى محمد عبدالله......
Quote: فمهما حقق الإنسان من نجاح فإن الزواج ضروري و مهم و لا شيء يعوّض عنه( لعلها تقصد المرأة بالتحديد). فشعرت بحجم الأسى و الندم في كلماتها. |
حقيقة ما قالت هذه المرأة وهذه هى الفطرة السوية للرجل والمرأة لا فكاك منها.......ولكن الله يقدر ما يشاء ويكون....
تقديرى وإحترامى
| |
|
|
|
|
|
|
فعلا الحي بلاقي (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
ليس هناك هدف اسمي للزواج ... وذلك للمراة والرجل ايضا
ترتيب اكثر الدول العربية التي تطورت فيها نسبة العنوسة خلال العقدين الماضيين
ترتيب الدول معدل تضاعف زيادة العنوسة نسبة العنوسة مافوق 35 عاما سابقا نسبة العنوسة حاليا 1 الامارات 23 مرة 3% 1995 2013 70% 2 السعودية 15 مرة 3% 1996 2013 45% 3 اليمن 10 مرات 3% 2003 2013 30% 4 سوريا اكثر من 6 مرات 11% 2001 2013 70% 5 مصر من 4 الى 5 مرات 3% 2003 2013 40% 6 تونس أكثر من 4 مرات 15% 2001 2013 62% 7 لبنان 4 مرات 21% 1995 2013 85% 8 الأردن من 3 الى اربع مرات 13% 2002 2013 45% 9 المغرب من 3 مرات الى 3 مرات ونصف 12% 1996 2013 40% 10 ليبيا أكثر من 3 مرات 11% 1995 2013 35% 11 الكويت أكثر من 3 مرات 11% 1996 2013 35% 12 قطر اكثر من 3 مرات 11% 1998 2013 35% 13 الجزائر 3 مرات 17% 2002 2013 51% 14 البحرين من مرتين الى 3 مرات 9% 1995 2013 25% 15 العراق مرتين ونصف 30% 2005 2013 70% 16 فلسطين تراجع بنسبة الثلث 12% 2004 2013 8%
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فعلا الحي بلاقي (Re: الطيب عباس)
|
لن ننسى اياما مضت لن ننسى ذكراها ,,, حكي جميل في قالب جميل لتجربة او موقف قد يتكرر ولكن نادرا ما يتكرر ,,, شكرا لك لانك نكات فينا جروح وجروح وهومت بنا في ماضي الذكريات واي ذكريات اخي محمد ذكريات لن ولم ننفك منها حتى تاريخ كتابة هذه السطور علما اننا تخرجنا من الجامعة منذ اكثر من 18 عام ومرت علينا مواقف شبيهة بهذا الموقف ولكن لم يكن لدينا الجرأة لكتابتها وعلى العموم لك التحية ن قبل ومن بعد على هذا السرد الجميل وواصل من غير فواصل ...
