|
Re: احمد هارون ورموز كردفان يحتفون بالشاعر الكبير محمد المكي ابراهيم (Re: كمال عباس)
|
Quote: تحياتي أخ عمر صديق ماهي الجهة المنظمة للإحتفال?وهل الإحتفال خاصا بتكريم الشاعر محمد المكي إبراهيم أم الإحتفاء مكرسا للدفعة الدراسية بكاملها ? ماهو مصدر الخبر ? وأين أقيم الإحتفال تحديدا ? هل أقيم بمؤسسة حكومية? |
الاخ كمال عباس
تحياتي
الجهة المنظمة هي مولانا احمد هارون علي شرف ود المكي مصدر الخبر شخصي والاحتفال اقيم بمطعم الساحة بالخرطوم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: احمد هارون ورموز كردفان يحتفون بالشاعر الكبير محمد المكي ابراهيم (Re: د.محمد بابكر)
|
عمر صديق يحاول دائماً أن يسّوق لنظام القتلة والمجرمين بصورة تجعله مقبولاً لدى الشعب السوداني. نظامك فااااشل أفقر وخرب البلد وعبث بمقدرات الشعب السوداني. المجرم المطلوب للعدالة الدولية أحمد هرون لا يتسق منطقياً أن يفهم رسالة محمد المكي إبراهيم، ومن غير الطبيعي أن تكون مساراتهما الفكرية متقاربة. معقول زول بطلب من جنودوا يمسحو ويقتلو وما يجيبوهو حي يفهم رسالة زول بقول Quote: وكان في العشرين لم ير الفاً من الشموس مقبلة و لم يعش هناءة الزفاف ولم يكن في فمه اكثر من هتاف ولم يكن في يده اكثر من حجر و كان في المقدمة علي خطوط النار والخطر فجندلوه بالرصاص دامياً منتفضاً وفي أكف صحبه قضى. |
إش جاب لجاب يا عمر يا صديق لا يستوي من يدعو للموت بمن يدعو للحياة أنت عايز تقنعنا بحلجة أنت ذاتك ما مقتنع بيها.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: احمد هارون ورموز كردفان يحتفون بالشاعر الكبير محمد المكي ابراهيم (Re: dardiri satti)
|
سلام للاستاذ صاحب البوست سلام للجميع يا درديري، يا مولانا، دا أمر خطير ومؤلم. نتمنى ألاّ يكون ود المكي قد استجاب لهكذا دعوة! وسنظل موجوعين إلى أن يأتي من يكذب الخبر. هذا لا يشبه كبوته التي تجاوزها الناس حين شارك في برلمان الأوغاد. هذا كما تفضلت هو القبول ب والجلوس إلى جثة نتنة ومطلوبة للدفن. وهذا النوع من المهرجانات والاحتفاليات يطهّر القتلة ويمنحهم ساعات نوم خالية من الهواجس فكيف لا يحس بذلك الخيّرون من أبناء كردفان فيأخذوا زمام الأمر فلا يدعوا لمطلوبي العدالة الدولية، الحاضين على القتل وعدم قبول الأسرى. بقليل من الدبلماسية كان يمكن تمرير هذا المحفل دون أن يتسيّد عليه الوالي القمئ. ويا أخونا استاذ عمر الصديق حتام أنت تجاري الظلم! استيقظ يا أستاذ فإن الطوفان ضد جماعتك الذين لا ترى عوراتهم قادم لا محالة.
| |
|
|
|
|
|
|
|