|
Re: وليد دارفور الدكتور التجانى سيسى إلى الرياض يا هلا مسهلة ومسألة ؟! ... صور (Re: ادم الهلباوى)
|
الزعيم/هلباوي تحياتي مرحبا بالدكتور تجاني السيسي بالرياض، فإن تصل متأخرا خير من ألا تصل. في ظل الهم العام بقضية السلام في دارفور وتعويض النازحين إبان فترة ما بعد توقيع إتفاقية الدوحة، فقد تواصلت مع د. التجاني شخصيا وبعده وزير الصحة المركزي أبوقردة ناقلا لهما وجهة نظري في أهمية التواصل مع حكام المملكة العربية السعودية وبمشاركة فاعلة من أعيان سودانيين، ذكرت منهم تحديدا السيد/ محمد عثمان المرغني، وآخرين، لتوسعة مواعين الإتفاقية ورعايتها من الأقوياء كالملك عبدالله بن عبدالعزيز، ليس تقليلا من وزن حكام قطر وإنما الحق يقال الكبير كبير وبإعتراف قطر نفسها.... مضت سنون منذ ذلك الحديث وجرت مياه كثيرة تحت الجسر أخشى أن يكون توقيت الزيارة حاليا خطأ، فالعلاقات السعودية السودانية نفسها تمر بمنعطف خطير فما بالك بقضية إقليمية ليس إلا............
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وليد دارفور الدكتور التجانى سيسى إلى الرياض يا هلا مسهلة ومسألة ؟! ... صور (Re: صلاح الدين موسى)
|
الزعيم/ هلباوي تحياتي
Quote: ولا يأخذون إنسان بجريرة الأخر صفة المؤمن وهذه فى حد ذاتها محمدة يشكرون عليها اليس كذلك ؟! |
نعم وتلهج ألسن معظم السودانيين بشكرهم ما في شك، غير أن المنطقة كلها تمر بأحداث تجعل اللبيب حيران.....
Quote: هذا التيجاني واحد أرزقي يعتبر موظف عند المؤتمر الوطني. اتفاق الدوحة خصما علي قضية السودان فى دارفور، الوضع فى دارفور اصبح أسوء مما كان قبل الاتفاق، خاصة بالنسبة للنازحين. السلطة الانتقالية أصبحت مرتع للفساد والمفسدين . |
الأخ/ صلاح الدين موسى تحياتي جعلت تعليقكم ثلاث فقرات: الأولي شخصية تتعلق برأيكم في د. تجاني السيسي، وحيث أنه يمارس وظيفة عامة، قطعا هنالك من يمدحه وهنالك من يقدحه، وتظل الحقيقة بأنه واحدا من كودار دارفور المتعلمة والمثقفة والمهذبة والممارس للسياسة قبل مولد كثير من أجيال اليوم، وبتلك الخلفية قد تجاوز المحليةوالإقليمية للعالمية إذ كان كادرا بالأمم المتحدة، لكل ذلك فإن رأينا فيه يختلف عن رأيكم تماما لا نزكيه على الله ولكن نحسبه من أفضل من يمارس مهمة عامة تتعلق بدارفور أو السودان أو المنطقة الإقليمية أو حتى العالمية. الثانية محلية تتعلق برأيكم في إتفاق السلام بالدوحة، ويري كثيرون غيركم بأن أي إتفاق سلام لدافور يستحق المحاولة، أما النتائج من النجاح والفشل فلها مؤشرات قابلة للنقاش، وحل قضية النازحين واحد من مؤشرات نجاح أي إتفاقية.... وأما الثالثة فهي تتعلق بفساد السلطة الإنتقالية والمتكونة غالبا من أبناء دارفور ( المتمردون) خاصة، لذلك تتطلب إعادة تشكيل لتجديد دماءها من ( الصابرين) الذين لم يتمردوا وساعدوا الأغلبية الصامتة من مواردهم الذاتية وأقلامهم مثل هذا الهلباوي ومقولات (تليس) وغيرة من الحادبين على ألا يراق دم من دارفور........
| |
|
|
|
|
|
|
|