تحيا تي : ياسر العيلفون ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فعلا الحي بلاقي (Re: ياسر السر)
|
Quote(هلا هلا يا محمد عبدالله نكأت جروح وقروح .. خخخخخخ
ما خاب ظني فيك يا زول وريف ... شكرا كوني دفرتك دفر ههههههههههه)
أهلا طلحة إنت وين حايم من الصباح بس تجي أنصاص الليالي؟ شكرا على دفرتك الكاربة دي. بس دفرتك كانت قوية خلاص قررربت ترميني هناك. لك الشكر يا ظريف
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فعلا الحي بلاقي (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
الأخ ياسر السر طبعا كتابة أي ذكرى أو ذكريات بتفتح نوافذ كثيرة داخل الشخص إما زكريات حبيسة أو مشاعر قديمة أو خبرات منسية فتوقظ في النفس مختلف المشاعر و الاحاسيس و الافكار و هو القصد من الكتابة للآخرين حيث يتقاسم الناس المعارف و الخبرات. القصة و ما فيها إحساس بالحزن انتابني و هناك خبرة ما من خلال حديث المرأة (التي تركت قطار الزواج يعدي) ثم ندمت ...لعل هذه خبرة تكون مفيدة للغير ..لمن يرغب في الاستفادة منها. شكرا على المجاملة و المداخلة أخي ياسر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فعلا الحي بلاقي (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
السؤال هو: هل هذه الحالة بالتحديد تصلِح لأن تكون عبرة للجميع ام أنها حالة منعزلة؟ و إذا كانت تصلح لأن تكون عبرة فكيف ننقلها لمن يهمه الأمر(خاصة الفتيات و النساء و إلى حد ما الشباب من الذكور)؟ ملحوظة: احتفظت بهذه القصة لمدة عام و نصف خوفاً من أن تمس ذلك الشخص بأي شكل كان. مغالباً في نفسي رغبة قوية داخلي في مشاركة الآخرين في هذه المشاعر. و أخيراً و بعد لأيٍ قررت أن انشرها مخالفاً رغبة سابقة بالكتمان و مطاوعاً نفساً جّبُلت على مشاركة الآخرين و إشراكهم. فقررت نشرها ليلة أمس بعد أن عثرت عليها صدفة أعثر عليها بين ركام الموضوعات التي احتفظ بها ناسياً أو متكاسلاً أو راغباً عن نشرها، لعدم إقتناعي باكتمالها و كمالها. فما فعلته بالكتابة عن هذا الموضوع من خلال نشره إنما هو عرض لتصرفات بشر و رد فعل لمشاعر إنسانية قد تكون صحيحة في وقت ما، و قد تكون جريئة في وقت ما، و لكنها أيضا قد تكون خاطئة في أوقاتٍ أُخر.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فعلا الحي بلاقي (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
Quote: ركام الموضوعات التي احتفظ بها ناسياً أو متكاسلاً أو راغباً عن نشرها، لعدم إقتناعي باكتمالها و كمالها. |
يعني يا أبو حميد عندك ركام موضوعات زي الموضوع الفوق دا وداسيها في الركام ؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فعلا الحي بلاقي (Re: طلحة عبدالله)
|
معليش حأرد عليك بالجملة لأنه كثرة مداخلاتي أمس حرمتني من مزيد من المداخلات لأني تجاوزت الحد الموضوع للمداخلات:
1- أبا ذر عبدالله: QUOTE: ( سرد جميل و...فعلا الزمن دوار والحي بلاقي
لك التحيه .التحيه الى كل نساء بلادي
شتاره: يا اخ لو في امكانيات ما تعرض عليها الزواج) الرد:
أولاً: التحية لك الأخ أباذر و شكرا على كلماتك المشجعة و رفع المعنويات و كده. تانياً: بخصوص اقتراح الزواج منها: هل تصدق أنا للىن بنظر ليها بنفس المهابة و الرهبة الأول مرة زرعتها فيني و في الناس التانين؟ و بعدين الزواج عايز إحساس بالمساواة و إحساس بالتجاوب و القبول و كدا. و أنا يكفيني أن أنظر إليها كأيقونة .. من بعيد ..يعني ما عندي حيل للمساككة و المتاوقة و المتابعة ...الله يسهل ليها و يديها ود حلال يكون مكافيء لها.
