|
Re: في سيرة داعش و السودان (Re: مازن صلاح الأمير)
|
مازن رمضانك كريم
أها النقول ليك النجيضة، داعش بتجيب السلاح (والقنزب) من السعودية وقطر مباشرةً (كيتاً في الشيعة) وهي (بلغة المثقافاتية) معادل موضوعي للوجود الشيعي في سوريا والعراق (حزب الله والحرس الثوري)، عشان كدا السودان أمره محسوم (محسوب مع داعش بإعتبار إنه سنة).
والـGame كبير (حقول الغاز، وروسيا، احتياطات قطرن ولاية العهد السعودي للجيل التاني) وهلمسياسة ومخابرات (ونظام عالمي أجد من الجديد الفات).
أقرأ بين السطور حتقع ليك حاجات كتيرة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: في سيرة داعش و السودان (Re: مازن صلاح الأمير)
|
شكرا يا مازن الأمير لهذا التحليل المتعوب فيه ويدل على سعة معرفة وإحاطة بما يجري من تطورات في المنطقة لكنه طويل جدا، وبدون "معلمة" عليك لو قسمته إلى أجزاء أو استخلصت عصارته وأعدت تحريره لوجد النقاش والاهتمام اللذين يستحقهما ولعمت فائدته أرجو تفهّم مداخلتي بأحسن النوايا، مع احترامي وتقديري لك
| |
|
|
|
|
|
|
Re: في سيرة داعش و السودان (Re: معاوية الزبير)
|
الأستاذ معاوية الزبير
شاكر لك عظيم إهتمامك ، البوست كتبته و رفعته في الموقع من موبايل (متواضع) قليلا ، لذا يمكنك أن تلمس فيه عدم التنسيق و الفوضى ، و كان أن أقسمه لأجزاء و أبين و أكبر الخط من ما إستحال تقنيا .. لك ودي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: في سيرة داعش و السودان (Re: مازن صلاح الأمير)
|
Quote: أها النقول ليك النجيضة، داعش بتجيب السلاح (والقنزب) من السعودية وقطر مباشرةً (كيتاً في الشيعة) وهي (بلغة المثقافاتية) معادل موضوعي للوجود الشيعي في سوريا والعراق (حزب الله والحرس الثوري)، عشان كدا السودان أمره محسوم (محسوب مع داعش بإعتبار إنه سنة).
والـGame كبير (حقول الغاز، وروسيا، احتياطات قطرن ولاية العهد السعودي للجيل التاني) وهلمسياسة ومخابرات (ونظام عالمي أجد من الجديد الفات).
أقرأ بين السطور حتقع ليك حاجات كتيرة |
سلام الصادق سلام مازن
وضيف عليها كمان يا الصادق (كيتاً) فى امريكا ومواقفها المهادنة جدا من ايران والشيعه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: في سيرة داعش و السودان (Re: مازن صلاح الأمير)
|
مازن سلامات وكيف الحال ..
الانعطاف المهم في مسار الحركات الاصولية وحراكها كان انتقال الموقف السعودي من خانة التأييد والدعم او السكوت عن الدعم الى خانة الموقف المعادي للاصولية الاسلامية/السنية .. ذلك لما استشعرته المملكة السعودية من خطر داهم سيحيق بها في نهاية المطاف .. في المقابل تعاملت المرجعيات الشيعية بذكاء كبير حينما وقفت في الضد من قيام جيوش شيعية تقوم بالتصدي لداعش .. فمن المصلحة العليا عدم توفير شرعية مذهبية لداعش .. ومن مصلحة كل الاطراف الآن اعتبار داعش عدوا مشتركا .. وهذا ما سيكون عليه الامر في نهاية المطاف !!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: في سيرة داعش و السودان (Re: مازن صلاح الأمير)
|
Quote: شكرا يا مازن الأمير لهذا التحليل المتعوب فيه ويدل على سعة معرفة وإحاطة بما يجري من تطورات في المنطقة لكنه طويل جدا، وبدون "معلمة" عليك لو قسمته إلى أجزاء أو استخلصت عصارته وأعدت تحريره لوجد النقاش والاهتمام اللذين يستحقهما ولعمت فائدته أرجو تفهّم مداخلتي بأحسن النوايا، مع احترامي وتقديري لك |
الاصدقاء مازن ومعاوية لكم ولكم التقدير فى تقديرى ان المقال ليس طويل من ناحية المتن لكنه ملىء بالشعاب التى يطول التوقف عندها وترقى لموضوع كتاب اكثر منه مقال لكن يامعاوية لاترى معى في زحمة مازن للمقال بتلك الشعاب انه اهمل بقصد وبغيره التوقف عند ماحصل ويحصل في ليبيا ومصر وديل (شعبتين) لايمكننا باى حال من الاحوال ان نغض الطرف عن السوس الذى ينخر فيهم وماحصل فيهم يذكرنا بماحصل في سقية بن ساعدة وان السلطة توخذ بالقوة ولاستمرار فيها بكون بالقوة ومسالة وليت عليكم دى وليس اخيركم دى جات بعد قلع السلطة بالقوة التى لم تبايعها فطمة بنت الرسول ص حتى رحيلها وبايعها زوجها على بعد ستة اشهر تحت تهديد سف عمر حين قال ان لم يخرج على ويبايع ابوبكر سوف اعمرن كل من في هذا البيت بسيفى قيل لعمر ان في هذا البيت فاطمة بنت محمد قال لهم وإن .... هى داعش جابت حاجة من عندها
| |
|
|
|
|
|
|
Re: في سيرة داعش و السودان (Re: بدر الدين الأمير)
|
يا سلام يا مازن دائماً أفكارك مرتبة ولغتك فخمة ونظيفة
أي كان من يدعم داعش فهو مخطئ، مثل من يشعل النار التي ستأتي عليه في يوم من الأيام هناك رأي مقبول يقول إن تكوين داعش جاء بمباركة الأمريكان للقضاء على القاعدة في العراق ودليلهم إنه : قتل الزرقاوي بعد خروج البغدادي من السجن بشهر واحد هذا من جانب، ومن الجانب الآخر إيقاظ حس الخوف في حلفائهم الشيعة بأن وجودهم (أي الأمريكان) في العراق ضرورة لا يمكن الاستغناء عنها في النهاية داعش بيدق صغير في رقعة شطرنج كبرى يديرها الأمريكان بمهارة فائقة
شكراً يا ابني ولآل الأمير
تحياتي مثنى وثلاث ورباع
| |
|
|
|
|
|
|
Re: في سيرة داعش و السودان (Re: بدرالدين بابكر مصطفى)
|
Quote: هي داعش جابت حاجة من عندها |
سلامات .. عذرا عن تأخري في الرد نسبة لظروف خارجة عن إرادتي .. و بالنسبة للكلام المقتبس ده ، طبعا سؤال في غاية الأهمية ، على أي نص يتكئ الداعشيون ، قطعا ليست مسرحيات شكسبير ، بل نصوص دينية تجعل أحدهم مصابا أمامها بنوبة سعار هائل ، ليس هناك ما يبرر الوحشية المفرطة سوى ضمان الأمر الفوقي بعملها ..
| |
|
|
|
|
|
|
|