2- طلحة: QUOTE: ( يعني يا أبو حميد عندك ركام موضوعات زي الموضوع الفوق دا ..وداسيها في الركام ؟)
الرد: والله يا طلحة انت بتاع مشاكل. يعنيالواحد ما يقول ليه كلمة ساكت بالغلط إلا تمسك فيها؟ههههههه فعلا عندي كوم من الموضوع يفوق العشرين و برضه بعضها مكتمل و البعض الآخر غير مكتمل لكن عايز شوية تشطيبات و ما إلى ذلك. و البعض الآخر منتظر الحالة النفسية و العاطفية التخليني أنشره . بعدين ما كل الموضوعات زي دي. بعضها قصص و بعضها موضوعات اجتماعية و بعضها أكاديمية. باختصار بعض الموضوعات لو نشرتها بتخليك إنت تضعني مع ناس الحنك السنين و بعض الموضوعات الأخرى بتخليك تضعني مع الناس الدمهم تقيل و كتاباتهم ما مهضومة (مالي و مال كده؟) و بعض الموضوعات لو كتبتها حتعمل لي مليون مشكلة و يقوم جيك كم واحد (خالي شغل و متلقّي حُجج) يجيك ناطي.. و متحنفش للشكل... و أنا بصراحة ما ناقص. و أخيرا شكرا ليكم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فعلا الحي بلاقي (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
الطيب عباس: اقتباس(سلامات صاحب البوست وضيوفة البت دي شديده من زمان وشاده ابنص معاك وسلك الابنص انقطع صح .. تحياتي .. سرد ممتع ..) الرد: الأخ الطيب متأسف لتأخير الرد ههههه..تعليقك ظريف تسلم ياخوي هو الأبنص البتقطع بتصلح تاني؟ شكرا على تكرمك بالتعليق و يديك ألف
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فعلا الحي بلاقي (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
كنت أتوقع إنه يكون في تعليقات على الهدف الرئيسي من كتابة الموضوع. فالهدف هو ليس حكاية موقف شخصي أو رد فعل خاص أو مؤقت من جانبي .و لكن الهدف هو طرح موضوع يتعلق بطرف خفي بموضوع تأخر سن الزواج أو العنوسة أو عدم الزواج.خاصة بالنسبة للنساء. فهناك من يرى بأن هذه ليست مشكلة بينما يراه آخرون مشكلة. المشكلة إن من يده في النار ما زي الإيده في الموية. أي أن إحساس الفتاة التي تعدت فترة الزواج يختلف عن إحساس الفتاة صغيرة السن. و لكن نريد أن ننقل خبرة و تجربة فتاة كبيرة في سن يتعذّر فيه إعادة التاريخ للوراء و إصلاح القرارات الخاطئة. أي حاولن أن أنقل تجربة ليستفيد منها آخرون. مع شكري و تقديري و احترامي للجميع
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قصة واقعية: لقاء بالصدفة تأخر كثيراً (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
Quote: أي أن إحساس الفتاة التي تعدت فترة الزواج يختلف عن إحساس الفتاة صغيرة السن |
تحياتي مثني وثلاث ..
والله انا بحس بكمية الالم الجواهم وبقول بيني وبين نفسي براي الحمد لله الطلعنا راجل ... وبدعي ليم من كل قلبي انو ربنا يتمم ليم بي ود الحلال
ياخ العزيل ما كويس الواحده تقعد تعزل بيحصل الحصل تتوكل علي الله وتستخير وربك بسهلا .. الموضوع والله حااار ومؤلم خصوصاً مع ناس ما فيم اي عيب لكن هي القسمة يا الحبيب
تحياتي مثني وثلاث .. * سلك الابنص لمن ينقطع بتغير عادي هههه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قصة واقعية: لقاء بالصدفة تأخر كثيراً (Re: الطيب عباس)
|
الأخ الطيب عباس شكرا على مداومتك على التعليق. و ده دليل على اهتمامك و إنسانيتك و تعاطفك مع ما طرحناه في البوست. طبعا يا خوي الطيب الإنسان عينه ما بيملاها إلا التراب. و طموحه عالي، و طلباته متجددة و دايماً بيفتش على الأفضل. و من ناحية تانية الجمال محسود، و العمر محدود، و طموح الإنسان ما ليه حدود. بس المشكلة ...إنه الزمن ليهو بالمرصاد. و الزمن آه منه آه
تحياتي و احترامي يا عزيزي الفاضل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قصة واقعية: لقاء بالصدفة تأخر كثيراً (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
الاخ محمد عبدالله الحسين
اسمك كامل مكمل
فعلا العنوسه مشكله اجتماعيه حقيقيه
الحزن يملأ القلب عند تذكر من اهلنا و معارفنا من لم يكتب الله نصيب الزواج
تخريمه اولي : جيت داخل المنبر بعد مهمه عمل عاجله و هامه ، وجدت موضوعك خفف علي كتير و برضو التعليقات ادخلت البهجه علي النفس تخريمه ثانيه : غير سلك الابنص و اتوكل علي الله
الزبير الختمي
| |
|
|
|
|
|
|
|